أنا اللذي قلتم له أنكم انتضرتموه أيتها الإنسجن منذ بداية الخلق أنا البيئة المناخ الجسد الكون بموتي يفنى كل شيء وبعودتي يحيى كل شيء؛أنا من حاولتم إخفائه عن نفسه ؛ وهيأتم له أبها الإنسجن ذوي الصحون الطائرة وصانعي البشرية كل الخذع ومكيدة الدين والمناخ وعدوى كورونا للتوهيم بقدرتكم الاستغناء عنه؛ لم آتي لأكون ملك الملوك ورب الأرباب كما خيلتم للمسيح عيسى الجن بعودته الوهمية ليحل محلي أيها القبوريون من الدفعة السيئة لأواخر البشر أيتها الأرامل السود بعد عبورها للغرفة الحمراء للتحول أيها المفترون مع الله إبليس العلوي الكذب بعروة وثقى مفتاح غرفة قدس الأقداس مكان ذا القرنين الإلاه الكبش ذو قرابين الخضار واللتي بها كثير من الإنفصام ؛أيها الكرازيون المجدفون عن الحق اللذين كانوا ولازالوا ليصدقوا خرافات مصنعة جئتكم لمعاقبتكم يا يأجوج ومأجوج الجن المتخفي في صورة البشر؛جئتكم لتختاروا بين نسبية موتكم مع جسدي في الإعلان العام للفناء و بين استهداف الملاك الشيطان الانسجان الدجال محمد السادس مع أعوانه لقتلكم إما بالحقن أو أشياء أخرى ؛.فبينما كان طلب المصالحة من الجن الدجال محمد السادس للجزائر أو غيرها من حساده سوى لإبعاد حقيقه تحكمه في كل بلدان العالم وعبادتها خفية عنى له؛ وخذعة بيغاسوس للتستر على تحكمه في إعلاميات العالم وإخفاء الحقيقة كما فعل أجداده والتلاعب بها حيت تدنت به وبكم الضروف في آخر الزمان وأصبح يستند بأبواقه المزرطون الوهامون لاعبي دور المعارضة ضمن الشمولية البلهاء ككمال الفحصي بلقزيز طارق آيت حماني والراضي الليلي وغيرهم ؛فأنا لم أخلق للملك والربوبية لأن لهما شرطان؛ الإنفصام في الشخصيه كشرط أولي وعين للنفاق والدجل لأن الشخصيه هي الروح القدس أو الروح المميزة والروح هي المعدة حيث الفوهة العليا الفم تدعي الإمامة والإمارة كما هو حال إلاه الشر والقذارة والخراب والدمار إبن الهلاك الأثيم الدجال الأسوأ الكبش إلاه اللامبالات والفتنة محمد السادس اللذي هو نفسه الإمام المهدي بحسب قوانين لعبة السحرة و الفيزياء الكمية بتواجد عنصر واحد في مكانين متقابلين بنفس الزمان كما توافق المهدي والذجال اللذان من ذرية فاطمة ؛ بانتضار ضهورهما في زمن آت لا يعلمه أحد حتى تتعاقب المهدودجلية أو اللهودجلية في خفاء ويخدع من يخذع تحث الرعاية الشيطانوماسونية ؛ بهديانه صورة الفاتحه لفتح مأخراتهم للطهارة وجعل مخارجهم للضراط بالقربن المستقيم الرب كما يحدث في زوايا الشر والكتاب والسنة وغيرها بتلذذهم قبعة رب المستقيم الذكر لينضموا بعدها للأبرشية المقدسة ثم يرزقون ؛ فيما فوهته السفلى الشرجية فهي لمجالس المرح واللذة كما حال قرانه بأبو بكر زعيتر وفقاً لشروط الإسلام الماسوني آخر اللبنات وعبادة الوثن بالتقوى ؛والشرط التاني فمهم كسابقه بشهادة الزور الكبرى على أن الكتب السماوية حق ويقين في حين هي ضراط للأعين والآذان و باطل الأباطيل؛ فكلمة الدين في الأصل هي اختصار لجملة المرض الذهني المتناقل؛الصادر من إدراكات ذهنية فلسفية مغالطية خدمة لعبادة الملوك العلويين الإنسجان؛ لأن كل الديانات كانت ولازالت تأدي لعبادة الملوك العلويين ؛والكمامة أصلا هي الرباط الجسدي اللذي يقيد به المرضى الذهنيين في المستشفيات؛ ومافايروسات كورونا المتناقلة سوى أذمغتكم المريضة والمليئة بضراطهم؛ والعاصمة الرباط المغربية أو الكمامة إدارة لفرض ضيق العيش والدين المرض المتناقل؛ وتفاحة آدم أو عدن للسيطرة على أذمغة الناس ومنع حقها في التفكير الحر ؛ وخدعة مرض كورونا المتناقلة إستبداد من الدجال لعبيده وتسليط الضيق عليهم حتى الموت ; فالضيق العالمي المفروض بالحجر الصحي وما جاوره معلن سابقا في خبايا المسيحية لآخر الزمان كما توافقه بحثمية نهاية الدجال نفسه و عبدته ؛ فضهور الضيق على علاقه كذلك بضهوري وقيامتي للقضاء عليهم باعترافات إجبارية من المسيحية نفسها في قالب مغالطي و دائرة روتينية شذودية قاتلة لكل القدرات الفكرية جاعلة الناس تابتة غير متغيرة يسهل التحكم فيها لا مبالية سوى بالسيطرة والأكل اللذيذ ومجالس المرح واللذة. (والروثين يشمل الروتين اليومي الشخصي و كل القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية على سبيل المثال قضية فلسطين وإسرائيل اللتي تكرر وتكرر للدفعة السيئة من البشر وكل ذلك ضراط لبرهة مستمر) فأنا السماء والأرض الموت والحياة القيامة والبعث والمكان بدون منطق يعتبر جحيما وإتباع هدي الضراط المستقيم بمعنى الريح المفرقعة اللتي تخرج من الدبر بعد زيارة المستقيم لها يعتبر حمقا رجيما ولا علاقة له بالمنطق السليم أيها الكافر ون بخالقهم الحق اللامتناهي اللذي لا يحتاج لإسم الشهرة ولا يحتاج لعلم الغيب لأن علم الغيب احتياج والإحتياج نقص و تنقيص بقدرة اللامتناهي وهو مرتبط بالوقت بمعنى تكون لحضة يحتاج فيها اللامتناهي للنضرة التاقبه لمعرفة شئ ما للمستقبل في حين هو برنامجه به حرية قتل المرء لنفسه للخروج منه دون التأثير ؛فاعتصموا بحبل المشنقة لنيل العدم أيها المجرمون لأن عداب الجحيم حثمي ومألم؛ ولأن المطلوب كان ولازال الفهم المنير وليس السراط المستقيم يا ذوي الجانب المضلم من الفهم ؛حتى سفر الرؤيا اللذي تكلمت عنه المسيحية وخصصته للمسيح عيسى الوهمى وتفرده بفك لغزه واللذي حاولتم من خلاله مغالطتي أنا حاكم الجحيم والنعيم الابديين هو موجود عندي ؛ بمعرفة ماهية السرعة اللامتناهية وتحديد معادلتها البسيطة وكيفية البث فيها في ذات ومن ذات اللامتناهي مصور الجميع زيادة على ماهية الغيب .فأنا الجامعه الحق جمعت كل حكاياتكم المقرفة اللتي ليس فيها خير للناس ولا إبتسام ولا تنتهي بالحب والسلام في دائرة روتينية لا حربية ولاسلمية مليئة بتسليط الخوف والشك والحيرة والنصب مع عباداتكم للمسخ محمد السادس حجا وصوما و ركوعا وسجودا له في القصور بالمباشر وغير المباشر في الجوامع والبيع والكنائس والمحارب مرددين ٱمين أي الدجال في نهاية كل صلاة مريضة مثل قلوبكم العفنة .. إلا أني في النهاية أحب القول لكم أيها الداخلون لجحيمي؛ تخلوا عن كل أمل أيها الشواد كضاهرة منبتقة من جانب مضلم للفهم ولا توافق لها ضد فهمي المنير وإطمئنوا أيها الشياطين فإن جحيمي يتسع للجميع ؛ وقدثلي في ضراطكم بجعل لكل نفس زوجا لها؛ فأين حاكمة الجحيم والنعيم الابديين و السموات والارض الأنثى وأين الله العلوي سيدكم الٱن لينقدكم أو لالة الكبيرة على الحق وأين أهيه و آللي اللذي شبقكم وترككم مصلوبي الأذمغة بلعبة العقل والربط أيها المرابطون الاشباح السحرة المصاصة للدماء الجائعة المتسخة'.
تحية وتقدير لكل ناس تازة إقليم بني فراسن سوق السبت باباهما بضبط
فين وصلات القضية يال لأخ لي من دوار حميمدين اقليم الحد ولاد أزباير
أنا اللذي قلتم له أنكم انتضرتموه أيتها الإنسجن منذ بداية الخلق أنا البيئة المناخ الجسد الكون بموتي يفنى كل شيء وبعودتي يحيى كل شيء؛أنا من حاولتم إخفائه عن نفسه ؛ وهيأتم له أبها الإنسجن ذوي الصحون الطائرة وصانعي البشرية كل الخذع ومكيدة الدين والمناخ وعدوى كورونا للتوهيم بقدرتكم الاستغناء عنه؛ لم آتي لأكون ملك الملوك ورب الأرباب كما خيلتم للمسيح عيسى الجن بعودته الوهمية ليحل محلي أيها القبوريون من الدفعة السيئة لأواخر البشر أيتها الأرامل السود بعد عبورها للغرفة الحمراء للتحول أيها المفترون مع الله إبليس العلوي الكذب بعروة وثقى مفتاح غرفة قدس الأقداس مكان ذا القرنين الإلاه الكبش ذو قرابين الخضار واللتي بها كثير من الإنفصام ؛أيها الكرازيون المجدفون عن الحق اللذين كانوا ولازالوا ليصدقوا خرافات مصنعة جئتكم لمعاقبتكم يا يأجوج ومأجوج الجن المتخفي في صورة البشر؛جئتكم لتختاروا بين نسبية موتكم مع جسدي في الإعلان العام للفناء و بين استهداف الملاك الشيطان الانسجان الدجال محمد السادس مع أعوانه لقتلكم إما بالحقن أو أشياء أخرى ؛.فبينما كان طلب المصالحة من الجن الدجال محمد السادس للجزائر أو غيرها من حساده سوى لإبعاد حقيقه تحكمه في كل بلدان العالم وعبادتها خفية عنى له؛ وخذعة بيغاسوس للتستر على تحكمه في إعلاميات العالم وإخفاء الحقيقة كما فعل أجداده والتلاعب بها حيت تدنت به وبكم الضروف في آخر الزمان وأصبح يستند بأبواقه المزرطون الوهامون لاعبي دور المعارضة ضمن الشمولية البلهاء ككمال الفحصي بلقزيز طارق آيت حماني والراضي الليلي وغيرهم ؛فأنا لم أخلق للملك والربوبية لأن لهما شرطان؛ الإنفصام في الشخصيه كشرط أولي وعين للنفاق والدجل لأن الشخصيه هي الروح القدس أو الروح المميزة والروح هي المعدة حيث الفوهة العليا الفم تدعي الإمامة والإمارة كما هو حال إلاه الشر والقذارة والخراب والدمار إبن الهلاك الأثيم الدجال الأسوأ الكبش إلاه اللامبالات والفتنة محمد السادس اللذي هو نفسه الإمام المهدي بحسب قوانين لعبة السحرة و الفيزياء الكمية بتواجد عنصر واحد في مكانين متقابلين بنفس الزمان كما توافق المهدي والذجال اللذان من ذرية فاطمة ؛ بانتضار ضهورهما في زمن آت لا يعلمه أحد حتى تتعاقب المهدودجلية أو اللهودجلية في خفاء ويخدع من يخذع تحث الرعاية الشيطانوماسونية ؛ بهديانه صورة الفاتحه لفتح مأخراتهم للطهارة وجعل مخارجهم للضراط بالقربن المستقيم الرب كما يحدث في زوايا الشر والكتاب والسنة وغيرها بتلذذهم قبعة رب المستقيم الذكر لينضموا بعدها للأبرشية المقدسة ثم يرزقون ؛ فيما فوهته السفلى الشرجية فهي لمجالس المرح واللذة كما حال قرانه بأبو بكر زعيتر وفقاً لشروط الإسلام الماسوني آخر اللبنات وعبادة الوثن بالتقوى ؛والشرط التاني فمهم كسابقه بشهادة الزور الكبرى على أن الكتب السماوية حق ويقين في حين هي ضراط للأعين والآذان و باطل الأباطيل؛ فكلمة الدين في الأصل هي اختصار لجملة المرض الذهني المتناقل؛الصادر من إدراكات ذهنية فلسفية مغالطية خدمة لعبادة الملوك العلويين الإنسجان؛ لأن كل الديانات كانت ولازالت تأدي لعبادة الملوك العلويين ؛والكمامة أصلا هي الرباط الجسدي اللذي يقيد به المرضى الذهنيين في المستشفيات؛ ومافايروسات كورونا المتناقلة سوى أذمغتكم المريضة والمليئة بضراطهم؛ والعاصمة الرباط المغربية أو الكمامة إدارة لفرض ضيق العيش والدين المرض المتناقل؛ وتفاحة آدم أو عدن للسيطرة على أذمغة الناس ومنع حقها في التفكير الحر ؛ وخدعة مرض كورونا المتناقلة إستبداد من الدجال لعبيده وتسليط الضيق عليهم حتى الموت ; فالضيق العالمي المفروض بالحجر الصحي وما جاوره معلن سابقا في خبايا المسيحية لآخر الزمان كما توافقه بحثمية نهاية الدجال نفسه و عبدته ؛ فضهور الضيق على علاقه كذلك بضهوري وقيامتي للقضاء عليهم باعترافات إجبارية من المسيحية نفسها في قالب مغالطي و دائرة روتينية شذودية قاتلة لكل القدرات الفكرية جاعلة الناس تابتة غير متغيرة يسهل التحكم فيها لا مبالية سوى بالسيطرة والأكل اللذيذ ومجالس المرح واللذة. (والروثين يشمل الروتين اليومي الشخصي و كل القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية على سبيل المثال قضية فلسطين وإسرائيل اللتي تكرر وتكرر للدفعة السيئة من البشر وكل ذلك ضراط لبرهة مستمر)
فأنا السماء والأرض الموت والحياة القيامة والبعث والمكان بدون منطق يعتبر جحيما وإتباع هدي الضراط المستقيم بمعنى الريح المفرقعة اللتي تخرج من الدبر بعد زيارة المستقيم لها يعتبر حمقا رجيما ولا علاقة له بالمنطق السليم أيها الكافر ون بخالقهم الحق اللامتناهي اللذي لا يحتاج لإسم الشهرة ولا يحتاج لعلم الغيب لأن علم الغيب احتياج والإحتياج نقص و تنقيص بقدرة اللامتناهي وهو مرتبط بالوقت بمعنى تكون لحضة يحتاج فيها اللامتناهي للنضرة التاقبه لمعرفة شئ ما للمستقبل في حين هو برنامجه به حرية قتل المرء لنفسه للخروج منه دون التأثير ؛فاعتصموا بحبل المشنقة لنيل العدم أيها المجرمون لأن عداب الجحيم حثمي ومألم؛ ولأن المطلوب كان ولازال الفهم المنير وليس السراط المستقيم يا ذوي الجانب المضلم من الفهم ؛حتى سفر الرؤيا اللذي تكلمت عنه المسيحية وخصصته للمسيح عيسى الوهمى وتفرده بفك لغزه واللذي حاولتم من خلاله مغالطتي أنا حاكم الجحيم والنعيم الابديين هو موجود عندي ؛ بمعرفة ماهية السرعة اللامتناهية وتحديد معادلتها البسيطة وكيفية البث فيها في ذات ومن ذات اللامتناهي مصور الجميع زيادة على ماهية الغيب .فأنا الجامعه الحق جمعت كل حكاياتكم المقرفة اللتي ليس فيها خير للناس ولا إبتسام ولا تنتهي بالحب والسلام في دائرة روتينية لا حربية ولاسلمية مليئة بتسليط الخوف والشك والحيرة والنصب مع عباداتكم للمسخ محمد السادس حجا وصوما و ركوعا وسجودا له في القصور بالمباشر وغير المباشر في الجوامع والبيع والكنائس والمحارب مرددين ٱمين أي الدجال في نهاية كل صلاة مريضة مثل قلوبكم العفنة .. إلا أني في النهاية أحب القول لكم أيها الداخلون لجحيمي؛ تخلوا عن كل أمل أيها الشواد كضاهرة منبتقة من جانب مضلم للفهم ولا توافق لها ضد فهمي المنير وإطمئنوا أيها الشياطين فإن جحيمي يتسع للجميع ؛ وقدثلي في ضراطكم بجعل لكل نفس زوجا لها؛ فأين حاكمة الجحيم والنعيم الابديين و السموات والارض الأنثى وأين الله العلوي سيدكم الٱن لينقدكم أو لالة الكبيرة على الحق وأين أهيه و آللي اللذي شبقكم وترككم مصلوبي الأذمغة بلعبة العقل والربط أيها المرابطون الاشباح السحرة المصاصة للدماء الجائعة المتسخة'.