رحلة سندبادية مع الاستاذ موفق في ( المربعة) الحارة العجوز وازقتها المتهالكة التي ترك الزمن عليها ماترك. ارتباطنا الوجداني بالداربين الضيقة وحارات بغداد التراثية يجعل ما نراه بشكل مشرق ومن زاوية جمالية قد لا يراها البعض . زبط رائع بين احداث الرواية الكبيرة ( النخلة والجيران) وبين المكان المُتمثل بالازقة الضيفة المتشعبة كضيق حياة سليمة ومحدودية فضاءها الخارجي. كانت زكية بالامس ومازالت حاضرة اليوم . رمزية حاضرة وذات صدى عميق في ذاكرة المرأة العراقية وحاضرها الذي لم يتغير كثيرًا. مرة اخرى يغنينا الاستاذ موفق بخليط معلوماتي تراثي ادبي ممزوج بسرد ادبي جميل يحملهُ صوت الاستاذ الدافء. عشنا مع سليمة وكدنا نسمع مناجاتها الشخصية تطرق اسامعنا ونحرن نتجول بعدس الاستاذ في حواري بغداد. شكرا استاذنا العزيز
شكرا من القلب 🌹🌹🌹
جميل جداً ❤
الله الله الله لقد أبدعت كما أبدع غائب .
الله يسلمك، جزيل الشكر
تلخيص وتوثيق جميل
الله يسلمك، جزيل الشكر
بوركت يا استاذ
جزيل التقدير و الشكر لكم
غائب وما ادراك ما غائب الذي مر ع المهمشين واحد تلو الاخر غائب وثق كثير من المفردات والجمل والعادات والمدينة بغداد الذي لم تغادره رحمك الله يا غائب
رحلة سندبادية مع الاستاذ موفق في ( المربعة) الحارة العجوز وازقتها المتهالكة التي ترك الزمن عليها ماترك. ارتباطنا الوجداني بالداربين الضيقة وحارات بغداد التراثية يجعل ما نراه بشكل مشرق ومن زاوية جمالية قد لا يراها البعض . زبط رائع بين احداث الرواية الكبيرة ( النخلة والجيران) وبين المكان المُتمثل بالازقة الضيفة المتشعبة كضيق حياة سليمة ومحدودية فضاءها الخارجي. كانت زكية بالامس ومازالت حاضرة اليوم . رمزية حاضرة وذات صدى عميق في ذاكرة المرأة العراقية وحاضرها الذي لم يتغير كثيرًا. مرة اخرى يغنينا الاستاذ موفق بخليط معلوماتي تراثي ادبي ممزوج بسرد ادبي جميل يحملهُ صوت الاستاذ الدافء. عشنا مع سليمة وكدنا نسمع مناجاتها الشخصية تطرق اسامعنا ونحرن نتجول بعدس الاستاذ في حواري بغداد. شكرا استاذنا العزيز
جزيل الشكر لمروركم و تعليقكم الغني و الجميل