سلام علينا من الله ورحمته ان امنا بماء انزل عليك رب اكتبني من شهيدين ولكن أنا عندنا الحكمة من رسول الذي كان معنا في قومنا قولي من فضلك قلي ماهي الحكمة لديك والله الحكم
لمذا نزل القرآن صعب التدبر ويصعب تدبره حتى من اهل العلم وجميعهم تدبراتهم مختلفة فكيف للناس الغير المتعلمة وحتى الله يقول ..ومايعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم ..فكيف يمكننا ان نعرف التدبر الصحيح ونتبعه ولا طائفة تجتمع على رأي واحد لا السنيين ولا الشيعيين ولا القرآنيين.
يا أخي الكريم لان تدبر القرأن لا يحتاج إلى العلم لو كان القرأن يحتاج للعلم لما قال كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا اياته اي ان ع الجميع أن يدبروا ولم يختص فئه معينه من اهل العلم ان يتدبروا اي لم يقول الله ان ع العلماء او المشايخ او الكهنه ان يدبروا بل ع الجميع بكل فئاتهم ودرجاتهم لان فهم القرأن وأتباع آياته ينبع من الفكر السليم والقلب الطاهر اي لن يستطيع أحد الوصول إلى هذه المعاني إلا إذا طهر قلبه من الحقد والزيغ والخبث والطمع والشرك بعدها سيشرح الله صدره للفهم هذا القرأن، لهذا قال الله يهدي به كثيرا، ويضل به كثيرا فالذي طهر قلبه يهتدى بهذا القرأن والذى لم يقبل ان يطهر قلبه سيضل ولن يهتدي ولو جائتهم كل ايه حتى يروا العذاب الأليم وقال الله في كتابه هو الذي انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنه وأبتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون أمنا به كل من عند ربنا وما يتذكر إلا أولو الألباب اي ان الذي في قلبه زيغ لا ولن يصل إلى فهم هذه الايات ابدا ولا تقول لا طاقه لنا بتدبر القرأن او انه صعب التدبر القرأن سهل التدبر والفهم لمن اراده الحق والحقيقه، وأشتهد وقتل نفسه من اجل الله في البحث ليصل للحق الم تقرأ قول الله والذين جاهدوا فينا سنهديهم سبلنا وهنا الجهاد ليس جهاد السيف او المعارك هنا جهاد التدبر والبحث في آيات الله ولهذا جاهد وأبحث واسمع لكل متدبر حق يتدبر بالمنطق والعقل، يكون كلامه يركب سياق الايات ولا تأخذ من احد حتى تبحث انت في كلامه وتعرضه ع العقل والمنطق وع سياق الايات وعندئذ سيرشدك الله للوصول إلى اتباع الحق ولكن قبل أي بحث في آيات الله يجب أن تطهر قلبك من كل شرك وترمي وراءك كل ما تعلمته من الموروث والأحاديث والكتب الفقهيه وأتباع الاباء وبأذن الله ستصل لمراد الله وأتباع الحق
يقول الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ....أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهخُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ" يقول الله أنه كتب على الذين أمنوا الصيام، ودائماً نجد أن "كتب على" تدل على مشقة وشيء تكرهه النفس وتستصعبه وكذلك تدل على الإختيار وليست مُلزمة بالتكليف بها ، والأمثلة على ذلك قوله تعالى "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ" ، وقوله تعالى "كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ "، وكذلك قوله تعالى"كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ" ونجد أن كتب عليكم جاءت مبنية للمجهول، وليس من كتبها هو الله. فالذي يكتب عليك القتال هو من جاء لقتالك، والذي كتب عليك القصاص هو من قتل أحد من أقاربك، والذي كتب عليك الوصية هو شعورك بدنوا وقرب الموت، والذي كتب عليك الصيام هو القتل الخطأ أو الصيد في الأشهر الحزم أو كفارة لليمين والظهار. وفي جميع الحالات لك الإختيار إما أن تقاتل وإما لا تقاتل، إما أن تقتص من القاتل أو تأخذ الدية أو أن تعفو عنه، وإما أن تكتب الوصية وإما لا تكتبها، وإما أن تصوم وإما أن تدفع الفدية وتطعم مساكين. أما "كتب ل" فهي تدل على شيء كتبه الله لنا فيه خير وتستطيبه النفس، والأمثلة على ذلك قوله تعالى "وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ"، وقوله تعالى"مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ"، وقوله تعالى"وَلاَ يُنفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً وَلاَ يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ"، وكذلك قوله تعالى"وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاء الَّلاتِي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ " فهنا يخبرنا الله أنه كتب على الذين آمنوا الصيام كما كتبه على الذين من قبلهم، والصيام يكون أياماً معدودات أي أننا نعد أنفسنا في أيام على حسب طاقة كل واحدنا منا لنكون جاهزين للصيام والغاية من الصيام هي علنا نتقي الله بالرغم ما نجد في الصيام من المشقة والتعب، ومن كان منا مريضاً أو على سفر ولم يستطيع أن يعد نفسه للصيام، فيجوز له أن يعد نفسه للصيام في أيام أخر بعد أن يزول مرضه أو يرتاح من سفره. وكذلك يقول الله أنه كتب الصيام أيضاً على الذين يطيقونه، فلو أزلنا الغاية من الصيام والرخصة التي وضعها الله للمريض والمسافر فسنلاحظ أن أمر الله سيكون "كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ" وهنا يخبرنا الله أن الذي يطيق الصيام ويكون قادراً عليه ولكنه لا يريد أن يصوم لما فيه من مشقه عليه فإنه يفدي نفسه بإطعام مسكين ومن حب أن يتطوع وأطعم أكثر من مسكين فهذا خير له، ومع ذلك يؤكد لنا الله أننا إذا كنا نعلم الفائدة المرجوة من الصيام فسنجد أن الصيام فيه خير كثير لنا رغم ما نجد فيه من تعب ومشقة. كذلك كلمة على سفر لا تعني السفر بالمعنى المتعارف عليه وإنما تعني النسيان والتوهان في العقل والتفكير يقول الله تعالى: "فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا...فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا...قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا" ولذلك كلمة سفر لا تعني التنقل من مكان الى مكان آخر، حيث أن التنقل في القرآن هو الهجرة أو الضرب في الأرض. يقول الله تعالى:"وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا" "إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيرًا" وقوله تعالى"وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ" "وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا"
"شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ" كلمة شهر لا تعني الشهر المتعارف عليه والذي هو ثلاثون يوماً، وإنما كلمة شهر وأشهر مأخوذة من الفعل شَهَرَ أي إشهار الشيء، والدليل على أن الشهر مأخوذ من إشهار الشيء وليس الشهر المتعارف عليه "٣٠ يوماً" هو قوله تعالى "أحل لكم ليلة الصيام" فالله حدد لنا ليلة واحدة للصيام ولو كان الشهر ثلاثون يوماً لقال الله "أحل لكم ليال الصيام"، فقد ذكرت كلمة ليال عدة مرات في كتاب الله لتدل على ليال متعددة " والفجر وليال عشر"، "قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا"، "سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما"، "وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ" ولذا شهر رمضان تعني اللية التي أُشهر فيها نزول القرآن وهي ليلة القدر، الليلة التي قدر الله فيها نزول هذا القرآن، وهذا الإشهار الذي كان في ليلة إنزال القرآن هو خير من ألف شهر،أي خير من ألف إشهار، حيث تتنزل الملائكة والروح في هذه الليلة بإذن ربها من كل أمر يسأله الناس من خالقهم حيث قال الله فإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع اذا دعان وطلب مننا أن نستجيب لله بما جاء لنا في هذا القرآن الذي أنزله الله علينا في هذه الليلة وأن نؤمن بما جاء في هذا القرآن، فهذه الليلة والقرآن الذي أنزل فيها هي سلام وعطاء وهبة من الله للناس حتى مطلع الفجر لأن هذا الشهر الذي أنزل فيه القرآن وشهد هذا الشهر النبي وكثير من الصحابة ولذلك أصبح هذا القرآن مشهوداً حتى مطلع الفجر " أي وقت إنفجار العلم والآيات التي أنزلها الله لنا في كتابه، يقول الله تعالى "أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا" نحن نعلم أن الصيام يكون من بداية طلوع النهار "دلوك الشمس" الى بداية الليل "غسق الليل" والصيام كان قبل نزول الآيات يكون عن طريق الإنقطاع عن كل ملذات الدنيا وعن الحديث مع الناس والتفرغ لذكر الله (كصيام زكريا ومريم) لكن الصيام بعد نزول الآيات بين الله أن الرفث والقيام بتبشير النساء والمتأخرين بمنهج الله وآياته عن طريق إقامة الصلة مع النساء وتبليغهن بمنهج الله والدعوة الى الله عن طريق القرآن الذي أنزله الله في شهر رمضان أنه حلال ومباح وليس حراماً كما كانت تفعل الأمم السابقة. وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ وهنا يقول الله إذا سألك عبادي عني، وإذا تفيد تأكيد الفعل أي تأكيد السؤال من الصائم، أي إذا سأل الصائم ربه فإنه قريب يجيب دعوة الداعي إذا دعا الناس الى الإيمان بربهم، ولهذا قال الله أجيب دعوة الداعي إذا دعان ولم يقل وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَتهم ، وذلك لأن الداعي يدعوا الناس الى الإيمان بالله ولا يدعوا لنفسه، ولذلك يأمر الله الناس التي تمت دعوتهم أن يستجيبوا له ولآياته التي الصائم أكل منها وبعد ذلك تدبرها وشربها وعقلها وبشر بها النساء في ليلة الصيام بعد أن تعقل الآيات وبدأ يبينها ويوضحها للنساء، وإذا استجاب النساء الى آيات الله وأحكامه وآوامره ونواهيه سيرشدهم الله الى الحق وسيبين لهم الخيط الأبيض من الخيط الأسود أي سيبين ويوضح لهم طريق الصلاح وسيرشدهم ويخرجهم من الظلمات الى النور، ولذلك قال الله فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون وهنا الخطاب موجه للنساء التي تمت دعوتهم، ولو كانت الآية تتحدث عن شخص يدعوا الله لنفسه لكان قال الله فلتستجيبوا لي ولتؤمنوا بي لعلكم ترشدون. ونلاحظ أن هذه الآية جاءت بعد أن نكمل العدة التي نعدها للصيام، وتكملوا لا تعني إتمام الشيء وإنما أن تكون عدتنا للصيام قد بلغت درجة الكمال، وكلمة تكملوا و أكملت قد ذكرت مرتين فقط في القرآن، ذكرت هنا لتكون العدة قد بلغت درجة الكمال، وذكرت أن الله أكمل لنا ديننا وبلغ درجة الكمال وما هو أكثر من ذلك وهي الأكمل ، أكمل هي درجة التفضيل للكمال. وكذلك نسب الله العباد لنفسه وقال إذا سألك عبادي ولم يقل إذا سألك العباد عني، لأن الله عندما ينسب فئة من العباد لنفسه فهذا يدل على أنهم قد بلغوا أعلى مراتب العبادة، أما عندما يقول الله العباد فهنا يكون الخطاب لجميع البشر الذين خلقهم الله للعبادة ومنهم من يعبد الله حق عبادته ومنهم من قد يعصي الله أو يشرك به أو يعبد مع الله إله آخر. فكلمة عباد هي كلمة جامعة لكل خلق الله ، أما كلمة عبادي و عبادنا و عبادك وعباده عندما تأتي في القرآن في تخص جماعة معينة من الناس عبدت الله حق عبادته ولذلك يقربهم الله وينسب عبادتهم له وحده.
"أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ" أي أحل الله لنا ليلة إشهار شهر رمضان الرفث الى نساءنا، والرفث هو الكلام العادي بين الناس في كل ما يخص أمور دنياهم وحياتهم وهذا الكلام لا يتعلق نهائياً بأمور الدين والمنهج الذي أنزله الله الينا. الرفث الى نساءكم: أي الحديث الى الأشخاص المتاخرين والذين نحن قوامون عليهم سواء كانوت ذكوراً أم إناثاً، ولو كان الرفث يعني الجماع يفترض أن تكون العبارة "الرفث مع" وليس "الرفث الى"، ويفترض أن يكون الرفث مع "أزواجكم" وليس مع "نسائكم" تختانون أنفسكم: أي أنهم يستخفون من الناس الذي هم من نفس عينتهم "لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ" ولا يستخفون من الله الذي هو مطلع على أعمالهم وأفعالهم، حيث كانوا يفعلون ويدبرون ويبيتون أشياء وأقوال لا يرضاها الله ولم ينزلها الله علينا في كتابه. ومصطلح تختانون قد وضحه الله لنا بالتفصيل في قوله تعالى: "إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا...وَاسْتَغْفِرِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا...وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا...يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا" فقد كان الناس في زمن سيدنا محمد يختانون أنفسهم بزعمهم أن الرفث والمباشرة هو الجماع وأن الرفث والمباشرة في ليلة الصيام قد حرمه الله، وكذلك أن الله حرم عليهم الطعام والشراب في النهار وهذه المعتقدات الباطلة جاءوا بها من الديانات السابقة المحرفة وتوارثوها جيلاً بعد جيل، فأنزل الله هذه الآيات ليوضح لهم أن الرفث والمباشرة ليس محرماً وأنهم يختانون أنفسهم بزعمهم الباطل، وبهذا يحذرهم من إختيان أنفسهم حيث كانوا يحرمون ويتقولون على الله ويبيتون من القول الذي لا يرضاه الله، وليخبرهم بأنه قد تاب عليهم وعفا عنهم لتحريمهم أشياء لم يذكرها الله في كتابه ولم ينزل الله بها من سلطان، قال تعالى "أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ" فالـٔن بشروهن: أي الآن قوموا بتبشير النساء بما أنزل الله من آيات عظيمة في هذا القرآن. وأبتغوا ما كتب الله لكم: أي أطلبوا وأرغبوا في كل ما كتبه الله لكم من آيات عظيمة وبينة في كتابه الذي أنزله اليكم. كلمة يتبين في قوله تعالى "كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود" فهي لا تعني المشاهدة بالعين وإنما تعني أننا ناخذ من القرآن الآيات البينات التي أنزلها الله لنا والتي هي بينات من الهدى والفرقان، وهذه الآيات البينات ستبين لنا طريق الهدى والحق ونستمر في ذلك الى أن يتضح ويتبين لنا الحق من الباطل، ويتبين لنا الرشد من الغي، وحتى يخرجنا من الظلمات الى النور. والدليل على ذلك نجده في الكثير من الآيات في الكتاب العزيز التى تعني معنى يتبين لكم، ومعنى الخيط الأبيض من الخيط الأسود، ومنها قوله تعالى: "لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" "رَّسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا" "الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ" "هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا" "هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ" ولماذا قال الله كلوا وأشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، وهنا نجد أن كلمة حتى تأتي بمعنى "لكي أو إلى أن"، ودائماً عندما يتكلم الله عن الأكل أو الشرب فنجد دلاله في الآية نفسها أو الآية التي تسبقها عن ماهية الشيء المأكول منه، سواء كان مالاً أو ربا أو فواكه أو من خيرات الأرض أو المن أو السلوى أو العجل أو آيات الله أو الماء.... وهناك الكثير من الأمثلة في كتاب الله..
وفي آية الصيام نجد أن المأكول منه هو القرآن الذي أنزله الله الينا والآيات التي كتبها الله لنا في هذا القرآن وأمرنا الله أن نطلب ونبتغي ما كتبه الله لنا في القرآن "وأبتغوا ما كتب الله لكم وكلوا وأشربوا"، ونأكل ونشرب من هذه الآيات حتى "الى أن" يتبين لنا الصواب من الخطأ ، ولهذا فالآية هنا لا تتحدث عن إمتناع عن طعام آو سقاء، فالطعام هو ما نطعمة ونبتلعه، أما الأكل والشرب فهي كلمة عامة وليست خاصة ب الطعام و السقاء فقط وإنما هي عامة وتدل على أننا نأكل من شيء مأكول وننقص ونآخذ منه. كذلك نجد كلمة الــئن في آية الصيام "الــٔن بشروهن" كتبت الهمزة على السطر وقد ذكرت في سبعة مواضع في الكتاب مرتين في سورة البقرة، ومرتين في سورة يونس، ومرة في سورة النساء ومرة في سورة الآنفال، ومرة في سورة يوسف، وفي السبعة مرات نجدها تدل على شيء حدث في وقت ما ولم يستمر هذا الحدث بعد ذلك، فنجدها تدل على حدث معين ويكون مخصص بهذا الزمن فقط ولم يحدث أو يستمر بعد إنتهاء هذا الحدث أو إنتهاء وقته. إلا أننا نجد كلمة الآن بهذا الشكل قد ذكرت مرة واحدة فقط في سورة الجن، وكتبت الآن بحرف الألف ولم تكتب بهمزة على السطر كما ذكرت في السبع مرات السابقة، ونجدها تدل على حدث بدأ في وقت محدد وسيستمر هذا الحدث الى أن يشاء الله أو حتى قيام الساعة.. والدليل أن الأكل يكون من القرآن المنزل علينا قول الله تعالى "وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ" ويقول أيضاً "يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ" ولذلك آية الصيام تشبهها تماماً يقول الله"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"
فالصيام بالطريقة التي وضحها وبينها لنا الله ، الصيام وفق منهج الله ومراده من هذه الآيات هو شيء إختياري ومن أراد الصيام فليصوم ومن لم يريد فلا إثم عليه ولذلك لا نجد في كتاب الله أي عقوبة للإنسان الذي لا يصوم، وقد حثنا الله على الصيام في قوله "وإن تصوموا خير لكم" فكلمة "إن" في كتاب الله العزيز نجدها تدل دائماً على الإختيار بعكس كلمة "إذا" التي نجدها دائماً تدل على وجوب الفعل أو وجوب حدوث الشيء، وقد قال الله أن نصوم خير لنا، فالخير من الصيام يعود علينا نحن والأجر يكون من الله للصائم إذا صام على الوجه الذي يريده الله وبالطريقة التي بينها الله لنا في كتابه، وليس على الطريقة التي تعلمناها من آباءنا ومجتمعاتنا وكتب التراث وآراء الفقهاء التي تعارض مراد الله ومنهجه الذي بينه لنا، وبهذا الصيام سنصل الى التقوى التي أرادها الله عندما فرض علينا الصيام "كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" فالتقوى تكون عن طريق الإتباع و الإهتداء بما أنزل الله الينا من آيات بينات في الكتاب العزيز "ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقيّن" فيخبرنا الله عز وجل أن في الصيام خير لنا وذلك لأن الصيام شرعه الله لنا علنا نتقي ونصلح ونطهر أنفسنا فهو وسيلة لنتبين الأمور ولمعرفة الحق من الباطل وللتقرب الى الله عن طريق تدبر آيات القرآن وفهمها وتعقلها.. ولذلك لانجد في كتاب الله أي إثم أو ذنب أو عقوبه أو وعيد للشخص الذي لا يصوم، وعلى العكس نجد أن الصيام بحد ذاته عقوبة وكفارة لمن أرتكب معصية (كفارة لليمين، وللظهار، وعقوبة للقاتل ومن يصيد في الأشهر الحرم) فإذا صام الإنسان وفق الموروث وآراء الفقهاء والعلماء فالأمر هنا راجع الى الله تعالى فهو وحده العالم بعباده، وهو تعالى من يقرر أهل سيجزيه علي صيامه هذا أم لا.
فمن شهد منكم الشهر فليصمه. فمن حضر منكم في بلده غير مسافر ولامريض فليصم القرءان يقرأه لايتكلم بكلام فاحش أو فسق أو رفث أو جدال أو كذب أو غيبة أو نميمة بل يجب أن يقرأ القرءان من طلوع الخيط الأبيض من الفجر ثم يأكل ويشرب من القرءان بالمعلومات التي أودعها الله فيه من آيات بينات. الى الليل. ثم أعطاك الله الرخصة لكي تتكلم مع نسائك وتباشروهن بالكلام الذي يدور بين الزوج وزوجته في البيت. ونهاكم ان تباشروهن حالة اعتاكفكم في المساجد. هاذا يدل على النساء والرجال يقرءون القرءان في المسجد ويحفظونه من أجل أن يبلغوه للناس. وهاذا غاية الصيام أن يزداد عدد حفاظ القرءان. (ليس الصيام من الطعام والشراب وإنما الصيام من اللغو والرفث.)
اشكرك على هذا التدبر اردت ان اطرح لك وجهة نظري لو سمحت. ان عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا اي الله اشهر لنا عدة للاشهار اثنا من الثنى .. و عشر من المعاشرة اي عدة الشهور فيها ثنى و عشرة.. للبشرية ومنها اربع حرم اربع... من التربع.. نقول تربع على العرش.. و اربع كذلك التحمل.. منها اشهارات تحمل الشدة و الحرم.. الحرمات المنصوصة على البشرية رمضان..رمضي.. هي نزول المطر بعد الحر. ومثل الله نزول القران للبشرية مثل هذا الماء النازل من السماء.. و شكر..
القرانيون يخلطون بين الالحاد و العهد القديم كل طرقهم تنتهي الى فرية دين الابراهيمي ، والله قال كونو حنفاء حنفيين لا ابراهيمين . سينتهون ف احضان اليهود .
هو قال لا وجود للاركان و لا وجود للصلاة و لا وجود للزكاة و لاوجود للحج و لا وجود للقبلة و لاوجود للختان و لا وجود للعيدين ولا وجود للجنازة و للكفن و لا وجود للكعبة و لا وجود للمسجد الاقصى و لا المسجد الحرام لا وجود للربا و لا وجود للقتل و لا المعارك في عهد الرسول لا وجود للعقيقة و الصلاة هي الذكر و لا وجودللحجاب و لا النقاب نحن خلقنا الله لنمسك القرآن و نتذبر آياته و كل آية تعطينا مفهوم و هو القرآن يعني نفسر القرآن و نجده انه قرآن اغلبية الايات هي القرآن يعني نهدم المساجد لانها ليست هي المساجد بل هي القرآن الدين هو القرآن و نجلس نتذبره و يعطينا في نظرهم القرآن و الله استغرب اضن اننا في اخر الزمان
بوركت اخي . انه الحق من ربنا. هذا ما توصلت له من مفهوم هذه الءيات. و تكلمت فيها و مفهوم الصيام و عدة الشهور .و ان طريقة الصيام عند المسلمين اليوم هو خاطيء. سؤال أين علماء الءمة؟!! الجواب هم معضمهم كاذبين و مدلسين. اعانك الله فيما هو خير للناس. سلام
لمن خاطب الله تعالى فمن كان منكم مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر هل الكلام ايضا للرسل الذين ماتوا ومن هم الذين امنوا اليس هم الناس الذين امنوا بالرسالة المحمدية
ماشاءالله عليك و جزاك الله خير الجزاء علي هذا الشرخ القيم من القران و لكن السبب هما الشيوخ الكهنة الذين دمروا امة باكملها بخزعبلاتهم باتباعهم البخاري مسلم و ابو هريرة و غيرهم من الطواغيث الذين فسدوا عقول الناس ..
(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) [X] الشهور الإثنا عشر عند الله والتي هي في كتاب الله: (قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ...وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ...وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) الإثنا عشر شهراً في كتاب الله هي: [X] ١- أن لا نشرك بالله شيئاً. (شهر حرام) [X] ٢- بالوالدين إحساناً. [X] ٣- عدم قتل الأولاد خشية الإملاق. [X] ٤- عدم الإقتراب من الفواحش ماظهر منها وما بطن. [X] ٥- عدم قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق. [X] ٦- عدم تكليف النفس فوق طاقتها ووسعها. [X] ٧- عدم قرب مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن. [X] ٨- الإيفاء بالكيل والميزان بالقسط. [X] ٩- العدل في القول ولو كان ذا قربى. [X] ١٠- الوفاء بما عاهدنا الله عليه. (شهر حرام) [X] ١١- إتباع صراط الله المستقيم. (شهر حرام) [X] ١٢- عدم إتباع السبل فنتفرق عن سبيل الله. (شهر حرام) [X] من الإثنا عشر شهراً هناك أربعة أشهر حرم ووصفها الله بأنها الدين القيم الأربعة الأشهر الحرم التي أشهرها الله في كتابه ووصفها الله بأنها الدين القيم هي: [X] الشهر الأول (مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ) [X] الشهر الثاني (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) [X] الشهر الثالث (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ) [X] الشهر الرابع (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) من هذه الآيات التي ذكر الله بأنها الدين القيم ، نجد أنها تحدثت عن أربعة أشياء أشهرها الله لنا وهي: [X] ١- أن الحكم يكون فقط لله (أن لاتشركوا بالله شيئاً) [X] ٢- أن الله أمر أن لانعبد إلا إياه، وأن لانعبد أسماء سميناها نحن وآبائنا. (وبعهد الله أوفوا) [X] ٣- أن نقيم الصلاة ونقيم توجهنا للدين الحنيف الذي هو دين الحق وملة إبراهيم والفطرة التي فطر الناس عليها. (وإن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه) [X] ٤- أن لا نبدل الدين الذي هو من الخالق بالدين الذي خلقه البشر لأن دين الله هو الدين القيم. (ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله)
كلامك صحيح 95% ولكن هناك 5% مازالت لم يصلك علمها الأول هو شهر رمضان بقولك انه سيدنا محمد يثبت انك اقتربت من الإجابة كثيرا وللأسف اجابة خاطئة ثانيا قلت بأننا كنا جميعا في سماء الله قبل النزول الى الأرض ايضا اقتربت من الإجابة وللأسف اجابة خاطئة ثالثا قلت بأن انبياء الله لم يروا الله وهذا خطأ كبير لأني علمت من هو الله وكيف يأتيني بهذا العلم والدليل على انك مخطئ وهو قول الله لمريم قولي اني نذرت للرحمان صوما برأيك لما امرها بالصوم وهو السكوت عن حقيقة الله فكر جيدا لعل الإجابة تأتيك من عند الله وقل ربي زدني علما لعلك ستصل المقام المحمود والدرجة الرفيعة في الآخر احسنت اخي على العموم جيد وممتاز في تدبرك واسأل الله ان يوفقك كما وفقني الى سبيله سلام🎉 ومحبة اخي الفاضل واصل ❤
@@nn-lj4dc شهر رمضان هو محمد الرسول الذي يشهر ما يرممه بما ضانه بآيات الله ومعناه يشهر ايات الله بالعلم والحكمة والدليل قوله تعالى يتلوا عليهم اياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وان كانوا من قبل لفي ضلال مبين 🙏👁️📕🦅
خلاصة الكلام ان رمضان عند هذا المفسر ليس رمضان الذي نعرفه و الصلاة ليست هي الصلاة و الزكاة ليست هي الزكاة و الحج ليس هو الحج بل حجة او دليل و مكة ليس لها وجود ربما غدا سيقول لنا ان كلمة محمد لا تعني اسم رسول بل شيء اخر وعندمانفقد المعاني سيقول لنا هناك تناقض في القرآن ثم يقول هذا كتاب ليس من عند الله و الله اعلم المهم هذا ما يظهر لي
الصيام هو ايام معدودات ... كتب الله سبحانه على كل مؤمن ان يلزم المؤمن نفسه عدد من الايام يعتكف في كتاب الله القران الكريم لفهم الرسالة الربانية ، ومن كان مريض او على سفر .. ركز في كلام الله عن العدة انها ايام .. قال سبحانه. فعدة من ايام اخر ،، من ايام من ايام الصيام هو ايام معدودة تقرأ القران لحالك تاكل الايات اكل وتشرب المفاهيم شرب كأنك تدرس كتاب من الكتب المدرسية او الجامعية او اي كتاب علمي .. كتاب الله يحتاج لعشر ليالي لقرائت سوره في ساعات الليل .. والصائم يصومه عشر ليالي فيظهر الفجر له فجر الحق كلوا واشربوا حتى[ يتبين لكم ] الخيظ الابيض من الخيض الاسود من الفجر ... يود بين الحق والباطل خيط او كما قيل شعره فاذا ابتعد الخيط اتضحت الرؤيا وبانت الحقيقة واذا قرب الخيط من نن العين غطاها ولم ترى شيء ومفهوم من الفجر الفجر هو المعرفة ومنطلق النور والنور هو نور الله اي كتابه الكريم فقال الله سبحانه )والفجر وليال عشر ) الليال العشر هي ايام معدودات وهي كافية لكل من دخل الاسلام عليه ان يقرأ كتاب الله القران الكريم ليدخل عليه نور الفجر ويتحرك به ليخرج الناس من الظلمات الى النور.. لم يلمر الله سبحانه ان يمتنع الناس من تناول الطعام وسقي الماء .. الله الذي يطعمني ويسقيني ، ولم يحرم الله الطيبات علينا ... اعداء الله جعلوا الصيام هو الامتناع عن الاكل والشرب طوال النهار الى عند غروب الشمس لكي يبعدوهم عن هدى الله سبحانه ايات كتابه القران الكريم.. لو تاملنا في الخطاب لمن هو موجه .. يا ايها الذين آمنوا ... اسئل نفسك بماذا امنوا هل هم جدد او القدماء ممن سبق الايمان برساله الله سبحانه وحيه . الذي هو جديد على الدين ماذا يعمل اولا .. اليس عليه ان يمسك بالكتاب الذي امن به ويقرأ الايات كلها كم يحتاج هو يحتاج الى ايام معدودات عشرة ايام او عشرين يوم او ثلاثين يوم يقرئه ليل ونهار ليفهم الايات فيعمل بها كما امره الله سبحانه.. واما الناس الذين سبقوا في الايمان او من ولد على فطرة الدين الاسلامي اتبه مله ابائه فعليه ان يمسك كناب الله سبحانه في اي وقت من ايام عمره ايام معدودات يقرأ ويتدارس الايات وحده او مع احد ليفهم كلام الله سبحانه وعليه ان يرتل القران الكريم في المواقيت المعلومة ليذكر نفسه ومن معه والعالم .. المهم ان تعتكف في القران الكريم او التوراة او الانجيل فجميعها مساجد الله سبحانه كتب على الذين امنوا الصيام عليها ايام معدودات فجميعها كلام الله سبحانه والقران الكريم شمل كل الرسالات والكتب فيه كل شيء مفيد جدا لكل فرد وجماعه وشعوب وامم ... لك كل المحبة والاحترام
@@othmankhlaif الموضوع ليس برأيي او رأيك.. لكنه ليس شهر أيام، ولا هو ثلاثين يوما.. وليس كما ذهب اليه المفسرون.. هو حالة. وليس زمن، ، ولا يخص طائفة معينة، ولا يشمل جميع الناس .. اذا قرأنا وتدبرنا الآيات الأولى التي تتعلق بموضوع الصيام.
أستاذنا الكريم ما معنى قوله تعالى" أياماً معدُوداتٍ فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعِدّة من أيام أخر وعلى الذين يُطِيقونَه فِدْيَة طعام مِسْكينٍ فمن تطوّع خيراً فهو خير له وأن تصوموا خير لكم أن كنتم تعلمون "
علم أن سيكون منكم مرضى المرض يحتاج كام يوم حتى يزول ويحتاج لراحة وغذاء معين ده بيان لحالة الإنسان لما يبين الله له الحق من الباطل. بيحتاج لفترة قصيرة من الصبر حتى يتيقن من الأيات والعلم والتدبر. حتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الأسود من الفجر الجديد من الهدى والبينات
اسمحلي انت تتخبط ماهذا الكلام انت تحرف القرآن و تغيره عن مفهومه الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر سيظهر لك هذا في الفجر و خصوصا في الارياق سيتبين لك كيف يتحول الليل الى النهار بخط رقيق جدا ابيض يدل على تحول مادة الليل تدريجيا الى مادة تسمى النهار@@user-ch-miraclesofalah
لا اخي الكريم فأقدامنا لا تطأها الا مرة واحدة طبعا عليك معرفة اولا حقيقة الدنيا والآخر الدليل قوله تعالى عن المجرمين والكافرين والمشركين سيخلدون في جحيم الله ابدا اما المؤمنون المتقون والصالحون سيخلدون في جنة الله طبعا هنا ايضا عليك ادراك اولا حقيقة جحيم الله وحقيقة جنة الله وشرحت كل ذلك من قبل سلام 🎉
يا باشا ، من خلال صراخك أشعر بأن ضغط كبير واقع عليك من المدام ، أعطيك نصيحة وحل لهذه الحالة ، جرب مع المدام الخلفي ولو مرة في الشهر ، وستشكرني وتدعي لي ، جرب بس
يعني حضرتك مش هتصوم رمضان حتي لو هو مش شهرصيام عن أكل والشرب لكن من رايي نعتبره من العرف والعادات ولازم نقدرهااعتقد ربنا مش هيعاقبنا لوصومنا وفرحنا اولادنا وجبنافوانيس وجبنالهم هدوم العيد وفرحناهم ياريت ماتظلمش ولادك وتحرمهم من فرحه رمضان والعيد حتي لوانت مقتنع أن مافيش رمضان ولاعيد هم مالهومش ذنب
هل تعتقد ان رمضان غير موجود و الله هو من علمنا القرآن الرحمان علم القرآن خلق الانسان علمه البيان يعني من 14 عشر قرنا لم يعلمنا الله ثم الان بدأ يعلم الناس آدم علمه الاسماء كلها و نحن تعلمنا هذا الاسماء بالتوارث يعمي اذا قلت كلمة بحر او نهر او واد او بحيرة سنعلم معنى الكلمة لان الله تلمنا اياها الله قال انا نزلنا الذكر و انا له لحافظون و ستبقى الصلاة و الصيام و مناسك الحج الى قيام الساعة
الأربعة الأشهر الحرم وصفها الله بأنها الدين القيم (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) ماهي الأشهر الأربعة الحرم التي قال عنها الله أنها هي الدين القيم؟ الأربعة الأشهر الحرم التي أشهرها الله في كتابه هي: الشهر الأول (مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ) الشهر الثاني (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) الشهر الثالث (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ) الشهر الرابع (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) من هذه الآيات التي ذكر الله أنها الدين القيم ، نجد أنها تحدثت عن أربعة أشياء: الشيء الأول هو: أن الحكم يكون فقط لله الشيء الثاني: أن الله أمر أن لانعبد إلا إياه، وأن لانعبد أسماء سميناها نحن وآبائنا. الشيء الثالث: أن نقيم الصلاة ونقيم توجهنا للدين الحنيف الذي هو دين الحق وملة إبراهيم والفطرة التي فطر الناس عليها. الشيء الرابع: أن لا نبدل الدين الذي هو من الخالق بالدين الذي خلقه البشر لأن دين الله هو الدين القيم.
مخطئ اخي الأشهر الحرم هي بعد كل ثلاثة اشهر من البحث والتدبر يجتمع هؤلاء العلماء المتدبرين في الشهر الرابع في الحج وهو الكعبة وهذا اول شهر في السنة محرم وكل ذلك للإجتماع وعقد مؤثمرات صلح وخير للناس كافة يعني اذا اتى عالم بعلم نافع يصادق عليه من طرف الحكام ثم يقومون بتعميمه على كافة الناس ولا تحتكر ذلك العلم مثل ما يحدث الآن في العالم وهذا هو الحج الحقيقي وشرحته من قبل للمشاهدين سلام❤
يا أخي العزيز الحج قال الله عنه أنه أشهر معلومات وليس شهر واحد. وإذا كان مفهوم الشهر أنه ثلاثون يوماً فهذا في حسابنا نحن البشر. الله يقول عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهراً. ويخبرنا الله كذلك إن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون. فهذا يعني إذا الشهر عند الله ثلاثون يوماً، فسيكون الشهر عبارة عن ثلاثون ألف سنة.
@@sameersilwi5584 يا اخي اخبرتك يعني الحج الحقيقي هو اربعة مرات في السنة بعد كل ثلاثة اشهر يوجد شهر محرم واخبرتك في هذا الشهر يعقد مؤتمرات اصلاح ونشر القوانين والعلم للناس ليمشوا بها في ارض الله بالخير
اخي لم اقتنع بتدبرك لهذا المعنى بان رمضان والا لكانت الايه ياايها الرسول كتب عليك الصيام ولا تترك مبهمه وليس عليكم يرجى اعادة تدبرك بمنطقيه واقرب للحقيقه لمعنى رمضان والصيام
لا زكاة و لا ربا و لا صلاة و لا صيام و لا حج و كعبة و لا مسجد و كفن الميت الغريب ان الانسان في تلك الحقبة انقرض لهذا لم يخبرنا احد بالحقيقة ربما الامام مالك و ابوحنيفة هو ايضا من الثرات لا وجود لهم و كذالك خالد ابن الوليد هو ايضا اسطورة 😂😂😂😂 و الله وصلنا الى قمة الغباء
نعم الصيام ليس الامتناع عن الاكل والشرب غباوة الموروث حرفو ملام الله الى خزعبلاة وهوس جنسي القران علم الامحدود وليس سيام وحج وصلاة انزل ومرغ راسك في التراب
اذا كان القران بهذا المفهوم وكل كلمة لا تؤدي معناها وتؤدي الى معنى اخر فهذا يناقض كلام الله ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مذكر !؟اسف حبيبي هذا كلام لا يقبله العقل خاصة اذا اصبح الاكل غير الاكل والشرب غير الشرب!!!!؟
يا رجل إنك تضل الناس بتفسيرك الخاطأ لكتاب الله، تحرف كتاب الله بادعاءك أن فهمك هو الصواب شخصيا أراك تكذب علي نفسك و تحاول الاقتناع بكذبك، كلامك يفتقد للمنطق السليم و للصواب العقلي عليك أن تعلم أن كتاب الله يتكلم في الموضوع الصيام عن صيامين لكلا منهما حكم خاص به الصيام الأول: صيام أيام معدودات، وهذا الصيام هو الصيام الذي يصومه أهل الكتاب، و عدته اقل من عشرة أيام، و هذا الصيام يلزم الذي يطيقه إخراج فدية طعام مسكين أو أكثر حسب كسب الإنسان و سعته، عن كل يوم يصومه المرء، بمعنى أن الصائم للأيام المعدودات عليه الصيام و الفدية معا الصيام الثاني: صيام شهر رمضان(٢٩ ا ٣٠ يوما ) في هذا الصيام ليس فيه فدية على الذي يطيقه كصيام الأيام المعدودات، لأن الله سبحانه وتعالى جعل في صيامه يسر على عباده ( قال تعالى : يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر )بمعني أن الذي له عذر كالمريض أو المسافر أو أنه يجد مشقة في الصيام لطول النهار أو لشدة الحر أو القر يمكنه صيام أياما آخر لتعويض الأيام التي افطر فيها حتى يكمل عدة الشهر كتاب الله مبين لا يحتاج إلى فلسفة أمثالك، فاترك الناس يعبدون ربهم كما يشاءون، فلست عليهم بوكيل
@@sameersilwi5584 قال تعالى في موضوع صيام شهر رمضان: ...فمن كان مريضا أو على سفر فعدة من ايام أخر، يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر و لتكملوا العدة... الله سبحانه وتعالى ، حسب الآية المذكورة، جعل اليسر على المؤمنين والمؤمنات في صيام رمضان، بمعنى أن كل مؤمن يجد مشقة في الصيام لطول اليوم مثل من يعيشون في شمال الكرة الأرضية يمكنهم صيام يوم في كل أسبوع على سبيل المثل إلى أن يكملوا ٢٩او٣٠ يوما، إن الحق سبحانه وتعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها ، فالحمد لله الذي يسر على عباده المؤمنين
يااخ انت كذالك لاتفهم قول الله وكتابه اولا ان اية شهر رمضان اللذي انزل فيه القرآن...... اولا هذه الآية من المتشابه وليس من الأحكام. لان هنا القرآن وليس شيدا اخر والقرآن هو قوانين الوجود المادي اما ان عدة الشهور عند الله... فهي عند الله اتني عشر. وليس عندنا والشهر هو مكان وليس زمان اي ان القرآن وهو الوجود المادي احدت او انزل او وجد في مكان اسمه رمضان. وهو مايقابله. ان كوننا يوجد في مجرة التبانة وهناك احد عشر كونا اخر منها كون الملادكة وكون الجن. أما من شهد منكم الشهر فليصمه. يصمه هنا ليس صياما وإنما صوما والشهادة اما تكون معلنة او مكتمة والكتمان هو ثمه. كما قال الله ثم بكم فهم لايعقلون ولذالك يقول الله.
ياريت تسلملي علي الي مشغلك ومشغل إيهاب الحريري وتيكطاك وفراس المنير وغيرهم كتير .. كنت عايزك تسلملي عليهم بس لقيت من الأفضل تسلملي علي الي مشغلكم وفيه كتير غيركم بس الي مشغلكم واحد .. فقط قوله اخركم للأسف هراء في هراء .. وربنا يهديكم
فعلا والله كلامك مظبوط ................. كل ده من كتب المستشرقين وشبهات يلقونها على الأسلام وللأسف أن من الجاهلين من يعجبون بكلامهم ............... وهم ومن يعجب بكلامهم لايعرفون معنى كلمة واحد من اللغة العربية ..................
الله يهدينا جميعا 🤲 الصراط المستقيم...من يسعي فقط..طريق الهدي والحق المبين. مش الكل يستحق الهدايه منهم المتكبرين والمتجبرين
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ۚ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ ﴿٣٩ ابراهيم
جزاك الله خيرا ربنا يحفظكم ويسهل عليكم ويثبتكم على امرك ويوفقك في تبيان أية الله
الشكر لله وحده لا شريك له سبحن الله وبحمده
اخي المحترم استمر وفقك الله لكل خير الحمد لله لقد استفدت من علمك الذي أنعم الله عليك به
مفيش شهور و مفيش رمضان 😂😂😂
ياجماعه حد ياخد الراجل دا يعرضه على دكتور نفساني
جزاك الله عنّا كُل خير .
بارك الله فيك
رسولك منك واليك ..يرفع عنك الاغلال التي كانت عليك
طيب وقوله تعالى ومن كان مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر
اللهم اهدنا بهداه وثبتنا واشرح صدورنا وفقهنا في الدين
آمين يا رب
الله يهدي كل من يطلب هداه ويسأل عنه
سلام🎉
سلام علينا من الله ورحمته ان امنا بماء انزل عليك رب اكتبني من شهيدين ولكن أنا عندنا الحكمة من رسول الذي كان معنا في قومنا قولي من فضلك قلي ماهي الحكمة لديك والله الحكم
لمذا نزل القرآن صعب التدبر ويصعب تدبره حتى من اهل العلم وجميعهم تدبراتهم مختلفة فكيف للناس الغير المتعلمة وحتى الله يقول ..ومايعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم ..فكيف يمكننا ان نعرف التدبر الصحيح ونتبعه ولا طائفة تجتمع على رأي واحد لا السنيين ولا الشيعيين ولا القرآنيين.
يا أخي الكريم لان تدبر القرأن لا يحتاج إلى العلم لو كان القرأن يحتاج للعلم لما قال كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا اياته اي ان ع الجميع أن يدبروا ولم يختص فئه معينه من اهل العلم ان يتدبروا اي لم يقول الله ان ع العلماء او المشايخ او الكهنه ان يدبروا بل ع الجميع بكل فئاتهم ودرجاتهم لان فهم القرأن وأتباع آياته ينبع من الفكر السليم والقلب الطاهر اي لن يستطيع أحد الوصول إلى هذه المعاني إلا إذا طهر قلبه من الحقد والزيغ والخبث والطمع والشرك بعدها سيشرح الله صدره للفهم هذا القرأن، لهذا قال الله يهدي به كثيرا، ويضل به كثيرا فالذي طهر قلبه يهتدى بهذا القرأن والذى لم يقبل ان يطهر قلبه سيضل ولن يهتدي ولو جائتهم كل ايه حتى يروا العذاب الأليم وقال الله في كتابه هو الذي انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنه وأبتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون أمنا به كل من عند ربنا وما يتذكر إلا أولو الألباب اي ان الذي في قلبه زيغ لا ولن يصل إلى فهم هذه الايات ابدا ولا تقول لا طاقه لنا بتدبر القرأن او انه صعب التدبر القرأن سهل التدبر والفهم لمن اراده الحق والحقيقه، وأشتهد وقتل نفسه من اجل الله في البحث ليصل للحق الم تقرأ قول الله والذين جاهدوا فينا سنهديهم سبلنا وهنا الجهاد ليس جهاد السيف او المعارك هنا جهاد التدبر والبحث في آيات الله ولهذا جاهد وأبحث واسمع لكل متدبر حق يتدبر بالمنطق والعقل، يكون كلامه يركب سياق الايات ولا تأخذ من احد حتى تبحث انت في كلامه وتعرضه ع العقل والمنطق وع سياق الايات وعندئذ سيرشدك الله للوصول إلى اتباع الحق ولكن قبل أي بحث في آيات الله يجب أن تطهر قلبك من كل شرك وترمي وراءك كل ما تعلمته من الموروث والأحاديث والكتب الفقهيه وأتباع الاباء وبأذن الله ستصل لمراد الله وأتباع الحق
هذا الرد رائع وأنا أجيب به دائما من يعترض على منهجي واتباعي لكتاب الله وحسب
@@nabiltv328 شكرا اخي على كلامك الرائع وفعلا ادركت هذا الامر عندما بدأت اسمع القول واتبع احسنه بالعقل والمنطق واحسست ان الله يرشدني الى التدبر الصحيح.
@@mariam7368 بارك الله فيكى اختي الكريمه وثبتك ع طريق الحق المبين
@@manarsabbagh7638 بارك الله فيكي اختي الكريمه وثبتك ع الحق المبين
ارجوك ان تتكلم بتؤدة حتي نستطيع متابعة المحاضرة لانها مهمة جدا وكي تستطيع كذلك الانتباه للاعراب جزاك الله كل خير وحفضك وزادك علما
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
جزاك الله كل خير
نسال الله الهدي والعفو
Merci pour ses renseignements
يقول الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ....أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهخُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ"
يقول الله أنه كتب على الذين أمنوا الصيام، ودائماً نجد أن "كتب على" تدل على مشقة وشيء تكرهه النفس وتستصعبه وكذلك تدل على الإختيار وليست مُلزمة بالتكليف بها ، والأمثلة على ذلك قوله تعالى "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ" ،
وقوله تعالى "كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ "،
وكذلك قوله تعالى"كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ"
ونجد أن كتب عليكم جاءت مبنية للمجهول، وليس من كتبها هو الله.
فالذي يكتب عليك القتال هو من جاء لقتالك،
والذي كتب عليك القصاص هو من قتل أحد من أقاربك،
والذي كتب عليك الوصية هو شعورك بدنوا وقرب الموت،
والذي كتب عليك الصيام هو القتل الخطأ أو الصيد في الأشهر الحزم أو كفارة لليمين والظهار.
وفي جميع الحالات لك الإختيار إما أن تقاتل وإما لا تقاتل،
إما أن تقتص من القاتل أو تأخذ الدية أو أن تعفو عنه،
وإما أن تكتب الوصية وإما لا تكتبها،
وإما أن تصوم وإما أن تدفع الفدية وتطعم مساكين.
أما "كتب ل" فهي تدل على شيء كتبه الله لنا فيه خير وتستطيبه النفس، والأمثلة على ذلك قوله تعالى "وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ"،
وقوله تعالى"مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ"،
وقوله تعالى"وَلاَ يُنفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً وَلاَ يَقْطَعُونَ وَادِيًا إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللّهُ أَحْسَنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ"،
وكذلك قوله تعالى"وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاء الَّلاتِي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ "
فهنا يخبرنا الله أنه كتب على الذين آمنوا الصيام كما كتبه على الذين من قبلهم، والصيام يكون أياماً معدودات أي أننا نعد أنفسنا في أيام على حسب طاقة كل واحدنا منا لنكون جاهزين للصيام والغاية من الصيام هي علنا نتقي الله بالرغم ما نجد في الصيام من المشقة والتعب، ومن كان منا مريضاً أو على سفر ولم يستطيع أن يعد نفسه للصيام، فيجوز له أن يعد نفسه للصيام في أيام أخر بعد أن يزول مرضه أو يرتاح من سفره.
وكذلك يقول الله أنه كتب الصيام أيضاً على الذين يطيقونه، فلو أزلنا الغاية من الصيام والرخصة التي وضعها الله للمريض والمسافر فسنلاحظ أن أمر الله سيكون "كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ"
وهنا يخبرنا الله أن الذي يطيق الصيام ويكون قادراً عليه ولكنه لا يريد أن يصوم لما فيه من مشقه عليه فإنه يفدي نفسه بإطعام مسكين ومن حب أن يتطوع وأطعم أكثر من مسكين فهذا خير له، ومع ذلك يؤكد لنا الله أننا إذا كنا نعلم الفائدة المرجوة من الصيام فسنجد أن الصيام فيه خير كثير لنا رغم ما نجد فيه من تعب ومشقة.
كذلك كلمة على سفر لا تعني السفر بالمعنى المتعارف عليه وإنما تعني النسيان والتوهان في العقل والتفكير
يقول الله تعالى: "فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا...فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءنَا لَقَدْ لَقِينَا مِن سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا...قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا"
ولذلك كلمة سفر لا تعني التنقل من مكان الى مكان آخر، حيث أن التنقل في القرآن هو الهجرة أو الضرب في الأرض.
يقول الله تعالى:"وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا"
"إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالْوَاْ أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُواْ فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءتْ مَصِيرًا"
وقوله تعالى"وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ"
"وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنَّ الْكَافِرِينَ كَانُواْ لَكُمْ عَدُوًّا مُّبِينًا"
"شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ"
كلمة شهر لا تعني الشهر المتعارف عليه والذي هو ثلاثون يوماً، وإنما كلمة شهر وأشهر مأخوذة من الفعل شَهَرَ أي إشهار الشيء، والدليل على أن الشهر مأخوذ من إشهار الشيء وليس الشهر المتعارف عليه "٣٠ يوماً" هو قوله تعالى "أحل لكم ليلة الصيام" فالله حدد لنا ليلة واحدة للصيام ولو كان الشهر ثلاثون يوماً لقال الله "أحل لكم ليال الصيام"، فقد ذكرت كلمة ليال عدة مرات في كتاب الله لتدل على ليال متعددة " والفجر وليال عشر"، "قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا"، "سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما"، "وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ"
ولذا شهر رمضان تعني اللية التي أُشهر فيها نزول القرآن وهي ليلة القدر، الليلة التي قدر الله فيها نزول هذا القرآن، وهذا الإشهار الذي كان في ليلة إنزال القرآن هو خير من ألف شهر،أي خير من ألف إشهار، حيث تتنزل الملائكة والروح في هذه الليلة بإذن ربها من كل أمر يسأله الناس من خالقهم حيث قال الله فإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع اذا دعان وطلب مننا أن نستجيب لله بما جاء لنا في هذا القرآن الذي أنزله الله علينا في هذه الليلة وأن نؤمن بما جاء في هذا القرآن، فهذه الليلة والقرآن الذي أنزل فيها هي سلام وعطاء وهبة من الله للناس حتى مطلع الفجر لأن هذا الشهر الذي أنزل فيه القرآن وشهد هذا الشهر النبي وكثير من الصحابة ولذلك أصبح هذا القرآن مشهوداً حتى مطلع الفجر " أي وقت إنفجار العلم والآيات التي أنزلها الله لنا في كتابه،
يقول الله تعالى "أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا"
نحن نعلم أن الصيام يكون من بداية طلوع النهار "دلوك الشمس" الى بداية الليل "غسق الليل" والصيام كان قبل نزول الآيات يكون عن طريق الإنقطاع عن كل ملذات الدنيا وعن الحديث مع الناس والتفرغ لذكر الله (كصيام زكريا ومريم)
لكن الصيام بعد نزول الآيات بين الله أن الرفث والقيام بتبشير النساء والمتأخرين بمنهج الله وآياته عن طريق إقامة الصلة مع النساء وتبليغهن بمنهج الله والدعوة الى الله عن طريق القرآن الذي أنزله الله في شهر رمضان أنه حلال ومباح وليس حراماً كما كانت تفعل الأمم السابقة.
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ
وهنا يقول الله إذا سألك عبادي عني، وإذا تفيد تأكيد الفعل أي تأكيد السؤال من الصائم، أي إذا سأل الصائم ربه فإنه قريب يجيب دعوة الداعي إذا دعا الناس الى الإيمان بربهم، ولهذا قال الله أجيب دعوة الداعي إذا دعان ولم يقل وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَتهم ، وذلك لأن الداعي يدعوا الناس الى الإيمان بالله ولا يدعوا لنفسه، ولذلك يأمر الله الناس التي تمت دعوتهم أن يستجيبوا له ولآياته التي الصائم أكل منها وبعد ذلك تدبرها وشربها وعقلها وبشر بها النساء في ليلة الصيام بعد أن تعقل الآيات وبدأ يبينها ويوضحها للنساء، وإذا استجاب النساء الى آيات الله وأحكامه وآوامره ونواهيه سيرشدهم الله الى الحق وسيبين لهم الخيط الأبيض من الخيط الأسود أي سيبين ويوضح لهم طريق الصلاح وسيرشدهم ويخرجهم من الظلمات الى النور، ولذلك قال الله فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون وهنا الخطاب موجه للنساء التي تمت دعوتهم، ولو كانت الآية تتحدث عن شخص يدعوا الله لنفسه لكان قال الله فلتستجيبوا لي ولتؤمنوا بي لعلكم ترشدون.
ونلاحظ أن هذه الآية جاءت بعد أن نكمل العدة التي نعدها للصيام، وتكملوا لا تعني إتمام الشيء وإنما أن تكون عدتنا للصيام قد بلغت درجة الكمال، وكلمة تكملوا و أكملت قد ذكرت مرتين فقط في القرآن، ذكرت هنا لتكون العدة قد بلغت درجة الكمال، وذكرت أن الله أكمل لنا ديننا وبلغ درجة الكمال وما هو أكثر من ذلك وهي الأكمل ، أكمل هي درجة التفضيل للكمال.
وكذلك نسب الله العباد لنفسه وقال إذا سألك عبادي ولم يقل إذا سألك العباد عني، لأن الله عندما ينسب فئة من العباد لنفسه فهذا يدل على أنهم قد بلغوا أعلى مراتب العبادة، أما عندما يقول الله العباد فهنا يكون الخطاب لجميع البشر الذين خلقهم الله للعبادة ومنهم من يعبد الله حق عبادته ومنهم من قد يعصي الله أو يشرك به أو يعبد مع الله إله آخر. فكلمة عباد هي كلمة جامعة لكل خلق الله ، أما كلمة عبادي و عبادنا و عبادك وعباده عندما تأتي في القرآن في تخص جماعة معينة من الناس عبدت الله حق عبادته ولذلك يقربهم الله وينسب عبادتهم له وحده.
"أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى الَّليْلِ وَلاَ تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ فَلاَ تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ"
أي أحل الله لنا ليلة إشهار شهر رمضان الرفث الى نساءنا، والرفث هو الكلام العادي بين الناس في كل ما يخص أمور دنياهم وحياتهم وهذا الكلام لا يتعلق نهائياً بأمور الدين والمنهج الذي أنزله الله الينا.
الرفث الى نساءكم: أي الحديث الى الأشخاص المتاخرين والذين نحن قوامون عليهم سواء كانوت ذكوراً أم إناثاً، ولو كان الرفث يعني الجماع يفترض أن تكون العبارة "الرفث مع" وليس "الرفث الى"، ويفترض أن يكون الرفث مع "أزواجكم" وليس مع "نسائكم"
تختانون أنفسكم: أي أنهم يستخفون من الناس الذي هم من نفس عينتهم "لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ" ولا يستخفون من الله الذي هو مطلع على أعمالهم وأفعالهم، حيث كانوا يفعلون ويدبرون ويبيتون أشياء وأقوال لا يرضاها الله ولم ينزلها الله علينا في كتابه.
ومصطلح تختانون قد وضحه الله لنا بالتفصيل في قوله تعالى: "إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا...وَاسْتَغْفِرِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا...وَلاَ تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا...يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا"
فقد كان الناس في زمن سيدنا محمد يختانون أنفسهم بزعمهم أن الرفث والمباشرة هو الجماع وأن الرفث والمباشرة في ليلة الصيام قد حرمه الله، وكذلك أن الله حرم عليهم الطعام والشراب في النهار وهذه المعتقدات الباطلة جاءوا بها من الديانات السابقة المحرفة وتوارثوها جيلاً بعد جيل، فأنزل الله هذه الآيات ليوضح لهم أن الرفث والمباشرة ليس محرماً وأنهم يختانون أنفسهم بزعمهم الباطل، وبهذا يحذرهم من إختيان أنفسهم حيث كانوا يحرمون ويتقولون على الله ويبيتون من القول الذي لا يرضاه الله، وليخبرهم بأنه قد تاب عليهم وعفا عنهم لتحريمهم أشياء لم يذكرها الله في كتابه ولم ينزل الله بها من سلطان، قال تعالى "أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ عَلِمَ اللّهُ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَخْتانُونَ أَنفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنكُمْ فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُواْ مَا كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ"
فالـٔن بشروهن: أي الآن قوموا بتبشير النساء بما أنزل الله من آيات عظيمة في هذا القرآن.
وأبتغوا ما كتب الله لكم: أي أطلبوا وأرغبوا في كل ما كتبه الله لكم من آيات عظيمة وبينة في كتابه الذي أنزله اليكم.
كلمة يتبين في قوله تعالى "كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود" فهي لا تعني المشاهدة بالعين وإنما تعني أننا ناخذ من القرآن الآيات البينات التي أنزلها الله لنا والتي هي بينات من الهدى والفرقان، وهذه الآيات البينات ستبين لنا طريق الهدى والحق ونستمر في ذلك الى أن يتضح ويتبين لنا الحق من الباطل، ويتبين لنا الرشد من الغي، وحتى يخرجنا من الظلمات الى النور.
والدليل على ذلك نجده في الكثير من الآيات في الكتاب العزيز التى تعني معنى يتبين لكم، ومعنى الخيط الأبيض من الخيط الأسود، ومنها قوله تعالى:
"لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ"
"رَّسُولًا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا"
"الَر كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ"
"هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا"
"هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌ"
ولماذا قال الله كلوا وأشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر، وهنا نجد أن كلمة حتى تأتي بمعنى "لكي أو إلى أن"، ودائماً عندما يتكلم الله عن الأكل أو الشرب فنجد دلاله في الآية نفسها أو الآية التي تسبقها عن ماهية الشيء المأكول منه، سواء كان مالاً أو ربا أو فواكه أو من خيرات الأرض أو المن أو السلوى أو العجل أو آيات الله أو الماء.... وهناك الكثير من الأمثلة في كتاب الله..
وفي آية الصيام نجد أن المأكول منه هو القرآن الذي أنزله الله الينا والآيات التي كتبها الله لنا في هذا القرآن وأمرنا الله أن نطلب ونبتغي ما كتبه الله لنا في القرآن "وأبتغوا ما كتب الله لكم وكلوا وأشربوا"، ونأكل ونشرب من هذه الآيات حتى "الى أن" يتبين لنا الصواب من الخطأ ، ولهذا فالآية هنا لا تتحدث عن إمتناع عن طعام آو سقاء، فالطعام هو ما نطعمة ونبتلعه، أما الأكل والشرب فهي كلمة عامة وليست خاصة ب الطعام و السقاء فقط وإنما هي عامة وتدل على أننا نأكل من شيء مأكول وننقص ونآخذ منه.
كذلك نجد كلمة الــئن في آية الصيام "الــٔن بشروهن" كتبت الهمزة على السطر وقد ذكرت في سبعة مواضع في الكتاب مرتين في سورة البقرة، ومرتين في سورة يونس، ومرة في سورة النساء ومرة في سورة الآنفال، ومرة في سورة يوسف، وفي السبعة مرات نجدها تدل على شيء حدث في وقت ما ولم يستمر هذا الحدث بعد ذلك، فنجدها تدل على حدث معين ويكون مخصص بهذا الزمن فقط ولم يحدث أو يستمر بعد إنتهاء هذا الحدث أو إنتهاء وقته.
إلا أننا نجد كلمة الآن بهذا الشكل قد ذكرت مرة واحدة فقط في سورة الجن، وكتبت الآن بحرف الألف ولم تكتب بهمزة على السطر كما ذكرت في السبع مرات السابقة، ونجدها تدل على حدث بدأ في وقت محدد وسيستمر هذا الحدث الى أن يشاء الله أو حتى قيام الساعة..
والدليل أن الأكل يكون من القرآن المنزل علينا قول الله تعالى "وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ"
ويقول أيضاً "يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"
ولذلك آية الصيام تشبهها تماماً يقول الله"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"
فالصيام بالطريقة التي وضحها وبينها لنا الله ، الصيام وفق منهج الله ومراده من هذه الآيات هو شيء إختياري ومن أراد الصيام فليصوم ومن لم يريد فلا إثم عليه ولذلك لا نجد في كتاب الله أي عقوبة للإنسان الذي لا يصوم، وقد حثنا الله على الصيام في قوله "وإن تصوموا خير لكم" فكلمة "إن" في كتاب الله العزيز نجدها تدل دائماً على الإختيار بعكس كلمة "إذا" التي نجدها دائماً تدل على وجوب الفعل أو وجوب حدوث الشيء، وقد قال الله أن نصوم خير لنا، فالخير من الصيام يعود علينا نحن والأجر يكون من الله للصائم إذا صام على الوجه الذي يريده الله وبالطريقة التي بينها الله لنا في كتابه، وليس على الطريقة التي تعلمناها من آباءنا ومجتمعاتنا وكتب التراث وآراء الفقهاء التي تعارض مراد الله ومنهجه الذي بينه لنا، وبهذا الصيام سنصل الى التقوى التي أرادها الله عندما فرض علينا الصيام "كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون" فالتقوى تكون عن طريق الإتباع و الإهتداء بما أنزل الله الينا من آيات بينات في الكتاب العزيز "ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقيّن"
فيخبرنا الله عز وجل أن في الصيام خير لنا وذلك لأن الصيام شرعه الله لنا علنا نتقي ونصلح ونطهر أنفسنا فهو وسيلة لنتبين الأمور ولمعرفة الحق من الباطل وللتقرب الى الله عن طريق تدبر آيات القرآن وفهمها وتعقلها..
ولذلك لانجد في كتاب الله أي إثم أو ذنب أو عقوبه أو وعيد للشخص الذي لا يصوم، وعلى العكس نجد أن الصيام بحد ذاته عقوبة وكفارة لمن أرتكب معصية (كفارة لليمين، وللظهار، وعقوبة للقاتل ومن يصيد في الأشهر الحرم)
فإذا صام الإنسان وفق الموروث وآراء الفقهاء والعلماء فالأمر هنا راجع الى الله تعالى فهو وحده العالم بعباده، وهو تعالى من يقرر أهل سيجزيه علي صيامه هذا أم لا.
احسنت الشهر هو إشهار لقوانين وسنن واعراف كذالك شهر الفارس سيفه 😮
كلامك جميل و منطقي لكن ينسلخ من الشريعة المحمدية بالسنة و نهج آل البيت بالاهمال و الإنكار
هدانا الله جميعا
فمن شهد منكم الشهر فليصمه. فمن حضر منكم في بلده غير مسافر ولامريض فليصم القرءان يقرأه لايتكلم بكلام فاحش أو فسق أو رفث أو جدال أو كذب أو غيبة أو نميمة بل يجب أن يقرأ القرءان من طلوع الخيط الأبيض من الفجر ثم يأكل ويشرب من القرءان بالمعلومات التي أودعها الله فيه من آيات بينات. الى الليل. ثم أعطاك الله الرخصة لكي تتكلم مع نسائك وتباشروهن بالكلام الذي يدور بين الزوج وزوجته في البيت. ونهاكم ان تباشروهن حالة اعتاكفكم في المساجد. هاذا يدل على النساء والرجال يقرءون القرءان في المسجد ويحفظونه من أجل أن يبلغوه للناس. وهاذا غاية الصيام أن يزداد عدد حفاظ القرءان. (ليس الصيام من الطعام والشراب وإنما الصيام من اللغو والرفث.)
اراك توضح الواضح وتفصل فيه وتتجاوز الملتبس على الناس بامطارمهم بكم من الافكار و المعلومات خارج موضوع الحلقة فالاقناع يكون بقوة الحجة وليس بكثرة القول
لوسمحت فسر لنا التوراة والانجيل وشكرا
فيه فيديو مفصل على القناة. و بمشيئة الله أعمل فيدو تانى عن قريب
الله يزيدك علما علي علم فتسعدنا بفهم ديننا الحنيف
وشكرًا لك جزيل الشكر
اشكرك على هذا التدبر
اردت ان اطرح لك وجهة نظري لو سمحت.
ان عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا
اي الله اشهر لنا عدة للاشهار
اثنا من الثنى .. و عشر من المعاشرة
اي عدة الشهور فيها ثنى و عشرة.. للبشرية
ومنها اربع حرم
اربع... من التربع.. نقول تربع على العرش.. و اربع كذلك التحمل..
منها اشهارات تحمل الشدة و الحرم.. الحرمات المنصوصة على البشرية
رمضان..رمضي.. هي نزول المطر بعد الحر. ومثل الله نزول القران للبشرية مثل هذا الماء النازل من السماء..
و شكر..
باركك الرحمن أخي الفاضل وزادك من نوره وعلمه
القرانيون يخلطون بين الالحاد و العهد القديم
كل طرقهم تنتهي الى فرية دين الابراهيمي ،
والله قال كونو حنفاء حنفيين لا ابراهيمين .
سينتهون ف احضان اليهود .
Ana maak fi asyam ayam maadoudat akhi el aziz raje tedabourek fi kalimet asyam.?
تحياتي لك وبارك الله فيك
وبمشيئة الله هعمل فيديو قريباً عن معنى الصوم والصيام
احسنت التدبر للقران.. الله يزيدك من علمه.. حماك الله. اخوك من العراق❤
بارك الله فيكم
الله الاكبر جاء الحق زهوقا البطل
هذا الكلام كلام كفر لأن إنكار صيام شهر رمضان هو إنكار لركن من أركان الإسلام
هو قال لا وجود للاركان
و لا وجود للصلاة
و لا وجود للزكاة
و لاوجود للحج
و لا وجود للقبلة
و لاوجود للختان
و لا وجود للعيدين
ولا وجود للجنازة و للكفن
و لا وجود للكعبة
و لا وجود للمسجد الاقصى و لا المسجد الحرام
لا وجود للربا
و لا وجود للقتل و لا المعارك في عهد الرسول
لا وجود للعقيقة
و الصلاة هي الذكر
و لا وجودللحجاب و لا النقاب
نحن خلقنا الله لنمسك القرآن و نتذبر آياته و كل آية تعطينا مفهوم و هو القرآن يعني نفسر القرآن و نجده انه قرآن
اغلبية الايات هي القرآن
يعني نهدم المساجد لانها ليست هي المساجد بل هي القرآن
الدين هو القرآن و نجلس نتذبره و يعطينا في نظرهم القرآن
و الله استغرب اضن اننا في اخر الزمان
بوركت اخي . انه الحق من ربنا. هذا ما توصلت له من مفهوم هذه الءيات. و تكلمت فيها و مفهوم الصيام و عدة الشهور .و ان طريقة الصيام عند المسلمين اليوم هو خاطيء. سؤال أين علماء الءمة؟!! الجواب هم معضمهم كاذبين و مدلسين. اعانك الله فيما هو خير للناس. سلام
الله ينور طريقك
أخي
جزاك الله كل الخير
لماذا الانفعال.؟ لماذا العصبيه؟؟
اياما معدودات : ليست عدد .
لمن خاطب الله تعالى فمن كان منكم مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر هل الكلام ايضا للرسل الذين ماتوا ومن هم الذين امنوا اليس هم الناس الذين امنوا بالرسالة المحمدية
تشبيه لبيان الصبر حتى تتيقن من العلم حتى تستطيع بيان آيات الله
والخطاب لم أتاه الله الكتاب
ماشاءالله عليك و جزاك الله خير الجزاء علي هذا الشرخ القيم من القران و لكن السبب هما الشيوخ الكهنة الذين دمروا امة باكملها بخزعبلاتهم باتباعهم البخاري مسلم و ابو هريرة و غيرهم من الطواغيث الذين فسدوا عقول الناس ..
ارجو توضيحالراي فى السنه
أستاذنا الكريم ما رأيك في الاستاذ إيهاب حريري كمتدبر للقرآن
تحياتي لحضرتك وجزاك الله خيرا وأصلح بالك وحالك
الحقيقة أنا معرفش ا. ايهاب. وكمان مبتفرجش على أى حد
إللى ربنا علمهولى ببينه للناس. وربنا يذدنا علماً
تحياتي لحضرتك
(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)
[X] الشهور الإثنا عشر عند الله والتي هي في كتاب الله:
(قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ...وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ...وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
الإثنا عشر شهراً في كتاب الله هي:
[X] ١- أن لا نشرك بالله شيئاً. (شهر حرام)
[X] ٢- بالوالدين إحساناً.
[X] ٣- عدم قتل الأولاد خشية الإملاق.
[X] ٤- عدم الإقتراب من الفواحش ماظهر منها وما بطن.
[X] ٥- عدم قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق.
[X] ٦- عدم تكليف النفس فوق طاقتها ووسعها.
[X] ٧- عدم قرب مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن.
[X] ٨- الإيفاء بالكيل والميزان بالقسط.
[X] ٩- العدل في القول ولو كان ذا قربى.
[X] ١٠- الوفاء بما عاهدنا الله عليه. (شهر حرام)
[X] ١١- إتباع صراط الله المستقيم. (شهر حرام)
[X] ١٢- عدم إتباع السبل فنتفرق عن سبيل الله. (شهر حرام)
[X] من الإثنا عشر شهراً هناك أربعة أشهر حرم ووصفها الله بأنها الدين القيم
الأربعة الأشهر الحرم التي أشهرها الله في كتابه ووصفها الله بأنها الدين القيم هي:
[X] الشهر الأول (مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ)
[X] الشهر الثاني (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)
[X] الشهر الثالث (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ)
[X] الشهر الرابع (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ)
من هذه الآيات التي ذكر الله بأنها الدين القيم ، نجد أنها تحدثت عن أربعة أشياء أشهرها الله لنا وهي:
[X] ١- أن الحكم يكون فقط لله
(أن لاتشركوا بالله شيئاً)
[X] ٢- أن الله أمر أن لانعبد إلا إياه، وأن لانعبد أسماء سميناها نحن وآبائنا.
(وبعهد الله أوفوا)
[X] ٣- أن نقيم الصلاة ونقيم توجهنا للدين الحنيف الذي هو دين الحق وملة إبراهيم والفطرة التي فطر الناس عليها.
(وإن هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه)
[X] ٤- أن لا نبدل الدين الذي هو من الخالق بالدين الذي خلقه البشر لأن دين الله هو الدين القيم.
(ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله)
انا معاك يريس 😊😊😊😊❤❤تونس
الله ينور عليك بس اتموا الصيام إلى اليل وليس الليل
سمعنا على من تقول على الرسل أما التقول على الله وعلى ايام الله دى سنه المناسك للرسول ،،
كلامك صحيح 95%
ولكن هناك 5% مازالت لم يصلك علمها
الأول هو شهر رمضان بقولك انه سيدنا محمد يثبت انك اقتربت من الإجابة كثيرا وللأسف اجابة خاطئة
ثانيا قلت بأننا كنا جميعا في سماء الله قبل النزول الى الأرض ايضا اقتربت من الإجابة وللأسف اجابة خاطئة
ثالثا قلت بأن انبياء الله لم يروا الله وهذا خطأ كبير لأني علمت من هو الله وكيف يأتيني بهذا العلم
والدليل على انك مخطئ وهو قول الله لمريم قولي اني نذرت للرحمان صوما
برأيك لما امرها بالصوم وهو السكوت عن حقيقة الله فكر جيدا لعل الإجابة تأتيك من عند الله
وقل ربي زدني علما لعلك ستصل المقام المحمود والدرجة الرفيعة في الآخر
احسنت اخي على العموم جيد وممتاز في تدبرك واسأل الله ان يوفقك كما وفقني الى سبيله
سلام🎉 ومحبة اخي الفاضل واصل ❤
❤. براك الله فيك ل
ل و
عندك علم وضح لنا أكثر فك ر مشوش وشكر
@@fatihanadjem2493 ادخلي عندي ايضا لتوازي بين افكارك ومعناه توازي قلبك لتفقهي به حقيقة ايات الله
ما معنى (شهر رمضان) من وجهة نظرك؟
@@nn-lj4dc شهر رمضان هو محمد الرسول الذي يشهر ما يرممه بما ضانه بآيات الله
ومعناه يشهر ايات الله بالعلم والحكمة
والدليل قوله تعالى يتلوا عليهم اياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وان كانوا من قبل لفي ضلال مبين 🙏👁️📕🦅
براك الله فيك
أخي الكريم والله نقدر نصوم( الإمتناع عن الأكل....) ونتدبر القرآن ونخرج من الظلمات إلى النور.
حضرتك تقول القرآن سهل وأنت غيرت معنى الأكل والشرب ؟!!!!
عفوا يا اخى لم افهم شئ
خلاصة الكلام ان رمضان عند هذا المفسر ليس رمضان الذي نعرفه
و الصلاة ليست هي الصلاة
و الزكاة ليست هي الزكاة
و الحج ليس هو الحج بل حجة او دليل
و مكة ليس لها وجود
ربما غدا سيقول لنا ان كلمة محمد لا تعني اسم رسول بل شيء اخر
وعندمانفقد المعاني سيقول لنا هناك تناقض في القرآن ثم يقول هذا كتاب ليس من عند الله
و الله اعلم
المهم هذا ما يظهر لي
الحمد لله الله ينور عليك ❤🎉
الصيام هو ايام معدودات ... كتب الله سبحانه على كل مؤمن ان يلزم المؤمن نفسه عدد من الايام يعتكف في كتاب الله القران الكريم لفهم الرسالة الربانية ،
ومن كان مريض او على سفر .. ركز في كلام الله عن العدة انها ايام .. قال سبحانه. فعدة من ايام اخر ،، من ايام من ايام الصيام هو ايام معدودة تقرأ القران لحالك تاكل الايات اكل وتشرب المفاهيم شرب كأنك تدرس كتاب من الكتب المدرسية او الجامعية او اي كتاب علمي ..
كتاب الله يحتاج لعشر ليالي لقرائت سوره في ساعات الليل .. والصائم يصومه عشر ليالي فيظهر الفجر له فجر الحق
كلوا واشربوا حتى[ يتبين لكم ] الخيظ الابيض من الخيض الاسود من الفجر ... يود بين الحق والباطل خيط او كما قيل شعره فاذا ابتعد الخيط اتضحت الرؤيا وبانت الحقيقة واذا قرب الخيط من نن العين غطاها ولم ترى شيء ومفهوم من الفجر الفجر هو المعرفة ومنطلق النور والنور هو نور الله اي كتابه الكريم فقال الله سبحانه )والفجر وليال عشر ) الليال العشر هي ايام معدودات وهي كافية لكل من دخل الاسلام عليه ان يقرأ كتاب الله القران الكريم ليدخل عليه نور الفجر ويتحرك به ليخرج الناس من الظلمات الى النور..
لم يلمر الله سبحانه ان يمتنع الناس من تناول الطعام وسقي الماء .. الله الذي يطعمني ويسقيني ، ولم يحرم الله الطيبات علينا ...
اعداء الله جعلوا الصيام هو الامتناع عن الاكل والشرب طوال النهار الى عند غروب الشمس لكي يبعدوهم عن هدى الله سبحانه ايات كتابه القران الكريم..
لو تاملنا في الخطاب لمن هو موجه ..
يا ايها الذين آمنوا ...
اسئل نفسك بماذا امنوا هل هم جدد او القدماء ممن سبق الايمان برساله الله سبحانه وحيه .
الذي هو جديد على الدين ماذا يعمل اولا .. اليس عليه ان يمسك بالكتاب الذي امن به ويقرأ الايات كلها كم يحتاج هو يحتاج الى ايام معدودات عشرة ايام او عشرين يوم او ثلاثين يوم يقرئه ليل ونهار ليفهم الايات فيعمل بها كما امره الله سبحانه..
واما الناس الذين سبقوا في الايمان او من ولد على فطرة الدين الاسلامي اتبه مله ابائه فعليه ان يمسك كناب الله سبحانه في اي وقت من ايام عمره ايام معدودات يقرأ ويتدارس الايات وحده او مع احد ليفهم كلام الله سبحانه وعليه ان يرتل القران الكريم في المواقيت المعلومة ليذكر نفسه ومن معه والعالم ..
المهم ان تعتكف في القران الكريم او التوراة او الانجيل فجميعها مساجد الله سبحانه كتب على الذين امنوا الصيام عليها ايام معدودات فجميعها كلام الله سبحانه والقران الكريم شمل كل الرسالات والكتب فيه كل شيء مفيد جدا لكل فرد وجماعه وشعوب وامم ...
لك كل المحبة والاحترام
لعلك لم توفق في بيان حقيقة شهر رمضان..
نتمنى لك التوفيق.
شهر رمضان ليس ما ذهبت اليه مطلقا.
طيب ماهو برأيك؟؟
@@othmankhlaif الموضوع ليس برأيي او رأيك..
لكنه ليس شهر أيام، ولا هو ثلاثين يوما..
وليس كما ذهب اليه المفسرون..
هو حالة. وليس زمن، ، ولا يخص طائفة معينة، ولا يشمل جميع الناس .. اذا قرأنا وتدبرنا الآيات الأولى التي تتعلق بموضوع الصيام.
يا صلاه الجمعه يعني أنا واحد من الناس بقلي 40سنه بصوم شهر رمضان كل ده راح هدر. يا ولاد ستين نسمع كلام مين بقى الله يخرب بيوتكم
جئت بالحق وسبحان من علمك لاكن تريث فهناك حقائق صاااااادمة
اخي واين الحقائق الصادمه ارشدني من فضلك
@@honidaal-saadani القران هو المرشد اقرا وتدبر وسيعطيك الله من علمه وفضلة
تدبرات رائعة وطرح جميل لكن لو تكرمت لا تنفعل 😅
لاتشرح بصوت عالي اشرح بهدوء بليز
كل الحب والسلام❤
مرحبا
بدون آمر عليكَ بعد لا تقول أسف على الاطاله … أخذ راحتك ووقتك كله والي عاجبه عاجبه والي ماعاجبه يضرب راسه بالحايط او يشرب من البحر ..،
تحياتي .
أستاذنا الكريم ما معنى قوله تعالى" أياماً معدُوداتٍ فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعِدّة من أيام أخر وعلى الذين يُطِيقونَه فِدْيَة طعام مِسْكينٍ فمن تطوّع خيراً فهو خير له وأن تصوموا خير لكم أن كنتم تعلمون "
علم أن سيكون منكم مرضى
المرض يحتاج كام يوم حتى يزول ويحتاج لراحة وغذاء معين
ده بيان لحالة الإنسان لما يبين الله له الحق من الباطل. بيحتاج لفترة قصيرة من الصبر حتى يتيقن من الأيات والعلم والتدبر. حتى يتبين الخيط الابيض من الخيط الأسود من الفجر الجديد من الهدى والبينات
اسمحلي انت تتخبط
ماهذا الكلام انت تحرف القرآن و تغيره عن مفهومه
الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر
سيظهر لك هذا في الفجر و خصوصا في الارياق سيتبين لك كيف يتحول الليل الى النهار بخط رقيق جدا ابيض يدل على تحول مادة الليل تدريجيا الى مادة تسمى النهار@@user-ch-miraclesofalah
احسنت ، بارك الله فيك
السلام عليكم.
....افهم من كلامك انك لا تصوم و لا تصلي كما وجدنا آبائنا يفعلون ؟!
كتب عليكم وليس كتب عليك
حضرتك جبلنا معانى من الكتاب بعد ازنك شوف الدكتور محمد هدايه بيصتبط من القرآن بالقرآن واسرد الايه وحده وحده
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ، هل يمكن للانسان أن يعود الى الدنيا اكثر من مرة ؟
لا اخي الكريم
فأقدامنا لا تطأها الا مرة واحدة
طبعا عليك معرفة اولا حقيقة الدنيا والآخر
الدليل قوله تعالى عن المجرمين والكافرين والمشركين سيخلدون في جحيم الله ابدا
اما المؤمنون المتقون والصالحون سيخلدون في جنة الله
طبعا هنا ايضا عليك ادراك اولا حقيقة جحيم الله وحقيقة جنة الله وشرحت كل ذلك من قبل
سلام 🎉
@@LeVraiCoran لقد استمعت لجميع المحتويات ، هناك من يقول ان النفس الخبيثة تعود الى الدنيا في خلق جديد ، لهذا طرحت السؤال وشكرا على الايضاح
@@jasminerokaya وانا بينت لك بأن لا عودة لهذه الدنيا اللمزيفة والغاوية والفاتنة
نعم يعود النفس 3 مرات
يا باشا ، من خلال صراخك أشعر بأن ضغط كبير واقع عليك من المدام ، أعطيك نصيحة وحل لهذه الحالة ، جرب مع المدام الخلفي ولو مرة في الشهر ، وستشكرني وتدعي لي ، جرب بس
Akhi el aziz wa koulou wa chrabou hata yatabayen el khait el abayad min el khay el aswad wadiha.
Tesmahli enta ghalet,
تحياتي لحضرتك
الفجر.. ليس توقيت يومى بمعنى الساعات الأخيرة فى الليل
ولكن الفجر يعني عصر فجر جديد من الإيمان بالله والإدراك لمعرفة الله الحقيقة
احسنت تدبرا للآيات اخى الكريم .
علي ريق النوم تقول احاا سبع مرات وقبل النوم احااا سبع مرات لمده اسبوع وبإذن الله هتشوف العجب كل العجب واسمع كلامي انا بحبك في الله 😂 30:59
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته يا اخي العزيز هل السموات ام سموت لانك لبعض الاشخاص يقولون ليس سبع سنوات سواء واحده وشكرا لك حتى نتاكد من هذا الكلام
يعني حضرتك مش هتصوم رمضان حتي لو هو مش شهرصيام عن أكل والشرب لكن من رايي نعتبره من العرف والعادات ولازم نقدرهااعتقد ربنا مش هيعاقبنا لوصومنا وفرحنا اولادنا وجبنافوانيس وجبنالهم هدوم العيد وفرحناهم ياريت ماتظلمش ولادك وتحرمهم من فرحه رمضان والعيد حتي لوانت مقتنع أن مافيش رمضان ولاعيد هم مالهومش ذنب
هل تعتقد ان رمضان غير موجود
و الله هو من علمنا القرآن
الرحمان علم القرآن خلق الانسان علمه البيان
يعني من 14 عشر قرنا لم يعلمنا الله ثم الان بدأ يعلم الناس
آدم علمه الاسماء كلها
و نحن تعلمنا هذا الاسماء بالتوارث
يعمي اذا قلت كلمة بحر او نهر او واد او بحيرة سنعلم معنى الكلمة لان الله تلمنا اياها
الله قال انا نزلنا الذكر و انا له لحافظون و ستبقى الصلاة و الصيام و مناسك الحج الى قيام الساعة
أحيانا تكون مقنع واحيانا اخري يجانبك الصواب،،، انت منفعل اكثر من اللازم في الإلقاء ،،،ليتك تتريث وتهدأ وتمعن النظر فيما تدلي به،،، نمني لك التوفيق
لمادا كلمة النساء لها اكتر من معنى في القران الكريم ؟
المعذرة منك
لقد قلت نفس كلامي ما اتضح لي من الايات .
احسنت احسنت احسنت .
كلامك منطقي لقوم يعقلون و يتفكرون
كيف التواصل
01000210251
ده رقمي للتواصل
الأربعة الأشهر الحرم وصفها الله بأنها الدين القيم
(إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)
ماهي الأشهر الأربعة الحرم التي قال عنها الله أنها هي الدين القيم؟
الأربعة الأشهر الحرم التي أشهرها الله في كتابه هي:
الشهر الأول (مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ)
الشهر الثاني (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)
الشهر الثالث (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ الْقَيِّمِ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ يَوْمَئِذٍ يَصَّدَّعُونَ)
الشهر الرابع (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ)
من هذه الآيات التي ذكر الله أنها الدين القيم ، نجد أنها تحدثت عن أربعة أشياء:
الشيء الأول هو: أن الحكم يكون فقط لله
الشيء الثاني: أن الله أمر أن لانعبد إلا إياه، وأن لانعبد أسماء سميناها نحن وآبائنا.
الشيء الثالث: أن نقيم الصلاة ونقيم توجهنا للدين الحنيف الذي هو دين الحق وملة إبراهيم والفطرة التي فطر الناس عليها.
الشيء الرابع: أن لا نبدل الدين الذي هو من الخالق بالدين الذي خلقه البشر لأن دين الله هو الدين القيم.
مخطئ اخي الأشهر الحرم هي بعد كل ثلاثة اشهر من البحث والتدبر يجتمع هؤلاء العلماء المتدبرين في الشهر الرابع في الحج وهو الكعبة وهذا اول شهر في السنة محرم وكل ذلك للإجتماع وعقد مؤثمرات صلح وخير للناس كافة يعني اذا اتى عالم بعلم نافع يصادق عليه من طرف الحكام ثم يقومون بتعميمه على كافة الناس ولا تحتكر ذلك العلم مثل ما يحدث الآن في العالم
وهذا هو الحج الحقيقي وشرحته من قبل للمشاهدين
سلام❤
يا أخي العزيز الحج قال الله عنه أنه أشهر معلومات وليس شهر واحد.
وإذا كان مفهوم الشهر أنه ثلاثون يوماً فهذا في حسابنا نحن البشر.
الله يقول عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهراً.
ويخبرنا الله كذلك إن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون.
فهذا يعني إذا الشهر عند الله ثلاثون يوماً، فسيكون الشهر عبارة عن ثلاثون ألف سنة.
@@sameersilwi5584 يا اخي اخبرتك يعني الحج الحقيقي هو اربعة مرات في السنة بعد كل ثلاثة اشهر يوجد شهر محرم
واخبرتك في هذا الشهر يعقد مؤتمرات اصلاح ونشر القوانين والعلم للناس ليمشوا بها في ارض الله بالخير
كمل الآية الكريمة إلى لاخر
❤❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉❤❤❤❤
محمد ليس له امة .. وانما محمد نفسه من امة ابراهيم ..
اتموا الصيام الى اليل وليس الليل
اخي.. لا يوجد صيام النهي عن الأكل.. الصيام لها معنى اخر
احسنت التفكر اخي الكريم
هو أنت من جماعة تكوين ؟؟
سؤالي يا صديقي.. هل من يتبع الموروث ويطبقه. هو مشرك.. فهذا امر مخيف.
هذا هو الشرك كتب تبعدك عن كتاب الله
سخرك الله لخدمة دينه واظهار الحقيقة تحية لك ولارض الكنانة محبك من اليمن
اخي لم اقتنع بتدبرك لهذا المعنى بان رمضان والا لكانت الايه ياايها الرسول كتب عليك الصيام ولا تترك مبهمه وليس عليكم يرجى اعادة تدبرك بمنطقيه واقرب للحقيقه لمعنى رمضان والصيام
لاقد لابثتم غي كتاب الله الى يوم البعث
الله يجزيك الخير طيب عندي سؤال ماهي ال اثنى عشر شهرا
يعني انت قومت من النوم لاقيت نفسك مفسر. لمعاني القرأن ومفيش سنه ولا صحابه ولا كعبه وحجه الوداع كانت في شرم الشيخ 😂
لا زكاة و لا ربا و لا صلاة و لا صيام و لا حج و كعبة و لا مسجد و كفن الميت
الغريب ان الانسان في تلك الحقبة انقرض لهذا لم يخبرنا احد بالحقيقة
ربما الامام مالك و ابوحنيفة هو ايضا من الثرات لا وجود لهم
و كذالك خالد ابن الوليد هو ايضا اسطورة 😂😂😂😂
و الله وصلنا الى قمة الغباء
نطق الرويبضة
نعم الصيام ليس الامتناع عن الاكل والشرب غباوة الموروث حرفو ملام الله الى خزعبلاة وهوس جنسي القران علم الامحدود وليس سيام وحج وصلاة انزل ومرغ راسك في التراب
اذا كان القران بهذا المفهوم وكل كلمة لا تؤدي معناها وتؤدي الى معنى اخر فهذا يناقض كلام الله ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مذكر !؟اسف حبيبي هذا كلام لا يقبله العقل خاصة اذا اصبح الاكل غير الاكل والشرب غير الشرب!!!!؟
عادي مثل اكل مال اليتيم
ويأكلون التراث أكلا لما
من كل شيء زوجين
في اكل وشرب مادي أو معنوي والدليل من القرءان .. وأوشربوا في قلوبهم العجل...
شهد الشهر ام شهد الهلال اتفق معك لكن هل يعقل ان ربيع الاول حسب التقويم القمري و السنة الهجرية ياتي في شهر اوت الميلادي من الصيف ...!!!!
اخي الكريم كيف يمكنني التواصل معك اكيد اخوك محمد من تونس
01277878187
ممكن نتواصل على الرقم ده
هو مفيش حد فهم القران فهم صحيح مثلك وعلماء المسلمين مبتفهمش خلاص كده والله انت حاجه غريبه وفان السنه كمان يامؤمن بها ولا
يكذب وهو يعلم أنه يكذب وهذا واضح من رسوم وجهه
عليه انعمه أنت عقلك خف رسمي
وقالوا يأيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون
عليك من الله ما تستحق
ما تزععش
هجاص
لا لا لا لا لا لا
تفقه خاطئ جدا بل ومضلل جدا جدا
وبعيد عن المنطق تماما
يا رجل إنك تضل الناس بتفسيرك الخاطأ لكتاب الله، تحرف كتاب الله بادعاءك أن فهمك هو الصواب
شخصيا أراك تكذب علي نفسك و تحاول الاقتناع بكذبك، كلامك يفتقد للمنطق السليم و للصواب العقلي
عليك أن تعلم أن كتاب الله يتكلم في الموضوع الصيام عن صيامين لكلا منهما حكم خاص به
الصيام الأول: صيام أيام معدودات، وهذا الصيام هو الصيام الذي يصومه أهل الكتاب، و عدته اقل من عشرة أيام، و هذا الصيام يلزم الذي يطيقه إخراج فدية طعام مسكين أو أكثر حسب كسب الإنسان و سعته، عن كل يوم يصومه المرء، بمعنى أن الصائم للأيام المعدودات عليه الصيام و الفدية معا
الصيام الثاني: صيام شهر رمضان(٢٩ ا ٣٠ يوما ) في هذا الصيام ليس فيه فدية على الذي يطيقه كصيام الأيام المعدودات، لأن الله سبحانه وتعالى جعل في صيامه يسر على عباده ( قال تعالى : يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر )بمعني أن الذي له عذر كالمريض أو المسافر أو أنه يجد مشقة في الصيام لطول النهار أو لشدة الحر أو القر يمكنه صيام أياما آخر لتعويض الأيام التي افطر فيها حتى يكمل عدة الشهر
كتاب الله مبين لا يحتاج إلى فلسفة أمثالك، فاترك الناس يعبدون ربهم كما يشاءون، فلست عليهم بوكيل
أنا كنت في السويد، والشمس لا تغيب لستة أشهر متواصلة، وبعد ذلك تأتي ستة أشهر متواصلة ليل.
فهذه الدول كيف تصوم؟
@@sameersilwi5584
قال تعالى في موضوع صيام شهر رمضان: ...فمن كان مريضا أو على سفر فعدة من ايام أخر، يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر و لتكملوا العدة...
الله سبحانه وتعالى ، حسب الآية المذكورة، جعل اليسر على المؤمنين والمؤمنات في صيام رمضان، بمعنى أن كل مؤمن يجد مشقة في الصيام لطول اليوم مثل من يعيشون في شمال الكرة الأرضية يمكنهم صيام يوم في كل أسبوع على سبيل المثل إلى أن يكملوا ٢٩او٣٠ يوما، إن الحق سبحانه وتعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها ، فالحمد لله الذي يسر على عباده المؤمنين
يااخ انت كذالك لاتفهم قول الله وكتابه اولا ان اية شهر رمضان اللذي انزل فيه القرآن...... اولا هذه الآية من المتشابه وليس من الأحكام. لان هنا القرآن وليس شيدا اخر والقرآن هو قوانين الوجود المادي اما ان عدة الشهور عند الله... فهي عند الله اتني عشر. وليس عندنا والشهر هو مكان وليس زمان اي ان القرآن وهو الوجود المادي احدت او انزل او وجد في مكان اسمه رمضان. وهو مايقابله. ان كوننا يوجد في مجرة التبانة وهناك احد عشر كونا اخر منها كون الملادكة وكون الجن. أما من شهد منكم الشهر فليصمه. يصمه هنا ليس صياما وإنما صوما والشهادة اما تكون معلنة او مكتمة والكتمان هو ثمه. كما قال الله ثم بكم فهم لايعقلون ولذالك يقول الله.
عدة الشهور عندالله اثنتا عشرة شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات و الارض
افهمت يعني يوم ان خلق السماوات و الارض جعل فيها اثنتا عشرة شهرا
N'importe quoi
ياريت تسلملي علي الي مشغلك ومشغل إيهاب الحريري وتيكطاك وفراس المنير وغيرهم كتير .. كنت عايزك تسلملي عليهم بس لقيت من الأفضل تسلملي علي الي مشغلكم وفيه كتير غيركم بس الي مشغلكم واحد .. فقط قوله اخركم للأسف هراء في هراء .. وربنا يهديكم
فعلا والله كلامك مظبوط ................. كل ده من كتب المستشرقين وشبهات يلقونها على الأسلام وللأسف أن من الجاهلين من يعجبون بكلامهم ............... وهم ومن يعجب بكلامهم لايعرفون معنى كلمة واحد من اللغة العربية ..................
دجال من الدجالين الذين أخبر عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم الذين الذين يخرجون قبل الدجال