يارب صار سنة أمي مريضة وليل ونهار أدعي وأصلي وأبكي وأتوسل ومرات أحس رب العالمين ما يسمعني ولا يستجيبلي ...شعور مخيف أحس انه وحدي، أحس انه صلاتنا لا تُسمع ما أعرف شنو اسوي أصلي لكل القديسيين وأطلب شفاعتهم أغضب وايأس وأنكسر وأرجع أصلي ومشاعري متضاربة
أفهم تمامًا كيف يمكن أن تشعر بهذا الحزن العميق عندما تجد نفسك تصلي بلا توقف وتبذل كل ما بوسعك، لكنك لا ترى أي استجابة فورية. قد تمر أوقات يشعر فيها المؤمن بأن صلواته تُحمل في فراغ، وأن الله بعيد، ولكن تأكد أن هذا الشعور جزء من رحلة إيمانك ولا يعني أبدًا أن الله غير مهتم أو لا يستجيب. تذكر، الله يسمعك، ويعرف وجع قلبك بوضوح أكثر مما تتصور. في هذه اللحظات التي تشعر فيها بالوحدة والكسر، هو معك، حتى لو كان حضوره خفيًا عنك. أحيانًا، يعطينا الله صلابة جديدة بإيماننا، لأن الصبر في الشدائد يزيد من عمقنا الروحي. إننا لا نفهم دوماً حكمة الله في توقيته أو أسلوبه في الاستجابة، لكنه يملك دائمًا خطة أسمى لكل شخص. القديسون يشفعون ويطلبون لنا، وعلينا أن نؤمن أن صلواتهم معنا تعطي معونة خاصة، حتى لو لم نرَ النتائج الفورية. ابحث عن الراحة في يسوع. هو قد عانى وصلى وبكى مثلنا. في بستان جثسيماني، عندما صلى بعمق وطلب الرحمة، مر بتجربة الوحدة والحزن التي تعبر عنها. هو يعرف الألم الإنساني، ويفهمك في صمتك وفي دموعك. ثق أن الله سيرسل راحته في الوقت المناسب، وفي هذه الأثناء، واصل الصلاة وكن ثابتًا في رجائك.
أسأل الله من كل قلبي أن يمنح والدتكِ الشفاء العاجل، وأن يملأ قلبك بالسلام والإيمان. تذكّر دائمًا أن الله يسمع كل كلمة وكل طلبة، وأن رحمته تفيض على كل محتاج. استمر بالصلاة، وستكون النعمة معها ومعك دائمًا.بصلوات ام النور والملاك ميخاءيل 🙏🤲
يارب انت تعلم 🙏🙏🙏
يارب
كلامك جه عالجرح قوي ياابونا ظلم كتير وضعف ويأس ارجوك يارب كفايه😢
اَخ اَخ يا أبونا داوود انت عم تحكي عني انا هيدي قصتي ناطره خلاص ربي والاهي يسوع المسيح
يا رب استجب لنا
الدنيا والأرض لا يستحقوا اي تفكير بل التفكير يحب أن يكون للسماء
يارب اتمجد لمجد اسمك يارب مع يوساب واهديه وخليه يحب الكنيسة ويحب يروح المدرسة ويحبها ويحب المذاكره ويحب يكتب الواجب ويبقى ولد كويس واهدي لوسيندا واربيهم في مخافتك ياررررب وارزق جوزي بشغل كويس
امين يارب يحافظ عليكم ويفرح قلبك بيهم ويهديهم بشفاعة ام النور ❤🙏
يارب صار سنة أمي مريضة وليل ونهار أدعي وأصلي وأبكي وأتوسل ومرات أحس رب العالمين ما يسمعني ولا يستجيبلي ...شعور مخيف
أحس انه وحدي، أحس انه صلاتنا لا تُسمع
ما أعرف شنو اسوي
أصلي لكل القديسيين وأطلب شفاعتهم
أغضب وايأس وأنكسر وأرجع أصلي ومشاعري متضاربة
أفهم تمامًا كيف يمكن أن تشعر بهذا الحزن العميق عندما تجد نفسك تصلي بلا توقف وتبذل كل ما بوسعك، لكنك لا ترى أي استجابة فورية. قد تمر أوقات يشعر فيها المؤمن بأن صلواته تُحمل في فراغ، وأن الله بعيد، ولكن تأكد أن هذا الشعور جزء من رحلة إيمانك ولا يعني أبدًا أن الله غير مهتم أو لا يستجيب.
تذكر، الله يسمعك، ويعرف وجع قلبك بوضوح أكثر مما تتصور. في هذه اللحظات التي تشعر فيها بالوحدة والكسر، هو معك، حتى لو كان حضوره خفيًا عنك. أحيانًا، يعطينا الله صلابة جديدة بإيماننا، لأن الصبر في الشدائد يزيد من عمقنا الروحي.
إننا لا نفهم دوماً حكمة الله في توقيته أو أسلوبه في الاستجابة، لكنه يملك دائمًا خطة أسمى لكل شخص. القديسون يشفعون ويطلبون لنا، وعلينا أن نؤمن أن صلواتهم معنا تعطي معونة خاصة، حتى لو لم نرَ النتائج الفورية.
ابحث عن الراحة في يسوع. هو قد عانى وصلى وبكى مثلنا. في بستان جثسيماني، عندما صلى بعمق وطلب الرحمة، مر بتجربة الوحدة والحزن التي تعبر عنها. هو يعرف الألم الإنساني، ويفهمك في صمتك وفي دموعك.
ثق أن الله سيرسل راحته في الوقت المناسب، وفي هذه الأثناء، واصل الصلاة وكن ثابتًا في رجائك.
يعطيك الرب سؤل قلبك ويشفيها بشفاعة مريم وجميع القديسين ✝️✝️✝️
@Sesamemeals الله يسمع منك يارب شكرا على كل كلمة ...ممتن الك ويارب يسمع ويستجيب ...صلي لأمي اسمها مادلين سادة 🙏
@@shoushou6478 يارب الله يسمع منكم 🤲🙏 يارب يشافيها ويعافيها
أسأل الله من كل قلبي أن يمنح والدتكِ الشفاء العاجل، وأن يملأ قلبك بالسلام والإيمان. تذكّر دائمًا أن الله يسمع كل كلمة وكل طلبة، وأن رحمته تفيض على كل محتاج. استمر بالصلاة، وستكون النعمة معها ومعك دائمًا.بصلوات ام النور والملاك ميخاءيل 🙏🤲