من نعم الله علي أن وجدت قناتك ، وددت لو تعلم أين وصل أثر جهودك على أشخاص مراهقين شبان وشابات ورجال ونساء وأسر كبيرة هذا فقط ممن أعرف في محيطي ، والله إني لأدعو لك في مظان إجابة الدعاء ، ربي يجمعنا في الفردوس الأعلى
1:01:05 شهادة الإمام أحمد على شيخ الضرارية المعتزلي في حداثة سنه قريب البلوغ! قال أبو عبد الله محمد الذهبي في "السير" ط.الرسالة ج10: 175- ضِرَارُ بنُ عَمْرٍو نَعَمْ -كذا في ط.الحديث-، وَمِنْ رُؤُوْسِ المُعْتَزِلَةِ ضِرَارُ بنُ عَمْرٍو، شَيْخُ الضِّرَارِيَةِ...... وَقَالَ المَرُّوْذِيُّ: قَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ: شَهِدْتُ عَلَى ضِرَارِ بنِ عَمْرٍو عِنْدَ سَعِيْدِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ -الجمحي-، فَأَمَرَ بِضَرْبِ عُنُقِهِ، فَهَرَبَ. وَقَالَ حَنْبَلٌ: دَخَلْتُ عَلَى ضِرَارٍ بِبَغْدَادَ، وَكَانَ مُشَوَّهاً، وَبِهِ فَالِجٌ، وَكَانَ مُعْتَزِلِيّاً، فَأَنْكَرَ الجَنَّةَ وَالنَّارَ، وَقَالَ: اخْتُلِفَ فِيْهِمَا: هَلْ خُلِقَتَا بَعْدُ أَمْ لاَ؟ فَوَثَبَ عَلَيْهِ أَصْحَابُ الحَدِيْثِ، وَضَرَبُوْهُ. وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ: إِنْكَارُ وُجُوْدِهُمَا كُفْرٌ، قَالَ تَعَالَى: {النَّارُ يُعْرَضُوْنَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً} [غَافِرٌ: 46] . قَالَ أَحْمَدُ: فَهَرَبَ. قَالُوا: أَخْفَاهُ يَحْيَى بنُ خَالِدٍ -أبو علي البرمكي- حَتَّى مَاتَ. قُلْتُ: هَذَا يَدُلُّ عَلَى مَوْتِهِ فِي زَمَنِ الرَّشِيْدِ -قبل بداية التسعين-. فَأَمَّا حِكَايَةُ جُنَيْدٍ -كذا في ط.الحديث-، فَيَكُوْنُ حَكَاهَا عَنْ أَحْمَدَ. وَأَيْضاً فَإِنَّ حَفْصاً الفَرْدَ الَّذِي كَفَّرَهُ الشَّافِعِيُّ فِي مُنَاظَرَتِهِ مِنْ تَلاَمِذَةِ ضِرَارٍ. اهـ قلتُ: أحسبه يريد "حكاية حنبل". وقال في "تاريخ الإسلام" ت.بشار ج5: 497 - ضرار بن عمرو. [الوفاة: 221 - 230 ه] وإليه تنسب الطائفة الضِّراريّة...... قال المروذي: قال أحمد بن حنبل: شهدت على ضِرار عند سعيد بن عبد الرحمن، فأمر بضرب عنقه فهرب. وقال حنبل: دخلتُ على ضِرار عندنا ببغداد، وكان مشوَّه الخَلْق، وكان به الفالج، وكان يرى رأي الاعتزال، فكلمه إنسان، فأنكر الجنّة والنّار. وقال: اختلف العلماء، بعضهم قال: خلقتا. وبعضهم قال: لم يُخْلَقَا. فوثب عليه أصحاب الحديث، وضربوه في الدار، وخرجت وجاء السلطان، وكنت حدثا قال أحمد بن حنبل: وهذا الكُفْر وجُحُود القرآن، قال الله - تعالى -: {النَّارُ يعرضون عليها غدوا وعشيا}. قال: فأتوا الجمحي، فشهدوا عليه عنده، فصيّر دمه هدْرًا لمن قتله، فاستخفى وهرب. قالوا: أخفاه يحيى بن خالد عنده حتى مات. قلت -الذهبي-: هذا يدّل على موته في خلافة الرشيد، فينبغي أن يُحوَّل. وأيضًا فإنّ حَفْصًا الفرد الذي ناظر الشافعي من تلامذة ضرار. اهـ وقد قال قبل في ج4: -[حَرْفُ الضَّادِ] - ضِرَارُ بْنُ عَمْرٍو الْغَطَفَانِيُّ الْمُعْتَزِلِيُّ. [الوفاة: 181 - 190 ه] كَانَ فِي هذا العصر من رؤوس الْبِدَعِ. وَقَدْ ذَكَرْتُ تَرْجَمَتَهُ فِيمَا بَعْدُ. اهـ وهذا الأصوب الذي استظهره، فإن سعيدا الجمحي توفي توفي سنة 176 على الصحيح، كذا بينه أبو بكر الخطيب وتبعه الناس على ذلك، وما في "أخبار القضاة" في ترجمته أحسبه تصحيفا بين "تسعين" و"سبعين". وقال العقيلي في "الضعفاء الكبير" ط.التأصيل: 767 - ضرار بن عَمرو القاضي حدثنا أحمد بن علي، قال: حدثنا أبو همام قال: كان سعيد بن عبد الرحمن قاضيا على بغداد، وكان ينزل عند السِّيب (ناحية من سواد العراق، من أَعمال بغداد) قال: فجاء قوم فشهدوا على ضرار أنه زنديق، قال: قد أبحت دمه، فمن شاء فليقتله، قال: فعزل سعيد، وأمر لأبي يوسف بمائة ألف، قال: فمر شريك عند الجسر ومنادي ينادي: من أصاب ضرار فله عشرة آلاف، فقال شريك: ما يقولون؟ قلت: ينادون على ضرار، قال: الساعةَ خلفته عند يحيى بن خالد، أراد أن يعلمهم أنهم ينادون عليه وهو عندهم. اهـ قلتُ: أبو همام هو الوليد بن شجاع السكوني من تلاميذ شريك النخعي، وأحمد بن علي هو الأبار الحافظ. فيبدو أن شهادة الإمام أحمد لم تكن منه وحده، وفي القصة بيان نشأة أحمد رحمه الله مع أصحاب الحديث والسنة وعلى عقيدتهم إذ كان عمره في تلك الحادثة 12 أو 11 سنة. والله أعلم
من نعم الله علي أن وجدت قناتك ، وددت لو تعلم أين وصل أثر جهودك على أشخاص مراهقين شبان وشابات
ورجال ونساء وأسر كبيرة
هذا فقط ممن أعرف في محيطي ، والله إني لأدعو لك في مظان إجابة الدعاء ، ربي يجمعنا في الفردوس الأعلى
شفاكم الله ونفع بكم ونتمنى ان تكثر من هذه الاستراحات ..جزاكم الله خيرا
هذا التسجيل من العيار الثقيل ورب محمد ﷺ انها ملجمة للحركي المميع أو الانسانوي بمعنى أصح
15:15 الكلام عن نقطة الإرجاء التي اتهم بها أبي جعفر
40:19 تكملة في موضوع الإرجاء، والكلام عن التصنيفات السلفية كالجهمية والعصرية كالجامية والحدادية
أعانكم الله وجزاكم خير الجزاء
شفاك الله شيخنا شفاءا لا يغادر سقما وجعل هذا في ميزان حسناتك
55:09 الحركي إذا لم يكذب لا يرتاح، ودليل كلام أبي جعفر مثال اختلاف السلف في تكفير الحجاج أو الخروج عليه
45:17 ماذا سيفعل الذين يكفرون الأشعرية إذا حكموا الناس؟
14:34 أعظم السور سورة الفاتحة، لكن الإخلاص أخلصت لله تعالى وهي من أعظم السور، وتعدل ثلث القرآن.
أحسب الشيخ سبق لسانه لا أكثر.
حفظكم اللّٰه.
40:19 تكملة في موضوع الإرجاء، والكلام عن التصنيفات السلفية كالجهمية والعصرية كالجامية والحدادية
جزاك الله خيرا
28:45 مثال في حقيقة إنصاف خصوم الشيخ له مرتبط بمثال قبله أيضا
❤❤❤
1:02:46 خاتمة حول منشأ نحو المردود عليه
رابط سلسلة دردشة حول مدرسة المنار 👇🏻
ua-cam.com/play/PLkLIIYo0Lm4v-g-xmMVZZJb1kaoLTSPGT.html
جزاكم الله خيرًا
جزاكم الله خيرا
#زوق
اعانك الله وخفف عنك
57:00 الارجاء ليس متعلقا بالموقف السياسي فقط
ماشاء الله سبحان الله عندنا نفس اسم العائي مع انو مو من بلاد واحد
غيري الصورة لأنها محرمة وتأخذين ذنب كل من يراها
1:01:05
شهادة الإمام أحمد على شيخ الضرارية المعتزلي في حداثة سنه قريب البلوغ!
قال أبو عبد الله محمد الذهبي في "السير" ط.الرسالة ج10: 175- ضِرَارُ بنُ عَمْرٍو
نَعَمْ -كذا في ط.الحديث-، وَمِنْ رُؤُوْسِ المُعْتَزِلَةِ ضِرَارُ بنُ عَمْرٍو، شَيْخُ الضِّرَارِيَةِ......
وَقَالَ المَرُّوْذِيُّ: قَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ: شَهِدْتُ عَلَى ضِرَارِ بنِ عَمْرٍو عِنْدَ سَعِيْدِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ -الجمحي-، فَأَمَرَ بِضَرْبِ عُنُقِهِ، فَهَرَبَ.
وَقَالَ حَنْبَلٌ: دَخَلْتُ عَلَى ضِرَارٍ بِبَغْدَادَ، وَكَانَ مُشَوَّهاً، وَبِهِ فَالِجٌ، وَكَانَ مُعْتَزِلِيّاً، فَأَنْكَرَ الجَنَّةَ وَالنَّارَ، وَقَالَ: اخْتُلِفَ فِيْهِمَا: هَلْ خُلِقَتَا بَعْدُ أَمْ لاَ؟
فَوَثَبَ عَلَيْهِ أَصْحَابُ الحَدِيْثِ، وَضَرَبُوْهُ.
وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ: إِنْكَارُ وُجُوْدِهُمَا كُفْرٌ، قَالَ تَعَالَى: {النَّارُ يُعْرَضُوْنَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً} [غَافِرٌ: 46] .
قَالَ أَحْمَدُ: فَهَرَبَ.
قَالُوا: أَخْفَاهُ يَحْيَى بنُ خَالِدٍ -أبو علي البرمكي- حَتَّى مَاتَ.
قُلْتُ: هَذَا يَدُلُّ عَلَى مَوْتِهِ فِي زَمَنِ الرَّشِيْدِ -قبل بداية التسعين-.
فَأَمَّا حِكَايَةُ جُنَيْدٍ -كذا في ط.الحديث-، فَيَكُوْنُ حَكَاهَا عَنْ أَحْمَدَ.
وَأَيْضاً فَإِنَّ حَفْصاً الفَرْدَ الَّذِي كَفَّرَهُ الشَّافِعِيُّ فِي مُنَاظَرَتِهِ مِنْ تَلاَمِذَةِ ضِرَارٍ. اهـ
قلتُ: أحسبه يريد "حكاية حنبل".
وقال في "تاريخ الإسلام" ت.بشار ج5: 497 - ضرار بن عمرو. [الوفاة: 221 - 230 ه]
وإليه تنسب الطائفة الضِّراريّة......
قال المروذي: قال أحمد بن حنبل: شهدت على ضِرار عند سعيد بن عبد الرحمن، فأمر بضرب عنقه فهرب.
وقال حنبل: دخلتُ على ضِرار عندنا ببغداد، وكان مشوَّه الخَلْق، وكان به الفالج، وكان يرى رأي الاعتزال، فكلمه إنسان، فأنكر الجنّة والنّار.
وقال: اختلف العلماء، بعضهم قال: خلقتا. وبعضهم قال: لم يُخْلَقَا. فوثب عليه أصحاب الحديث، وضربوه في الدار، وخرجت وجاء السلطان، وكنت حدثا
قال أحمد بن حنبل: وهذا الكُفْر وجُحُود القرآن، قال الله - تعالى -: {النَّارُ يعرضون عليها غدوا وعشيا}.
قال: فأتوا الجمحي، فشهدوا عليه عنده، فصيّر دمه هدْرًا لمن قتله، فاستخفى وهرب.
قالوا: أخفاه يحيى بن خالد عنده حتى مات.
قلت -الذهبي-: هذا يدّل على موته في خلافة الرشيد، فينبغي أن يُحوَّل.
وأيضًا فإنّ حَفْصًا الفرد الذي ناظر الشافعي من تلامذة ضرار. اهـ
وقد قال قبل في ج4: -[حَرْفُ الضَّادِ]
- ضِرَارُ بْنُ عَمْرٍو الْغَطَفَانِيُّ الْمُعْتَزِلِيُّ. [الوفاة: 181 - 190 ه]
كَانَ فِي هذا العصر من رؤوس الْبِدَعِ.
وَقَدْ ذَكَرْتُ تَرْجَمَتَهُ فِيمَا بَعْدُ. اهـ
وهذا الأصوب الذي استظهره، فإن سعيدا الجمحي توفي توفي سنة 176 على الصحيح، كذا بينه أبو بكر الخطيب وتبعه الناس على ذلك، وما في "أخبار القضاة" في ترجمته أحسبه تصحيفا بين "تسعين" و"سبعين".
وقال العقيلي في "الضعفاء الكبير" ط.التأصيل: 767 - ضرار بن عَمرو القاضي
حدثنا أحمد بن علي، قال: حدثنا أبو همام قال: كان سعيد بن عبد الرحمن قاضيا على بغداد، وكان ينزل عند السِّيب (ناحية من سواد العراق، من أَعمال بغداد)
قال: فجاء قوم فشهدوا على ضرار أنه زنديق، قال: قد أبحت دمه، فمن شاء فليقتله، قال: فعزل سعيد، وأمر لأبي يوسف بمائة ألف، قال: فمر شريك عند الجسر ومنادي ينادي: من أصاب ضرار فله عشرة آلاف، فقال شريك: ما يقولون؟ قلت: ينادون على ضرار، قال: الساعةَ خلفته عند يحيى بن خالد، أراد أن يعلمهم أنهم ينادون عليه وهو عندهم. اهـ
قلتُ: أبو همام هو الوليد بن شجاع السكوني من تلاميذ شريك النخعي، وأحمد بن علي هو الأبار الحافظ.
فيبدو أن شهادة الإمام أحمد لم تكن منه وحده، وفي القصة بيان نشأة أحمد رحمه الله مع أصحاب الحديث والسنة وعلى عقيدتهم إذ كان عمره في تلك الحادثة 12 أو 11 سنة.
والله أعلم
1:05:35 ما هو حقيقة طرح أبي جعفر؟! وهل تظنون أن طرحه سيبطل أو يضعف بنحو هذه الردود والكتابات المشوشة؟
الصوتية رد على كتابة كتبها أحد خريجي صناعة المحاور في عرض ونقد فكر الشيخ أبي جعفر
من فضلك ما هو اسمه ؟
جزاك الله خيرا