هل سيبدأ موسم التفجيرات التي تقوم بها المخابرات الحربية المصرية بالتعاون مع الامن الوطني قريبا ام ستبدأ إسرائيل جولة جديدة من الصراع ضد الفلسطين عموما وغزة خصوصا لايجاد دور لعميل الموساد الإسرائيلي إيلي كوهين أو السيسي القزم ، هناك مؤشرات قوية في مصر عموما وحيث اسكن في القاهرة خصوصا على تحضيرات لتفجيرات ضد النصارى في اعيادهم من قبل جهازي المخابرات والامن الوطني ، بل وتحضيرات لالصاقها بتنظيم وهمي(يدعي انه ضد الجيش المرتد...الخ) بدا يظهر على مواقع النت عموما ، ولا يحذف لهم اي تعليق رغم ان فيسبوك(الذي مقر مديره الاقليمي في تل ابيب) تحذف تعليقات الفلسطينيين وجمعياتهم؟ بل وحتى تعليقاتي او التوصيات التي تعرض عندي فيها تلاعب واضح في يوتيوب !!! ، ومنذ اعلن رئيس الاركان الإسرائيلي ورئيس جهاز الامن القومي الإسرائيلي في الكنيست الاسرائيلي عن وجوب الوقوف مع عميل الموساد الإسرائيلي إيلي كوهين أو السيسي لانه قدم لإسرائيل ما لم يقدمه احد نرى حالة استنفار قصوى لاستثارة الفلسطنيين تارة باطلاق يد المستوطنيين في نابلس والقدس لقتلهم خارج اطار القانون وتارة بتدمير مزروعات في قطاع غزة ، وكل هذا لترد الفصائل الفلسطينية ، فتحتاج امريكا لوسيط مصري لفك الاشتباك ، وفي المقابل نرى الواشنطن بوست تتهم النظام الماسوني المصري انه نصاب فتارة يعلن انتهاءحالة الطواريء ويستمر في محاكمة المدنيين في محاكم الطواريء ، وتارة يزعم ان سجونه جنة عدن ولكن وجوه المعتقلين السياسيين كمحمود عزت تجعل المرء يترحم على انسانية تعذيب سجون ابوغريب وجوانتنامو ، اما انا في القاهرة فاعيش اسعد ايامي حيث ارى الرعب في وجوه الساديين الاشتراكيين المكونين لاجهزة الدولة من قادة الجيش والشرطة والقضاء والاعلام والحكومة ، فبعد ان كانوا يتمتعون بتعذيب وتضييع اعمار الناس لمجرد المتعة (وهذه حقيقتهم ، فقد نشات بينهم ولم اكن يوما منهم)صاروا اليوم امام دولة تتهاوى واملاك ستضيع ، بل واجدني اضحك على المازوخيين(وهم صنف العبيد الشواذ الذي لايقنع الا بسياط جلاده) وهم يشتكون لي ، يرضيك كده يا مولانا : كوني طبيب ملتحي ومتدين (ولم اتبع يوما جماعة ما ليس خوفا من الامن ، ولكن لمعرفتي كيف يتلاعب بهم الامن) ، فاصدمهم تارة بانكم ادعيتم ان هذا لصالح مصر ، "فاصبروا او لا تصبروا سواء عليكم انما تجزون ما كنتم تعملون" ، وتارة اقل لهم بدل ان تكلموني طالبوا بحقوكم ، والشواذ لا يطالبون بشرفهم لانهم معدومي الشرف ، فهذا كمثل شرف دويلة الامارات السارقة لثروات اليمن والتي تمد زمن الحرب لما لا نهاية وهي تفتتح قسم شرطة مخصص للإسرائيليين في سفارتهم في الامارات ردا على تكريم رئيس الوزراء الإسرائيلي لثمانية عميلات إسرائيليات ضحين بمعاشرة الحكام العرب لاقامة التطبيع ، او كمثل شرف ديمقراطية ايطاليا وهي تدعم اجراءات رئيس تونس قيس سعيد الدستورية الغير دستورية رغم انه زعم ان انقلابه لان هناك سرقات وليس لخلاف دستوري ، وبعد الدعم الايطالي تحولت القضية للشك بقتل الرئيس السابق السبسي ، وكان حمار المخابرات المصرية(مسئول عن الملف السياسي والاقتصادي الخارجي)لا يكفيه عمل انقلاب تونس الابله بل وراحوا يسبون التوانسة بلغة مصرية كما كانوا يفعلون ايام انقلاب السيسي في مصر ، ويمكن مراجعة تعليقات التوانسة وسبهم لتعلم ان عباس كامل ابله ..... ...
الماشي هو الراجل بارك الله فيك
عاشت حضرموت وتراثها التاريخي،
حفظكم الله يا أبناء حضرموت في كل مكان وزمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نصيحه لايجوز نشر الموسيقى وجزاكم الله خير الجزاء
الله يحفظمم ويرعاكم يا أهل البلاد ،السلام عليكم من إندونيسيا
بلادي❤
الله يحفظك يابلادي
يمن التاريخ ❤️❤️❤️
ادامك الله ياوطن
مدينة امرؤ القيس الكندي بالتحديد منطقة دمّون
رحته 🙂🤗
موطن كنده بلا الاحقاف حضرموت حضاره ظاربه في القدم
خلصتم الاثار ولكنوز
هل سيبدأ موسم التفجيرات التي تقوم بها المخابرات الحربية المصرية بالتعاون مع الامن الوطني قريبا ام ستبدأ إسرائيل جولة جديدة من الصراع ضد الفلسطين عموما وغزة خصوصا لايجاد دور لعميل الموساد الإسرائيلي إيلي كوهين أو السيسي القزم ، هناك مؤشرات قوية في مصر عموما وحيث اسكن في القاهرة خصوصا على تحضيرات لتفجيرات ضد النصارى في اعيادهم من قبل جهازي المخابرات والامن الوطني ، بل وتحضيرات لالصاقها بتنظيم وهمي(يدعي انه ضد الجيش المرتد...الخ) بدا يظهر على مواقع النت عموما ، ولا يحذف لهم اي تعليق رغم ان فيسبوك(الذي مقر مديره الاقليمي في تل ابيب) تحذف تعليقات الفلسطينيين وجمعياتهم؟ بل وحتى تعليقاتي او التوصيات التي تعرض عندي فيها تلاعب واضح في يوتيوب !!! ، ومنذ اعلن رئيس الاركان الإسرائيلي ورئيس جهاز الامن القومي الإسرائيلي في الكنيست الاسرائيلي عن وجوب الوقوف مع عميل الموساد الإسرائيلي إيلي كوهين أو السيسي لانه قدم لإسرائيل ما لم يقدمه احد نرى حالة استنفار قصوى لاستثارة الفلسطنيين تارة باطلاق يد المستوطنيين في نابلس والقدس لقتلهم خارج اطار القانون وتارة بتدمير مزروعات في قطاع غزة ، وكل هذا لترد الفصائل الفلسطينية ، فتحتاج امريكا لوسيط مصري لفك الاشتباك ، وفي المقابل نرى الواشنطن بوست تتهم النظام الماسوني المصري انه نصاب فتارة يعلن انتهاءحالة الطواريء ويستمر في محاكمة المدنيين في محاكم الطواريء ، وتارة يزعم ان سجونه جنة عدن ولكن وجوه المعتقلين السياسيين كمحمود عزت تجعل المرء يترحم على انسانية تعذيب سجون ابوغريب وجوانتنامو ، اما انا في القاهرة فاعيش اسعد ايامي حيث ارى الرعب في وجوه الساديين الاشتراكيين المكونين لاجهزة الدولة من قادة الجيش والشرطة والقضاء والاعلام والحكومة ، فبعد ان كانوا يتمتعون بتعذيب وتضييع اعمار الناس لمجرد المتعة (وهذه حقيقتهم ، فقد نشات بينهم ولم اكن يوما منهم)صاروا اليوم امام دولة تتهاوى واملاك ستضيع ، بل واجدني اضحك على المازوخيين(وهم صنف العبيد الشواذ الذي لايقنع الا بسياط جلاده) وهم يشتكون لي ، يرضيك كده يا مولانا : كوني طبيب ملتحي ومتدين (ولم اتبع يوما جماعة ما ليس خوفا من الامن ، ولكن لمعرفتي كيف يتلاعب بهم الامن) ، فاصدمهم تارة بانكم ادعيتم ان هذا لصالح مصر ، "فاصبروا او لا تصبروا سواء عليكم انما تجزون ما كنتم تعملون" ، وتارة اقل لهم بدل ان تكلموني طالبوا بحقوكم ، والشواذ لا يطالبون بشرفهم لانهم معدومي الشرف ، فهذا كمثل شرف دويلة الامارات السارقة لثروات اليمن والتي تمد زمن الحرب لما لا نهاية وهي تفتتح قسم شرطة مخصص للإسرائيليين في سفارتهم في الامارات ردا على تكريم رئيس الوزراء الإسرائيلي لثمانية عميلات إسرائيليات ضحين بمعاشرة الحكام العرب لاقامة التطبيع ، او كمثل شرف ديمقراطية ايطاليا وهي تدعم اجراءات رئيس تونس قيس سعيد الدستورية الغير دستورية رغم انه زعم ان انقلابه لان هناك سرقات وليس لخلاف دستوري ، وبعد الدعم الايطالي تحولت القضية للشك بقتل الرئيس السابق السبسي ، وكان حمار المخابرات المصرية(مسئول عن الملف السياسي والاقتصادي الخارجي)لا يكفيه عمل انقلاب تونس الابله بل وراحوا يسبون التوانسة بلغة مصرية كما كانوا يفعلون ايام انقلاب السيسي في مصر ، ويمكن مراجعة تعليقات التوانسة وسبهم لتعلم ان عباس كامل ابله ..... ...