الله يعطيك الصحه والعافيه العم ابوناصر عسي ربي يحفظك ويمد ابصحتك وعافيتك يارب والله انها قصه غريبه ومايحس فيها اله الي شاف هالشي ابعينه والحمدالله يارب العالمين الواحد لا ذكر ربه في كل مكان مستحيل تجيله مثل هذي السوالف وخاصه انا لا رحت مكشات وخاصه الفياض وغيره اول ما اوصل اقول دعاء المكان واقره كم أيه والله اني احس في راحه بال ولا اخشه شي من هالشغلات
قصة جميلة تتجلى فيها رحمة الله بعباده حيث كنت متجه الى طريق يبعدك عن الدين والإقتناع بالإفكار الليبرالية فسخر الله لك هذا الموقف ليعيدك الى الإيمان من خلال رؤية شيء من مخلوقاته التي كنت تعتقد بأنها خرافة .. فعلا رب ضارة نافعة
يروي لنا عمي انه مره كان راجع للبيت هو وعمتى واذن المغرب وهو في الطريق قبل ياصل القريه نزل عند غيل ماء في موقع في محافظه هروب بجازان اسمه القميشه وتوضى وصلى المغرب وبعد ماخلص ركب السياره وقبل ما يشغل يشوف حرمه معطيته ظهرها سيقانها دقيقه وطويله اقرب شي لها مواصير الماء ابو بوصه وشعر راسها كنه مخروط مقلوب على راسها او كنه مكانس القش القديمه ، شافها وهي تخش الشعيب وتختفي بين اشجار نسميها المظ يقول دريت انها جنيه لكن استغربت اني اقول لزوجتي تشوفين الحرمه اللي بتدخل الشعب وتطالع وما شافت شي وياشر على مكانها عند الشجره ويكرر عليها اكثر من مرة لكن ما شافتها.
ذكرتني يابو ناصر يوم تقول لخويك شفت الي شفته .. نفس الموقف حصل مع خوي رايحين نحدق بمنطقه مشهوره بالجن .. ونشوف رجال مسرع بدون مايهتز ثوبه من جهة رجله ووجهة متوهج .. موقف مايصدقه الا من شافه
قصة حقيقية وقعت لي والله علي ما أقول شهيد : في يوم من أيام الغزو حيث كنت صامدا طوال هذه الفترة العصيبة وكان عمري وقتها في الرابعة والعشرين في الجهراء ، في منطقة ( الواحه ) ويسميها الجهراويون ( الكوريات ) لأن من بناها في السبعينات هم من العمالة الكوريه ، كان يسكن بجانبنا شاب مختلط العقل ، وكان يؤذي أهله بالبكاء تارة وبالتكسير تارة أخري ، وفي ذات يوم خرج كعادته يبكي ويكسر ما أمامه ، وأهله وراءه ، فقمت إليه وأمسكت به بالقوة وضربته علي كتفه حتي يجلس ، وبالفعل جلس وهو ينظر إلي نظرات لا أنساها ما حييت ! لكني لم أعِرْ لها إهتماما . وفي نفس الليلة عندما غادر الناس الديوان حيث كنا نجتمع كالعادة في كل ليلة ، قمت وبسطت فراشي في نفس المكان حتي أنام حيث أدركني التعب والهم خصوصا أنها كانت تقارب الساعة الواحدة ليلا .. فقمت بإطفاء النور تماما في الديوان وأبقيت اللمبة الخارجية في الحوش وأغلقت باب المجلس الذي كان بابا من الألمنيوم وفي وسطه زجاج وكان منتشرا في ذلك الوقت .... لكن الله أراد لي أمراً كان مقضِياً . فأخذت أفكر في حالي وحال أهلي وبلدي الذي ذهب ، وأفكر في أخي الذي أُسِرَ في أول يوم مع الجيش ، وأفكر في أخي الذي أُسِر في ثاني أسبوع ، وأخي المريض ووالدي المريض !! وهكذا دارت بي الدنيا ولم أشعر إلا برجل خارج الديوان يضع وجهه علي الزجاج يحاول أن يبحث عن شئٍ ما !! كنت أراه بوضوح بفضل النور في الحوش الخارجي ، وهو لا يراني بسبب الظلام الدامس في مكاني .. يتلفت من خلف الزجاج يمينا ويسارا . ثم لما علم أنه لن يري أحدا قام وفتح الباب وأنا أظن إلي الآن أنه أحد أصحابنا الذين كانوا يجلسون معي قبل قليل . لكن كنت أتساءل في نفسي كيف دخل هذا الإنسان والباب مغلق بيدي قبل قليل !!! المهم دخل خطوتين للداخل ووقف وهو إلي الآن لا يري شيئا ! عندها قلت له وقد جلست بعد أن كنت ممددا علي فراشي (منو هذا ) !!!! فقال لي : إنت هنيه وأنا أدورك ، ليش تطقني اليوم ( بهذا اللفظ ) ثم إتجه نحوي ، وعندها رأيت وجه من يخاطبني بالتفصيل ، كانت ملامحه وجه صاحبي الذي ضربته اليوم لكن كانت عينيه كأعين أهل اليابان . مستطيلة الشكل وأطرافهما حمراء تتوقدان كالجمر ، كان له نابان بارزان وله شعر علي أكتافه ، مع أن صاحبي كان ( أقرع ) !! وكان له قرنان صغيران في رأسه كالتيس الصغير ! وكان ضخم الجثة ، تقدم نحوي يريد مقاتلتي فقمت له بكل قوه والله شاهد علي ما أقول ، كان سريعا كالبرق ، ولم أشعر إلا بلطمة علي وجهي .فرددت ضربته وقمت بضربه بكل قوتي علي وجهه ، ثم أمسك بي بكل خفة ووضع يديه خلف ظهري وعصرني علي بطنه ورجلاي تتدلي فوق الأرض كما يفعل المصارعون ، وبدأت أختنق من شدة عصرته فوضعت أصابعي في عينيه وجرحتهما بكل قوتي ، فصرخ ووضع يديه علي عينيه من شدة الألم بعد أن ألقاني علي الأرض ، حاولت الخروج من الغرفة ووصلت إلي الباب وابتعدت عنه ، إلا أنَّ يدهُ طالت وامتدت مثل ( السبرنج ) وهو واقف في مكانه!! وأمسك بي من الخلف ، وسحبني كما يسحب الرجل الذبيحة في المسلخ ! ثم رفعني إليه مثل المرة السابقة بالضبط ، ورجلاي لا تصلان للأرض ، وهو يعصرني بيديه بعد أن ضمني إلي صدره . حاولت أن أتخلص منه فلم أستطع ، وبدأت أختنق وهو يضمني إليه بكل قوة ويهزني يمينا ويسارا . عرفت أني سأموت لا محالة ، فلا منقذ لي إلا الله ، !! وفجأة وفي هذه اللحظة الحرجة رأيت شيئا مثل عمود المسجد أبيض اللون شديد البياض ، لا أري له وجها ولا قدمين ، يمسك بحربةٍ بيضاء ، يأتي من خلف هذا الجني ويقف ثم يطعنه بكل قوته علي ظهره !!! صرخ الخبيث صرخة تعجبت فيما بعد كيف الناس من حولي لم يسمعوها في هذا الليل الساكن ، صرخ ثم إلتفت إلي هذا الذي طعنه من خلفه ودار بينهم هذا الحديث باللغة العربية الفصيحة علما أن الخبيث كان كلامه معي بالعامية المعروفه ، وبدأ الجني الكلام موجها حديثه إلي ذلك الشئ الغريب : س : من أنت ؟ ج : لن تستطيع عليه اليوم ! س : ولمَ ج : لأنه قال كلمات لو وُزِنَتْ بالدنيا وما سيأتي من الدنيا لوزنتهن س : وماذا قال ؟ ج : قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ،يحيي ويميت وهو علي كل شئ قدير عشر مرات . وعندما سمع الجني مقالة هذا المخلوق لم يتردد وخرج إلي غير رجعه !!!!! وأنا ملقي علي الأرض وأحس أن كل عظمة في جسمي إنفصلت عن الأخري من شدة الألم ! وقف هذا المخلوق أمامي دقيقتان أو ثلاث ولم يكلمني ثم إتجه إلي الجدار الإسمنتي واختفي !!!! ولم يخرج من الباب من حيث دخل !! (((((( قصة حقيقية )))))))
Saleh Alnham هذا ما حصل معي . وأما الذكر الوارد فلا أتركه غالبا بعد هذه الحادثه منذ ذلك الزمن إلي يومنا هذا . وكنت أقوله في أيام الغزو بعد الفجر والمغرب ..... واليوم بعد الفجر والعصر . ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب ) ( سورة ق ) ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ) ( سورة طه )
قصص جميلة معبرة وخاصة القديمة تذكر بالزمن الجميل
ابو الناصر الطيب ربي يحفظك ويبارك في عمرك ،،، متابعك عراقي من ألمانيا واتشرف اكون من متابعيك
جزاك الله خير وحنا نتشرف فيك الله يحفظك
ابو ناصر الله يطول بعمرك يارب .. واول مره اسمع سالفة عن هذي المواضيع وتتصدق فعلا لانه باين انك متآثر فيها حييل الله يعطيك الصحه والعافيه
تسلم الله يعافيك وأعتذر عن تأخر الرد توني أشوف التعليق
جزاك الله كل خير ويطول في عمرك على طاعته .
آمين أجمعين الله يحفظك
الله يعطيك الصحه والعافيه
سالفة جميله جدا جدا جدا
الله يبارك فيك يا رب
تسلم الله يعافيك
قصص جميله يابوناصر الله اطول عمرك استمر بهل سوالف الطيبه
قصة جميلة معبرة والحمد
لله على الهداية ....
ورحم الله والديك حبيبنا
تسلم الله يحفظك ويرحم الله والديك والحمدلله
يعطيك الف عافيه يا بو ناصر على السالف الجميله
تسلم الله يعافيك
الله يرحمك و يغفر لك يالخلاوي
يعطيك الف عافيه ياعم ابوناصر مقاطع روعه كلها
تسلم الله يعافيك وبالنسبة للكرفان عادي مثل الكرفانات الأمريكية حجم متوسط ثلاث وعشرين قدم نوع فورد
ملاحظة الدكتور فيصل والد الملكة رانيا وليس نور زوجة ملك الأردن الملك عبدالله
abonaser alrahal هذا مو شارع الجديد ، اللي فيه الحين الوكالات الكهربائية والا انا غلطان ؟؟
@@واليطيبه الصورة الأولي الشارع الرئيسي اللي فيه القهوة اللي فوق بالسطح ومقابلها القيصرية
abonaser alrahal الله على الكويت ، يا احلى ديره في العالم ،
نبى فيديو تشرح لنا الكرفان الجديد
الله يعطيك الصحه والعافيه العم ابوناصر عسي ربي يحفظك ويمد ابصحتك وعافيتك يارب والله انها قصه غريبه ومايحس فيها اله الي شاف هالشي ابعينه والحمدالله يارب العالمين الواحد لا ذكر ربه في كل مكان مستحيل تجيله مثل هذي السوالف وخاصه انا لا رحت مكشات وخاصه الفياض وغيره اول ما اوصل اقول دعاء المكان واقره كم أيه والله اني احس في راحه بال ولا اخشه شي من هالشغلات
ياهلا ومرحبا فيك الله يعافيك صدقت الله يحفظكم
صارت لي سالفة مشابهه سنه ٢٠٠٦ في بر السالمي انا وصاحبي شفناه يمشي قدامنا تقول رجال شفاف واختفى
ahmed Al ajmi ي:
قصة جميلة تتجلى فيها رحمة الله بعباده حيث كنت متجه الى طريق يبعدك عن الدين والإقتناع بالإفكار الليبرالية فسخر الله لك هذا الموقف ليعيدك الى الإيمان من خلال رؤية شيء من مخلوقاته التي كنت تعتقد بأنها خرافة .. فعلا رب ضارة نافعة
الحمد لله
@@الرحالأبوناصرالعمر هالاجواء الزينه يبيلها طلعة قبل مايشتد البرد يابو نتاصر
@@ابوابراهيم-ب4س إن شاء الله حتى لويشتد البرد الحداق فيه زين للشعم الأزرق
يروي لنا عمي انه مره كان راجع للبيت هو وعمتى واذن المغرب وهو في الطريق قبل ياصل القريه نزل عند غيل ماء في موقع في محافظه هروب بجازان اسمه القميشه وتوضى وصلى المغرب وبعد ماخلص ركب السياره وقبل ما يشغل يشوف حرمه معطيته ظهرها سيقانها دقيقه وطويله اقرب شي لها مواصير الماء ابو بوصه وشعر راسها كنه مخروط مقلوب على راسها او كنه مكانس القش القديمه ، شافها وهي تخش الشعيب وتختفي بين اشجار نسميها المظ يقول دريت انها جنيه لكن استغربت اني اقول لزوجتي تشوفين الحرمه اللي بتدخل الشعب وتطالع وما شافت شي وياشر على مكانها عند الشجره ويكرر عليها اكثر من مرة لكن ما شافتها.
الله يسعدك عم ابو ناصر على هالسوالف الزينة ... الدكتور يكون والد الملكة "رانيا " وليس الملكة نور
ياهلا فيك م هاني آمين الله يسعد الجميع وبالنسبة لي إلتبست علي الأسماء وكلامك صحيح
الله يسعدك عم ابو ناصر والله انك حشم وسوالفك حشمه الله يعطيك الصحه والعافيه
تسلم الله يعافيك آمين الله يسعد الجميع
سلام عليكم عمي ابو ناصر بغيت اسئلك الفساد يأثر حيييل علا حداق السيف يعني لي درجة أني ما أصيد شئ ولا عادي أصيد بس ضعيف وشكرا جزيلا
وعليكم السلام نعم الحمل أفضل من الفساد لكن مايمنع الصيد أحيانا في الفساد وحصل معانا صدنا صيد طيب في الفساد أحسن من الحمل والمسألة أرزاق
abonaser alrahal شكرا يا عم نتعلم منك وأسف على الإزعاج
منور راس تنورة يالعم وحياك بين اهلك ودارك
تسلم منوره بأهلها الله يحفظك
ذكرتني يابو ناصر يوم تقول لخويك شفت الي شفته .. نفس الموقف حصل مع خوي رايحين نحدق بمنطقه مشهوره بالجن .. ونشوف رجال مسرع بدون مايهتز ثوبه من جهة رجله ووجهة متوهج .. موقف مايصدقه الا من شافه
شي طبيعي تحصل هالأمور وخاصة للحداقة والقوانيص اللي يروحون للاماكن البعيدة والمهجورة والله يحفظ الجميع
قصه حلوه والله
تسلم
سمعت قصص كثير عن الجن صارت بالكويت غريب ليش الكويت مسكونه كلها اعوذ بالله هي دوله زي بقيه الدول ليش مسكونه اكيد في شي
الجن في كل مكان لو تتبعت قصص الجن في دول أخري لعرفت أن الجن ينتشر في كل مكان
قصة حقيقية وقعت لي والله علي ما أقول شهيد :
في يوم من أيام الغزو حيث كنت صامدا طوال هذه الفترة العصيبة وكان عمري وقتها في الرابعة والعشرين في الجهراء ، في منطقة ( الواحه ) ويسميها الجهراويون ( الكوريات ) لأن من بناها في السبعينات هم من العمالة الكوريه ، كان يسكن بجانبنا شاب مختلط العقل ، وكان يؤذي أهله بالبكاء تارة وبالتكسير تارة أخري ، وفي ذات يوم خرج كعادته يبكي ويكسر ما أمامه ، وأهله وراءه ، فقمت إليه وأمسكت به بالقوة وضربته علي كتفه حتي يجلس ، وبالفعل جلس وهو ينظر إلي نظرات لا أنساها ما حييت ! لكني لم أعِرْ لها إهتماما . وفي نفس الليلة عندما غادر الناس الديوان حيث كنا نجتمع كالعادة في كل ليلة ، قمت وبسطت فراشي في نفس المكان حتي أنام حيث أدركني التعب والهم خصوصا أنها كانت تقارب الساعة الواحدة ليلا .. فقمت بإطفاء النور تماما في الديوان وأبقيت اللمبة الخارجية في الحوش وأغلقت باب المجلس الذي كان بابا من الألمنيوم وفي وسطه زجاج وكان منتشرا في ذلك الوقت .... لكن الله أراد لي أمراً كان مقضِياً . فأخذت أفكر في حالي وحال أهلي وبلدي الذي ذهب ، وأفكر في أخي الذي أُسِرَ في أول يوم مع الجيش ، وأفكر في أخي الذي أُسِر في ثاني أسبوع ، وأخي المريض ووالدي المريض !! وهكذا دارت بي الدنيا ولم أشعر إلا برجل خارج الديوان يضع وجهه علي الزجاج يحاول أن يبحث عن شئٍ ما !! كنت أراه بوضوح بفضل النور في الحوش الخارجي ، وهو لا يراني بسبب الظلام الدامس في مكاني .. يتلفت من خلف الزجاج يمينا ويسارا . ثم لما علم أنه لن يري أحدا قام وفتح الباب وأنا أظن إلي الآن أنه أحد أصحابنا الذين كانوا يجلسون معي قبل قليل . لكن كنت أتساءل في نفسي كيف دخل هذا الإنسان والباب مغلق بيدي قبل قليل !!! المهم دخل خطوتين للداخل ووقف وهو إلي الآن لا يري شيئا ! عندها قلت له وقد جلست بعد أن كنت ممددا علي فراشي (منو هذا ) !!!! فقال لي : إنت هنيه وأنا أدورك ، ليش تطقني اليوم ( بهذا اللفظ ) ثم إتجه نحوي ، وعندها رأيت وجه من يخاطبني بالتفصيل ، كانت ملامحه وجه صاحبي الذي ضربته اليوم لكن كانت عينيه كأعين أهل اليابان . مستطيلة الشكل وأطرافهما حمراء تتوقدان كالجمر ، كان له نابان بارزان وله شعر علي أكتافه ، مع أن صاحبي كان ( أقرع ) !! وكان له قرنان صغيران في رأسه كالتيس الصغير ! وكان ضخم الجثة ، تقدم نحوي يريد مقاتلتي فقمت له بكل قوه والله شاهد علي ما أقول ، كان سريعا كالبرق ، ولم أشعر إلا بلطمة علي وجهي .فرددت ضربته وقمت بضربه بكل قوتي علي وجهه ، ثم أمسك بي بكل خفة ووضع يديه خلف ظهري وعصرني علي بطنه ورجلاي تتدلي فوق الأرض كما يفعل المصارعون ، وبدأت أختنق من شدة عصرته فوضعت أصابعي في عينيه وجرحتهما بكل قوتي ، فصرخ ووضع يديه علي عينيه من شدة الألم بعد أن ألقاني علي الأرض ، حاولت الخروج من الغرفة ووصلت إلي الباب وابتعدت عنه ، إلا أنَّ يدهُ طالت وامتدت مثل ( السبرنج ) وهو واقف في مكانه!! وأمسك بي من الخلف ، وسحبني كما يسحب الرجل الذبيحة في المسلخ ! ثم رفعني إليه مثل المرة السابقة بالضبط ، ورجلاي لا تصلان للأرض ، وهو يعصرني بيديه بعد أن ضمني إلي صدره . حاولت أن أتخلص منه فلم أستطع ، وبدأت أختنق وهو يضمني إليه بكل قوة ويهزني يمينا ويسارا . عرفت أني سأموت لا محالة ، فلا منقذ لي إلا الله ، !! وفجأة وفي هذه اللحظة الحرجة رأيت شيئا مثل عمود المسجد أبيض اللون شديد البياض ، لا أري له وجها ولا قدمين ، يمسك بحربةٍ بيضاء ، يأتي من خلف هذا الجني ويقف ثم يطعنه بكل قوته علي ظهره !!! صرخ الخبيث صرخة تعجبت فيما بعد كيف الناس من حولي لم يسمعوها في هذا الليل الساكن ، صرخ ثم إلتفت إلي هذا الذي طعنه من خلفه ودار بينهم هذا الحديث باللغة العربية الفصيحة علما أن الخبيث كان كلامه معي بالعامية المعروفه ، وبدأ الجني الكلام موجها حديثه إلي ذلك الشئ الغريب :
س : من أنت ؟
ج : لن تستطيع عليه اليوم !
س : ولمَ
ج : لأنه قال كلمات لو وُزِنَتْ بالدنيا وما سيأتي من الدنيا لوزنتهن
س : وماذا قال ؟
ج : قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ،يحيي ويميت وهو علي كل شئ قدير عشر مرات .
وعندما سمع الجني مقالة هذا المخلوق لم يتردد وخرج إلي غير رجعه !!!!! وأنا ملقي علي الأرض وأحس أن كل عظمة في جسمي إنفصلت عن الأخري
من شدة الألم ! وقف هذا المخلوق أمامي دقيقتان أو ثلاث ولم يكلمني ثم إتجه إلي الجدار الإسمنتي واختفي !!!! ولم يخرج من الباب من حيث دخل !!
(((((( قصة حقيقية )))))))
فعلا حادثة غريبة ومانقول إلا الحمد لله الذي أنجاك
بصراحه عجبتني جدا وهل هي حقيقية وهل فعلا انك ذكرت هذا الدعاء في هذا اليوم ؟
Saleh Alnham
هذا ما حصل معي . وأما الذكر الوارد فلا أتركه غالبا بعد هذه الحادثه منذ ذلك الزمن إلي يومنا هذا . وكنت أقوله في أيام الغزو بعد الفجر والمغرب ..... واليوم بعد الفجر والعصر .
( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب )
( سورة ق )
( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها )
( سورة طه )
@@جهراوي-ر5ع جزاك الله خير ومشكور علي الرد
قصه فعلا غريبه وهذا يدل علي عظمه ذكر الله بكل شي سبحان الله الاذكار تبعد عنك كل شي وتحصنك وتحميك الحمدالله الذي نجاك من هذا الشي