لغز الوحش ذي التنورة - جرائم صنعت التاريخ | الشرق الوثائقية
Вставка
- Опубліковано 4 жов 2024
- شهدت باريس حدثا أثار الرعب في قلوب سكانها في عام 1933، حيث انكشفت جريمة قتل مروعة على يد فيوليت نوزيير، الفتاة الباريسية البالغة من العمر ثمانية عشر عاما، التي أدانها المجتمع كـ"الوحش ذي التنورة". اتهمت بتسميم والدها، في رحلة تاريخية مليئة بالغموض والتحديات الأخلاقية التي استفزت الرأي العام.
#الشرق_الوثائقية #وثائقيات
إذا فاتك أحد برامجنا فيمكنك متابعته في أي وقت عبر منصة الفيديوهات تحت الطلب:
now.asharq.com...
تابعونا أيضا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
/ asharqdoc
/ asharqdoc
/ asharqdoc
/ asharqdoc
شكراً لكم هذا النوع من الوثائقي رائع
قناة جميله جداً والصوت والإلقاء ولا اروع 🌹
جميل جدا
اصوات المعلقين فعلا ولا اروع
شكرا لهذه القناة التي تعرض مواضيع مميزة . كنت اتمنى ان أعرف ماذا كانت شهادة الأم عن ابنتها لم ...
اغلب قنوات الافلام الوثائقية تستعمل الذكاء الصناعي…….. وهناك المصائب بحق اللغة العربية والترجمة الخاطئة ولفظ الاسماء بصورة فظيعة
الا هذه السلسلة فهم اصوات لأشخاص حقيقيين ، و متقنين لقواعد اللغة .
3:36 دي طفلة.؟؟!! دي بغله يشيخة.!!!!
من جد هههههههههه جحشه
ان الغرب يكابر على اخطءه حتا اليوم
والشرق ايضا
صوت و القاء رائع لكن قرائتك لاسامي الصحف بالفرنسية لا علاقة
Vous ne pouvez pas le blâmer il n’est pas francophone.
انا اللي يدهشني قالوا عنها " طفلة " !، و هي اطول من اللي القوا القبض عليها .
الشيء الثاني هو الكذبة اللي طالعتها لتبرر جريمتها ان والدها تحر ش بها ، فليش سممت امها؟ و حياتها الصاخبة اللااخلاقية ..عيونها الميتة ووجهها القاسي اللي ما يعكس ندم او حزن ؟!.. من المعيب حتى تهرب من السجن او حكم الاعدام انها تلوث سمعة والدها بهذا الشكل و هو كان رايد تدرس و تكون بنت صالحة و زوجة صالحة وقت كان لسى في قيم قبل ان تغرس الماسونية مخالبها في جسد المجتمعات الاوربية و اللي قدرت ان تحرر هذه القطط الضالة و توجههم لمشروع الفساد العظيم و المستمر حالياً..
الاول
الاب قتلته بسبب وامها ليش قتلتها
🎉حبيت النهايه انها ما انعدمت وعاشت حياه ممتعه رغم عن أنف مجتمع كامل
مذا لو كانت كاذبة ؟
وأرادت التحرر من سلطة أبويها عليها لذلك قامت بقتلهم
@@piko65 لماذا تصدقين الميت وتكذبين الحي
لا يبدوا طبيعي لي
@@moonsam635
لأن مافيه أسهل من إبتكار الكذبات على شخص لن يستطيع الدفاع عن نفسه ... نعم ربما تكون محقة و هذا ما دفعها لإرتكاب جريمتها ، و ربما أيضا هي كاذبة بدليل أنها حتى والدتها سممتها.
بالنهاية لا يمكننا التأكد من الحقيقة لأن الضحية مات بإختصار.
@@moonsam635تصدقين حي مقابل ميت لايستطيع الدفاع عن نفسه؟ هذا لايبدو طبيعي بالنسبة لي
فاجره قتلت ابيها مرتين ! والدليل انها سممت امها الشاهد الوحيد الذي سيفضحها! لانها ببساطة مستودع سر ابنتها !
😅ًو و
ججم ّ
وش القصه النايمه ذي
كله كذب