اخ عباس لغرور قمة في التربية و الثقافة الله يبارك رغم المعاناة الا انه موضوعي باتم معنى الكلمة لم يتعصب لاخيه و لا لمنطقته و كلمة الختام جد عقلانية بارك الله فيك
Une fois j'ai parlé avec un ancien Moujahed et il m'a déclaré que s'ils savaient que l'Algérie allait être tenue par une bande de Mafia, une bande de Corrompus, une bande de Traîtres, une bande de Ventrus, une bande de Lâches...ouzid ouzid ouzid, mes amis et moi, ont n'auraient jamais pris le fusil contre la France, car maintenant c'est pire...
انا باالنسبة لي كلهم زعماء وكلهم وطنين وكل من اخط،ء في حق اخيه فليس من باب تصفيته او من باب اخر ولكن هاته هي الشدة في التورة ولولا شدتها وقبضتها القوية لما كانت هناك تورة حقيقية وما كان هناك نصر يدكر ولا حتي تاريخ يدكر فهي تورة عضيمة عضيمة شعبها نساءها ورجالها واطفالها المحد والخلود لشهداءنا الابرار
الشهيد الرمز عباس لغرور الشيخ سي عباس كما يحلو أن يناديه المجاهد الرمز ورفيق كفاحه عاجل عجول ,حنكة وتخطيط وتنفيذ ورؤية لا مثيل لها. ربي يرحم الشهداء وتحيا الجزائر
لقد ذكر لي عمي وهو أحد قادة المنطقة أنه تم إعدام كل من يتصف بالشجاعة والبطولة وأيضا القادة المثقفين لأنهم كانو يمثلون خطرا على الانقلابيين الذين حكموا البلاد والعباد بعد الاستقلال ، يعني مسألة تحضير لحكم البلاد وخدمة فرنسا والجواب واضح انضرو من حكم البلاد بعد الاستقلال نصبو ضباط فرنسا على رأس الجيش وتخلصو من الوطنيين والمجاهدين الحقيقيين
bien parler monsieur ounis car habas et les sofi etait proche de l'opposant de bourgiba salah ben youssef car habes c'etait un homme saint est de barode car il fait pas la difference entre la patrie est l'islam car il etait saint les zbir des kabyle c'est eu qui l'ont assasiner merci monsieur ounis je suis du sud de l'algerie de biskra issue d'une famille revolutionaire sacrifiè 6 hommes pour la chaire patrie
@@kameldjellab2177 Cela veut dire quoi les "zbires des kabyle "?? Quel est le but de ce genre de propos?? Vous attendez du bien d'une chaine comme celle là?? لا حول و لا قوة الا بالله
اثناء الثورة هناك مجاهدين وقادة حقيقيين واخرون كانو مندسون ومجرمون خدمو مصالح فرنسا كالمجرم هواري بومدين الذي لم يطلق يوما رصاصة واحدة في وجه القوات الاستعمارية وفي المقابل قام بالاتحاد مع ضباط وكابرانات فرنسا الحركى وحماهم ومنحهم المناصب الحساسة داخل الجيش الوطني بعدما غير اسمه من جيش التحرير الوطني الى الجيش الوطني الجزائري وقد قام الهواري بومنتن بالانقلاب على الشرعية الثورية واحتلال العاصمة بالقوة العسكرية عن طريق جيش الحدود المدجج بالاسلحة الثقيلة والمدعم خارجيا
الحكم في بداية الثورة كان يستند للشريعة الإسلامية و هذا مبدأ مذكور في بيان اول نوفبر و شيحاني بشير نفذ فيه حكم اعدام وليس اغتيال اما عباس لغرور اغتيل لسبب وحيد وهو عدم تقبله للقيادة الجديدة التي كانت تستند للقوانين الوضعية الشيوعية العلمانية و قرارات مؤتمر الصومام و كان هذا مصير كثير من القادة الاوائل اما العزل او القتل ومنهم من دفع يه لتسليم نفسه للعدو
اصلا الخلافات والصراعات بن قادة الولاية الاولى كان قبل مؤتمر الصومام وكانو يصارعو فيما بينهم على الزعامة وعلى الجهوية وعميروش كان يحاول الصلح فيما بينهم على المبادئ الاسلاميه
حتى ناءب بن بولعيد عاجل عجول نجى من كمين نصبه له عميروش فاستطاع النجاة باعجوبة وحاصروه من كل جانب حتى اضطر لتسليم نفسه للاستعمار وكان من خيرة المجاهدين
أهلا وسهلا بك صالح لغرور، كنا في العاصمة سنة 1975، كلية العلوم بالجزائر العاصمة ومعنا روابحية فوزي ، أنا غادرت الجزائر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وأنا ساكن في التكساص الآن، متقاعد
معك حق الخيانة بدأت حتى قبل الثورة عندما انقلب الطلبة على الاستاذ والطلبة هم معظم المجاهدين الكبار لا والاستاذ هو مصالي الحاج ابو الثورة ووصل البعض منهم ان سرع في اعلان الثورة فقط ليسبقو مصالي الحاج رحمه الله الذي هو‘ اول من سلط الضوء على ضرورة الاستقلال في حين ان الاحزاب والجمعيات كانت تحاول فقط ادماج الجزائر مع فرنسا وتحسين شروط الاستعمار........
الصحفي يتحدث عن نهاية الوقت وكأن قناة النهار عندها ماستقدمه من برامج مهمه غير إشهارات ليكوش والقهوه .أمشي روح تقود التاريخ عبارة عن تسلسل للأحداث باش نفهمو لحكايه مليح لايوجد كلمة إختصار في التاريخ يا سيدي الصحفي .خلي السيد يحكي براحتو
رحم الله اسد الأوراس عباس لغرور شقيقه لم يعطه حقه و تكلم بشكل سطحي اظن أنه لا يريد القول بأن بورقيبة اعتقله و الله أعلم صالح لغرور يخفي الكثير اظن لأسباب دبلوماسية
لا بو رقيبة ولا بطيخ اااخوة الجزائريين كانت لهم الحرية التامة في اتخاذ قراراتهم وحتى تصاريح التنقل وجلب الأسلحة كانت تعطى من طرف الحكومة اامؤقة وهذا لا تسمح به أي دولة أخرى ولكن تونس فعلتها....تصفية الحسابات لأسباب اديولوجية وجهوية وأحيانا شخصية هي سبب الاغتيالات وقد تم ذلك في كل الولايات
معضم قادة المنطقة الأولي تمت تصفيتهم أو حاول قتلهم و من لم يقتل اتهم وهاذي حقيقة كما يقول هاذا الكاتب لتضعيف هاذة المنطقة التي كانت أقوي منطقة في بداية الثورة!
لست من الاوراس بل من الغرب الجزاءري و أتمم كلامك : الولاية الأولى كانت و بقيت من بداية الثورة ألى نهايتها اشد الولايات ظراوة في القتال و لا زال الجزاءريون الأحرار يعولون عليها في النهوظ بالبلاد إلى ما هو أسمى و الله يرحم كل الشهداء للابرار. تقاتل المبشرون بالجنة و في ظروف أرحم فكيف بأبطالنا في ظروف و لا اقسى .
عجول هو الذي كان ""يخلق "" التهم ضد كل من يبرز ضمن قادات الثورة في الاوراس .هو الخائن الاكبر ....هيءالتهم لشيحاني بشير لانه كان يخشاه و يعرف انه بطل و مجاهد ذو شخصية قوية ....بعد ذلك قام بفس العملية القذرة في تونس الى غاية ان حكم و قتل ..
الذين ينتقدون مؤتمر الصومام يعني لو كان ماوقعش المؤتمر خير واقيل تكمل الثورة هكداك تمشي بلا قيادة ولا أهداف محددة لو كان أخذت ولاية أخرى المسؤولية ماشي ماديرش من بعد جي تنتقد إنتقاد هدام لي دار وأخذ المبادرة
الشاوية معروفين بجهويتهم و حبهم للحكم و القيادة، عباس لغرور مجاهد كبير لكن قتل شيهاني بتهمة باطلة إلا لأنه يظن انه اولى بحكم الولاية الاولى لان شيهاني من قسنطينة. و قررت بعد ذلك المجلس الأعلى للثورة معاقبته و فقط. كفاكم لف و دوران. بشير شيهاني اذا أخطأ يجب اخبار القادة و ليس اعدامه بحضور شيخ.
نقطة تحتسب ضدك استاذ صالح لغرور ، راك عاقل بزاف في نقاشك ، راك اخ عباس لغرور انسان وطني و ثوري بامتياز ، همش هو و كل منطقة الاوراس بعد مؤتمر الصومام و قاموا بمحاكمته هو و عاجل عجول لانهم خافوا منهم و من مكانتهم و شجاعتهم و مبادئهم.
في كل ثورات العالم تحدث ماءسات و اختلاف بين رفقاء السلاح .. و لعل اكبر خطأ ارتكب في الثورة الجزائرية هو اغتيال عباس لغرور و اغتيال قادة اوراس _ النمامشة
Idir Zikiou الأخطاء هي التي حدثت عن غير قصد ، اما ان يتولى رآسة او يكون عضو في محكمة مثل واحد أمي مثل الشاذلي ، و يعدمون أصدقاء لهم ، و حتى الذين أُعدمو كثير منهم هم كذالك أَعدمو غيرهم ، فهذا جهل و عبث من مجموعة من الجياع المتعطشين للسلطة و التسلط ، و الذين كانو يسيرون من طرف امريكة و الإتحاد السوفياتي ، القوتين اللتان قررو ان تتغير سياسة العالم ، و إنهاء الهيمنة الفرنسية و البريطانية على العالم، ليحُلُّو هم محلهم في الهيمنة على العالم بطريقتهم الخاصة ،لأن تلك الحقبة كانت إنهاء الإحتلال العسكري للعالم و كل الدول الآن تحررت بالمفهوم العسكري سواء التي حاربت او لم تحارب ،و انقسم العالم إلى معسكرين و اصبحت حتى فرنسا و بريطانيا تابعتين لقوة عظمى جديدة مثلها مثل الدول التي كانت مستعمرتها منقبل
chadli ignorant? pourquoi abane sortait de harvard? c'est quoi ca , la revolution a besoin de baroudeurs, la justice a été faite selon la religion islamique y compris les executions faites par bouguerra , lagrour, amirouche, c'est très choquant de traiter les moujahidines de la sorte, si tu as un chahid dans ta famille tu doit avoir honte, mais comme ton pseudo l'indique c'est pas étonnant
لا يمكن القول ان القتل في ما بين "المجاهدين" كان مجرد خطء بل كان شيء عظيم وإلا لما نحن مسلمون: يقول الله الذي لا يخطيء: من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا
عباس الغرور ابن خنشلة ,حتى احنا ابناء تبسة نعتبروه ولدنا لأنه دافع عن منطقتنا كالاسد وكان من أبطال معركة الجرف أن لم يكن من أهم 2او 3 قادة لهذه المعركة ربي يرحمه اتمنى ان يسموا على اسمه المدينة الجديدة في تبسة
@@bensamirsamir9036 أخي الشهيد عباس لغرور كان يحارب الفرنسي و هو صاحب مقولة (اليوم الذي لا احارب فيه فرنسا يعتبر خيانة ) فهو لم يكن جهويا أو طامعا في سلطة بل رجل اسلامي على اخلاق يشهد لها العدو قبل الصديق. تحياتي
الشرق 90 ٪ ڨومية وهوما سبب تجذر هذا النظام والشي المؤسف ان المناطق الشرقية مهمشة وتعاني الفقر والحرمان وتحطم تام في البنية التحتية مع كثرة الشية والقوادة والرخس وهؤمة سبب خيانة الحراك الشعبي الذي طالب بدولة المدنية واغلب شباب الناحية الشرقية مستقبلهم مرسؤم في التجنيد وفقط او التطبيل لتبؤن والشنڨريحة
ما اعيبه على أخ الشهيد البطل عباس لغرور هو مسكه العصا من الوسط أثناء إدلائه بملابسات اغتيال أخيه، و أجزم بأنه يعرف الكثير لكن للأسف حتى بعد مرور ما يقارب ستين سنة من الإستقلال لا أحدا إمتلك الشجاعة و سمى الأشياء بمسمياتها ، فقط تذكروا أنه : من يكتم الشهادة فهو آثم قلبه. خليتونا نكبروا و في أذهاننا مجموعة من العقد التاريخية و كل عقدة منها تحمل في ثناياها ألف ألف سؤال. رحم الله الشهيد بن بولعيد رحم الله الشهيد بن مهيدي رحم الله الشهيد عباس لغرور رحم الله الشهيد بشير شيحاني رحم الله العقيد شعباني شهيد الإستقلال، الله يرحم جميع الصادقين من أبناء الشعب.
@UClxFKLO3dBq_I-tf-WD9ftA وانت اسمك اليس عربي هههههههه غريبة كرة القدم ....لتذكير حتى اسم مازيغ هو اسم عربي كنعاني يرجع لمازيغ بن كنعان بن سام بن نوح عليه السلام ....منن تضرب تلقها عرب اين المفر
@محمد مازيغ انا من عائلة ثورية يا حابسابي مجاهد مزال حي الحمد لله ..وكان تحت امرة سي حواس ومنه تحت امرة العقيد شعباني ...وكان مسؤول البريد ...الخ يعرف كل شيء ..يعني لا اتكلم من فراغ. يا بوقوقو .....لتذكير ابي ايضا كان كاتب الضبط القضائي في محاكمة. محمد العموري وعجال العجول ..وكان رئس المحكمة هو هواري بومدين الذي برء المتهمين وامر باعدت اعتبارهم ورتبهم ....الخ لكن كريم بلقاسم بدل اطلاق سراحهم أمر بن شريف باخذهم واعدامهم ....الخ
اولدي روح احكي قصتك لجاهل مثلك. كل قادة الثورة كانوا يدخنون. و مؤتمر الصومام حضره كل المجاهدين الكبار إلا بن بلة البيوع و قادة الولاية الاولى الذين كانوا في صراعات حادة من اجل حكم الولاية بعد موت بن بولعيد. مؤتم الصومام كان منعرج هام في الثورة و اعطاها دافع جديد و تنظيم حديث هو أساس الدولة الجزائرية المدنية الحديثة الحديثة و هذا ما لا يعجب النظام العسكري الحركي و اذنابه من البوصبعيين اولاد الحركة مثلك.
الزعيم الاول في منطقة الاوراس هو مصطفى بن بولعيد و نائبه بشير شيهاني ، و بعدهم يأتي عجال عجول و عباس لغرور . عجال عجول و عباس لغرور قتلو مصطفى بن بولعيد و بشير شيهاني . هذه هي القضية وما فيها .
سي صالح ِاخوك. مجاهد وهذا أمر لا ينكره احد.شيحاني بشير نظر اليه بعض المتعصبين على انه براني رغم انه صديق مصطفى بن بولعيد وهو على الأرجح من اقترحه للمنصب,ولأن المجاهدين بشر يخطءون. مثلما يصيبون .حاكموه لتهمة حتى وإن صحت فهي لا تستوجب الاعدام .اما عميروش فجاء الى المنطقة لاصلاح ذات البين بين إخوانه في المنطقة.فيما يخص مؤتمر الصومام فجاء اصلا ليزيد الثورة صبغة تنظيمية اكثر لان بعض المناطق في الثورة لم تكن تستوعب الاخر و ضحية هذه العقلية الجهوية الضيقة هو شيهاني بشير .رحم الله الشهداء وجعلهم في مقام علين وأطال الله في عمر المجاهدين والمجد للجزائر
خلاصة القول الثورة فالاوراس بدأت في إطار مبادئ الشريعة الإسلامية و من بعد مؤتمر الصومام تبدل الحال و ولات الثورة في إطار العلمانية و الشيوعية بتوجيه من السلطات الفرنسية
لو لا مؤتمر الصومام و حنكة عبان و بن مهيدي، لما هزمت فرنسا، و لو كان مؤتمر الصومام خيانة كما تدعون لما قامت فرنسا بقنبلة قرية افري و ما جاورها مباشرة بعد علمها حوالي ثلاثة اشهر بعقد احتماع في تلك المنطقة، مع ابادة قاطنى المنطقة المشكل انكم تنفرون من كل ماهو قبايلي، و لو طبقت قرارات الصومام بعد الاستقلال لو كنا الان في مكانة تركيا او اندونيسيا الله يرحم الشهداء تحيا الجزائر
مؤتمر الخيانة وضع الثورة في يد المخابرات الفرنسية والتيار الفرانكوفوني وتم تصفية قادة الاوراس الذين عارضوا مؤتمر البغلة وتم اختراق الثورة لهذا مزالت فرنسا تتحكم في ثروات وقرارات الجزائر وامضاء اتفاقيات افيان ووووو؟؟؟؟
وانا اتابع شهادات المقتولين خلال الثورة وحتى بعدها يرفض اصحابها التحدث على الذين قتلو من طرف هؤلاء المقتولين ولنا امثلة في الذين قتلهم عميروش وكريم ولغرور ووو فعددهم كبير فلنترك التاربخ للمؤرخين وليس لعائلات هؤلاء او اصدقائهم
بشير شيحاني لماذا اعدم يقولون لاسباب اخلاقيه هل من توضيح ؟؟؟؟؟ اما سي عباس اكيد قتل ضلما .وسي عاجل لعجول هرب من عميروش ولجأ الى اخونه في منطقه لا اتذكر اسمها .وقال له رفاقه لازم تلقى عميروش قاللهم معنها نروح نموت ...وسلم نفسه للسلطات الاستعمار .لكن كان زعيم كبير ولم يقم بوشايه .ومن بعد اتصل برفاقه للعوده الى الجبل ورفضو ..رحم الله عباس لغرور وعاجل عجول اسود الثوره
شيحاني اعدم من طرف القائدين العسكريين وهما :عاجل عجول وعباس لغرور بسبب الخطأ الاستراتيجي الذي ارتكبه والمتمثل في اجبار عاجل عجول وعباس لغرور على التحضير للإحتفال للذكرى الاولى لاندلاع ثورة نوفمبر 54 القائدان غير مؤيدين للاحتفال نظرا لمحدودية عدد افراد النواة الأولى لجيش التحرير ,نظم الاحتفال لغرض إظهار حقيقة جيش التحرير وبأنهم ليسوا قطاع طرق وخارجين عن القانون,قبل ان ينتهي الاحتفال طوقت فرنسا مكان الاحتفال بواد هلال بالجرف بتبسة دامت المعركة 7ايام بلياليها قادها عجول عجول وعباس لغرور وسيدي حني ولزهر شريط ,شيحاني بقي مختبئا في مغارة ,فقد ثلث جيش التحرير الذي كان عدده زهاء ثلاثمئة جندي ,هذا سبب اعدام شيحاني ,اما السبب الاخلاقي فهو دعائي اكثر من الحقيقة.
عن الشيخ محمد بن امبارح غرنزق المجاهد قال اخر ما سمعته عن عباس لغرور وهو في سجنه قبل اعدامه الجزائر لكل الجزائرين اذا قيل لكم اعملوا معنا اعملوا وهذا بعد سجن عبد الحي وتغيير القيادة في تونس وقال لي الشيخ سالت احد الذين حكموا. على عباس الغرور اضنه. ايدير ا انه حكم قاسي على رجل له. فضل كبير على الثورة فرد عليا قائلا. انه فوضوي فاجبته. الفوضوي. لا تعطى له المسؤوية .
15 إطار مهِّم اعدم و 2 غيابيا. القي عليهم القبض بورقيبة إثر قيامهم بعمليات عسكرية في تونس مما أدى إلى زعزعت استقرار بورقيبة فاتصل بلجنة التنسيق ،فقدم خدمة لفرنسا بإعدامهم. الشيخ عباس الغرور انسان شريف ومتدين ولا يخاف في الله لومة لائم ، مغوار يهدد العدو في وكره .لن تنجب الجزائر رجلا كالشيخ عباس الغرور
Pour ce qui concerne Abbas Laghrour, il est pratiquement impossible qu’il eût une idée précise de ce que pouvaient représenter les décisions du congrès, pour la simple raison qu’il était en détention depuis 1956, alors que les assises de la Soummam ont eu lieu en août. Désignés comme étant des «mouchawichine» (agitateurs, fauteurs de troubles), ces cadres dirigeants de la Révolution, tous issus de la wilaya I, étaient les premières victimes expiatoires d’un profond malaise qui traversait ce bastion de l’insurrection, que la direction de l’Extérieur était incapable de résoudre par le dialogue. Une purge qui préludait à celle, plus retentissante, qui va cibler des dirigeants éminents de cette région, à l’image des colonel Lamouri, Nouaoura et Aouachria, exécutés avec d’autres officiers, deux ans plus tard dans des conditions similaires. Dans cette affaire des 17 condamnés à mort, trois jours seulement séparaient la date du procès de celle de l’exécution des «récalcitrants» ; ce qui prouve qu’aucune possibilité d’appel n’a été accordée aux condamnés, et qu’aucune chance n’a été laissée à une médiation pour demander au «tribunal» de surseoir à sa funeste décision ou de refaire le procès en présence d’une défense digne de ce nom. Cela montre, en fait, le peu de cas que faisaient les plus hautes instances de la Révolution de ceux qui exprimaient des points de vues divergents ou s’opposaient carrément à la démarche politique adoptée par les dirigeants à Tunis, à un moment crucial de la Guerre de libération. Quinze militants ont été exécutés en ce 25 juillet 1957, dont Abbas Laghrour. Des militants connus comme Chreit Lazhar, qui aura tout partagé avec son compagnon Abbas depuis leurs débuts dans le mouvement national. Ensemble, ils avaient lutté aux côtés du patriarche Mostefa Benboulaïd, et avec Adjel Adjoul ils formeront le trio le plus redoutable des Aurès. Abbas et Lazhar avaient déjà été accusés d’avoir éliminé, en 1956, l’adjoint de Benboulaïd, Chihani Bachir, dans le but de s’emparer des commandes de la wilaya I, après la mort du chef historique. Mais, il est clair que ce n’est pas pour ce mobile qu’ils seront cloués au pilori, pour la simple raison que la majorité des autres condamnés n’avaient aucune relation avec cette affaire. Autre moudjahid de la première heure qui figure sur la liste des condamnés à mort, et lui-même exécuté : Abdelhafid Soufi, originaire comme Abbas Laghrour de Khenchela. Il fit partie des premiers combattants qui ont mené des attaques le 1er novembre 1954. Son groupe était chargé de cibler les villages de Khangat Sidi Nadji et Ouldja. Autre figure connue dans la région : le moudjahid Houha Belaid, qui était responsable politico-militaire de la région de Meskiana dès le début de l’insurrection armée. Il a définitivement quitté la région en mai 1956. Quatrième héros exécuté : Tidjani Athmani. Lui aussi originaire de Khenchela, il a fait partie du commando qui a attaqué les différents points stratégiques à Khenchela le 1er novembre 1954. Il attaqua avec son groupe le transformateur électrique et les lignes de communications téléphoniques et permettra aux différents groupes d’attaquer les points stratégiques désignés. Le lendemain du 1er novembre il est désigné responsable de la zone de Khenchela, Oum El-Bouaghi, Khroub. Il participe aux nombreuses batailles en wilaya I (Aurès-Nememchas) notamment celle du Djorf. En Tunisie, où il s’est déplacé en octobre 1956 en compagnie de Abbas Laghrour et de nombreux cadres de la Wilaya I pour s’informer sur les nouvelles structures décidées en leur absence suite à la réunion de la Soummam, il fut arrêté par les autorités tunisiennes, pour être ensuite livré au CCE. Cinquième de la liste : Aït Zaouche dit Hamimi, un jeune combattant de Khenchela. Les autres victimes sont : Saïd Abdelhaï, Chouchane Loucif dit Bahi, Bouhdiji Laïd, Ben Ali Mohammed, Guerfi Rebai, Mentouri Mahmoud, Hali Abdelkarim, Zaârouri Abdelmajid et enfin Ettoumi. Sont condamnés à mort par contumace : Ali Mahsas et Omar Ben Boulaïd. Ces deux derniers se sont réfugiés en Europe pour échapper à la sentence. Le premier était un ancien militant du mouvement national et ancien détenu avec Ahmed Benbella à qui il est resté fidèle. Il est peut-être le seul, de tous les condamnés, à revendiquer son opposition au congrès de la Soummam et à ses résolutions. Adel Fathi
Malheureusement se sont certains kabyles comme Karim Belkacem et Abban Ramdan de mèche avec Boukharouba et ses sbirs, par espoir de se faire une place d'honneur dans la formation du gouvernement des frontières qui ont monté un piège diabolique et exécuté 17 des valeureux chefs de guerre Chaouis et Abbane a donné la position de Ben Boulaid afin que les Paras puissent le piéger et hélas ils ont réussi à lui parachuté un TSF radio bourré d'explosifs et tout cela pour mettre les Aurès Nemamcha sous tutelle . Une fois leurs plan mit a exécution, le congrès de la Soumam a eu lieu pour la grande joie de ces kabyles, Ben M'hidi balancé par Yacef Saadi et la boucle est bouclée. Par la suite Boukharouba a fini par les doubler et exécuté aussi ..Voilà le résultat de cette tragédie est devant nous aujourd'hui , un régime ripoux a majorité Malg qui pille, cassent l'économie et l'avenir du pays . Pour que les générations futures apprennent la vérité de cette sale guerre et dépoussiérer l'histoire de notre pays comme l'a dit un brave monsieur dans une autre vidéo
L’Opération Oiseau bleu ou la « Force K » ou « Opération K » fut mise en œuvre par le SDECE (services secrets français) en 1956, deuxième année de la guerre d'indépendance de l'Algérie. Le projet, élaboré semble-t-il à la fin 1955 au niveau du Gouvernement Général de l'Algérie, envisage de détacher de la rébellion du FLN plusieurs centaines de Kabyles puis de les transformer en commandos clandestins, opérant avec des tenues et des armes analogues à celles de l'ALN le bras armé du FLN, et chargés de mettre en œuvre un véritable « contre-maquis » en Kabylie baptisé « Oiseau bleu » ou « Force K » comme « Kabyle ». Soldée par un cuisant échec, mieux, par un total retournement puisqu'elle approvisionna le FLN en armes, hommes et fonds, cette opération longtemps tenue au secret est encore largement ignorée des historiens et des opinions française et algérienne. Yves Courrière se vante d'être le premier à l'avoir révélée. C'est en Indochine que les Français avaient eu pour la première fois l'idée d'utiliser à leur profit les rivalités séculaires entre les différents groupes ethniques et plus précisément celle opposant les minorités et les sectes aux Annamites parmi lesquels se recrutaient les principaux membres du Viêt-minh. Au printemps 1956, ce procédé est repris en Algérie, notamment en Kabylie. Au cours de l'été 1955, la rébellion FLN conduite en Kabylie par Krim Belkacem et Saïd Mohammedi devient de plus en plus active. Les troupes françaises qui y sont stationnées, chargées du rétablissement et du maintien de l'ordre, paraissent peu efficaces pour ce qui concerne la pacification et la contre-guérilla. Composées d'appelés du contingent, dotées d'un encadrement souvent insuffisant, elles manquent, non seulement de capacités techniques, mais aussi, fréquemment de motivation. Depuis la Première Guerre mondiale, les Kabyles ont fourni une grande partie des migrants algériens en France et en Europe de l'ouest. Là, ils ont été pris en main par le Parti communiste algérien, puis ont rejoint la mouvance indépendantiste algérienne représentée par l'Etoile nord africaine (ENA) puis par le Parti du Peuple Algérien (PPA) de Messali Hadj. Cela explique l'existence, dans la région, depuis plusieurs années, d'un certain engouement pour les idées nationalistes prônées par Messali Hadj et son parti ainsi que d'un quadrillage politique du terrain. La zone littorale ou Kabylie maritime est pour le moment, du moins en apparence, relativement calme. C'est un secteur, à tous points de vue, difficile. Or, depuis novembre 1954, le MNA, qui se déclare héritier du PPA, est devenu l'ennemi avéré du FLN, la nouvelle formation nationaliste. Le Gouvernement Général et le commandement militaire en Algérie voient dans cette situation la possibilité d'utiliser à leur profit ces rivalités sanglantes, d'autant que le MNA, a été depuis longtemps infiltré par les services de police qui y comptent des indicateurs.
@@Sansid13 Pourtant personnes n'a mieux servi ce régime depuis 62 que ceux que tu désignes comme ses victimes et personne ne s'est opposé à lui autant que ceux que tu désignes comme ses alliés. Bizarre bizarre
zak zaki pourquoi ce vocabulaire kabyle chaouis...qu'est ce que vous insinuez? Au moment ou nous cherchons à unir vous voulez nous divisez, vous voulez dire que les kabyles n'ont pas fait de revolutions? Ils sont tous des traitres? Quelle est l'idée cachée de votre poste? Ayez l'honnêteté intellectuelle de dévoiler l fond de votre pensée?
تصريحات غير حقيقية كنت قد قرأت لأخ عباس لغرور في حوار لأحد الجرائد ان سبب إعدام الشهيد شيحاني كان لأنه ليس من المنطقة (اصيل واد سوف وتربى في لخروب ) و لصراع على السلطة، فكيف لقائد تربي في بيت إبن باديس و يحفظ القرأن و كان إمامهم في الجبل. - وهاهوا اخ عباس في هذا التصريح يلوح بإتهم جماعة السعيد عبد الحي في تنفيذ إعدام عباس لغرور
عباس لغرور قـائد كبير ومن رموز الثورة وهذا لا ينكره أحد ، والجميع يعلم أنه قتل ظلما على يد لجنة التنسيق والتنفيذ التي أخطأت كثيرا في أسلوب معالجتها للأحداث فقد انتهجت أسلوب محاولة الاغتيال في قضية عجول قبله ، والإعدام في قضيته هو وجماعته وقضية لعموري من بعده ، وكانت نيتها في التفرد بالسلطة واضحة وضوح الشمس ولم تسع أبدا للحوار ومحاولة إيجاد الحلول والقيادة الجماعية للثورة. لكن لا أحد ينكر أن أحد أعظم أخطاء الثورة كان إعدام عباس وعجول لشيحاني بشير مهما كانت الأسباب سواء أخلاقية دينية أو تكتيكية حربية (وكلاهما أمر غير محتمل لأن شيحاني إنسان مثقف من كوكب آخر، بعيد النظر حصيف الرأي) وظروف تلك المرحلة كانت لا تسمح بقتله حتى لو صحت المزاعم ، فإعدامه تسبب في فراغ القيادة بأوراس النمامشة وتشتتها وغيابها عن مؤتمر الصومام وما تلى الأمر من أحداث (فلو بقي لاختلف الأمر تماما ولعرفت الثورة منحى آخر ولكانت ستقل فيه دماء الجزائريين التي سفكت من أجل السلطة). رحم الله جميع الشهداء الذين ضحوا من أجل الوطن دون استثناء.
+Mounir Man والله عندك الحق المنطقة الثالثة مارست العنصرية و القمع في الاوراس بعد وفاة الزعيم بن بولعيد ...و السبب هو طمع القبائل في السلطة ...و لايخفى عنا ان الاوراس ضدمؤتمر الحركة او مؤتمر الصومام ....من قاد الثورة في الولاية الثالثة هو عبد القادر البريكي ....اكقائد عسكري
لكن نعلم أن صالح لغرور و عجال عجول هو من قتل القائد بشير شيحان أما عجال عجول هو من قتل القائد مصطفى بن بولعيد وكل المنطقة الاولى تعرف وبعدها هرب وسلم روحو لفرنسا واحد كيمى هذا لم يحاسب ظلما
Nabil Bennoui جماعة الصومام اللي قاموا بها القبايل اعدموا مصطفى بن بولعيد وكثير من المجاهدين ولهذا التحقوا مجاهدين منطقة وهران إلى إخوانهم الشاوية لمواجهة جماعة مؤتمر الصومام القبايل ولهذا قال أن كثير من وهران كانوا في جبال الأوراس وماتوا
حرب التحرير كانت صعبة و معقدة من عدة جوانب و كانت القرارات ليس بالشيء الهين خاصة أن المجاهدين دخلوا في نزاع عسكري بإمكانيات بسيطة و جند.ناس ليس هم علاقة بالحرب لمواجهة قوة استعمارية كبيرة من جميع التركيبات العسكرية و السياسية و كان نقص كبير في الاتصالات من الولايات لعدم وجود الإمكانيات خاصة أن فرنسا طوقت كل المناطق و ضيقت علي المجاهدين و لكن في الاخير الهدف الرئيسي قد حقق باسترجاع السيادة الوطنية رغم وجود اختلافات في تسيير الثورة اخطاء نضرا لضروف الثورة و طبيعة العدو
كي تسمع اخر الفيديو تفهم بلي كاين كعب يحلو غير في فمهم اختصر كل شيء في كلمة "هؤلاء الرجال ما كانوش خائنين حتى و لو تقاتلوا ما بيناتهم من اجل أسباب و خلافات شخصية لكن ادوا واجبهم و حرروا الوطن
السبب الرئيسي في تعيين القادة من غير ابناء الاوراس هو العروشية في المنطقة التي يرفض كل مسؤول معين من عير عرشه. و مهما كان الامر، يجب الامتثال لاوامر القيادة العليا.
لا يستحق الإعدام كل قادة الثورة لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم لا يحل دم إمرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق لجماعة
ايعقل ان تتهمو رجل بمثل الشهيد شيهاني بشير بتربيته على يد عبد الحميد بن باديس وبدكائه الخارق و بتنضيمه الجنود على اعلى مستوى والكل يشهد له العدو قبل الصديق وكان من حفاض القرآن .كان داهية وخطط امعركة الجرف الشهيرة ولكن الغيرة التي كانت في صدور قاتليه بعد ان ولاه مصطفى بن بولعيد القيادة عندما ذهب الى تونس لعلمه بوزن ومكانة بشير شيهاني في تسيير الامور بعده فهذا ما ام يعجب اصحاب المنطقة وقامو بتصفيته .وهو كان من العقول النادرة في التخطيط والتنصيم حسب شهادة المجاهدين الرجال الذين عاشو معه في تلك الفترة..وكل مايقوله اخوه ما هو اﻻ من اجل تلميع صورة اخيه.وفي الاخير الله يرحم الشهداء
أولا من قاد معركة الجرف هو عباس لغرور و عجول و ليس شيهاني بشير لأن هذا الأخير تم وضعه في كهف حتي مرور أسبوع كامل من المعركة عندها خرج من ذلك الكهف و الإنسحاب من المعركة
عباس لغرور و عاجل عجول خونة وهذي حقيقة و شيهاني بشير كان في مركز القيادة و داهية في التخطيط قائد معركة الجرف احب من احب و كره من كره و سي مصطفى بن بولعيد اعرف الناس به و ليس جهلة مثل عاجل و اتباعه من يلسقون به التهم يعنى اسد الاوراس مصطفى بن بولعيد مجنون حتى يضع المنطقة تحت قيادة شيهاني بشير رحمه الله ...الغيرة و الجهوية هية من قتلت سي بشير و مجاهدي الاوراس النمامشة كانو عند صدق الوعد و اعدمو الخائن الجاهل عباس لغرور
مئات من مجاهدين الغرب الجزائري استشهدوا في جبال الأوراس فكانوا ينقلوا الأسلحة من حدود المغرب ويبقوا في جبال الأوراس ومعظمهم بقوا مدفونين وحتى اهلهم لا يعرفوا مصيرهم
الإغتيالات حدثت حتى في وقت الصحابة رضوان الله عليهم وهم من خيرة خلق الله و حدثت في زمان دولة المماليك بين بيبرس و قطز و اقطاي ... الخ و كل منهم كان يسعى لحماية الإسلام من التاتار و هذا ما وقع بين قواد ثورتنا لذا أقول رحمهم الله جميعا و انزلهم منازل الشهداء و تحيا الجزائر 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
صحفي médiocre باتم معنى الكلمة . كيف تستطيع طرح سؤال كهذا ؟؟ .. هل يعتبر عباس لغرور خائن أو عميل ... ؟؟، و الله ماتحشم و سي صالح لغرور برافو على الرزانة و الهدوء و المهنية
انت تتكلم بطريقة مقتضبة ...صراحتا مع احترامي الشديد لعباس لغرور و عاجل عجول وبشير شيحاني وجميع صناديد الاوراس ...انت لا تمثل عباس لغرور ...كلامك سطحي جدا تهكم ...لماذا لا تقول الحقيقة كامل ....اذا كنت انت من يخفي الحقيقة وانت اخو عباس من تنتظر ان يقولها بدل عنك
أستاذ صالح عندما تقول تحييد الولاية لكن هذا كان ضروري نظرا للفتنة التي أدت الى التمرد و اثقلت كاهل الولاية و قادتها الذين تقاتلوا فيما بينهم خاصة بعد استشهاد بن بولعيد
عباس الغرور و عاجل عجول كانو قادة في الميدان و يشاركون الجنود في المعارك و ليس الكوستيم و السيقار و بث النميمة و المكاىد في صفوف المجاهدين من أجل نيل الزعامة و ارضاء العدو
الثورة بالمفهوم العلمي،لا تقتل أبناءها، وما وقع بالجزائر ظروف دولية تناسقت وبدت الجزائر،كمسثثنىمن التحرر،فانخرط مقاومون،معظهم اميون،فجأة ودفعة واحدة انخرطوا في مقاومة فرنسا،وذلك بدون حركة وطنية مثقفة وتاريخانية تقود وتوجه حرب التحرير، نعم انجبت الجزائر رجال أفداد،كانوا سباقين في الفكر السياسي،والاصلاح الديني والا جتماعي...واذكرالمرحوم عبد المالك بن نبي،فرحات عباس،قايد احمد،بوضياف،والمفكر الفد المرحوم محمد اركون.واخرون، همش الكل وأبعد وسطت اضعف جماعة فكريا وحتى عسكريا،على الحكم،اغرقوا الجيش الناشئ بضعاف الجنود والذين ينعتون خطئا بضباط فرنسا،وبثفاعل مع ذلك اطلق عبد الناصراسم ثورة المليون ونصف المليون شهيد،نعم كان عدد الشهداء أكبر من اي بلد افريقي اخر،وقيل هذا الرقم،لانتحال الاسماء. فبوتفليقة،المعروف من طرف ابائنا نحن المغاربة، كان صغير السن،يعمل رقاصا،يجلب المواد الغدائية، للحديث العهد بالمقاتلين بومدين ،الذي لم يستكمل تدريبه بتعببر بنبلة الذي جلبه بعد شهر صعب من الاقناع ليترك الازهر بمصر ، لكن البلاداستقلت بدون اية مشاركة تذكر لبومدين،والذي،أيد بنبلة ثم انقلب عليه،لتدخل البلاد مسلسل القتل بجميع اشكاله،ومادامت الجزائر احتكمت في الحكم للبوتلاش الدموي،اهدر هؤلاء الجهلة اموال النفط والغاز،في التسلح والارشاء وشراء مصانع جوطية ايطاليا،واكتمل المسلسل بعودة الغائب بوتفليقة،الذي انتقم لطرده سنة 1978.وأتلف ما تبقى من عائدات النفط الذي انتهت حقبة ولايته الاقتصادية.
اخ عباس لغرور قمة في التربية و الثقافة الله يبارك رغم المعاناة الا انه موضوعي باتم معنى الكلمة لم يتعصب لاخيه و لا لمنطقته و كلمة الختام جد عقلانية بارك الله فيك
Reprendre des histoires .. qui n 'apporte que la Désolation au sein de la population,car la politique du pardon reste la meilleur justice.
@@ghanibel2022 iii
Une fois j'ai parlé avec un ancien Moujahed et il m'a déclaré que s'ils savaient que l'Algérie allait être tenue par une bande de Mafia, une bande de Corrompus, une bande de Traîtres, une bande de Ventrus, une bande de Lâches...ouzid ouzid ouzid, mes amis et moi, ont n'auraient jamais pris le fusil contre la France, car maintenant c'est pire...
اخوانه المجاهدين هما من يحكم عليه
عندما تتكلم قول سي عباس وماادراك ماعباس رحمه الله و اسكنه فسيح جناته
عباس لغرور رمز من رموز الثورة حب من حب وكرها من كره
سي عباس عنده صراع على الاستشهاد وليس على السلطة ولا يفكر فيها
كما تدين تدان هذه هي حب الزعامة وحب الظهور فرقت بين القادة والمجاهدين
تلك امة قد خلت الى اخر الاية
سي عباس هو سيدهم ليفهم التاريخ على ديك تخلصو منوا
عباس الغرور أحد أعظم أبطال الثورة رحمه الله وجعل الجنة مثواه .
انا باالنسبة لي كلهم زعماء وكلهم وطنين وكل من اخط،ء في حق اخيه فليس من باب تصفيته او من باب اخر ولكن هاته هي الشدة في التورة ولولا شدتها وقبضتها القوية لما كانت هناك تورة حقيقية وما كان هناك نصر يدكر ولا حتي تاريخ يدكر فهي تورة عضيمة عضيمة شعبها نساءها ورجالها واطفالها المحد والخلود لشهداءنا الابرار
انا حمار علابالك قتل مؤمن ليس تصفية
غالط
لا توجد جهوية ولا عروشية بشير شيهاني وشامي محمد من خنشلة اعدمو مع بعظهم
الشهيد الرمز عباس لغرور الشيخ سي عباس كما يحلو أن يناديه المجاهد الرمز ورفيق كفاحه عاجل عجول ,حنكة وتخطيط وتنفيذ ورؤية لا مثيل لها. ربي يرحم الشهداء وتحيا الجزائر
رمزك عجول جاهل امي و خائن استسلم للعدو.
كيف يمكن السماع لشخص يدعي ان مؤتمر الصومام خطأ ؟
@@harounimohand773
ليس فقط خطأ ... ردة و خيانة.
مؤتمر الخيانة ... جماعة الدشرة ولاد فرنسا
مؤتمر الخيانة والغدر بسببه انتهى الحهاد وقتل كل رجال الاوراس@@harounimohand773
مؤتمر الصومام سبب وفجأة هؤلاء الابطال
عباس لغرور
شيجاني بشير
لزهر شريط
عباد الزين
المؤامرات تحاك دائما ضد الابطال المخلصين يحق لك يا صالح أن ترفع راسك شامخا
لقد ذكر لي عمي وهو أحد قادة المنطقة أنه تم إعدام كل من يتصف بالشجاعة والبطولة وأيضا القادة المثقفين لأنهم كانو يمثلون خطرا على الانقلابيين الذين حكموا البلاد والعباد بعد الاستقلال ، يعني مسألة تحضير لحكم البلاد وخدمة فرنسا والجواب واضح انضرو من حكم البلاد بعد الاستقلال نصبو ضباط فرنسا على رأس الجيش وتخلصو من الوطنيين والمجاهدين الحقيقيين
كاينة منها
Exacte hadhi hiya
لي قالك الهدرة هذي حركي
@@MB-tt7ry ûiîîîùîîùûùùîù
@@ahmedyassine775 كاينه علبيها لبلاد شدوها الحركى ومزالهوم شايدنها..أنت للي كذبو عليك.. !!
الاوراس بلاد رجال الله يرحم الشهداء ونعلة الله على الخونة سبب عذبنا لليوم
Allah yerham Adjel Ladjoul
تحية تقدير للسيد صالح لغرور على الموضوعية و الرزانة في الكلام رغم أن الموضوع شائك و يتعلق باخيه و رغم ذلك تكلّم بكل هدوء.
سي عباس اعدامه كان خدمة مجانية قدمها بورقيبة ولجنة التنسيق للاستعمار الفرنسي لانه القائد الوحيد الذي قتل 10 ضباط فرنسين واسر عدد كبير من جنود الاحتلال
ounis loucif تلقى نفس ما فعله الذي غدر به شيحاني بشير
bien parler monsieur ounis car habas et les sofi etait proche de l'opposant de bourgiba salah ben youssef car habes c'etait un homme saint est de barode car il fait pas la difference entre la patrie est l'islam car il etait saint les zbir des kabyle c'est eu qui l'ont assasiner merci monsieur ounis je suis du sud de l'algerie de biskra issue d'une famille revolutionaire sacrifiè 6 hommes pour la chaire patrie
@@kameldjellab2177 Cela veut dire quoi les "zbires des kabyle "?? Quel est le but de ce genre de propos?? Vous attendez du bien d'une chaine comme celle là??
لا حول و لا قوة الا بالله
Master Samiox et qu est-ce-qu elle a cette chaîne ? C est une chaîne comme les autres.
@@mmk-ym3eo Si tu veux...
هؤلاء شهداء و مجاهدون اعطوا كل ما يملكون للجزاير. يجب ان نعذر اخطاءهم . رحمهم الله و جعلهم في اعلى جنة ، و هم سادتنا و عظماؤنا.
.
@@mohamednemer4154 la
كلام جميل بارك الله فيك
اثناء الثورة هناك مجاهدين وقادة حقيقيين واخرون كانو مندسون ومجرمون خدمو مصالح فرنسا كالمجرم هواري بومدين الذي لم يطلق يوما رصاصة واحدة في وجه القوات الاستعمارية وفي المقابل قام بالاتحاد مع ضباط وكابرانات فرنسا الحركى وحماهم ومنحهم المناصب الحساسة داخل الجيش الوطني بعدما غير اسمه من جيش التحرير الوطني الى الجيش الوطني الجزائري وقد قام الهواري بومنتن بالانقلاب على الشرعية الثورية واحتلال العاصمة بالقوة العسكرية عن طريق جيش الحدود المدجج بالاسلحة الثقيلة والمدعم خارجيا
@@klachincovklachincov9941
Et Abane il a tiré une balle ?
Vous vivez dans le mensonge
الصحفي هو لي يهدر و يقاطع الضيف لغرور ضحية مؤتمر الخيانة
😢 و من قتل الزعيم بن بولعيد 😢مؤتمر الصومام ؟؟؟؟😂
يا ولد روح يبدلولك لاكوش تاعك راهي تريح
فعلا عباس هو القائد العسكري الميداني الذي أدركت فرنسا من خلاله أن الثورة في الولاية الاولى حقيقية ولا بد من القضاء عليها بكل الطرق
الحكم في بداية الثورة كان يستند للشريعة الإسلامية و هذا مبدأ مذكور في بيان اول نوفبر و شيحاني بشير نفذ فيه حكم اعدام وليس اغتيال اما عباس لغرور اغتيل لسبب وحيد وهو عدم تقبله للقيادة الجديدة التي كانت تستند للقوانين الوضعية الشيوعية العلمانية و قرارات مؤتمر الصومام و كان هذا مصير كثير من القادة الاوائل اما العزل او القتل ومنهم من دفع يه لتسليم نفسه للعدو
MB 1954 كان يردون تسير الثورة بطريقة فوضوية اما مؤتمر الصومام أعط لثورة تنظيم و كيف تسير الثورة بالطريقة احترافية
@@bensamirsamir9036 متنساش لي تيراس مؤتمر الصومام هو العربي بن مهيدي
اصلا الخلافات والصراعات بن قادة الولاية الاولى كان قبل مؤتمر الصومام وكانو يصارعو فيما بينهم على الزعامة وعلى الجهوية وعميروش كان يحاول الصلح فيما بينهم على المبادئ الاسلاميه
احسنت احسنت اذا كانت حقيقة
نعم لانه كان متخادل مع سيده قمال عبد الناصر العروبي!
حتى ناءب بن بولعيد عاجل عجول نجى من كمين نصبه له عميروش فاستطاع النجاة باعجوبة وحاصروه من كل جانب حتى اضطر لتسليم نفسه للاستعمار وكان من خيرة المجاهدين
أهلا وسهلا بك صالح لغرور، كنا في العاصمة سنة 1975، كلية العلوم بالجزائر العاصمة ومعنا روابحية فوزي ، أنا غادرت الجزائر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وأنا ساكن في التكساص الآن، متقاعد
امبعد بدلت اسمك رجعتو مارتينز ياك
😮😮😮
لن نصل الى الحقيقة فنرجسيتنا الوطنية المزعومة تجعلنا نجمل و نجامل كل قادة الثورة مكابرة وعنادا و كانهم كانوا ملائكة
برافو ويعطيك الصحه خويا وطريقة تفكيرك تخليني نعطيك فيديو يخليك تفهم ولو نصف الحقيقة المخفية... اتفضل
ua-cam.com/video/3rJGDtrcUFs/v-deo.html
معك حق الخيانة بدأت حتى قبل الثورة عندما انقلب الطلبة على الاستاذ والطلبة هم معظم المجاهدين الكبار لا والاستاذ هو مصالي الحاج ابو الثورة ووصل البعض منهم ان سرع في اعلان الثورة فقط ليسبقو مصالي الحاج رحمه الله الذي هو‘ اول من سلط الضوء على ضرورة الاستقلال في حين ان الاحزاب والجمعيات كانت تحاول فقط ادماج الجزائر مع فرنسا وتحسين شروط الاستعمار........
@@mouhamed3782 nl
باين عليك من هذيك الجيهة
المهم هذو ربي رضى عليهم و نت شوف سلاكك غدوة كيفاه
@@maniman-tx2hf رحمة الله على ميصالي الحاج
عباس لغروب أسد من أسود الشاوية الأحرار
الشاوية اكثرهم خانوا الثورة و أغتالوا قادة كبار و أنضموا إلي جماعة وجدة الخونة مع بوخروبة
لغرور ماشي لغروب
عربي قح ومتدين وليس شاوي
الصحفي يتحدث عن نهاية الوقت وكأن قناة النهار عندها ماستقدمه من برامج مهمه غير إشهارات ليكوش والقهوه .أمشي روح تقود التاريخ عبارة عن تسلسل للأحداث باش نفهمو لحكايه مليح لايوجد كلمة إختصار في التاريخ يا سيدي الصحفي .خلي السيد يحكي براحتو
👍👌
التاريخ يجب أن يسرد بطريقة شفافة كي يتعلم الجيل الصاعد الحقيقة عن تاريخ أجدادهم.
الحقيقة مرة
عباس لغرور كان رفقة جدي رحمهما الله و تقبلهما في الشهداء .🇩🇿
اعزكم الله بشهداكم في الدنيا و الآخرة، و اعز بهم الجزائر ♥️🇩🇿♥️
جدك كفاش اسمو
الشهيد جبار عمر
لك ولكل عائلتك كل التحية و الاحترام و التقدير
🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
مهما حصل من أخطاء وضلمات ضد بعض القادة الكبار للثورة الجزائريه يبقي انهم كلهم كانوا وطنيين همهم تحرير الوطن.
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.
رحم الله اسد الأوراس عباس لغرور شقيقه لم يعطه حقه و تكلم بشكل سطحي
اظن أنه لا يريد القول بأن بورقيبة اعتقله و الله أعلم صالح لغرور يخفي الكثير اظن لأسباب دبلوماسية
اشاطرك الرأي
لا بو رقيبة ولا بطيخ اااخوة الجزائريين كانت لهم الحرية التامة في اتخاذ قراراتهم وحتى تصاريح التنقل وجلب الأسلحة كانت تعطى من طرف الحكومة اامؤقة وهذا لا تسمح به أي دولة أخرى ولكن تونس فعلتها....تصفية الحسابات لأسباب اديولوجية وجهوية وأحيانا شخصية هي سبب الاغتيالات وقد تم ذلك في كل الولايات
نعم تكلم بتحفظ كبير
تصفية قادة الاوراس من اللوبي الفرنكوفوني المنبثق من مؤتمر البغلة والخيانة
انت.بالذات.تتهم.اسيادك.ما.فيك.
ريحة.الصادق.فيك.غير.ريحة.الخاءن
معضم قادة المنطقة الأولي تمت تصفيتهم أو حاول قتلهم و من لم يقتل اتهم وهاذي حقيقة كما يقول هاذا الكاتب لتضعيف هاذة المنطقة التي كانت أقوي منطقة في بداية الثورة!
لست من الاوراس بل من الغرب الجزاءري و أتمم كلامك : الولاية الأولى كانت و بقيت من بداية الثورة ألى نهايتها اشد الولايات ظراوة في القتال و لا زال الجزاءريون الأحرار يعولون عليها في النهوظ بالبلاد إلى ما هو أسمى و الله يرحم كل الشهداء للابرار. تقاتل المبشرون بالجنة و في ظروف أرحم فكيف بأبطالنا في ظروف و لا اقسى .
ليس لتضعيف الولاية الاولى، و إنما لتوحيد الصفوف
@@cosette1742 ربي يحفظك
وتحيا الجزائر
Bessah makach li yahdar sah .koul wahed ikoul lfoul ta3i li itib
@@benettoumichabane8770 hadhi hiya thoura domage fiha bezzaf ghalatat
اتمنى ان لا تكون لقاءات من هذا النوع. تاريخ الثورة مملوء بالتزوير و انه يشوه المجاهدين. اللهم اغفر لهم و ارحمهم. امين
تاريخ الثورة مزورة
الصحافي يتكلم اكثر من ضيف
عجول هو الذي كان ""يخلق "" التهم ضد كل من يبرز ضمن قادات الثورة في الاوراس .هو الخائن الاكبر ....هيءالتهم لشيحاني بشير لانه كان يخشاه و يعرف انه بطل و مجاهد ذو شخصية قوية ....بعد ذلك قام بفس العملية القذرة في تونس الى غاية ان حكم و قتل ..
بارك الله فيك
الله يرحمك سي مصطغى ولغرور
Allah yerham Chihani Bachir. Et chouhada
شكرا سيد صالح لغرور ، خاصة على الكلمة الاخيرة في القمة
merci pour ce témoignage allah yarham echouhada
الذين ينتقدون مؤتمر الصومام يعني لو كان ماوقعش المؤتمر خير واقيل تكمل الثورة هكداك تمشي بلا قيادة ولا أهداف محددة لو كان أخذت ولاية أخرى المسؤولية ماشي ماديرش من بعد جي تنتقد إنتقاد هدام لي دار وأخذ المبادرة
مؤتمر الصومام هو من نظم الثورة و كسبها زخما خارجيا و تكوين جيش نظامي اما الجهال فلا تخاطبهم
مشكلتهم مع هاذيك الجيهة 😂
من ادب الحوار الثي ندىسها لابناءنا في الصف الثالث ابتداءي هي ١ عدم مقاطعة المتكلم ٢ الاستماع لامتكلم والصحفي المحاور لم يقتدي بهدين الادبين
الشاوية معروفين بجهويتهم و حبهم للحكم و القيادة، عباس لغرور مجاهد كبير لكن قتل شيهاني بتهمة باطلة إلا لأنه يظن انه اولى بحكم الولاية الاولى لان شيهاني من قسنطينة. و قررت بعد ذلك المجلس الأعلى للثورة معاقبته و فقط. كفاكم لف و دوران. بشير شيهاني اذا أخطأ يجب اخبار القادة و ليس اعدامه بحضور شيخ.
الشهيد لغرور اغتيال صفقة جزائرية تونسية وراء ىها المخابرات فرنسيا
اغتاله عبان رمضان و لا دخل للتوانسة في هده القضية
Adjel Ladjoul @@houssbeau9855
اكبر بطل في الثورة ومقدم الحصة لا يعرف قيمته لان اسألته تافهة وانا اقول لك انه صنف بطل العالم الاسلامي في القرن العشرين
توفوا رجال واقو الله كما وعدوا مهما اختلفوا والغريب في الامر ان بعد 62 الحكم اصبح في يد من لم يطلق رصاصة الرحمة على شهاداءها
نقطة تحتسب ضدك استاذ صالح لغرور ، راك عاقل بزاف في نقاشك ، راك اخ عباس لغرور انسان وطني و ثوري بامتياز ، همش هو و كل منطقة الاوراس بعد مؤتمر الصومام و قاموا بمحاكمته هو و عاجل عجول لانهم خافوا منهم و من مكانتهم و شجاعتهم و مبادئهم.
في كل ثورات العالم تحدث ماءسات و اختلاف بين رفقاء السلاح .. و لعل اكبر خطأ ارتكب في الثورة الجزائرية هو اغتيال عباس لغرور و اغتيال قادة اوراس _ النمامشة
Idir Zikiou الأخطاء هي التي حدثت عن غير قصد ، اما ان يتولى رآسة او يكون عضو في محكمة مثل واحد أمي مثل الشاذلي ، و يعدمون أصدقاء لهم ، و حتى الذين أُعدمو كثير منهم هم كذالك أَعدمو غيرهم ، فهذا جهل و عبث من مجموعة من الجياع المتعطشين للسلطة و التسلط ، و الذين كانو يسيرون من طرف امريكة و الإتحاد السوفياتي ، القوتين اللتان قررو ان تتغير سياسة العالم ، و إنهاء الهيمنة الفرنسية و البريطانية على العالم، ليحُلُّو هم محلهم في الهيمنة على العالم بطريقتهم الخاصة ،لأن تلك الحقبة كانت إنهاء الإحتلال العسكري للعالم و كل الدول الآن تحررت بالمفهوم العسكري سواء التي حاربت او لم تحارب ،و انقسم العالم إلى معسكرين و اصبحت حتى فرنسا و بريطانيا تابعتين لقوة عظمى جديدة مثلها مثل الدول التي كانت مستعمرتها منقبل
@@janvier881 الكرفة نتاع بن عودة هو اللي حكم عليه
chadli ignorant? pourquoi abane sortait de harvard? c'est quoi ca , la revolution a besoin de baroudeurs, la justice a été faite selon la religion islamique y compris les executions faites par bouguerra , lagrour, amirouche, c'est très choquant de traiter les moujahidines de la sorte, si tu as un chahid dans ta famille tu doit avoir honte, mais comme ton pseudo l'indique c'est pas étonnant
@@adelomar3929 لكرف انتاع الشمال القسنطيني ولكلاب انتاع كريم بلقاسم
رهي بينا قتل كريم بلقاسم شعباني اعمروش سي لحواس.
بش يبقو اولاد الفرنسة الجيش الحدود بومديان والجنرلات فرنسة
عباس رجل عظيم من اقوى واشجع القادة الميدانيين،
قتلوه غدرا للقضاء على قادة الثورة في الاوراس و القضاء على عل مشروع الجزائر المستقلة
الله يرحمهم الشهداء كلهم 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🤲🏻
لا يمكن القول ان القتل في ما بين "المجاهدين" كان مجرد خطء بل كان شيء عظيم وإلا لما نحن مسلمون: يقول الله الذي لا يخطيء:
من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا
عباس الغرور ابن خنشلة ,حتى احنا ابناء تبسة نعتبروه ولدنا لأنه دافع عن منطقتنا كالاسد وكان من أبطال معركة الجرف أن لم يكن من أهم 2او 3 قادة لهذه المعركة ربي يرحمه اتمنى ان يسموا على اسمه المدينة الجديدة في تبسة
Richi Med عباس لغرور كان يدافع على تبسة وخنشلة وليس الجزائر
@@bensamirsamir9036 اليس خنشلة وتبسة جزء من الجزائر والثورة قسمت الى ستة ولايات كل ولاية لها مسؤول وكل ولاية مقسمة لمناطق .....كيف تفكرانت
@@bensamirsamir9036 أخي الشهيد عباس لغرور كان يحارب الفرنسي و هو صاحب مقولة (اليوم الذي لا احارب فيه فرنسا يعتبر خيانة ) فهو لم يكن جهويا أو طامعا في سلطة بل رجل اسلامي على اخلاق يشهد لها العدو قبل الصديق. تحياتي
الشرق 90 ٪ ڨومية وهوما سبب تجذر هذا النظام والشي المؤسف ان المناطق الشرقية مهمشة وتعاني الفقر والحرمان وتحطم تام في البنية التحتية مع كثرة الشية والقوادة والرخس
وهؤمة سبب خيانة الحراك الشعبي الذي طالب بدولة المدنية واغلب شباب الناحية الشرقية
مستقبلهم مرسؤم في التجنيد وفقط او التطبيل لتبؤن والشنڨريحة
@Had Rad هههههههه ادي حكايتك لواحد جبري يامنها
الله يرحمهم كامل شهداء ومجاهدين شاوية وقبايل وعرب وميزاب وتوارق،كلهم ابطال اصابو واخطاؤو ولكن لم يخونو
هل يستحق هذا البطل المتخلق والثوري يتحدث عليه هذا الإعلامى بين قوسين هذا عيب كبير وعار علي هذا الوجوه المؤلمة
المجد و الخلود لشهدائنا الابرار . تحيا الجزائر عصية ابية على الاعداء .
واش من أعداء علاه عاجبتك لبلاد مزال فيها الاعداء من بني جلدتك راهم مفقرين الشعب ومرعبينو
رحم الله أسد الثورة
عمالاء فرنسا عهدو مستعمير بي قتل كل الاقدا وقتلو هم كلهم حت بعدا استقلال و هم الذين حكمو الجزائر من 62حت يوم
Rabi yarham si Messaoud (Bachir chihani) il faut dire la vérité sinon on l'a ferme
Chihani Bachir numéro 1 après ben boulaid laghrour ses rendu a l'ennemi chez nous les berbères on se rend pas malgré tout
Merci
Allah yerham chihani Bachir
سوأل الخلفات في الاوراس كانت قبل الصمام .مثلا قضية شهاني وبن بلعيد ....؟
الله يرحم الشهداءنا الاحرار لكن الجزائر فقدت خيرة الرجال لضحاو عليها انشاء الله اهزم أعداء الجزائر في الداخل يا ربي
أنا قريت في المسيد بلي مؤتمر الصومام جميل بلادي من بكري مخدوعة الله يرحم من ضحوا في سبيل الله و الوطن
والله لو لا مؤتمر الصمام لاما لديك دولة اليوم هو من نظم الثورة بعد ما كانت بدون تنظيم المجد والخلود لشهادانا الابرار تحيا الجزائر
مؤتمر الخونة و العملاء الزواف.
😂😂@@bensamirsamir9036
ما اعيبه على أخ الشهيد البطل عباس لغرور هو مسكه العصا من الوسط أثناء إدلائه بملابسات اغتيال أخيه، و أجزم بأنه يعرف الكثير لكن للأسف حتى بعد مرور ما يقارب ستين سنة من الإستقلال لا أحدا إمتلك الشجاعة و سمى الأشياء بمسمياتها ، فقط تذكروا أنه : من يكتم الشهادة فهو آثم قلبه. خليتونا نكبروا و في أذهاننا مجموعة من العقد التاريخية و كل عقدة منها تحمل في ثناياها ألف ألف سؤال. رحم الله الشهيد بن بولعيد رحم الله الشهيد بن مهيدي رحم الله الشهيد عباس لغرور رحم الله الشهيد بشير شيحاني رحم الله العقيد شعباني شهيد الإستقلال، الله يرحم جميع الصادقين من أبناء الشعب.
ابطال الولاية الاولى تم تصفيتهم من قبل قيادة الولاية الثانية بعد مؤتمر الصومام
@محمد مازيغ عبان رمضان وكريم بلقاسم خونة ..عملاء لفرنسا وهذا ما اثبتته الادلة والشهادت .....الخ
@UClxFKLO3dBq_I-tf-WD9ftA وانت اسمك اليس عربي هههههههه
غريبة كرة القدم ....لتذكير حتى اسم مازيغ هو اسم عربي كنعاني يرجع لمازيغ بن كنعان بن سام بن نوح عليه السلام ....منن تضرب تلقها عرب اين المفر
@UClxFKLO3dBq_I-tf-WD9ftA المهم خليك من اسمي واسمك وحدثنا عن عبان رمضان وكريم بلقاسم خونة ام لا
@محمد مازيغ انا من عائلة ثورية يا حابسابي مجاهد مزال حي الحمد لله ..وكان تحت امرة سي حواس ومنه تحت امرة العقيد شعباني ...وكان مسؤول البريد ...الخ يعرف كل شيء ..يعني لا اتكلم من فراغ. يا بوقوقو .....لتذكير ابي ايضا كان كاتب الضبط القضائي في محاكمة. محمد العموري وعجال العجول ..وكان رئس المحكمة هو هواري بومدين الذي برء المتهمين وامر باعدت اعتبارهم ورتبهم ....الخ لكن كريم بلقاسم بدل اطلاق سراحهم أمر بن شريف باخذهم واعدامهم ....الخ
مع احترامي لسي صالح لغرور ، احس انه مازال يخفي حقائق كثيرة ولا يريد البوح بها ولا افهم لماذا
خوف الفتنة
لم يرد تشويه صوره شهيد شيحاني بشير كونه مجاهد قتل بسبب انحلال اخلاقي
@@hindamiss7683 الرجاء توضيح أكثر ماهي التهمه الموجهة لشيحاني
@@hindamiss7683 تهمة الانحلال الاخلاقي لازملها دليل و كي كان مع بن بولعيد علاه ما بانش عليه هاذ المرض و لا مرض غير كي تولى القيادة؟؟
@@aissaouiabdelmalik3858 كيف عرفتم هذا الامر من فضلك...
معلومة :في بداية الثورة قبل مؤتمر الصومام كان الحكم بالشريعة الاسلامية حتى التدخين ممنوع و هذا ما لم يكن يعجب فرنسا و اعوانها
MADE IN 1954 قالو شريعة الإسلامية هذاك الوقت انت تسمي قتل شخص بسبب تهمة التدخين هو تطبيق الشريعة .انت انسان جاهل
Ntouma likawatou 3mirouch ntouma li koutou teblokiw slah felhoudoud ta3 chark ntouma nkoucha kbar besah krib tenfadhou
لا حول ولا قوة الا بالله الغباء يزداد يوما بعد يوم
اولدي روح احكي قصتك لجاهل مثلك. كل قادة الثورة كانوا يدخنون. و مؤتمر الصومام حضره كل المجاهدين الكبار إلا بن بلة البيوع و قادة الولاية الاولى الذين كانوا في صراعات حادة من اجل حكم الولاية بعد موت بن بولعيد. مؤتم الصومام كان منعرج هام في الثورة و اعطاها دافع جديد و تنظيم حديث هو أساس الدولة الجزائرية المدنية الحديثة الحديثة و هذا ما لا يعجب النظام العسكري الحركي و اذنابه من البوصبعيين اولاد الحركة مثلك.
@@yusufatmohamed5403 ما ديرش على بوصبع
الزعيم الاول في منطقة الاوراس هو مصطفى بن بولعيد و نائبه بشير شيهاني ، و بعدهم يأتي عجال عجول و عباس لغرور . عجال عجول و عباس لغرور قتلو مصطفى بن بولعيد و بشير شيهاني . هذه هي القضية وما فيها .
قتلوه بعد مؤتمر الصومام أين استولى حشرات من بلاد القبائل عل قيادة الثورة
وين صرات هادي
انت ابن حركي القبائل قادو الثورة للبر الامان فضلههم اليوم ننعم بالحرية ولدينا مؤسسات الدولة المجد والخلود لشهادانا الابرار تحيا الجزائر
نتوما الأعراب لي تحبو ديرو الفتنة بين شاوية و القبايل
القبائل فيروس الثورة
الله يهديك لولا القبائل مزالك تحت الاستعمار الفرنسي
مثل الاسود بالفعل ربي يرحم الجميع ويرحم الشهداء
سي صالح ِاخوك. مجاهد وهذا أمر لا ينكره احد.شيحاني بشير نظر اليه بعض المتعصبين على انه براني رغم انه صديق مصطفى بن بولعيد وهو على الأرجح من اقترحه للمنصب,ولأن المجاهدين بشر يخطءون. مثلما يصيبون .حاكموه لتهمة حتى وإن صحت فهي لا تستوجب الاعدام .اما عميروش فجاء الى المنطقة لاصلاح ذات البين بين إخوانه في المنطقة.فيما يخص مؤتمر الصومام فجاء اصلا ليزيد الثورة صبغة تنظيمية اكثر لان بعض المناطق في الثورة لم تكن تستوعب الاخر و ضحية هذه العقلية الجهوية الضيقة هو شيهاني بشير .رحم الله الشهداء وجعلهم في مقام علين وأطال الله في عمر المجاهدين والمجد للجزائر
خلاصة القول الثورة فالاوراس بدأت في إطار مبادئ الشريعة الإسلامية و من بعد مؤتمر الصومام تبدل الحال و ولات الثورة في إطار العلمانية و الشيوعية بتوجيه من السلطات الفرنسية
La politique te dépasse alors soussem yarhem waldik
لو لا مؤتمر الصومام و حنكة عبان و بن مهيدي، لما هزمت فرنسا، و لو كان مؤتمر الصومام خيانة كما تدعون لما قامت فرنسا بقنبلة قرية افري و ما جاورها مباشرة بعد علمها حوالي ثلاثة اشهر بعقد احتماع في تلك المنطقة، مع ابادة قاطنى المنطقة المشكل انكم تنفرون من كل ماهو قبايلي، و لو طبقت قرارات الصومام بعد الاستقلال لو كنا الان في مكانة تركيا او اندونيسيا الله يرحم الشهداء تحيا الجزائر
و بتنفيذ الزواف من لقبايل.
مؤتمر الخيانة وضع الثورة في يد المخابرات الفرنسية والتيار الفرانكوفوني وتم تصفية قادة الاوراس الذين عارضوا مؤتمر البغلة
وتم اختراق الثورة لهذا مزالت فرنسا تتحكم في ثروات وقرارات الجزائر وامضاء اتفاقيات افيان ووووو؟؟؟؟
و في نهاية الامر سيطرت العقلية الاعرااابية الدعشوشية على عقولكم التافهة
الضيف موضوعي جدا في طرحه.. ولكن المحاور حابس بزاف!
وانا اتابع شهادات المقتولين خلال الثورة وحتى بعدها يرفض اصحابها التحدث على الذين قتلو من طرف هؤلاء المقتولين ولنا امثلة في الذين قتلهم عميروش وكريم ولغرور ووو فعددهم كبير فلنترك التاربخ للمؤرخين وليس لعائلات هؤلاء او اصدقائهم
شكون قتل عميروش
hamed hamed يقال أن عبان رمضان قتل ثم كريم بلقاسم قتله
@@sidali9951 الحركة لحكمين الان البلاد
رحمة الله عزوجل على الشهداء الآبرار
بشير شيحاني لماذا اعدم يقولون لاسباب اخلاقيه هل من توضيح ؟؟؟؟؟ اما سي عباس اكيد قتل ضلما .وسي عاجل لعجول هرب من عميروش ولجأ الى اخونه في منطقه لا اتذكر اسمها .وقال له رفاقه لازم تلقى عميروش قاللهم معنها نروح نموت ...وسلم نفسه للسلطات الاستعمار .لكن كان زعيم كبير ولم يقم بوشايه .ومن بعد اتصل برفاقه للعوده الى الجبل ورفضو ..رحم الله عباس لغرور وعاجل عجول اسود الثوره
كلام كله مبهم وسطحي تكلموا بالحقيقة كاملة غير منقوصة وإلا اخرسوا
و إلا اخرسوا!!! جايح
شيحاني اعدم من طرف القائدين العسكريين وهما :عاجل عجول وعباس لغرور بسبب الخطأ الاستراتيجي الذي ارتكبه والمتمثل في اجبار عاجل عجول وعباس لغرور على التحضير للإحتفال للذكرى الاولى لاندلاع ثورة نوفمبر 54 القائدان غير مؤيدين للاحتفال نظرا لمحدودية عدد افراد النواة الأولى لجيش التحرير ,نظم الاحتفال لغرض إظهار حقيقة جيش التحرير وبأنهم ليسوا قطاع طرق وخارجين عن القانون,قبل ان ينتهي الاحتفال طوقت فرنسا مكان الاحتفال بواد هلال بالجرف بتبسة دامت المعركة 7ايام بلياليها قادها عجول عجول وعباس لغرور وسيدي حني ولزهر شريط ,شيحاني بقي مختبئا في مغارة ,فقد ثلث جيش التحرير الذي كان عدده زهاء ثلاثمئة جندي ,هذا سبب اعدام شيحاني ,اما السبب الاخلاقي فهو دعائي اكثر من الحقيقة.
Abane ramadan le grand homme rebi yarahemhoum tous
Le grand traître agent secret français
عن الشيخ محمد بن امبارح غرنزق المجاهد قال اخر ما سمعته عن عباس لغرور وهو في سجنه قبل اعدامه الجزائر لكل الجزائرين اذا قيل لكم اعملوا معنا اعملوا وهذا بعد سجن عبد الحي وتغيير القيادة في تونس وقال لي الشيخ سالت احد الذين حكموا. على عباس الغرور اضنه. ايدير ا انه حكم قاسي على رجل له. فضل كبير على الثورة فرد عليا قائلا. انه فوضوي فاجبته. الفوضوي. لا تعطى له المسؤوية .
15 إطار مهِّم اعدم و 2 غيابيا.
القي عليهم القبض بورقيبة إثر قيامهم بعمليات عسكرية في تونس مما أدى إلى زعزعت استقرار بورقيبة فاتصل بلجنة التنسيق ،فقدم خدمة لفرنسا بإعدامهم.
الشيخ عباس الغرور انسان شريف ومتدين ولا يخاف في الله لومة لائم ، مغوار يهدد العدو في وكره .لن تنجب الجزائر رجلا كالشيخ عباس الغرور
ماهو السبب
نروح للكتاب انا
ماهو السبب ؟
Allah yarham chahid el maghdour si. Messaoud. Chihani Bachir.
Merci
Tout mes respects pour cet honorable invité
Pour ce qui concerne Abbas Laghrour, il est pratiquement impossible qu’il eût une idée précise de ce que pouvaient représenter les décisions du congrès, pour la simple raison qu’il était en détention depuis 1956, alors que les assises de la Soummam ont eu lieu en août.
Désignés comme étant des «mouchawichine» (agitateurs, fauteurs de troubles), ces cadres dirigeants de la Révolution, tous issus de la wilaya I, étaient les premières victimes expiatoires d’un profond malaise qui traversait ce bastion de l’insurrection, que la direction de l’Extérieur était incapable de résoudre par le dialogue. Une purge qui préludait à celle, plus retentissante, qui va cibler des dirigeants éminents de cette région, à l’image des colonel Lamouri, Nouaoura et Aouachria, exécutés avec d’autres officiers, deux ans plus tard dans des conditions similaires.
Dans cette affaire des 17 condamnés à mort, trois jours seulement séparaient la date du procès de celle de l’exécution des «récalcitrants» ; ce qui prouve qu’aucune possibilité d’appel n’a été accordée aux condamnés, et qu’aucune chance n’a été laissée à une médiation pour demander au «tribunal» de surseoir à sa funeste décision ou de refaire le procès en présence d’une défense digne de ce nom. Cela montre, en fait, le peu de cas que faisaient les plus hautes instances de la Révolution de ceux qui exprimaient des points de vues divergents ou s’opposaient carrément à la démarche politique adoptée par les dirigeants à Tunis, à un moment crucial de la Guerre de libération.
Quinze militants ont été exécutés en ce 25 juillet 1957, dont Abbas Laghrour. Des militants connus comme Chreit Lazhar, qui aura tout partagé avec son compagnon Abbas depuis leurs débuts dans le mouvement national. Ensemble, ils avaient lutté aux côtés du patriarche Mostefa Benboulaïd, et avec Adjel Adjoul ils formeront le trio le plus redoutable des Aurès. Abbas et Lazhar avaient déjà été accusés d’avoir éliminé, en 1956, l’adjoint de Benboulaïd, Chihani Bachir, dans le but de s’emparer des commandes de la wilaya I, après la mort du chef historique. Mais, il est clair que ce n’est pas pour ce mobile qu’ils seront cloués au pilori, pour la simple raison que la majorité des autres condamnés n’avaient aucune relation avec cette affaire.
Autre moudjahid de la première heure qui figure sur la liste des condamnés à mort, et lui-même exécuté : Abdelhafid Soufi, originaire comme Abbas Laghrour de Khenchela. Il fit partie des premiers combattants qui ont mené des attaques le 1er novembre 1954. Son groupe était chargé de cibler les villages de Khangat Sidi Nadji et Ouldja. Autre figure connue dans la région : le moudjahid Houha Belaid, qui était responsable politico-militaire de la région de Meskiana dès le début de l’insurrection armée. Il a définitivement quitté la région en mai 1956.
Quatrième héros exécuté : Tidjani Athmani. Lui aussi originaire de Khenchela, il a fait partie du commando qui a attaqué les différents points stratégiques à Khenchela le 1er novembre 1954. Il attaqua avec son groupe le transformateur électrique et les lignes de communications téléphoniques et permettra aux différents groupes d’attaquer les points stratégiques désignés. Le lendemain du 1er novembre il est désigné responsable de la zone de Khenchela, Oum El-Bouaghi, Khroub. Il participe aux nombreuses batailles en wilaya I (Aurès-Nememchas) notamment celle du Djorf. En Tunisie, où il s’est déplacé en octobre 1956 en compagnie de Abbas Laghrour et de nombreux cadres de la Wilaya I pour s’informer sur les nouvelles structures décidées en leur absence suite à la réunion de la Soummam, il fut arrêté par les autorités tunisiennes, pour être ensuite livré au CCE.
Cinquième de la liste : Aït Zaouche dit Hamimi, un jeune combattant de Khenchela. Les autres victimes sont : Saïd Abdelhaï, Chouchane Loucif dit Bahi, Bouhdiji Laïd, Ben Ali Mohammed, Guerfi Rebai, Mentouri Mahmoud, Hali Abdelkarim, Zaârouri Abdelmajid et enfin Ettoumi.
Sont condamnés à mort par contumace : Ali Mahsas et Omar Ben Boulaïd. Ces deux derniers se sont réfugiés en Europe pour échapper à la sentence. Le premier était un ancien militant du mouvement national et ancien détenu avec Ahmed Benbella à qui il est resté fidèle. Il est peut-être le seul, de tous les condamnés, à revendiquer son opposition au congrès de la Soummam et à ses résolutions.
Adel Fathi
C krim belgacem qui a assassine tous les dirigeants de la wilaya 1 psk il veut etre le seul dirigeant pour devenir president del'Algerie..
Malheureusement se sont certains kabyles comme Karim Belkacem et Abban Ramdan de mèche avec Boukharouba et ses sbirs, par espoir de se faire une place d'honneur dans la formation du gouvernement des frontières qui ont monté un piège diabolique et exécuté 17 des valeureux chefs de guerre Chaouis et Abbane a donné la position de Ben Boulaid afin que les Paras puissent le piéger et hélas ils ont réussi à lui parachuté un TSF radio bourré d'explosifs et tout cela pour mettre les Aurès Nemamcha sous tutelle . Une fois leurs plan mit a exécution, le congrès de la Soumam a eu lieu pour la grande joie de ces kabyles, Ben M'hidi balancé par Yacef Saadi et la boucle est bouclée. Par la suite Boukharouba a fini par les doubler et exécuté aussi ..Voilà le résultat de cette tragédie est devant nous aujourd'hui , un régime ripoux a majorité Malg qui pille, cassent l'économie et l'avenir du pays .
Pour que les générations futures apprennent la vérité de cette sale guerre et dépoussiérer l'histoire de notre pays comme l'a dit un brave monsieur dans une autre vidéo
L’Opération Oiseau bleu ou la « Force K » ou « Opération K » fut mise en œuvre par le SDECE (services secrets français) en 1956, deuxième année de la guerre d'indépendance de l'Algérie. Le projet, élaboré semble-t-il à la fin 1955 au niveau du Gouvernement Général de l'Algérie, envisage de détacher de la rébellion du FLN plusieurs centaines de Kabyles puis de les transformer en commandos clandestins, opérant avec des tenues et des armes analogues à celles de l'ALN le bras armé du FLN, et chargés de mettre en œuvre un véritable « contre-maquis » en Kabylie baptisé « Oiseau bleu » ou « Force K » comme « Kabyle ». Soldée par un cuisant échec, mieux, par un total retournement puisqu'elle approvisionna le FLN en armes, hommes et fonds, cette opération longtemps tenue au secret est encore largement ignorée des historiens et des opinions française et algérienne. Yves Courrière se vante d'être le premier à l'avoir révélée.
C'est en Indochine que les Français avaient eu pour la première fois l'idée d'utiliser à leur profit les rivalités séculaires entre les différents groupes ethniques et plus précisément celle opposant les minorités et les sectes aux Annamites parmi lesquels se recrutaient les principaux membres du Viêt-minh. Au printemps 1956, ce procédé est repris en Algérie, notamment en Kabylie.
Au cours de l'été 1955, la rébellion FLN conduite en Kabylie par Krim Belkacem et Saïd Mohammedi devient de plus en plus active. Les troupes françaises qui y sont stationnées, chargées du rétablissement et du maintien de l'ordre, paraissent peu efficaces pour ce qui concerne la pacification et la contre-guérilla. Composées d'appelés du contingent, dotées d'un encadrement souvent insuffisant, elles manquent, non seulement de capacités techniques, mais aussi, fréquemment de motivation.
Depuis la Première Guerre mondiale, les Kabyles ont fourni une grande partie des migrants algériens en France et en Europe de l'ouest. Là, ils ont été pris en main par le Parti communiste algérien, puis ont rejoint la mouvance indépendantiste algérienne représentée par l'Etoile nord africaine (ENA) puis par le Parti du Peuple Algérien (PPA) de Messali Hadj. Cela explique l'existence, dans la région, depuis plusieurs années, d'un certain engouement pour les idées nationalistes prônées par Messali Hadj et son parti ainsi que d'un quadrillage politique du terrain. La zone littorale ou Kabylie maritime est pour le moment, du moins en apparence, relativement calme. C'est un secteur, à tous points de vue, difficile. Or, depuis novembre 1954, le MNA, qui se déclare héritier du PPA, est devenu l'ennemi avéré du FLN, la nouvelle formation nationaliste. Le Gouvernement Général et le commandement militaire en Algérie voient dans cette situation la possibilité d'utiliser à leur profit ces rivalités sanglantes, d'autant que le MNA, a été depuis longtemps infiltré par les services de police qui y comptent des indicateurs.
@@Sansid13 Pourtant personnes n'a mieux servi ce régime depuis 62 que ceux que tu désignes comme ses victimes et personne ne s'est opposé à lui autant que ceux que tu désignes comme ses alliés. Bizarre bizarre
zak zaki pourquoi ce vocabulaire kabyle chaouis...qu'est ce que vous insinuez? Au moment ou nous cherchons à unir vous voulez nous divisez, vous voulez dire que les kabyles n'ont pas fait de revolutions? Ils sont tous des traitres? Quelle est l'idée cachée de votre poste? Ayez l'honnêteté intellectuelle de dévoiler l fond de votre pensée?
تصريحات غير حقيقية كنت قد قرأت لأخ عباس لغرور في حوار لأحد الجرائد ان سبب إعدام الشهيد شيحاني كان لأنه ليس من المنطقة (اصيل واد سوف وتربى في لخروب ) و لصراع على السلطة، فكيف لقائد تربي في بيت إبن باديس و يحفظ القرأن و كان إمامهم في الجبل.
- وهاهوا اخ عباس في هذا التصريح يلوح بإتهم جماعة السعيد عبد الحي في تنفيذ إعدام عباس لغرور
عباس لغرور قـائد كبير ومن رموز الثورة وهذا لا ينكره أحد ، والجميع يعلم أنه قتل ظلما على يد لجنة التنسيق والتنفيذ التي أخطأت كثيرا في أسلوب معالجتها للأحداث فقد انتهجت أسلوب محاولة الاغتيال في قضية عجول قبله ، والإعدام في قضيته هو وجماعته وقضية لعموري من بعده ، وكانت نيتها في التفرد بالسلطة واضحة وضوح الشمس ولم تسع أبدا للحوار ومحاولة إيجاد الحلول والقيادة الجماعية للثورة.
لكن لا أحد ينكر أن أحد أعظم أخطاء الثورة كان إعدام عباس وعجول لشيحاني بشير مهما كانت الأسباب سواء أخلاقية دينية أو تكتيكية حربية (وكلاهما أمر غير محتمل لأن شيحاني إنسان مثقف من كوكب آخر، بعيد النظر حصيف الرأي) وظروف تلك المرحلة كانت لا تسمح بقتله حتى لو صحت المزاعم ، فإعدامه تسبب في فراغ القيادة بأوراس النمامشة وتشتتها وغيابها عن مؤتمر الصومام وما تلى الأمر من أحداث (فلو بقي لاختلف الأمر تماما ولعرفت الثورة منحى آخر ولكانت ستقل فيه دماء الجزائريين التي سفكت من أجل السلطة).
رحم الله جميع الشهداء الذين ضحوا من أجل الوطن دون استثناء.
الهورية بومنتن القحبة هي لقتلت عباس لغرور و القائد شعباني و الهورية سلمت الجزائر لي ابناء فرنسا
من قتل غباس لغرور و حاول قتل عاجل لعجول هم قيادة الولاية الثالثة و على رأسهم عميروش و أوعمران و مخمدي السعيد بأمرة من كريم بلقاسم
+Mounir Man والله عندك الحق المنطقة الثالثة مارست العنصرية و القمع في الاوراس بعد وفاة الزعيم بن بولعيد ...و السبب هو طمع القبائل في السلطة ...و لايخفى عنا ان الاوراس ضدمؤتمر الحركة او مؤتمر الصومام ....من قاد الثورة في الولاية الثالثة هو عبد القادر البريكي ....اكقائد عسكري
MOMAS DZ to
The w
لكن نعلم أن صالح لغرور و عجال عجول هو من قتل القائد بشير شيحان أما عجال عجول هو من قتل القائد مصطفى بن بولعيد وكل المنطقة الاولى تعرف وبعدها هرب وسلم روحو لفرنسا واحد كيمى هذا لم يحاسب ظلما
كل المجاهدين زعماء مهما يقال عنهم لانهم في الاخير انتصروا و هذا هو المهم.
علاه يكذبون عنا ويقولون ان فرنسا من قتلت عباس لغرور و بن بو العيد و بشير شيحاني وكريم بالقاسم ووووو
راك حاب تفهم شوف تعليقات تفهم . كانت بينتهم مشاكل و صرعات على حكم ولكن سب و قذف و جهوية و تعنصير تفهم أن مجاهدين و شعب عقلية واحدة
Nabil Bennoui جماعة الصومام اللي قاموا بها القبايل اعدموا مصطفى بن بولعيد وكثير من المجاهدين ولهذا التحقوا مجاهدين منطقة وهران إلى إخوانهم الشاوية لمواجهة جماعة مؤتمر الصومام القبايل ولهذا قال أن كثير من وهران كانوا في جبال الأوراس وماتوا
Nordine Benadaقتل بنبولعيد من طارف رفقه وبعد ذلك وقع سيرع على زعامة والحصيلة موئلمة ولفيلم تعك روح بيعو عند الحركى لعندهم عقدة على القبايل
@@nordinebenadallah5070 ينعل الراصة ديالكم تكذبوا كتر من لي تتنفسوا سبحان الله
@@nordinebenadallah5070 بن بولعيد استشهد قبل المؤتمر يا بوقوقو، عندكم كامل عقدة من القبائل،
حرب التحرير كانت صعبة و معقدة من عدة جوانب و كانت القرارات ليس بالشيء الهين خاصة أن المجاهدين دخلوا في نزاع عسكري بإمكانيات بسيطة و جند.ناس ليس هم علاقة بالحرب لمواجهة قوة استعمارية كبيرة من جميع التركيبات العسكرية و السياسية و كان نقص كبير في الاتصالات من الولايات لعدم وجود الإمكانيات خاصة أن فرنسا طوقت كل المناطق و ضيقت علي المجاهدين و لكن في الاخير الهدف الرئيسي قد حقق باسترجاع السيادة الوطنية رغم وجود اختلافات في تسيير الثورة اخطاء نضرا لضروف الثورة و طبيعة العدو
عباس لغرور اسد من اسود الجزائر والرجال عندنا دائما يغدرور من قريب او من بعيد وبشيشتهم مالحة
صدقت الله يرحم الشهداء الاحرار
كي تسمع اخر الفيديو تفهم بلي كاين كعب يحلو غير في فمهم اختصر كل شيء في كلمة "هؤلاء الرجال ما كانوش خائنين حتى و لو تقاتلوا ما بيناتهم من اجل أسباب و خلافات شخصية لكن ادوا واجبهم و حرروا الوطن
التآمر على الثوره ؟ كيف يتآمر عباس لغرور على الثوره وهو من مفجريها ة وأصحاب البذلات و المكاتب هم من تامرو على الثوره مع جهات خارجيه عميله .......
انساو البطولات انتاعو
كلاب الم يعلموا انه هو من قام بارسال مجموعة من المجاهدين بعد تزويدهم بالسلاح الذين سوق اهراس من اجل القيام بعمليات هناك ووووووو
السبب الرئيسي في تعيين القادة من غير ابناء الاوراس هو العروشية في المنطقة التي يرفض كل مسؤول معين من عير عرشه. و مهما كان الامر، يجب الامتثال لاوامر القيادة العليا.
😮😊ع😮😮😮😮😊😮😮😮😮😮
يا حناشي لا تقاطع ضيوفك .
تستدعي الناس باش تهدر انت
عندك الف حق هذا المحاور ينهش ضيوفه ويقاطع الكلام
Vous avez tout à fait un journaliste nul il n'arrête pas de lui couper la parole ,il n'écoute pas il parle plus que son invité
Vous avez tout à fait raison un journaliste nul, il n'arrête pas de couper la parole, il parle plus que son invité
لا يستحق الإعدام كل قادة الثورة لقول رسول الله صلى الله عليه و سلم لا يحل دم إمرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق لجماعة
ايعقل ان تتهمو رجل بمثل الشهيد شيهاني بشير بتربيته على يد عبد الحميد بن باديس وبدكائه الخارق و بتنضيمه الجنود على اعلى مستوى والكل يشهد له العدو قبل الصديق وكان من حفاض القرآن .كان داهية وخطط امعركة الجرف الشهيرة ولكن الغيرة التي كانت في صدور قاتليه بعد ان ولاه مصطفى بن بولعيد القيادة عندما ذهب الى تونس لعلمه بوزن ومكانة بشير شيهاني في تسيير الامور بعده فهذا ما ام يعجب اصحاب المنطقة وقامو بتصفيته .وهو كان من العقول النادرة في التخطيط والتنصيم حسب شهادة المجاهدين الرجال الذين عاشو معه في تلك الفترة..وكل مايقوله اخوه ما هو اﻻ من اجل تلميع صورة اخيه.وفي الاخير الله يرحم الشهداء
أولا من قاد معركة الجرف هو عباس لغرور و عجول و ليس شيهاني بشير لأن هذا الأخير تم وضعه في كهف حتي مرور أسبوع كامل من المعركة عندها خرج من ذلك الكهف و الإنسحاب من المعركة
أما عبد الحميد و جمعية الجهلاء المسلمين فهم خونة للثورة الجزائرية
عباس لغرور و عاجل عجول خونة وهذي حقيقة و شيهاني بشير كان في مركز القيادة و داهية في التخطيط قائد معركة الجرف احب من احب و كره من كره و سي مصطفى بن بولعيد اعرف الناس به و ليس جهلة مثل عاجل و اتباعه من يلسقون به التهم يعنى اسد الاوراس مصطفى بن بولعيد مجنون حتى يضع المنطقة تحت قيادة شيهاني بشير رحمه الله ...الغيرة و الجهوية هية من قتلت سي بشير و مجاهدي الاوراس النمامشة كانو عند صدق الوعد و اعدمو الخائن الجاهل عباس لغرور
هههههههه القسنطنية ادافعو على شيهاني و الشاوية دافع على لغرور العنصرية لن و لم تغادر الشعب الجزائري
@@chaouiamazigh6986 يفعل الجاهل بنفسه مالا يفعله العدو بعدوه
مئات من مجاهدين الغرب الجزائري استشهدوا في جبال الأوراس فكانوا ينقلوا الأسلحة من حدود المغرب ويبقوا في جبال الأوراس ومعظمهم بقوا مدفونين وحتى اهلهم لا يعرفوا مصيرهم
وش راك تقول ؟ سلاح كانو يجيبوه شاوية من ليبيا و تونس من جهة الشرق
المهم يدخل للجنة ان شا الله يكون من اهل الجنة
الإغتيالات حدثت حتى في وقت الصحابة رضوان الله عليهم وهم من خيرة خلق الله و حدثت في زمان دولة المماليك بين بيبرس و قطز و اقطاي ... الخ و كل منهم كان يسعى لحماية الإسلام من التاتار و هذا ما وقع بين قواد ثورتنا لذا أقول رحمهم الله جميعا و انزلهم منازل الشهداء و تحيا الجزائر
🇩🇿🇩🇿🇩🇿
صحفي médiocre باتم معنى الكلمة . كيف تستطيع طرح سؤال كهذا ؟؟ .. هل يعتبر عباس لغرور خائن أو عميل ... ؟؟، و الله ماتحشم
و سي صالح لغرور برافو على الرزانة و الهدوء و المهنية
بارك الله فيك اخي
نعم كل الثورات يحدث فيها اقتتال
انت تتكلم بطريقة مقتضبة ...صراحتا مع احترامي الشديد لعباس لغرور و عاجل عجول وبشير شيحاني وجميع صناديد الاوراس ...انت لا تمثل عباس لغرور ...كلامك سطحي جدا تهكم ...لماذا لا تقول الحقيقة كامل ....اذا كنت انت من يخفي الحقيقة وانت اخو عباس من تنتظر ان يقولها بدل عنك
abdouhakim Aabdoun الحقيقة المرة لعجول فر الى العدو شيحاني بشير رجل عظيم لا يذكرون تاريخه عباس لغرور صنديد لكنه قتل رفيقه و قائده
لقد التمست هذا انا ايضا .
وكأنه يتكتم عن أشياء .
بعد وفاة بن بولعيد ضهرت الخلافات وعجول قال العباس لغرور متروحش لتونس انا لي روح وقالو كون تروح راك مترجعش
sshihhe supeficiel
نعرف وليد عباس لغرور كان عقيد في ج و ش
مع احترامي للجميع ؛ لكن يبدو أن موضوع النقاش أعلى مستوى بكثير على الضيف و على المضيف.
هؤلاء أرادوا أن يفهموننا بأن الغدر والخبث في كفاحهم المزعوم لا يفعلهما إلا الرجل البطل
أستاذ صالح عندما تقول تحييد الولاية لكن هذا كان ضروري نظرا للفتنة التي أدت الى التمرد و اثقلت كاهل الولاية و قادتها الذين تقاتلوا فيما بينهم خاصة بعد استشهاد بن بولعيد
عباس الغرور و عاجل عجول كانو قادة في الميدان و يشاركون الجنود في المعارك و ليس الكوستيم و السيقار و بث النميمة و المكاىد في صفوف المجاهدين من أجل نيل الزعامة و ارضاء العدو
صحیت أااااااابي
الثورة بالمفهوم العلمي،لا تقتل أبناءها، وما وقع بالجزائر ظروف دولية تناسقت وبدت الجزائر،كمسثثنىمن التحرر،فانخرط مقاومون،معظهم اميون،فجأة ودفعة واحدة انخرطوا في مقاومة فرنسا،وذلك بدون حركة وطنية مثقفة وتاريخانية تقود وتوجه حرب التحرير، نعم انجبت الجزائر رجال أفداد،كانوا سباقين في الفكر السياسي،والاصلاح الديني والا جتماعي...واذكرالمرحوم عبد المالك بن نبي،فرحات عباس،قايد احمد،بوضياف،والمفكر الفد المرحوم محمد اركون.واخرون،
همش الكل وأبعد وسطت اضعف جماعة فكريا وحتى عسكريا،على الحكم،اغرقوا الجيش الناشئ بضعاف الجنود والذين ينعتون خطئا بضباط فرنسا،وبثفاعل مع ذلك اطلق عبد الناصراسم ثورة المليون ونصف المليون شهيد،نعم كان عدد الشهداء أكبر من اي بلد افريقي اخر،وقيل هذا الرقم،لانتحال الاسماء. فبوتفليقة،المعروف من طرف ابائنا نحن المغاربة، كان صغير السن،يعمل رقاصا،يجلب المواد الغدائية، للحديث العهد بالمقاتلين بومدين ،الذي لم يستكمل تدريبه بتعببر بنبلة الذي جلبه بعد شهر صعب من الاقناع ليترك الازهر بمصر ، لكن البلاداستقلت بدون اية مشاركة تذكر لبومدين،والذي،أيد بنبلة ثم انقلب عليه،لتدخل البلاد مسلسل القتل بجميع اشكاله،ومادامت الجزائر احتكمت في الحكم للبوتلاش الدموي،اهدر هؤلاء الجهلة اموال
النفط والغاز،في التسلح والارشاء وشراء مصانع جوطية ايطاليا،واكتمل المسلسل بعودة الغائب بوتفليقة،الذي انتقم لطرده سنة 1978.وأتلف ما تبقى من عائدات النفط الذي انتهت حقبة ولايته الاقتصادية.