عدنان ابراهيم تحليل نفسي للانتحار

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 27 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 14

  • @moroccanmp3
    @moroccanmp3 11 років тому +3

    الدكتور عدنان ابراهيم كم نحن في العالم العربي في حاجة لعلماء من وزنك .... جزاك الله ألف خير ...احتراماتي لك ... ماشاء الله...

  • @تاريخياتابنمحجوب
    @تاريخياتابنمحجوب 11 місяців тому

    3:00:46
    محمود شاكر وجبروته في الشعر والأدب العربي وحافظته الموعبة

  • @همسإسلامي
    @همسإسلامي 3 роки тому

    جزاكم الله خيرا
    ♥ جميل ؛

  • @تاريخياتابنمحجوب
    @تاريخياتابنمحجوب 11 місяців тому

    3:16:45
    اعتراف سارتر في آخر حياته بالخالق ، وتأكيد صديقة رشدي فكار ذلك

  • @تاريخياتابنمحجوب
    @تاريخياتابنمحجوب 11 місяців тому

    2:56:20
    اسماعيل أدهم وخداعه لكبار الأدباء ودعواه بأنه عالم متبحر، ثم سقوط هذه الدعوى

  • @semhahaddou7932
    @semhahaddou7932 12 років тому

    بارك الله فيه

  • @تاريخياتابنمحجوب

    40:00
    يجوز معاملة المثنى معاملة الجمع

  • @kaldzire
    @kaldzire  12 років тому

    وفيك

  • @s0kuuuuuuuuuuuuuuuuu
    @s0kuuuuuuuuuuuuuuuuu 11 років тому +2

    اعتقد هاي المحاضرة قديمة قبل ان يغير الدكتور نظرته بصحة بعض الاحاديث قال الرسول بدو ينتحر من تخريفات الصحاح ,وكيف ان كل انسان يريد في نفسه ان ينتحر ذلك ليس صحيحا الانسان يبقى لاخر لحظة يصارع لامله في الحياة حتى اخر نفس

    • @احمدبلحاف-ط1ه
      @احمدبلحاف-ط1ه 5 років тому

      الله واعلم كيف ينتقد هذا الحديث او الروايه في الصحاح ثم يستشهد بها دون ايراد اي نقد عليها وياخذها بكل تسليم اليس هذا تناقض عند الشيخ ؟ هذا الامر يحتاج الى توضيح منه في هذه النقطه لان هنا يدلل على ان الانتحار ممكن ان يهم به ويحاول الانتحار حتى الرسول بالتالي فكيف من هو ليس برسول ؟ اتمنى استجلاء هذا التناقض وشكرا

  • @moroccanmp3
    @moroccanmp3 11 років тому

    نحبك في الله

  • @تاريخياتابنمحجوب

    2:31:52
    دول حزام الانتحار

  • @onmymurka9290
    @onmymurka9290 12 років тому

    ماهو رقم الحديث في صحيح البخاري الذي يروي فيه محاولة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الانتحار!!!!

    • @5halody
      @5halody 2 роки тому

      رقم الحديث 6581
      قَالَ الزُّهْرِيُّ فَأَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالَتْ : ... وَفَتَرَ الْوَحْيُ فَتْرَةً حَتَّى حَزِنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا بَلَغَنَا حُزْنًا غَدَا مِنْهُ مِرَارًا كَيْ يَتَرَدَّى مِنْ رُءُوسِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ ، فَكُلَّمَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ لِكَيْ يُلْقِيَ مِنْهُ نَفْسَهُ تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ حَقًّا ، فَيَسْكُنُ لِذَلِكَ جَأْشُهُ ، وَتَقِرُّ نَفْسُهُ ، فَيَرْجِعُ ؛ فَإِذَا طَالَتْ عَلَيْهِ فَتْرَةُ الْوَحْيِ غَدَا لِمِثْلِ ذَلِكَ ، فَإِذَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ تَبَدَّى لَهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ " .