مبارك عليه هذا المنصب. إن شاء الله يكون عونا وسندا للجمهورية الايرانية وشعبها الطيب وقيادتها الابيه،كما كان في كل مراحل عمره ،،،خير خلف لخير إلى التقدم والنصر سلف إن شاء الله
الترويج لرواية أن هناك أصوليين وإصلاحيين، وأن أحد المرشحين إصلاحي والبقية أصوليون، هو محاولة من خامنئي لتسخين الانتخابات. لأن هذا المرشح الإصلاحي المزعوم قد أكد منذ اليوم الأول أنه تابع لخامنئي باستخدامه عبارة أنا معدن منصهر فيه. لا ننسى أنه في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية للنظام، التي جرت قبل شهرين، شارك 3٪ فقط من الناخبين المؤهلين، وفقا لمسؤولي النظام. مما لا شك فيه أن مقاطعة الشعب الإيراني للانتخابات الرئاسية للنظام هذه المرة ستكون أوسع بكثير من ذي قبل، وقد انكشفت لعبة الأصوليين والإصلاحيين بالكامل في نظر الشعب الإيراني في انتفاضة الشعب عام 2017 حين رفع شعار “أيها الإصلاحي الأصولي انتهت اللعبة”. لكن هذه المرة، فإن موضوع الانتخابات الرئاسية للنظام يتجاوز مجرد تعيين رئيس دمية، الموضوع الرئيسي هو مسألة خلافة خامنئي. القضية الرئيسية هي حسم موضوع خليفة خامنئي من أجل الحفاظ على النظام، وستتمحور قضية الانتخابات الرئاسية للنظام حول هذا الأساس. من خلال هذه الانتخابات، يسعى خامنئي إلى العثور على رئيس يمكنه من خلاله تأمين خليفته المنشود، وإلا فإن الفصائل المختلفة داخل النظام ستقاتل بعضها البعض مثل الذئاب مما يؤدي إلى تمزيق نظامه. وهنا يكمن مأزق خامنئي. فمن ناحية، يريد خامنئي تعيين شخص مطيع له تماما مثل إبراهيم رئيسي لضمان خليفته المنشود، ولكن من ناحية أخرى، لا يمكن لهؤلاء المرشحين الستة، رغم كونهم مجرمين ومعادين للشعب، أن يكونوا مطيعين تماما لخامنئي مثل رئيسي. كان إبراهيم رئيسي يحمل على عاتقه مسؤولية مجزرة عام 1988 وكان ضمانًا لولائه، مما جعله شريكا مخلصا لخامنئي. هذا هو المأزق الرئيسي لخامنئي، والآن “كأس السم الذي يمثله مصرع إبراهيم رئيسي يجتاح بيت النظام كبيت العنكبوت، وستظهر آثاره في النظام، ولن يتمكن خامنئي من إنقاذ نظامه من خلال إثارة الحروبب في المنطقة. لذلك، مهما كانت نتيجة هذه الانتخابات، فإن خامنئي سيخرج منها بلا شك أضعف وأكثر هشاشة، لن يكون خامنئي قادرا على الإطلاق على سد الفجوة في قمة الحكومة، ونتيجة لهذه الفجوة هي عدم قدرته خامنئي على تحديد المصير النهائي لخليفته، على العكس، ستتفاقم الصراعات بين الفصائل المختلفة للنظام أكثر مع مرور الوقت. قد تكون النتيجة الحتمية لمثل هذا الصدع في قمة النظام هي خلق أكبر مساحة ممكنة للشعب الإيراني لانتفاضات شعبية واسعة النطاق لإسقاط نظام الملالي، خاصة وأن المقاومة المنظمة للشعب الإيراني تعمل بشكل متزايد على شكل وحدات المقاومة لتحريك القوى الشعبية لإسقاط نظام الملالي، وهذا هو الكابوس الذي يخشاه خامنئي كثيرا
نعم المروحیه فی انتظار ای انسان فی العالم لاکن نحن ایرانیین یموت فی طریق خدمه الوطن ویتقابل امام صهاینه وتکفیریین و حکام العرب یموت فی غرفه نوم مع حریم روسی وشرامیت
مبارك عليه هذا المنصب. إن شاء الله يكون عونا وسندا للجمهورية الايرانية وشعبها الطيب وقيادتها الابيه،كما كان في كل مراحل عمره ،،،خير خلف لخير إلى التقدم والنصر سلف إن شاء الله
الف مبروك
بزشكيان 🌹
علماني الله يخارج ايران
ليس علماني ..بل متدين
هل أنت عبيط ؟
عمره 70 و فيه خلق يترشح 😂😂
الترويج لرواية أن هناك أصوليين وإصلاحيين، وأن أحد المرشحين إصلاحي والبقية أصوليون، هو محاولة من خامنئي لتسخين الانتخابات. لأن هذا المرشح الإصلاحي المزعوم قد أكد منذ اليوم الأول أنه تابع لخامنئي باستخدامه عبارة أنا معدن منصهر فيه.
لا ننسى أنه في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية للنظام، التي جرت قبل شهرين، شارك 3٪ فقط من الناخبين المؤهلين، وفقا لمسؤولي النظام. مما لا شك فيه أن مقاطعة الشعب الإيراني للانتخابات الرئاسية للنظام هذه المرة ستكون أوسع بكثير من ذي قبل، وقد انكشفت لعبة الأصوليين والإصلاحيين بالكامل في نظر الشعب الإيراني في انتفاضة الشعب عام 2017 حين رفع شعار “أيها الإصلاحي الأصولي انتهت اللعبة”.
لكن هذه المرة، فإن موضوع الانتخابات الرئاسية للنظام يتجاوز مجرد تعيين رئيس دمية، الموضوع الرئيسي هو مسألة خلافة خامنئي. القضية الرئيسية هي حسم موضوع خليفة خامنئي من أجل الحفاظ على النظام، وستتمحور قضية الانتخابات الرئاسية للنظام حول هذا الأساس.
من خلال هذه الانتخابات، يسعى خامنئي إلى العثور على رئيس يمكنه من خلاله تأمين خليفته المنشود، وإلا فإن الفصائل المختلفة داخل النظام ستقاتل بعضها البعض مثل الذئاب مما يؤدي إلى تمزيق نظامه.
وهنا يكمن مأزق خامنئي. فمن ناحية، يريد خامنئي تعيين شخص مطيع له تماما مثل إبراهيم رئيسي لضمان خليفته المنشود، ولكن من ناحية أخرى، لا يمكن لهؤلاء المرشحين الستة، رغم كونهم مجرمين ومعادين للشعب، أن يكونوا مطيعين تماما لخامنئي مثل رئيسي. كان إبراهيم رئيسي يحمل على عاتقه مسؤولية مجزرة عام 1988 وكان ضمانًا لولائه، مما جعله شريكا مخلصا لخامنئي.
هذا هو المأزق الرئيسي لخامنئي، والآن “كأس السم الذي يمثله مصرع إبراهيم رئيسي يجتاح بيت النظام كبيت العنكبوت، وستظهر آثاره في النظام، ولن يتمكن خامنئي من إنقاذ نظامه من خلال إثارة الحروبب في المنطقة.
لذلك، مهما كانت نتيجة هذه الانتخابات، فإن خامنئي سيخرج منها بلا شك أضعف وأكثر هشاشة، لن يكون خامنئي قادرا على الإطلاق على سد الفجوة في قمة الحكومة، ونتيجة لهذه الفجوة هي عدم قدرته خامنئي على تحديد المصير النهائي لخليفته، على العكس، ستتفاقم الصراعات بين الفصائل المختلفة للنظام أكثر مع مرور الوقت.
قد تكون النتيجة الحتمية لمثل هذا الصدع في قمة النظام هي خلق أكبر مساحة ممكنة للشعب الإيراني لانتفاضات شعبية واسعة النطاق لإسقاط نظام الملالي، خاصة وأن المقاومة المنظمة للشعب الإيراني تعمل بشكل متزايد على شكل وحدات المقاومة لتحريك القوى الشعبية لإسقاط نظام الملالي، وهذا هو الكابوس الذي يخشاه خامنئي كثيرا
انشاءالله يخسر
ها ذيل شجابك هنا يذيل يذيول ان شاء الله هيج تكتب لازم على ابوك الإيراني اللغة العربية عندك مو شي
اقسم بالله العظيم علي بريئ منكم يوم القيامة أيها المشركون
طیییییط ربح
روح قبل الحجر الاسود وشرك برسول@@عمارالعبود-ض6ت
@@عمارالعبود-ض6ت شوف عايشه شسوت في معركة الجمل ابحث باليوتيوب عن ذو الفقار المغربي معركة الجمل 😅
عوفكم من كلشي شفتو بنته حلوه كثير 😂
ها هم العرب بس بل تفاهات
المروحية فى انتظاره
نعم المروحیه فی انتظار ای انسان فی العالم لاکن نحن ایرانیین یموت فی طریق خدمه الوطن ویتقابل امام صهاینه وتکفیریین و حکام العرب یموت فی غرفه نوم مع حریم روسی وشرامیت
الحقد مليئة نفوسكم ...
الله يحفظه و يبارك فيه وفي وطنه وأهله وشعبه ...
هاهي ماطول هو اجة اذن ايران رايحة للهاوية
كلهم بني قينقاع
اي اجدادك
انت مفتكر انه كل الناس مثل ال سعود مجهولي النسب..