إخضاع التفكير العقلاني ألى فضاء الأفكار الإيمانية لم يبقى ممكنا . ما فعل الغرب بالنسبة لدياناتھم ھو انھم لم يسقطوھا ( الدليل ما زال ھناك بابا يحتفى بزياراتھ و لخطاباتھ أھمية ) لكن البابا لأ يتدخل بفرض تصرفات معينة ھو يقدم النصيحة فقط لكنھا نصيحة لھا تاريخيا وزنھا الأخلاقي و لا يمد يدھ لميدان العلوم العقلية الدقيقة و الإجتماعية إلا للھداية إذا أحس ببعض الآثار الوخيمة على البشر لتطورات بعض العلوم إذن الغرب لم يطح بدياناتھ بل وضع كل نشاط في مجالھ : مجال العلم للعلماء الذين لا يدخلون الدين في مسارھم و أكتشافاتھم العلمية حتى يكتشفوا قوانين نافذة و العكس بالعكس الدين يبقى أخلاقي مرصود للنصيحة و الإنعتاق و ھؤلاء أقوام تقدموا جدا وھم من يتحكمون في مسار العالم و بالمقابل فھم لم يتخلوا عن روحانياتھم بل ھم شعوب يعطفون على الفقراء و المحتاجين أكثر من باقي البشر . الحداثة داخلة في فضاء العلوم العصرية و ليست ضد الدين أصلا فلم يعتبرھا ھكذا إلا رجال الكنيسة المتطرفين في بداية النھضة الأوروبية حيث كان متخوفين من فقدان مصالحھم المعنوية و المادية فلتطوير حياة الناس لا يمكن للحداثة ان تعتمد على الإيمان المجرد و ليس موضوعھا و ھدفھا ان تنفي وجود الجانب الإيماني في حياة الناس ھناك من فقھائنا من يقدموا لنا أن نختار بين الحداثة و بين الدين و ھما لا يتعارضان أصلا كل تبقى لھ أھميتھ في مجالھ "من أراد فليومن" - ويقول المغاربة كل شاة كتعلق من كراعھا و أنك "لا تھدي من أحببت و لكن اللھ يھدي من يشاء" فلا يوجد الآن نبي فوق الأرض - الكل خطاء و من يمنح لنفسھ سلطة توجيھ الناس فھو سيبقى يدور وحدھ الناس تحتاج أن تقدم لھا الوسائل التي تنفعھا في حياتھا عمليا لتستأصل البطالة و تجد ما تربي بھ أبنائھا ليواجھوا الحياة المادية الدنيوية بكل عزيمة و أمل - أما حساب الآخرة فاللھ ھو الوحيد الذي يعلمھ
المشكلة استاذي هو اتخاذ الروايات البشرية دينا وجعلها قاضية على القرآن . وهي روايات متضاربة فيها الخرافة وما يناقض كتاب الله. أما القرآن فهو الكتاب الوحيد في العالم الذي يقرأ ولا يفهم وقد جعله الشيوخ للتلاوة والتغني والحسنات. وهو كذلك عند الشيوخ تابع للروايات فلا يذكر على المنابر الأ نادرا عندما يراد تأكيد رواية من الروايات المزعومة نسبتها للنبي. إن الوحي الوحيد هو القرآن ولا تصح الرواية الا إذا كانت موافقة له وغير خرافية ولا مناقضة للعقل كذلك.
جل تعليقاتك فيها تبخيس وافتراء والطعن في السنة النبوية الشريفة وكذالك في علماء الأمة وهذه هي أفعال قطيع غلمان بني علمان والتلاحدة وخلية إريج المسخ وخلية تكوين . ألا ساء ماتفعلون
جل تعليقاتك فيها تبخيس وطعن وتشكيك في السنة النبوية وفي علماء وفقهاء الأمة وهذه هي ديدان قطيع غلمان بني علمان والتلاحدة من أمثال عصابة تكوين وخلية إريج المسخ . ألا ساء ماتفعلون
أحسن الله إليك وفي أمثالك وفي كل من يخدم أمته ووطنه وقضياه وفق المنظور الإسلامية
تبتك الله واعانك على الصدع بكلمة الحق والوقوف في وجه أعداء الإسلام والمسلمين
جزاكم الله خيرا ونفع بكم.
حفظ الله الشيخ الجليل الدكتور مصطفى بن حمزة، فهو رجل الوقت.
اللهم إنا نسألك النصر و الثبات
صل الله عليه وسلم ❤️
حياكم الله سيدي بن حمزة بارك الله فيكم وفي عمركم
ياصاحب القناة لماذا تحجب تعليقاتي
اشكوك إلى الله
عفوا ان بجتنب كثيرا من الظن. وأن لا يتجسس وألا يغتب بعضكم بعضا
إخضاع التفكير العقلاني ألى فضاء الأفكار الإيمانية لم يبقى ممكنا .
ما فعل الغرب بالنسبة لدياناتھم ھو انھم لم يسقطوھا ( الدليل ما زال ھناك بابا يحتفى بزياراتھ و لخطاباتھ أھمية ) لكن البابا لأ يتدخل بفرض تصرفات معينة ھو يقدم النصيحة فقط لكنھا نصيحة لھا تاريخيا وزنھا الأخلاقي و لا يمد يدھ لميدان العلوم العقلية الدقيقة و الإجتماعية إلا للھداية إذا أحس ببعض الآثار الوخيمة على البشر لتطورات بعض العلوم
إذن الغرب لم يطح بدياناتھ بل وضع كل نشاط في مجالھ : مجال العلم للعلماء الذين لا يدخلون الدين في مسارھم و أكتشافاتھم العلمية حتى يكتشفوا قوانين نافذة و العكس بالعكس الدين يبقى أخلاقي مرصود للنصيحة و الإنعتاق
و ھؤلاء أقوام تقدموا جدا وھم من يتحكمون في مسار العالم و بالمقابل فھم لم يتخلوا عن روحانياتھم بل ھم شعوب يعطفون على الفقراء و المحتاجين أكثر من باقي البشر .
الحداثة داخلة في فضاء العلوم العصرية و ليست ضد الدين أصلا فلم يعتبرھا ھكذا إلا رجال الكنيسة المتطرفين في بداية النھضة الأوروبية حيث كان متخوفين من فقدان مصالحھم المعنوية و المادية فلتطوير حياة الناس لا يمكن للحداثة ان تعتمد على الإيمان المجرد و ليس موضوعھا و ھدفھا ان تنفي وجود الجانب الإيماني في حياة الناس
ھناك من فقھائنا من يقدموا لنا أن نختار بين الحداثة و بين الدين و ھما لا يتعارضان أصلا كل تبقى لھ أھميتھ في مجالھ
"من أراد فليومن" - ويقول المغاربة كل شاة كتعلق من كراعھا و أنك "لا تھدي من أحببت و لكن اللھ يھدي من يشاء"
فلا يوجد الآن نبي فوق الأرض - الكل خطاء و من يمنح لنفسھ سلطة توجيھ الناس فھو سيبقى يدور وحدھ
الناس تحتاج أن تقدم لھا الوسائل التي تنفعھا في حياتھا عمليا لتستأصل البطالة و تجد ما تربي بھ أبنائھا ليواجھوا الحياة المادية الدنيوية بكل عزيمة و أمل - أما حساب الآخرة فاللھ ھو الوحيد الذي يعلمھ
Baraka allaho fukom chayhana al3azuz . ta3lum biminhaj tarbawu asul tifl ila3almto had alminhaj mili yekber maraduch ykoun ilhad chirk....................... ama ila 3alamtou minhaj dyal aleimtidad hayro dalul mana3uchoho ? Ama mandoumat talum kankoulihim ta3lum al3atuk howa hasana jariya lakom tastafidouna minha halunu min barnamaj atarlumu dek chu deyal wizarat tarbiya wata3lum . ida a3dadta jul motakaf fa3alta achayeê al3adum ankadta akwam mina anar wakanat sabab marfiratek a3anakom allah wawafakakom lima yoboho wayardah sobhanaho wata3ala wahowa almosta3an
المشكلة استاذي هو اتخاذ الروايات البشرية دينا وجعلها قاضية على القرآن . وهي روايات متضاربة فيها الخرافة وما يناقض كتاب الله.
أما القرآن فهو الكتاب الوحيد في العالم الذي يقرأ ولا يفهم وقد جعله الشيوخ للتلاوة والتغني والحسنات. وهو كذلك عند الشيوخ تابع للروايات فلا يذكر على المنابر الأ نادرا عندما يراد تأكيد رواية من الروايات المزعومة نسبتها للنبي.
إن الوحي الوحيد هو القرآن ولا تصح الرواية الا إذا كانت موافقة له وغير خرافية ولا مناقضة للعقل كذلك.
وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ
جل تعليقاتك فيها تبخيس وافتراء والطعن في السنة النبوية الشريفة وكذالك في علماء الأمة وهذه هي أفعال قطيع غلمان بني علمان والتلاحدة وخلية إريج المسخ وخلية تكوين . ألا ساء ماتفعلون
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَىٰ إِلَى الْإِسْلَامِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ
جل تعليقاتك فيها تبخيس وطعن وتشكيك في السنة النبوية وفي علماء وفقهاء الأمة وهذه هي ديدان قطيع غلمان بني علمان والتلاحدة من أمثال عصابة تكوين وخلية إريج المسخ .
ألا ساء ماتفعلون
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىٰ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ