قصة المثل هذا بلا ابوك ياعقاب قصة شيقة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 15 вер 2024
  • مثل مشهور وطبعا تعرفون ان قايله هوالشاعر نمر بن عدوان وتعالوا نعرف وش قصته..
    القصه تبدأ عندما تزوج نمـر بـأبنة عمه .. وكانت إمرأة جميله .. وقـد أحبها حب كبير ..
    وتوج هذا الحب بـ أبنأسموووه عقــاب ..
    كانت زوجة نمـر بالاضافة إلى جمالها .. كانت ذات جسم رشيقوتميـزت بخصرها الدقيق. .
    حتى أن إبنها عقـاب في أحد الايام .. كان يلعب بـتفاحة ، وكانت أمه نايمة على جنبها .. فكـان يرمـي
    التفاحـة .. ويدحرجها وتمر من تحت خصر امـه وتخـرجمن الجهه المقابله من خلفها رغم انهانايمه لتناسق جسمها ودقة خصرها
    .. وكان عند نمر فـرس عزيزة عليه وكانت مميزة عن جميع خيول القبيلة .. وكان اذا رجع لبيته .. تقوم إمرأته بـ ربط الحصان ويدخل
    هو للبيت .. للعشاء ثم ينام .. وجرت العادة على ذلك ..وفي أحد الايام .. رجعنمر لبيته .. ودخل وجلس إلى إمرأته.. وقبل أن يدخل لينام سألها .. إن كانت قـد ربطتالفرس ..
    وكانت لم تفعل ..لكنهااا خافت أن يغضب منها لعدم اهتمامها ..
    فقالت انها ربطته .. بعد أن خطر على بالهـا أنه بعد نوم زوجها ..
    ستقوملتربط الفرس وكأن شي لم يكـن ..
    وفعلا نام نمـر وذهبت زوجته لربط الفرس ..
    لكنبعد خروجها بقليل صحى نمـر من نومه على صوت الفرس نهض بسرعه بسلاحه ..
    وذهب بقربالمكانالموجود فيه الفرس ظناً منه ان هناك من يحاول سرقة الفرس ..
    سأل نمـربصوت عالي : من هناك؟ ...
    كانت زوجته تحاول ربط الفرس لكنها رغم سماعها لنداءزوجها لم ترد الرد إلابعد انتهائها من ربط الفرس .. كي تقول أنها صحت من النوملقضاء أمر .. لكن نمـر غلب على ظنه أنمن هناك يحاول سرقت الفرس وكرر سؤاله بـ : من هناك ؟
    ولكنه لم يسمع رد .. فأيقن بوجود سارق وعندما لمح ظل يتحرك بسرعة
    ويقوم إليه .. قام بأطلاق النار على هذا الظـل .. واكتشـف أنه قتـل
    زوجـتهبنفسـه !! بعد ذالك ساد الحزن على القبيله
    وعظم على نمـر ..
    حتى انهحرّم الزواج من أخرى بعدها ..ومع مرور السنين ..أشاروا ابناء عمومته عليه بالزواج .. على الاقل لتربية أبنه .. فقد كان يضعه عند أحد نساء القبيله عندما كان يذهب هولصيـد أو غـزو .. وفعلا تزوج إمرأة .. كانت هذه أقل جمال من زوجته المتوفيه ..
    حاولت بشتى الطرق أن تحببه فيها .. لكنه لم يستطع نسيان
    إمرأته الاولى .. واكتفى بزوجته الجديدة لتربية أبنه عقــاب !
    وفي أحد الايام ..
    رأى عقـاب إمرأة أباه الجديده نايمة على جنبهـا ..
    فقـام وأتى بـتفاحه .. وحاول أن يدحرجها .. منتحت خصرها .. مثلما كان يفعل مع أمه ..
    لكن الفاكهة كانت تصطدم بجسمزوجة أبوه ولا تمرمن تحتخصرها . . لان جسمها
    لم يكن برشاقةوتناسقجسم أمه ..
    عندهـا .. ذهب عقـاب إلى أبـاه وأخبره أن الفاكهه
    لاتمـر من تحت جسمها وهي مستلقيهكلما رماها ..
    عندها قال أبـوه...هـذا بلاء أبـوك ياعقـاب ... ..فراحت مثل..
    قصيدته في وضحى (( ام عقاب))
    البارحـه يــوم الخـلايـقنيـامـا **** بيّحت من كثـر البكـى كـل مكنـون
    قمت أتوجّـد وأنثـر المـاعلـى مـا **** من فوق عيني دمعهـا كـان مخـزون
    ولي ونـة ٍ مـن سمعَهـا مـاينامـا **** كني صويب ٍ بين الأضـلاع مطعـون
    و إلا كمـا ونـة كسـيـرالسْـلامـا **** خلّـوه ربعـه للمعـاديـن مـديـون
    فـي ساعـة ٍ قـل الرجـاوالمحامـا **** فيمـا يطالـع يومهـم عنـه يقـفـون
    و إلا فـونــة راعـبـيّالحمـامـا **** غـاد ٍ ذكرهـا والقوانيـص يرمـون
    تسمـع لهـا بيـن الجرايـدحطـامـا **** من نوحهـا تـدع ِ المواليـف يبكـون
    و إلا خـلـوج ٍ سـابـة ٍللهيـامــا **** على حوار ٍ ضايع ٍ في ضحى الكـون
    و إلا حـوار ٍ مشْيِقـوالـه شمـامـا **** وهـي تطالـع يـوم جـرّوه بعيـون
    يـردون مثلـه والضوامـيصيـامـا ****اترزّمـوا معهـا وقـامـوا يحـنّـون
    و إلا رضيـع ٍ جـرّعـوهالفطـامـا **** أمـه غـدت قبـل أربعينـه يتـمّـون
    عليك ياللـي شربـت كـاسالمحامـا **** صـرف ٍ بتقديـر ٍ مـن الله مـاذون
    جاه القضا مـن بعـد شهـرالصيامـا **** صافي الجبيـن بثانـي العيـد مدفـون
    كسوه من عرض الخرق ثـوبخامـا **** و قاموا عليـه مـن الترايـب يهلّـون
    راحـوا بهـا حـروة صـلاةاليِمامـا **** عنـد الدفـن قامـوا لهـا الله يدعـون
    برضـاه والجنـه وحسـنالختـامـا **** ودمـوع عينـي فـوق خـدي يهلّـون
    حطّـوه فـي قبـر ٍ عسـاهالهيـامـا **** في مهمة ٍ من عـد الأمـوات مسكـون
    يـا حفـرة ٍ يسقـي ثـراكالغمـامـا **** مزن ٍ مـن الرحمـه عليهـا يصبّـون
    جعـل البخَتـري والنفـلوالخزامـى **** ينبت علـى قبـر ٍ هـو فيـه مدفـون
    مرحـوم ياللـي مـا مشـىبالملامـا **** جيران بيتـه راح مـا منـه يشكـون
    وا وسع عـذري وان هجـرتالمنامـا *** ورافقت من عقب العقـل كـل مجنـون
    أخـذت انـا ويّـاه سبـعـةعـوامـا **** مع مثلهن فـي كيفـة ٍ مـا لهـا لـون
    والله كنها يـا عـرب صـرفعامـا **** يا عونة الله صـرف الأيـام وشلـون؟

КОМЕНТАРІ • 17