اعتقد هاي المحاضرة قديمة قبل ان يغير الدكتور نظرته بصحة بعض الاحاديث قال الرسول بدو ينتحر من تخريفات الصحاح ,وكيف ان كل انسان يريد في نفسه ان ينتحر ذلك ليس صحيحا الانسان يبقى لاخر لحظة يصارع لامله في الحياة حتى اخر نفس
الله واعلم كيف ينتقد هذا الحديث او الروايه في الصحاح ثم يستشهد بها دون ايراد اي نقد عليها وياخذها بكل تسليم اليس هذا تناقض عند الشيخ ؟ هذا الامر يحتاج الى توضيح منه في هذه النقطه لان هنا يدلل على ان الانتحار ممكن ان يهم به ويحاول الانتحار حتى الرسول بالتالي فكيف من هو ليس برسول ؟ اتمنى استجلاء هذا التناقض وشكرا
الدكتور عدنان ابراهيم كم نحن في العالم العربي في حاجة لعلماء من وزنك .... جزاك الله ألف خير ...احتراماتي لك ... ماشاء الله...
3:00:46
محمود شاكر وجبروته في الشعر والأدب العربي وحافظته الموعبة
جزاكم الله خيرا
♥ جميل ؛
3:16:45
اعتراف سارتر في آخر حياته بالخالق ، وتأكيد صديقة رشدي فكار ذلك
2:56:20
اسماعيل أدهم وخداعه لكبار الأدباء ودعواه بأنه عالم متبحر، ثم سقوط هذه الدعوى
بارك الله فيه
40:00
يجوز معاملة المثنى معاملة الجمع
وفيك
اعتقد هاي المحاضرة قديمة قبل ان يغير الدكتور نظرته بصحة بعض الاحاديث قال الرسول بدو ينتحر من تخريفات الصحاح ,وكيف ان كل انسان يريد في نفسه ان ينتحر ذلك ليس صحيحا الانسان يبقى لاخر لحظة يصارع لامله في الحياة حتى اخر نفس
الله واعلم كيف ينتقد هذا الحديث او الروايه في الصحاح ثم يستشهد بها دون ايراد اي نقد عليها وياخذها بكل تسليم اليس هذا تناقض عند الشيخ ؟ هذا الامر يحتاج الى توضيح منه في هذه النقطه لان هنا يدلل على ان الانتحار ممكن ان يهم به ويحاول الانتحار حتى الرسول بالتالي فكيف من هو ليس برسول ؟ اتمنى استجلاء هذا التناقض وشكرا
نحبك في الله
2:31:52
دول حزام الانتحار
ماهو رقم الحديث في صحيح البخاري الذي يروي فيه محاولة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الانتحار!!!!
رقم الحديث 6581
قَالَ الزُّهْرِيُّ فَأَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالَتْ : ... وَفَتَرَ الْوَحْيُ فَتْرَةً حَتَّى حَزِنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا بَلَغَنَا حُزْنًا غَدَا مِنْهُ مِرَارًا كَيْ يَتَرَدَّى مِنْ رُءُوسِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ ، فَكُلَّمَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ لِكَيْ يُلْقِيَ مِنْهُ نَفْسَهُ تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ حَقًّا ، فَيَسْكُنُ لِذَلِكَ جَأْشُهُ ، وَتَقِرُّ نَفْسُهُ ، فَيَرْجِعُ ؛ فَإِذَا طَالَتْ عَلَيْهِ فَتْرَةُ الْوَحْيِ غَدَا لِمِثْلِ ذَلِكَ ، فَإِذَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ " .