هم يحتجون بقدر الله في أنهم كفرو وأشركو ولكن الله يكذبهم ويقول لهم أنهم ليسو على حق . بل الحقيقة أن الله خلقهم أحرار وأعطاهم حرية الإختيار وهم من كفرو وأشركو ولم يختارو طريق الهداية .
نقول ولله الحمد أن الله عز وجل خلق الخلق وأعطى بعضها صفة الاختيار ولم يعطي هذه الصفة للبعض الآخر:- ١- خلقٌ مجبور ومنصاع وليس له أن يختار أبداً، ومثال هذا كثير (الشمس، القمر، الأرض، السماوات، الملائكة، وغيرهم…)، فلا يمكن أن يمر يومٌ بدون أن تطلُع الشمس أو أن يأتي يومٌ فتقول الشمس "لست قادرة على الإشراق اليوم"، كذا القمر، ومما يُذهب هذه الشبهة بإذن الله، التفكّر في الملائكة وكيف أن الله عز وجل خلقهم وفي طبيعة خلقهم أنهم لا يعصون الله أبداً، فهم مُجبرون على الطاعة ولا شيء غيرها كما قال سبحانه (لَّا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ)، فلا يمكن لملَك أن يخرج عن هذه الطاعة وليس له الإختيار في ذلك.
المرجوا إزالة الموسيقى الخروانية ...نحن لم ندخل علشان الموسيقى بل التركيز على حماقات الشيوخ لان هنا خطأ عظيم معناه ان الله هو الذي كتب على الانسان اي يشركوا وفي الاخير يعذبهم على الرغم انهم مسيرين
شيخنا الفاضل الشعراوي رحمه الله تعالى و اسكنه فسيح جنته اللهم جدد عليه الرحمات
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
شرح جدا ممتاز 👌🏽
الله
الله يرحمك ويحسن اليك يا شيخ
كيف نفهم هذه الاية ،والاية التي يعاتب فيها الكفار بقولهم"ولو شاء الله كااشركنا نحن ولا ءاباينا ولا حرمنا من دونه من شيء
Hakim yacoub اي والله حتى انا نفس السؤال محيرني
ua-cam.com/video/UXWnzxtTadA/v-deo.html
ua-cam.com/video/wgeBFxCY72s/v-deo.html
هم يحتجون بقدر الله في أنهم كفرو وأشركو ولكن الله يكذبهم ويقول لهم أنهم ليسو على حق . بل الحقيقة أن الله خلقهم أحرار وأعطاهم حرية الإختيار وهم من كفرو وأشركو ولم يختارو طريق الهداية .
نقول ولله الحمد أن الله عز وجل خلق الخلق وأعطى بعضها صفة الاختيار ولم يعطي هذه الصفة للبعض الآخر:-
١- خلقٌ مجبور ومنصاع وليس له أن يختار أبداً، ومثال هذا كثير (الشمس، القمر، الأرض، السماوات، الملائكة، وغيرهم…)، فلا يمكن أن يمر يومٌ بدون أن تطلُع الشمس أو أن يأتي يومٌ فتقول الشمس "لست قادرة على الإشراق اليوم"، كذا القمر، ومما يُذهب هذه الشبهة بإذن الله، التفكّر في الملائكة وكيف أن الله عز وجل خلقهم وفي طبيعة خلقهم أنهم لا يعصون الله أبداً، فهم مُجبرون على الطاعة ولا شيء غيرها كما قال سبحانه (لَّا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ)، فلا يمكن لملَك أن يخرج عن هذه الطاعة وليس له الإختيار في ذلك.
المرجوا إزالة الموسيقى الخروانية ...نحن لم ندخل علشان الموسيقى بل التركيز على حماقات الشيوخ لان هنا خطأ عظيم معناه ان الله هو الذي كتب على الانسان اي يشركوا وفي الاخير يعذبهم على الرغم انهم مسيرين
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير