سوسة الكتب تزوج الكتب وطلق الحياة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 19 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 26

  • @tawhid__
    @tawhid__ 2 роки тому +1

    بارك الله فيك ياشيخ حفظك الله ورعاك استمر

  • @muhamedgemy5910
    @muhamedgemy5910 3 роки тому +1

    قناة ممتازة ومفيده جدا، بارك الله فيك تحياتي ليك من مصر الشقيق

  • @jehadsaleh9074
    @jehadsaleh9074 4 роки тому +2

    جزاك الله كل خير امتعتنا و افدتنا يا حبذا لو تفرد لنا مقاطع بحد ذاتها عن المجلات و اختيارها

  • @آسِر-گ
    @آسِر-گ 2 роки тому

    ليتك مصوره لنا ي شيخ مزيد

  • @ww6233
    @ww6233 4 роки тому +1

    ممتع كلامك

  • @ريانمبارك-ه2ث
    @ريانمبارك-ه2ث 3 роки тому

    رحمة الله

  • @monirmonir2015
    @monirmonir2015 3 роки тому

    جميل

  • @hilal2001
    @hilal2001 2 роки тому +1

    جزاك الله خيرا .. شرحك يحمسنا لإقتناء النفيس من الكتب والاختيا رالجيد للكتب النافعه .. هناك أمر أغفلت عنه ، أنك لم تخبرنا عن اسم القارىء الذي تزوج الكتب ..

  • @awaraipad9633
    @awaraipad9633 4 роки тому +6

    الحمد لله عندي 100 عدد من مجلة المورد

  • @يوسفكعوان-ق4ب
    @يوسفكعوان-ق4ب 4 роки тому +2

    الكتب لها مذاق خاص بها لا يعرفه إلا من شمه

    • @q.5386
      @q.5386 4 роки тому +1

      المذاق لا يشم ، لم توفق في هذا التعبير 😅

    • @Khadija-vi9fh
      @Khadija-vi9fh 4 роки тому +1

      @@q.5386 🤣🤣🤣

    • @on999
      @on999 2 роки тому

      @@q.5386 قصد الطعم وتذوقه

  • @حازمالبشيش
    @حازمالبشيش 4 роки тому

    ما صورة الصليب التي على الأرض

  • @user-yq9xl4mp5p
    @user-yq9xl4mp5p 3 роки тому

    تأبط كتابًا

  • @ابومحمدالجزائري-ي6ط

    أستاذي ماهي أفضل طبعة من بين هاتين الطبعتين لفتح الباري
    طبعة بولاق
    أو طبعة مؤسسة الرسالة
    فقد احترت بينهما

  • @wildfire3989
    @wildfire3989 4 роки тому +2

    هذا واضح من ربع متلازمة طيف التوحد

  • @أبومحمد-ع4غ8ذ
    @أبومحمد-ع4غ8ذ 4 роки тому +1

    النوابغ والتأصيل العلمي في مصر
    شبه انتهى بعد حكم عبدالناصر
    وعبدالناصر أفسد كل شئ في مصر
    جامعة الأزهر ومجمع اللغة

  • @fatmamariam3564
    @fatmamariam3564 4 роки тому

    يريت تكمل كلامك لتكمل الفائدة ولأ مأ فائدة الفديوى