العرب في امريكا صفر على الشمال ليس لهم اي تأثير ويسافرو الى امريكا لمصالحهم الخاصة وللعمل والنقود وكلهم يتحدثون عن الدين والاخلاق وليس لهم اي علاقة بالاخلاق ولا الدين وانتخابهم لدونالد ترمب ليس لاسباب سياسيه او اخلاقية فقط كان لاسباب اقتصادية
الغريب في الأمر أن الأستاذ بشارا لا يذكر الإشكالية الدينية السياسية و مكوناتها في تحاليله الحادة، ذات صلة، بل و كأنه يتجنبها لعدم إغضاب بعض "الناس" يا ريث لو يقرر إثراء تحاليله ...أنا متيقن أن أستاذنا بقدراته و كفالته و موضوعيته سيسعدنا و يبهرنا بمنهجيته لو يصلط الأضواء علي المكونات الدينية في السياسات العربية...كونه من تربية مسيحية في غاية الأهمية للتحليل من "خارج الصندوق" !
أنت، كما د. عزمي، ممن أدمن سماعهم وأحترم عقولهم.. لكن خلافي معك كبير وكبير جدا، قمت بشرعنة الوجود الصهيوني على أرض فلسطين بحجة أن (الأرض لله يورثها من يشاء من عباده)..!! كذا.. يا دكتور كمال مأخذك على الدكتور عزمي بدخوله الكنيست غير مقنع والبتة البتة. أخبرنا بتاريخه ومواقفه المشرفة تجاه عرب الداخل أولا، ومن ثم وجه سهامك، هل يؤخذ على الشيخ رائد صلاح حمله للجواز الإسرائيلي وننسى له مواقفه النضالية المشرفة.؟ وبالنسبة للمال.. نحن في حرب يا دكتور كمال، والمال واحد من أسلحتها الفعالة والمهمة، واستخدامه من قبل قطر في نشر الوعي ومساندة ثورات الشعوب وبناء دولة أنموذج (قطر من أوائل الدول في العالم بمستوى التعليم) يحسب ذلك لأميرها الوالد، والحالي بالطبع، ومن ثم أتأخذ على د. عزمي دخوله الكنيست..؟ ماذا عن زيارتك المشؤومة للكيان.؟ هو - أي د. عزمي - مواطن من عرب الداخل، ومجبر على حمل وثائق واستعمال آليات الاحتلال لخدمة شعبه، أما موقفك وتبريرك الوجودي لدولة الكيان (المشار إليه سابقا) فغير مبرر ولا مقبول.. حسابات.؟ يا دكتور كمال ماذا نتج عن حساباتك بالله عليك.؟ ومن ثم، يا سيدي، أنا متفهم للحسابات السياسية.. ماذا بخصوص موقفك العقائدي من الكيان.؟ أنا أحترم عقليتك دكتور كمال، لكنني لست مع شططك، وهذه الحلقة، لعمري، هي الشطط بعينه.. د. عزمي قامة عقلية وفكرية وعروبية منتمية ومتميزة، وأما عن جنابك الكريم، فأرجو أن تسمح لي، فعندما قسم الله الأرزاق، اكتفى بأن يكون نصيبك الأولى (عقلية) وحسب.. محبتي د. كمال.
بالتأكيد معلوماتك قديمة او سطحية. موضوع الاقتصاد للأسف تحليلك سطحي جدا. القطاع الصناعي و المناجم مهم جدا في الولايات المتأرجحة و هذا القطاع كان يعاني كثيرا. مسألة الحزب الجمهوري و عنصريته كانت صحيحة و اليوم الحزب الجمهوري يتغيير فعلا بسبب التغيير الديمغرافي. فترى الشواذ و اللاتيني و الاسياوي و الافريقي بدأ يبتعد عن الديمقراطيين بسبب الفساد الذي يمثله الديمقراطيون من رهن قرارهم للشركات و تآمرهم على التقدميين. يأس الكثيرون من اصلاح الديمقراطيين فتوجهوا إلى الاحزاب الأخرى و تمكن الجمهوريون من اجتذاب الناخبين على هذا الأساس. امريكا كلها تتغيير ديموغرافيا و هذا يخشاه الرجل الأبيض خاصة لانه خسر امتيازاته في الوظائف و الصناعات. و هذا التغيير لن يتوقف، الحزب الذي يقرأ الخارطة بدقة ينجح في الانتخابات. تاريخيا الجمهوريون يكسبون في مراحل المزايدة على الاخطاء و يفشلون بعدها. الديمقراطيون يقدمون استراتيجيات تنموية افضل و لكنهم سيئون في المحافظة على مكاسبهم في ظل ارتهانهم للشركات. اخيرا، العرب الأمريكان لن بؤثروا لأنهم بخلاء و لا يتفقون و هذا معلوم عند السياسيين. اليهود انشط في كل المجتمع و ليس سياسيا فقط. فهم يتبرعون بكثرة للثقافة و الصحة و التعليم و السياسة. اخطر نقطة لعودة ترامب ما أخفقت في ذكره و هو القضاء!
عظمة يا دكتور عزمي ... متعة المشاهدة ونحن نصغي لتحليلاتك المعبرة والواقعية... تحية لك من النقب
-- تحياتي لك دكتور عزمي بشارة .
-- نرجوا أن تستحوذ على وقتك أكثر من ذلك لتحليل هذه الأحداث المتسارعة والهامة والتي تعيد رسم خرائط للمنطقة من جديد .
مفخرة وقامة فكرية وعقلية كبيرة أنت يا دكتور عزمي.. كامل احترامي ومحبتي.
العرب في امريكا صفر على الشمال ليس لهم اي تأثير ويسافرو الى امريكا لمصالحهم الخاصة وللعمل والنقود وكلهم يتحدثون عن الدين والاخلاق وليس لهم اي علاقة بالاخلاق ولا الدين وانتخابهم لدونالد ترمب ليس لاسباب سياسيه او اخلاقية فقط كان لاسباب اقتصادية
منورنا استاذ استمع لك مند سنة 2006، وقد شكلت عقليتي السياسية مند ان كنت في سن المراهقه
منظر الخراب العربي.
عادي العرب توقع منهم كل شي
الغريب في الأمر أن الأستاذ بشارا لا يذكر الإشكالية الدينية السياسية و مكوناتها في تحاليله الحادة، ذات صلة، بل و كأنه يتجنبها لعدم إغضاب بعض "الناس" يا ريث لو يقرر إثراء تحاليله ...أنا متيقن أن أستاذنا بقدراته و كفالته و موضوعيته سيسعدنا و يبهرنا بمنهجيته لو يصلط الأضواء علي المكونات الدينية في السياسات العربية...كونه من تربية مسيحية في غاية الأهمية للتحليل من "خارج الصندوق" !
أنت، كما د. عزمي، ممن أدمن سماعهم وأحترم عقولهم.. لكن خلافي معك كبير وكبير جدا، قمت بشرعنة الوجود الصهيوني على أرض فلسطين بحجة أن (الأرض لله يورثها من يشاء من عباده)..!! كذا.. يا دكتور كمال مأخذك على الدكتور عزمي بدخوله الكنيست غير مقنع والبتة البتة. أخبرنا بتاريخه ومواقفه المشرفة تجاه عرب الداخل أولا، ومن ثم وجه سهامك، هل يؤخذ على الشيخ رائد صلاح حمله للجواز الإسرائيلي وننسى له مواقفه النضالية المشرفة.؟ وبالنسبة للمال.. نحن في حرب يا دكتور كمال، والمال واحد من أسلحتها الفعالة والمهمة، واستخدامه من قبل قطر في نشر الوعي ومساندة ثورات الشعوب وبناء دولة أنموذج (قطر من أوائل الدول في العالم بمستوى التعليم) يحسب ذلك لأميرها الوالد، والحالي بالطبع، ومن ثم أتأخذ على د. عزمي دخوله الكنيست..؟ ماذا عن زيارتك المشؤومة للكيان.؟ هو - أي د. عزمي - مواطن من عرب الداخل، ومجبر على حمل وثائق واستعمال آليات الاحتلال لخدمة شعبه، أما موقفك وتبريرك الوجودي لدولة الكيان (المشار إليه سابقا) فغير مبرر ولا مقبول.. حسابات.؟ يا دكتور كمال ماذا نتج عن حساباتك بالله عليك.؟ ومن ثم، يا سيدي، أنا متفهم للحسابات السياسية.. ماذا بخصوص موقفك العقائدي من الكيان.؟ أنا أحترم عقليتك دكتور كمال، لكنني لست مع شططك، وهذه الحلقة، لعمري، هي الشطط بعينه.. د. عزمي قامة عقلية وفكرية وعروبية منتمية ومتميزة، وأما عن جنابك الكريم، فأرجو أن تسمح لي، فعندما قسم الله الأرزاق، اكتفى بأن يكون نصيبك الأولى (عقلية) وحسب.. محبتي د. كمال.
لاتتصور مذى سعادتي بمشاهدة لقائاتكم.فخر العرب عزمي بشارة
زوجوا أختك 😂😂😂
بالتأكيد معلوماتك قديمة او سطحية. موضوع الاقتصاد للأسف تحليلك سطحي جدا. القطاع الصناعي و المناجم مهم جدا في الولايات المتأرجحة و هذا القطاع كان يعاني كثيرا. مسألة الحزب الجمهوري و عنصريته كانت صحيحة و اليوم الحزب الجمهوري يتغيير فعلا بسبب التغيير الديمغرافي. فترى الشواذ و اللاتيني و الاسياوي و الافريقي بدأ يبتعد عن الديمقراطيين بسبب الفساد الذي يمثله الديمقراطيون من رهن قرارهم للشركات و تآمرهم على التقدميين. يأس الكثيرون من اصلاح الديمقراطيين فتوجهوا إلى الاحزاب الأخرى و تمكن الجمهوريون من اجتذاب الناخبين على هذا الأساس. امريكا كلها تتغيير ديموغرافيا و هذا يخشاه الرجل الأبيض خاصة لانه خسر امتيازاته في الوظائف و الصناعات. و هذا التغيير لن يتوقف، الحزب الذي يقرأ الخارطة بدقة ينجح في الانتخابات. تاريخيا الجمهوريون يكسبون في مراحل المزايدة على الاخطاء و يفشلون بعدها. الديمقراطيون يقدمون استراتيجيات تنموية افضل و لكنهم سيئون في المحافظة على مكاسبهم في ظل ارتهانهم للشركات. اخيرا، العرب الأمريكان لن بؤثروا لأنهم بخلاء و لا يتفقون و هذا معلوم عند السياسيين. اليهود انشط في كل المجتمع و ليس سياسيا فقط. فهم يتبرعون بكثرة للثقافة و الصحة و التعليم و السياسة. اخطر نقطة لعودة ترامب ما أخفقت في ذكره و هو القضاء!
شوفوا بس من اللي صار يتكلم
عزمي ترا فيديوهاتك في الكنيست
الى الان موجودة
استحي من نفسك اقل تقدير