EYWAN || Zimannasî || 7- 8 -2024

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 9 вер 2024

КОМЕНТАРІ • 1

  • @RashidHaert
    @RashidHaert Місяць тому

    هل هي الحرية الرأي أو هي للتحريض على الفتنة و العنصرية من قيبل المغتربين و اللاجئين المتواجدين على الأراضي الأوروبية ....
    هنالك البعض الأشخاص و التنظيمات للجاليات الشرق الأوسطية بمختلف افكارها ، تقوم بنشر الكراهية و الفتنة بين الجموع المجتمعات في بلادهم او ضمن الدول الإتحاد الأوروبي من خلال الوسائل التواصل الإجتماعي ، مستغلين فكرة الحرية الرأي في الدول الأوروبية على أنهم يمارسون الحق القانوني في البلاد بنشر الكراهية بين المجتمعات و الشعوب الناطقة بلغتهم
    ......
    كمال اللبواني يخرج بفيديو جديد و يتحدث عن عراك العشائر العربية لقتالهم ضدى القوات السورية الديمقراطية ، على أنها معركة اعادة الحقوق لأصحابها ،متحدثا في الفيديو بأنه قام بطرح مشروع على التحالف الدولي عوضا عن البككا (القسد ) من اجل بناء القاعدة الشعبية لمحاربة النظام السوري و العمل على إيواء اللاجئين بالشكل المؤقت من خلال منح الشركة الأجنبية لإستثمار النفط في الشرق الفرات و العمل على صرفها في الخدمة الشعب و يتحدث بان الكورد هم لاجئين من تركيا و ليسوا اصحابين الأرض في الجزيرة السورية (جزيرة البوطان) و يكمل حديثه بان التفجير الذي جرى في مدينة اعزاز بانه عمل استخباراتي تركي من اجل تحريك الشمال السوري ضدى القسد ايضا في ظل ما تتعرض له القسد في دير الزور من هجوم العشائر العربية عليهم
    ........
    طبعا الغرب يتحكم بالدول الشرق الأوسط من خلال استقبالها للاجئين و من ثم تمنحهم الحرية في الحديث عن الأنظمة في بلدانهم و من ثم السماح لهم بطرح افكار كيف يمكن اقامة نظام عادل حسب وصف اللاجيئ و مخيلته . حقيقتا الحكومات الغربية تعلم تماما بأن تسعون بالمئة من اللاجئين هم عبارة عن قنابل موقوتة تقصفها على الملئ أي عبر الإعلام بعد أن يتم مشاحنة الشعب داخل بلدانهم لكي يكون تصريحات اللاجيئ من خلال الإعلام عبارة عن الشرارة لإشعال الصراع داخل دولهم
    .......
    حيث يعتقد كمال اللبواني و باقي أبواق العنصريين و الشوفنيين العرب من امثال الصحفي احمد كامل و عبد الباري العطوان و غيرهم من الباعثين للكراهية بين الشعوب العالم بأنهم يخدمون العرب ، إلا أنهم في الحقيقة الأمر يخدمون المشروع الغربي في التدخل بشؤونهم الداخلية ، اعني بدولهم مستدركين انفسهم بان الدول الغربية التي تسمح لهم بالحديث من خلال نشر الكراهية بين الشعوب المنطقة الشرق اوسط على ان هذه الدول سوف تسمح لهم بنشر الحرية و الديمقراطية في بلدانهم ... هذه القرطة هم حمير السياسة فقد خدمو الدول الأعداء من خلال الفتك بين المكونات بلدانهم ، مدعين انفسهم بأنهم سوف يبعثون الحرية لبلدانهم و شعوبهم .....
    نوضح بمثال
    هلق كمال اللبواني حرض العشائر ضدى القسد ، طيب من هي القسد اليس هم ابناء الشعب السوري ، اولآ شارك بجريمة القتل السوريين فيما بين انفسهم ...ثانيا خلق الجرخ و العنصرية بين المكونات السورية ليستغل الدول المتدخلة في سوريا من تقوية مكون على المكون اخر خدمتا لمصالحه تحت العناوين امن القومي او انه امير المؤمنين للمسلمين كما فعلها ضدى النظام السوري و ادعى بان بشار اسد هو كافر ، و الأن يدعوه للصلح و التقارب معه من اجل تسليم المظلومين المسلمين للنظام السوري ....والله خوش هيك حمير السياسة يلي كانوا عم يقود المعارضة السورية ....
    انوه : الشعب الكوردي السوري هل من منكم قدم دعوة القضائية لمن ادعى بانكم الشعوب هندو اوروبية او انكم مهاجرين اقصد هنا اعضاء الإئتلاف السوري المعارض ....
    ملاحظة
    مشكلة الشعب السوري أنهم محاطين بمجاميع منافقة و هذا النفاق مستمر و لن ينتهي إلا بإباداتهم لكن للأسف قسم من الشعب السوري الذي لا يتحمل مسؤوليته السياسية اتجاه بلده سوف يقدم ضحايا بالأرواح ان كان بخوض ابنائهم في الصراع عبر الخدمة الزامية او من خلال التصفية العرقية و الطائفية و الدينية و ذالك خلال احتدام المعارك الفكرية التي ليس لها أي صلة بسوريا و انما هي معارك مبنية على افكار الحقد و الكراهية الأخر عبر استحقاره و تجاهله .....
    ....
    تنويه للعميد احمد رحال هل سيبقى لك التواصل مع كمال اللبواني بعد قرأتك لهذا المقال .... لو ان الكورد كان لديهم ذرة العقل لتقدموا بدعوة القضائية لكل من يحرض ضدهم لقتالهم و لإفنائهم على ارضهم ، أو بالأحرى لو كان للسوري ذو الوطنية السورية لديه ذرة العقل لن يقبل ان يتم قتل شعبه على أساس العرقي او الطائفي او ديني او مشروع حق التقرير المصير .....