ترامب يدعو لوقف حرب غزة.. هل يتغير الموقف الأمريكي من دعم إسرائيل ؟
Вставка
- Опубліковано 6 вер 2024
- ترامب يدعو لوقف حرب غزة.. هل يتغير الموقف الأمريكي من دعم إسرائيل ؟
اشترك في القناة ليصلك كل جديد بالضغط على الرابط التالي
ajm.me/yop3yh
شاهد البث الحي والمباشر لقناة الجزيرة مباشر
ua-cam.com/users/li...
تابعونا على :
الجزيرة مباشر على الإنترنت
www.aljazeeram...
/ ajmubasher
/ ajmubasher
/ aljazeeramubasher
/ aljazeeramubasher
/ aljazeera_mubasher
#الجزيرة_مباشر
حسبنا الله ونعم الوكيل فاليهود اللهم انصر اخواننا في فلسطين
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اتمنى ان كل المسلمين لايصوتوا لاي منتخب كلهم قطار واحد اخلاق واحده صهاينه😊
يجب ان يصوتو لحزب ثالث و رابع، الخضر مثلا او كورنيل ويست
الحرب انتهت والشعب الفلسطيني سيذوق حلاوة النصر انشاء الله
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
متاجرين بدماء وماسي الشعوب هل تصنع ابرة فما بالكوبالاسلحة والطائرات
😂😂😂😂😂
ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] )..
المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].
الجزيرة عين الشعوب، ولسان صدق
ليس دايما ، عندما اتفقوا مع السعودية قالوا اليمنيين مليشيا وان قواتهم ت ج ا ه د اليمنيين، وعندما اختلفوا مع السعودية طلعوا تقريبا كل اخبار انصارالله في الجزيره، انها السياسة القذره
@@user-oe3pi3ls9jنعم اتفق لكن في قضيه فلسطين خاصه يقولون الحق. بعد هذه الحرب الجزيرة تقول بوضوح هيه مع المقاومة
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
@@user-oe3pi3ls9j عالمنا العربي مليئ بالخلافات أكثر من وجود صهاينه العرب، ولكن الخلافات الحزبيه انتهت في الوقت الحالي وظهر وحدة الساحات على مستوى الأحزاب والإعلام، ولسان الشعوب.
والله أتعجب ممن يصدقون كلام هذا المجرم الصهيوني
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
صدقت اليس هذا من جعل القدس عاصمة لتسىائل
لا يصدقه الا امثالك
@@rimacalid6557 يصدقه المجرمين أمثاله
يقول هدشي عشان الناس تتصوت ليه
السعوديه مطبعه مع الكيان منذ 77 سنه بل كانت السعوديه اول من وقع على انشاء الكيان وبيعه لليهود بسياره جديده للملك ومليون جنيه استرليني انجليزي.
احسنت
والله انكم مجرمون ياحكام العرب والله ستكونون في العذاب مع الاحتلال الإسرائيلي يوم الحساب على هاذا سكوتكم حسبي الله ونعم الوكيل إسرائيل يارب افرجها على اهلنا في فلسطين 😢❤
عشان يكسب الأصوات لصالحه تذكرو بايدن قبل يترشح كيف كان طيب
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
هذه مجرد خدعة لكي يلتقط بعض الاصوات لمن يؤيدون وقف الحرب. وبعد نجاح الانتخابات سيغير قوله.
الله صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد ❤
يطبعو ولا ميطبعوش لم يحركو ساكنا و ٱلاف الموتى في غزة لم ينددو لم يهددو وفقو فاشلين مهزومين جبناء فماذا يفيد التطبيع الذي هو ٱتي لا محال له لأن طريق الذل بانت فيهم ولا أريد الدخول في التفاصيل لكي لا أكون فتنة بين شعبين مسلم يوحده كلمة لا اله إلا الله
و يعتبر رأي شخصي لا يمثل أي دولة وأي شعب بل يمثل غيرة شخص على الأمة الاسلامية
تكلمت قبل سبع أشهر وعلقت وقولت بأنه بعد ما توصل اسراىيل الا مبتغاها من الاباده والدمار ستظهر السعوديه بأنها هي المنقذ الوحيده القادره على إيقاف الحرب وفعلا سيتم وقف الحرب مقابل التطبيع ولذالك لأجل تظهر السعوديه انها ما طبعت الا لأجل فلسطين
ربما
لو طبعت السعودية و الله يبقى حرام الذهاب إلى الحج .. لا أريد فتوى لأنه يصبح لكل مسلم فتواه
رأيي من رأيك وزيد عليها ممكن تكون فيه اتفاقات حمساويه ايرانيه حوثيه سعوديه مصريه للفلم هذا والابرياء قتلو بغيير ذنب فقط لاعادة تقسيم الشرق الاوسط نحن الشعوب العربيه لاقيمة لنا سوا اننا وقود للحروب كمافعلو في العراق وسوريا والسودان وليبيا @@Hm-im7xk
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الحرم ليس للسعودية وليس لملوك السعودية
انماهو بيت الله الحرام...وحق لكل مسلم
ما في اصدق من الله قيلا ولا اصدق من الله حديثا سبحان الله بعضهم أولياء بعض ان الله ينصر من ينصره الحمدلله علي نعمة الاسلام وكفا بها نعمه
لن تهنأ ما يسمى إسرائيل مادامت محتلة للأراضي الفلسطينية
الله اكبر فلسطين حره حسبي الله ونعم الوكيل إسرائيل
المسلمون في أمريكا يتبعون الحزب الديمقراطي بطريقة عمياء رغم أن الإدارات الديمقراطية إرتكبت أكبر المجازر والآن أبشع إبادة في التاريخ الحديث ومع العلم أن إدارة ترمب كانت تتميز بعدم نشوب صراعات مسلحة كثيرة إلا أن الكتلة الناخبة الإيلامية الغبية لازالت تحاول إلتماس أعذار للحزب الديمقراطي!!!
مش عايزين تهويد الكنيسه المصريه
يدعو ولكن لن يوقف الحرب..المهم يكسب الانتخابات..بيحاول يخلى الشباب فى صفه لا اكثر
لا إله إلا الله.
دعا لوقف الحرب
معقووووووول 😨
انهم يكذبون .
الثقة مفقودة والمهرجون كثر.
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
كاملا و ترامب ،انتبه جميع العرب لكلمة النتن ياهو بانه نعت العرب بالمتخلفين الهمجيين ،لقد سمعنا ذلك جيدا و 212 شخص حاضر بالكونغرس سفق له بشكل هستيري ،مارايك بذلك قبل أن يتم التصويت لكما بكل شفافية✌️🧐✌️🇩🇿
حابة اذكركم بانجازات دونالد ترامب في فترة الرئاسية الأولى
اول زيارة قام بها كانت الى السعودية في مؤتمر الرياض ٢٠١٧... قام بنهب المليارات من السعودية وعاد بها الى بلده والى الصهاينة
بعد اجتماع مجلس التعاون الخليجي الذي لا اعرف ما صفته حتى يحضره فلا هو خليجي ولا عربي بعد اقل من اسبوعين استطاع احداث الفتنة بين الأشقاء الخليجيين فاعلنت السعودية قطع علاقتها مع قطر مع الاسف... ثم قام باتمام صفقة القرن و نقل سفارة الكيان الاش ر ا ئلي من تل ابيب الى القدس
وكان سببا في اتفاقيات السلام بين الكيان الغاصب والامارات والبحرين
ماذا تنتظرون من هذا الصهيوني الخبيث... تذكرو ما اقول... سياتي ترمب مرة أخرى بعد ان يصل وسينهب نفط السعودية والامارات... ستستفيق شعوب الدولتين يوما لتجد ان هناك من يتقاسمون الارض معهم والعقارات والشركات... هؤلاء هم الصهاينة... تذكروا تعليقي هذا...والايام قادمة
ترامب خاسر
الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر حسبيا الله ونعم الوكيل فيهم يارب العالمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
سيكتب التاريخ أن غزة كانت تقاتل لوحدها وحولها 18 بلد عربي مدجج بالسلاح لم يحرك ساكنا.
سيكتب التاريخ أن متطوعين إماراتيين تطوعوا في صفوف نجمة داوود الحمراء للمساعدة في علاج الجرحى الصهاينه
سيكتب التاريخ أن أبناء غزة احتاجوا الغذاء والدواءوالماء وعلى مرأى لم تستطع إدخال شاحنة معونات لإغاثتهم.
سيكتب التاريخ أن غزة الصغيرة البسيطة المحاصرة منذ أكثر من "17" عاماً، قهرت جيش يخشاه "21" جيش من جيوش الدول العربية.
سيكتب التاريخ أن غزة رسمت طريق الأمة وثبتت على مواقفها ولم ترضح للإحتلال وأعوانه في الوقت الذي يهرول قادة الأمة للتطبيع مع هذا الكيان. 🇵🇸✌️💪الله اكبر لبيك ياحسين لبيك يا علي سلام الله على ابا الفضل العباس
اللهم عليك بالصهاينه ومن ولاهم من الخونه العرب حسبي الله ونعم الوكيل الشكوى لغير الله مذله
من اعترف بالقدس عاصمه الاحتلال. واعطى الجولان للاحتلال واراد شرق اوسط جديد والديانة الابراهيميه ؟
لا يلدغ مسلم من جحر مرتين
دعايه الانتخابات .....بعد الانتخابات تتغير الأقوال والافعال
صوت
انهم السعوديه والامارات ومصر والاردن الذين تأمروا على اليمن وفلسطين وأنهم خونه ومتأمرين مع أمريكا واسرائيل سوف يكون النصر لليمن رغمن عن انوفكم على الشعوب العربيه في السعوديه والامارات ومصر والاردن أن يخرجوا في تظاهرات عارمه على حكام السعوديه والامارات ومصر والاردن المجرمين السكوت عن الضالم فهو ضلم انصروا الحق ياالشعوب العربيه انصروا فلسطين انصروا اليمن
بعد انسحاب بايدن .. ترامب جاب وراء
... رجع يدور على صوت الناخب المسلم والمدافع عن فلسطين وطلاب الجامعات 😅😅😅
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الموضوع ملوش علاقة بعلاقة ترامب ب نتنياهو
كاملا هاريس قررت المراهنة علي دعم انهاء الحرب في فلسطين في حملتها الانتخابية كما فعل اليسار في فرنسا و انجلترا
لهذا خاف ترامب من تكرار سيناريو انتخابات فرنسا و انجلترا و قرر الدعوة ل إنهاء الحرب ايضا
قبل ايام كان ترمب يهدد غزه والمقاومه على حد قوله قبل ان يصل للحكم 😂
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
كلهم.. نفس.. الطينة...
أنا أمريكي من اصل عربي كلمتين في الهواء ترامب او كملاهاريس كارثه بكل معني الكلمه
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
كل يوم نجد هذا الخطاب يتكرر ( لابد من ايقاف الحرب ) بلا تطبيق او فعل واضح على ترامب ان ينفذ ويتأكد من ان قوله مجاب وبعدها نعلم ان ترامب بصالح نهايتها
ان ترامب يمثل امام جمهور لا يجد فيه مصداقية
ان كامالا قد تتخذ اجراء مقنع بين الطرفين فتقنع المجتمع الدولي ان الحرب باب يجب ان تغلق وتنتهي هكذا حرب ظالمة ظلمت شعب ولم تترك حكومة اسرائيل فعلا لم تفعله بحقها
لذا اي من الطرفين إذا اقنع الجمهور بعمل ملموس يبدأ قبل موعد الانتخابات مثلا انسحاب القوات الاسرائيلية فتح باب التفاوض وايقاف تلك الحرب سيفوز أكيدا لان الجمهور الغربي يسعى لنهاية الحرب وايقاف اطلاق النار وان الله ولي التوفيق
القصه ومافيها ان كلا من ترامب وكاميلا عايزين يكسبوا اصوات على حساب غزه المسكينه فعشان كده كتر حبهم الوهمى لغزه مادامت لحد كله ماشى ولن يبقى الا القهار الملك
اترامب كان اغنى رجل انقذ امريكا اقتصاديا وسحب كثير من الجيش من الدول ورفض اي حرب وكرة جية لانهاء الحرب احسن من بايدن
👍👍👍👍👍
عدم حضور كميلا هاريس لخطاب مجرم الحرب نتنياهو كان صفعة قوية لطرامب .أحس بها متأخرا
@@mehdidybala8103 لا تصدق ، كلام في الهواء كلهم خرجوا من نفس الطابعه فهم وجهين لعمله واحده
سبحان محول الاحوال. 😮
اقامة دووولة فلسطينية ولا لاهدنه استمرو في التصعيد
اذا وقف الحرب سيوقف الرد اليمني .. انتظروا
ايقاف الحرب يصب في مصلحة ازرابيل
لا تطبيع مع اسرائل
الاثنين يبحثوا عن اصوات الناخبين.
دراما لكسب تعاطف المنتخببن
الجريمه في كل غزه يكافاء نتن ياهو باستقبال ساخر استهتارا بما يحدث للشعب غزة ثم تصدر تصريحات حان الان حان الان قنابل نزلت على منازل مواطنين تحمل اطنان المتفجرات تصفيت الشعب الفلسطيني وهم مربطين وفديوات السخريه من القتلى ونبش القبور والعبور بالدبابات على اجساد المرضى في المستشفيات. حان الان حان الان موعد ؟؟؟يكفكم استهتار ا لا تفاوض مع نتن ياهو
هل ستثقون ما يقولونه؟ ؟؟ أمام الكامرات خطاب و ووراؤه أفعال اجرامية لهم . متى صدق قولهم و فعلهم؟
الكلام الخشبي لا بنفع
لو فعلا ارادوا ايقاف الحرب لما دعوا الى مؤتمر الحوار لهدا .ولكن خطتب خشبي لربح الوقت غقط .وتلشعوب بدون استثناء تكره اليهود عالميا و ما يأتي مستقبلا هو تدهور مرتبة الغرب وامريكا الى تخر تلمراتب لين الدول العظمى.
تحيه لك ياترمب استمر تاستاهل تكون رائيس
لأ لن يتغير حتى ولو جاء خليفه بدل ريس للبيت الأبيض
اليمن جعل نتنياهو يعجل بصفقه لانه يعرف اهل يمن وطائره المسيره جعلت اليهود يتباكون في بيوتهم والمطبع الاول ابن سلمان لو تحرك ضد الحوثين سوف تاتي له طائره هاف الى تخته الذي يسكن فيه
نفس كلام بايدن الكل..ب
يا اختي هذه الانتخابات قربت و كلشي نتوقعه من امريكيين
ترامب لن يقبل نتائج في نوفمبر 😂😂
مع احترامي، هذا السؤال الغبي "هل يتغير الموقف الامريكي من دعم اسرائيل" اذا كان لا يفوز بالرئاسة الا صه ي و ني فلماذا السؤال اصلا.
ترمب يريد حل الدولتين و الهدوء في الشرق الأوسط.قبل كل شيء،ترمب هو رجل اعمال و لا يحب الفوضى.هدفه تطبيع الخليج و خاصة السعودية التي هي زبون قوي و اسهل لدعم الاقتصاد الأمريكي.و كذلك ابادة المجرم نتنياهو تجاوزت كل الحدود مع حرصه جر امريكا الى حرب مع إيران و وصول عدم الاستقرار في المنطقة.
كلهم سواسية لا فرق بين بايدن وترامب
ابتلانا الله نحن العرب بالسعودية
و الإمارت اصهبونية نعلة الله على حكامهم الخونة
اه والله
السعودية السلولية ، إقامتها بريطانيا لحماية ودعم اسرائيل ولتقسيم الأمة الإسلامية ومنع توحدها
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ
و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم
و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
حملة انتخابية لا اكثر
هذا اخطبوط اللهم جهنم ليس فيهم الامان
يكذب. كلهم منافقون
هل سيطبع السعوديون فعلا مع اليهود؟ سؤال مهم، يقول المثل ما اصبحك في جارك امسى في دارك، يتفرجون على اطفال غزه فليعلموا علم اليقين ان هذا هو مستقبل كل اطفال المنطقة اذا ماظل هؤلاء المطايا على نفس النهج
هناك مرشرات تقول بأن السعودية مطبعة معهم من تحت الطاولة خلف الكواليس وهذا ماقرأته في تعليقات الجمهور ايضا اصابع الاتهام نحو الخليج اي السعودية واشباهها من شبه جزيرة العرب
الاصوات ولانتخابات
لا تصدقون هذا كذب
فقط بهدف كسب المزيد من الاصوات !!!لا ثقة فيهم جميعهم !!الانحياز لاخوانهم الصهاينة لن يتغير لانهم هم من وضعوهم هناك كمسمار جحا !!!
كلها حركات بهلوانيه يريد اصوات
عاهة
كل القنوات الإغوائية أمريكية ... أين الرأي الآخر لايوجد 🚫
كله كذب في كذب
هل سيوقف ترامب حرب غزة ان فعل هذا فهذا شيء جيد
لا تفاوض مع. عازف الأكاذيب نتن ياهو
Je parle en tant que multi originaires,
همهم إنقاذ نتن ياهو
هذا المخلص صار الو اهمية في غزه❤
الخل اخو الخردل
الكفر أولياء بعض
WiWelcoming trump for peace please
شو شو ما فهمت شي
ههه Trump راح ينهي الحارب في غزة
حسابك عمره 8 سنوات وهذا تعليقك الوحيد فقط صحيناك من النوم 🥱
ههههه يهود
لن يكون السلام بوجود نتن ياهو المنافق
الكل يسوق برواية إنهاء الحرب لكسب الجمهور
بلاش تفاؤل
امريكا هى امريكا
جابوا زيد او عبيد مفيش فرق