Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
الجميري ...واضح صوته و لا تضيع كلمه ما شاء الله ....
الله الله
عَزيزُ أَسىً مَن داؤُهُ الحَدَقُ النُجلُعَياءٌ بِهِ ماتَ المُحِبّونَ مِن قَبلُفَمَن شاءَ فَليَنظُر إِلَيَّ فَمَنظَرينَذيرٌ إِلى مَن ظَنَّ أَنَّ الهَوى سَهلُوَما هِيَ إِلّا لَحظَةٌ بَعدَ لَحظَةٍإِذا نَزَلَت في قَلبِهِ رَحَلَ العَقلُجَرى حُبُّها مَجرى دَمي في مَفاصِليفَأَصبَحَ لي عَن كُلِّ شُغلٍ بِها شُغلُوَمِن جَسَدي لَم يَترُكِ السُقمُ شَعرَةًفَما فَوقَها إِلّا وَفيها لَهُ فِعلُإِذا عَذَلوا فيها أَجَبتُ بِأَنَّةٍحُبَيِّبَتا قَلباً فُؤادا هَيا جُملُكَأَنَّ رَقيباً مِنكِ سَدَّ مَسامِعيعَنِ العَذلِ حَتّى لَيسَ يَدخُلُها العَذلُكَأَنَّ سُهادَ اللَيلِ يَعشَقُ مُقلَتيفَبَينَهُما في كُلِّ هَجرٍ لَنا وَصلُأُحِبُّ الَّتي في البَدرِ مِنها مَشابِهٌوَأَشكو إِلى مَن لا يُصابُ لَهُ شَكلُإِلى واحِدِ الدُنيا إِلى اِبنِ مُحَمَّدٍشُجاعِ الَّذي لِلَّهِ ثُمَّ لَهُ الفَضلُإِلى الثَمَرِ الحُلوِ الَّذي طَيِّئٌ لَهُفُروعٌ وَقَحطانُ بنُ هودٍ لَهُ أَصلُإِلى سَيِّدٍ لَو بَشَّرَ اللَهُ أُمَّةًبِغَيرِ نَبِيٍّ بَشَّرَتنا بِهِ الرُسلُإِلى القابِضِ الأَرواحِ وَالضَيغَمِ الَّذيتُحَدِّثُ عَن وَقفاتِهِ الخَيلُ وَالرَجلُإِلى رَبِّ مالٍ كُلَّما شَتَّ شَملُهُتَجَمَّعَ في تَشتيتِهِ لِلعُلا شَملُهُمامٌ إِذا ما فارَقَ الغِمدَ سَيفُهُوَعايَنتَهُ لَم تَدرِ أَيُّهُما النَصلُرَأَيتُ اِبنَ أُمِّ المَوتِ لَو أَنَّ بَأسَهُفَشا بَينَ أَهلِ الأَرضِ لَاِنقَطَعَ النَسلُعَلى سابِحٍ مَوجَ المَنايا بِنَحرِهِغَداةَ كَأَنَّ النَبلَ في صَدرِهِ وَبلُوَكَم عَينِ قِرنٍ حَدَّقَت لِنِزالِهِفَلَم تُغضِ إِلّا وَالسِنانُ لَها كُحلُإِذا قيلَ رِفقاً قالَ لِلحِلمِ مَوضِعٌوَحِلمُ الفَتى في غَيرِ مَوضِعِهِ جَهلُوَلَولا تَوَلّي نَفسِهِ حَملَ حِلمِهِعَنِ الأَرضِ لَاِنهَدَّت وَناءَ بِها الحِملُتَباعَدَتِ الآمالُ عَن كُلِّ مَقصَدٍوَضاقَ بِها إِلّا إِلى بابِكَ السُبلُوَنادى النَدى بِالنائِمينَ عَنِ السُرىفَأَسمَعَهُم هُبّوا فَقَد هَلَكَ البُخلُوَحالَت عَطايا كَفِّهِ دونَ وَعدِهِفَلَيسَ لَهُ إِنجازُ وَعدٍ وَلا مَطلُفَأَقرَبُ مِن تَحديدِها رَدُّ فائِتٍوَأَيسَرُ مِن إِحصائِها القَطرُ وَالرَملُوَما تَنقِمُ الأَيّامُ مِمَّن وُجوهُهالِأَخمَصِهِ في كُلِّ نائِبَةٍ نَعلُوَما عَزَّهُ فيها مُرادٌ أَرادَهُوَإِن عَزَّ إِلّا أَن يَكونَ لَهُ مِثلُكَفى ثُعَلاً فَخراً بِأَنَّكَ مِنهُمُوَدَهرٌ لِأَن أَمسَيتَ مِن أَهلِهِ أَهلُوَوَيلٌ لِنَفسٍ حاوَلَت مِنكَ غِرَّةًوَطوبى لِعَينٍ ساعَةً مِنكَ لا تَخلوفَما بِفَقيرٍ شامَ بَرقَكَ فاقَةٌوَلا في بِلادٍ أَنتَ صَيِّبُها مَحلُنبذة عن القصيدةقصائد عامهعموديهبحر الطويلقافية اللام (ل) الصفحة السابقةقفا تريا ودقي فهاتا المخايلالصفحة التالية صلة الهجر لي وهجر الوصالمعلومات عن المتنبيالمتنبي العصر العباسيpoet-Mutanabi@متابعة323قصيدة62الاقتباسات7228متابعيناحمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي.(303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من ...المزيد عن المتنبياقتراحات المتابعةالناشئ الأكبرpoet-Al-Nashi-al-Akbar @متابعةالسيد الحميريpoet-Al-Sayed-Al-Humairi@متابعةاقتباسات المتنبياقرأ أيضا لـ المتنبي :لا تنكرن رحيلي عنك في عجلخذ في البكا إن الخليط مقوضأفيقا خمار الهم نغصني الخمراروينا يا ابن عسكر الهمامابرجاء جودك يطرد الفقرمجدولة في حسنهاأين أزمعت أيهذا الهمامأراع كذا كل الملوك همامفهمت الكتاب أبر الكتبحسم الصلح ما اشتهته الأعاديبدر فتى لو كان من سؤآلهأغالب فيك الشوق والشوق أغلبقفا تريا ودقي فهاتا المخايلتعرض لي السحاب وقد قفلناأجاب دمعي وما الداعي سوى طللعن الديوانسياسة الخصوصيةإشعار حقوق الطبع والنشرتواصل معنا حقوق النشر والتأليف محفوظه لأصحابها تبعاَ لأسماءهم وتصنيفاتهمالرئيسيةشعراء العصورشعراء الدولالبحور الشعريةموضوعات القصيدةالقوافي الشعريةالإقتباسات الشعريةالشعراء والمؤلفونانضم الينا
كم اعشق هذا الفنان بدرجة الجنون من ذو الصغر
9:14 تحفة موسيقية رائعة
اوووه الا سهلو😥💔
😴🎶🎼👍💯
وين هالفن العجيب البوم ؟؟؟؟؟؟؟
ياسلام
أبداع فوق أبداع ...... الحدق النجلو جرآ حبها في مفاصلي
الاستاذ القدير احمد لا نزاع ولا جدال انه فنان قدير ولكن بعض الأعمال له تود لو غناها اخرين اندى منه صوتا مثل هذه الاغنيةوهذا لا يقلل منه كفنان كبير وقامة في الخليج العربي
هذه الاغنية فلكلور قديمغناه كل المطربيناسمه صوت عربي
عَزيزُ أَسىً مَن داؤُهُ الحَدَقُ النُجلُعَياءٌ بِهِ ماتَ المُحِبّونَ مِن قَبلُفَمَن شاءَ فَليَنظُر إِلَيَّ فَمَنظَرينَذيرٌ إِلى مَن ظَنَّ أَنَّ الهَوى سَهلُوَما هِيَ إِلّا لَحظَةٌ بَعدَ لَحظَةٍإِذا نَزَلَت في قَلبِهِ رَحَلَ العَقلُجَرى حُبُّها مَجرى دَمي في مَفاصِليفَأَصبَحَ لي عَن كُلِّ شُغلٍ بِها شُغلُوَمِن جَسَدي لَم يَترُكِ السُقمُ شَعرَةًفَما فَوقَها إِلّا وَفيها لَهُ فِعلُإِذا عَذَلوا فيها أَجَبتُ بِأَنَّةٍحُبَيِّبَتا قَلباً فُؤادا هَيا جُملُكَأَنَّ رَقيباً مِنكِ سَدَّ مَسامِعيعَنِ العَذلِ حَتّى لَيسَ يَدخُلُها العَذلُكَأَنَّ سُهادَ اللَيلِ يَعشَقُ مُقلَتيفَبَينَهُما في كُلِّ هَجرٍ لَنا وَصلُأُحِبُّ الَّتي في البَدرِ مِنها مَشابِهٌوَأَشكو إِلى مَن لا يُصابُ لَهُ شَكلُإِلى واحِدِ الدُنيا إِلى اِبنِ مُحَمَّدٍشُجاعِ الَّذي لِلَّهِ ثُمَّ لَهُ الفَضلُإِلى الثَمَرِ الحُلوِ الَّذي طَيِّئٌ لَهُفُروعٌ وَقَحطانُ بنُ هودٍ لَهُ أَصلُإِلى سَيِّدٍ لَو بَشَّرَ اللَهُ أُمَّةًبِغَيرِ نَبِيٍّ بَشَّرَتنا بِهِ الرُسلُإِلى القابِضِ الأَرواحِ وَالضَيغَمِ الَّذيتُحَدِّثُ عَن وَقفاتِهِ الخَيلُ وَالرَجلُإِلى رَبِّ مالٍ كُلَّما شَتَّ شَملُهُتَجَمَّعَ في تَشتيتِهِ لِلعُلا شَملُهُمامٌ إِذا ما فارَقَ الغِمدَ سَيفُهُوَعايَنتَهُ لَم تَدرِ أَيُّهُما النَصلُرَأَيتُ اِبنَ أُمِّ المَوتِ لَو أَنَّ بَأسَهُفَشا بَينَ أَهلِ الأَرضِ لَاِنقَطَعَ النَسلُعَلى سابِحٍ مَوجَ المَنايا بِنَحرِهِغَداةَ كَأَنَّ النَبلَ في صَدرِهِ وَبلُوَكَم عَينِ قِرنٍ حَدَّقَت لِنِزالِهِفَلَم تُغضِ إِلّا وَالسِنانُ لَها كُحلُإِذا قيلَ رِفقاً قالَ لِلحِلمِ مَوضِعٌوَحِلمُ الفَتى في غَيرِ مَوضِعِهِ جَهلُوَلَولا تَوَلّي نَفسِهِ حَملَ حِلمِهِعَنِ الأَرضِ لَاِنهَدَّت وَناءَ بِها الحِملُتَباعَدَتِ الآمالُ عَن كُلِّ مَقصَدٍوَضاقَ بِها إِلّا إِلى بابِكَ السُبلُوَنادى النَدى بِالنائِمينَ عَنِ السُرىفَأَسمَعَهُم هُبّوا فَقَد هَلَكَ البُخلُوَحالَت عَطايا كَفِّهِ دونَ وَعدِهِفَلَيسَ لَهُ إِنجازُ وَعدٍ وَلا مَطلُفَأَقرَبُ مِن تَحديدِها رَدُّ فائِتٍوَأَيسَرُ مِن إِحصائِها القَطرُ وَالرَملُ
الجميري ...واضح صوته و لا تضيع كلمه ما شاء الله ....
الله الله
عَزيزُ أَسىً مَن داؤُهُ الحَدَقُ النُجلُ
عَياءٌ بِهِ ماتَ المُحِبّونَ مِن قَبلُ
فَمَن شاءَ فَليَنظُر إِلَيَّ فَمَنظَري
نَذيرٌ إِلى مَن ظَنَّ أَنَّ الهَوى سَهلُ
وَما هِيَ إِلّا لَحظَةٌ بَعدَ لَحظَةٍ
إِذا نَزَلَت في قَلبِهِ رَحَلَ العَقلُ
جَرى حُبُّها مَجرى دَمي في مَفاصِلي
فَأَصبَحَ لي عَن كُلِّ شُغلٍ بِها شُغلُ
وَمِن جَسَدي لَم يَترُكِ السُقمُ شَعرَةً
فَما فَوقَها إِلّا وَفيها لَهُ فِعلُ
إِذا عَذَلوا فيها أَجَبتُ بِأَنَّةٍ
حُبَيِّبَتا قَلباً فُؤادا هَيا جُملُ
كَأَنَّ رَقيباً مِنكِ سَدَّ مَسامِعي
عَنِ العَذلِ حَتّى لَيسَ يَدخُلُها العَذلُ
كَأَنَّ سُهادَ اللَيلِ يَعشَقُ مُقلَتي
فَبَينَهُما في كُلِّ هَجرٍ لَنا وَصلُ
أُحِبُّ الَّتي في البَدرِ مِنها مَشابِهٌ
وَأَشكو إِلى مَن لا يُصابُ لَهُ شَكلُ
إِلى واحِدِ الدُنيا إِلى اِبنِ مُحَمَّدٍ
شُجاعِ الَّذي لِلَّهِ ثُمَّ لَهُ الفَضلُ
إِلى الثَمَرِ الحُلوِ الَّذي طَيِّئٌ لَهُ
فُروعٌ وَقَحطانُ بنُ هودٍ لَهُ أَصلُ
إِلى سَيِّدٍ لَو بَشَّرَ اللَهُ أُمَّةً
بِغَيرِ نَبِيٍّ بَشَّرَتنا بِهِ الرُسلُ
إِلى القابِضِ الأَرواحِ وَالضَيغَمِ الَّذي
تُحَدِّثُ عَن وَقفاتِهِ الخَيلُ وَالرَجلُ
إِلى رَبِّ مالٍ كُلَّما شَتَّ شَملُهُ
تَجَمَّعَ في تَشتيتِهِ لِلعُلا شَملُ
هُمامٌ إِذا ما فارَقَ الغِمدَ سَيفُهُ
وَعايَنتَهُ لَم تَدرِ أَيُّهُما النَصلُ
رَأَيتُ اِبنَ أُمِّ المَوتِ لَو أَنَّ بَأسَهُ
فَشا بَينَ أَهلِ الأَرضِ لَاِنقَطَعَ النَسلُ
عَلى سابِحٍ مَوجَ المَنايا بِنَحرِهِ
غَداةَ كَأَنَّ النَبلَ في صَدرِهِ وَبلُ
وَكَم عَينِ قِرنٍ حَدَّقَت لِنِزالِهِ
فَلَم تُغضِ إِلّا وَالسِنانُ لَها كُحلُ
إِذا قيلَ رِفقاً قالَ لِلحِلمِ مَوضِعٌ
وَحِلمُ الفَتى في غَيرِ مَوضِعِهِ جَهلُ
وَلَولا تَوَلّي نَفسِهِ حَملَ حِلمِهِ
عَنِ الأَرضِ لَاِنهَدَّت وَناءَ بِها الحِملُ
تَباعَدَتِ الآمالُ عَن كُلِّ مَقصَدٍ
وَضاقَ بِها إِلّا إِلى بابِكَ السُبلُ
وَنادى النَدى بِالنائِمينَ عَنِ السُرى
فَأَسمَعَهُم هُبّوا فَقَد هَلَكَ البُخلُ
وَحالَت عَطايا كَفِّهِ دونَ وَعدِهِ
فَلَيسَ لَهُ إِنجازُ وَعدٍ وَلا مَطلُ
فَأَقرَبُ مِن تَحديدِها رَدُّ فائِتٍ
وَأَيسَرُ مِن إِحصائِها القَطرُ وَالرَملُ
وَما تَنقِمُ الأَيّامُ مِمَّن وُجوهُها
لِأَخمَصِهِ في كُلِّ نائِبَةٍ نَعلُ
وَما عَزَّهُ فيها مُرادٌ أَرادَهُ
وَإِن عَزَّ إِلّا أَن يَكونَ لَهُ مِثلُ
كَفى ثُعَلاً فَخراً بِأَنَّكَ مِنهُمُ
وَدَهرٌ لِأَن أَمسَيتَ مِن أَهلِهِ أَهلُ
وَوَيلٌ لِنَفسٍ حاوَلَت مِنكَ غِرَّةً
وَطوبى لِعَينٍ ساعَةً مِنكَ لا تَخلو
فَما بِفَقيرٍ شامَ بَرقَكَ فاقَةٌ
وَلا في بِلادٍ أَنتَ صَيِّبُها مَحلُ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقةقفا تريا ودقي فهاتا المخايل
الصفحة التالية صلة الهجر لي وهجر الوصال
معلومات عن المتنبي

المتنبي 
العصر العباسي
poet-Mutanabi@
متابعة
323
قصيدة
62
الاقتباسات
7228
متابعين
احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي.(303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من ...
المزيد عن المتنبي
اقتراحات المتابعة

الناشئ الأكبر
poet-Al-Nashi-al-Akbar @
متابعة

السيد الحميري
poet-Al-Sayed-Al-Humairi@
متابعة
اقتباسات المتنبي
اقرأ أيضا لـ المتنبي :
لا تنكرن رحيلي عنك في عجل
خذ في البكا إن الخليط مقوض
أفيقا خمار الهم نغصني الخمرا
روينا يا ابن عسكر الهماما
برجاء جودك يطرد الفقر
مجدولة في حسنها
أين أزمعت أيهذا الهمام
أراع كذا كل الملوك همام
فهمت الكتاب أبر الكتب
حسم الصلح ما اشتهته الأعادي
بدر فتى لو كان من سؤآله
أغالب فيك الشوق والشوق أغلب
قفا تريا ودقي فهاتا المخايل
تعرض لي السحاب وقد قفلنا
أجاب دمعي وما الداعي سوى طلل
عن الديوان
سياسة الخصوصية
إشعار حقوق الطبع والنشر
تواصل معنا
 
حقوق النشر والتأليف محفوظه لأصحابها تبعاَ لأسماءهم وتصنيفاتهم
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا
كم اعشق هذا الفنان بدرجة الجنون من ذو الصغر
9:14 تحفة موسيقية رائعة
اوووه الا سهلو😥💔
😴🎶🎼👍💯
وين هالفن العجيب البوم ؟؟؟؟؟؟؟
ياسلام
أبداع فوق أبداع ...... الحدق النجلو جرآ حبها في مفاصلي
الاستاذ القدير احمد لا نزاع ولا جدال انه فنان قدير ولكن بعض الأعمال له تود لو غناها اخرين اندى منه صوتا مثل هذه الاغنية
وهذا لا يقلل منه كفنان كبير وقامة في الخليج العربي
هذه الاغنية فلكلور قديم
غناه كل المطربين
اسمه صوت عربي
عَزيزُ أَسىً مَن داؤُهُ الحَدَقُ النُجلُ
عَياءٌ بِهِ ماتَ المُحِبّونَ مِن قَبلُ
فَمَن شاءَ فَليَنظُر إِلَيَّ فَمَنظَري
نَذيرٌ إِلى مَن ظَنَّ أَنَّ الهَوى سَهلُ
وَما هِيَ إِلّا لَحظَةٌ بَعدَ لَحظَةٍ
إِذا نَزَلَت في قَلبِهِ رَحَلَ العَقلُ
جَرى حُبُّها مَجرى دَمي في مَفاصِلي
فَأَصبَحَ لي عَن كُلِّ شُغلٍ بِها شُغلُ
وَمِن جَسَدي لَم يَترُكِ السُقمُ شَعرَةً
فَما فَوقَها إِلّا وَفيها لَهُ فِعلُ
إِذا عَذَلوا فيها أَجَبتُ بِأَنَّةٍ
حُبَيِّبَتا قَلباً فُؤادا هَيا جُملُ
كَأَنَّ رَقيباً مِنكِ سَدَّ مَسامِعي
عَنِ العَذلِ حَتّى لَيسَ يَدخُلُها العَذلُ
كَأَنَّ سُهادَ اللَيلِ يَعشَقُ مُقلَتي
فَبَينَهُما في كُلِّ هَجرٍ لَنا وَصلُ
أُحِبُّ الَّتي في البَدرِ مِنها مَشابِهٌ
وَأَشكو إِلى مَن لا يُصابُ لَهُ شَكلُ
إِلى واحِدِ الدُنيا إِلى اِبنِ مُحَمَّدٍ
شُجاعِ الَّذي لِلَّهِ ثُمَّ لَهُ الفَضلُ
إِلى الثَمَرِ الحُلوِ الَّذي طَيِّئٌ لَهُ
فُروعٌ وَقَحطانُ بنُ هودٍ لَهُ أَصلُ
إِلى سَيِّدٍ لَو بَشَّرَ اللَهُ أُمَّةً
بِغَيرِ نَبِيٍّ بَشَّرَتنا بِهِ الرُسلُ
إِلى القابِضِ الأَرواحِ وَالضَيغَمِ الَّذي
تُحَدِّثُ عَن وَقفاتِهِ الخَيلُ وَالرَجلُ
إِلى رَبِّ مالٍ كُلَّما شَتَّ شَملُهُ
تَجَمَّعَ في تَشتيتِهِ لِلعُلا شَملُ
هُمامٌ إِذا ما فارَقَ الغِمدَ سَيفُهُ
وَعايَنتَهُ لَم تَدرِ أَيُّهُما النَصلُ
رَأَيتُ اِبنَ أُمِّ المَوتِ لَو أَنَّ بَأسَهُ
فَشا بَينَ أَهلِ الأَرضِ لَاِنقَطَعَ النَسلُ
عَلى سابِحٍ مَوجَ المَنايا بِنَحرِهِ
غَداةَ كَأَنَّ النَبلَ في صَدرِهِ وَبلُ
وَكَم عَينِ قِرنٍ حَدَّقَت لِنِزالِهِ
فَلَم تُغضِ إِلّا وَالسِنانُ لَها كُحلُ
إِذا قيلَ رِفقاً قالَ لِلحِلمِ مَوضِعٌ
وَحِلمُ الفَتى في غَيرِ مَوضِعِهِ جَهلُ
وَلَولا تَوَلّي نَفسِهِ حَملَ حِلمِهِ
عَنِ الأَرضِ لَاِنهَدَّت وَناءَ بِها الحِملُ
تَباعَدَتِ الآمالُ عَن كُلِّ مَقصَدٍ
وَضاقَ بِها إِلّا إِلى بابِكَ السُبلُ
وَنادى النَدى بِالنائِمينَ عَنِ السُرى
فَأَسمَعَهُم هُبّوا فَقَد هَلَكَ البُخلُ
وَحالَت عَطايا كَفِّهِ دونَ وَعدِهِ
فَلَيسَ لَهُ إِنجازُ وَعدٍ وَلا مَطلُ
فَأَقرَبُ مِن تَحديدِها رَدُّ فائِتٍ
وَأَيسَرُ مِن إِحصائِها القَطرُ وَالرَملُ