محاضرة دينية، وفاة السيدة ام البنين عليها السلام، مع سماحة السيد نصرات قشاقش، 1443 ق

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 8

  • @merryahmed9612
    @merryahmed9612 11 місяців тому +1

    سيدي يا ابا عبد الله صلى الله عليك مولاي كنت قد وعدتك اني لن ادخل لضريحك الا ان تقضي حاجتي وتفك كربتي سيدي اقسم عليك بأم البنين الوفية سيدي كرامة لأم اخيك العباس عليه السلام اقضي حاجتي والله اشتاقيت ادخل لضريحك وازورك لا تحرمني من زيارتك

  • @كاظمعبدالنبي-ق6ب

    السلام على فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين
    طيب الله انفاسك سيد نصرات قشاقش

  • @مسلممسلم-ط2ج2ط
    @مسلممسلم-ط2ج2ط Рік тому

    الهم صلي على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

  • @sosoosjdokmeerehe7999
    @sosoosjdokmeerehe7999 2 роки тому

    اللهم صلي على محمد وال محمد

  • @masdyoop2485
    @masdyoop2485 2 роки тому +1

    عظم الله اجركم

  • @alielhajj9548
    @alielhajj9548 2 роки тому

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجه الشريف ♥️

  • @حسونيمحمد-ح2ع
    @حسونيمحمد-ح2ع 2 роки тому

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ربي يحفظك سيدنا جزاك الله خير الجزاء ربي يوفقك على هذه المحاضرات القيمة 😭😭😭😭😭😭😭😭🌴🌴🌴🌴🌴

  • @aaa6773
    @aaa6773 2 роки тому

    في كتاب (الملهوف على قتلى الطفوف ) للسيد ابن طاووس :
    عن بشير بن حذلم‌ فَلَمّا قَرُبنا مِنها [أي مِنَ المَدينَةِ] نَزَلَ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ عليه السلام فَحَطَّ رَحلَهُ ، وضَرَبَ فُسطاطَهُ وأنزَلَ نِساءَهُ ، وقالَ : يا بَشيرُ ! رَحِمَ اللَّهُ أباكَ لَقَد كانَ شاعِراً ، فَهَل تَقدِرُ عَلى‌ شَي‌ءٍ مِنهُ ؟ قُلتُ : بَلى‌ - يَابنَ رَسولِ اللَّهِ - إنّي لَشاعِرٌ . قالَ : فَادخُلِ المَدينَةَ وَانعَ أبا عَبدِ اللَّهِ عليه السلام ، قالَ بَشيرٌ : فَرَكِبتُ فَرَسي ورَكَضتُ حَتّى‌ دَخَلتُ المَدينَةَ ، فَلَمّا بَلَغتُ مَسجِدَ النَّبِيِّ صلى اللَّه عليه وآله رَفَعتُ صَوتي بِالبُكاءِ ، وأنشَأتُ أقولُ :
    يا أهلَ يَثرِبَ لا مُقامَ لَكُم بِها
    قُتِلَ الحُسَينُ فَأَدمعي مِدرارُ
    وَالرَّأسُ مِنهُ عَلَى القَناةِ يُدارُ
    قالَ : ثُمَّ قُلتُ : هذا عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ مَعَ عَمّاتِهِ وأخَواتِهِ قَد حَلّوا بِساحَتِكُم ونَزَلوا بِفِنائِكُم ، وأنَا رَسولُهُ إلَيكُم اُعَرِّفُكُم مَكانَهُ .
    قالَ : فَما بَقِيَت فِي المَدينَةِ مُخَدَّرَةٌ ولا مُحَجَّبَةٌ إلّا بَرَزنَ مِن خُدورِهِنَّ ، مَكشوفَةً شُعورُهُنَّ مُخَمَّشَةً وُجوهُهُنَّ ، ضارِباتٍ خُدودَهُنَّ ، يَدعونَ بِالوَيلِ وَالثُّبورِ ، فَلَم أرَ باكِياً ولا باكِيَةً أكثَرَ مِن ذلِكَ اليَومِ ، ولا يَوماً أمَرَّ عَلَى المُسلِمينَ مِنهُ بَعدَ وَفاةِ رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله .
    وسَمِعتُ جارِيَةً تَنوحُ عَلَى الحُسَينِ عليه السلام وتَقولُ :
    نَعى‌ سَيِّدي ناعٍ نَعاهُ فَأَوجَعا
    فَأَمرَضَني ناعٍ نَعاهُ فَأَفجَعا
    أعَينَيَّ جودا بِالمَدامِعِ وأسكِبا
    وجودا بِدَمعٍ بَعدَ دَمعِكُما مَعا
    عَلى‌ مَن دَهى‌ عَرشَ الجَليلِ فَزَعزَعا
    وأصبَحَ أنفُ الدّينِ وَالمَجدُ أجدَعا
    وإن كانَ عَنّا شاحِطَ الدّارِ أشسَعا
    ثُمَّ قالَت : أيُّهَا النّاعي ! جَدَّدتَ حُزنَنا بِأَبي عَبدِ اللَّهِ عليه السلام ، وخَدَشتَ مِنّا قُروحاً لَمّا تَندَمِل ، فَمَن أنتَ يَرحَمُكَ اللَّهُ ؟
    قُلتُ : أنَا بَشيرُ بنُ حَذلَمٍ ، وَجَّهَني مَولايَ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ عليه السلام وهُوَ نازِلٌ مَوضِعَ كَذا وكَذا مَعَ عِيالِ أبي عَبدِ اللَّهِ الحُسَينِ عليه السلام ونِسائِهِ .
    قالَ : فَتَرَكوني مَكاني وبادَروا ، فَضَرَبتُ فَرَسي حَتّى‌ رَجَعتُ إلَيهِم ، فَوَجَدتُ النّاسَ قَد أخَذُوا الطُّرُقَ وَالمَواضِعَ ، فَنَزَلتُ عَن فَرَسي وتَخَطَّيتُ رِقابَ النّاسِ حَتّى‌ قَرُبتُ مِن بابِ الفُسطاطِ ، وكانَ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ عليه السلام داخِلاً ، فَخَرَجَ ومَعَهُ خِرقَةٌ يَمسَحُ بِها دُموعَهُ ، ....