سوالف ام هلال ج2 - العزومه (حلقه كامله)

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 19 жов 2024
  • مسلسل سوالف ام هلال ج2 انتاج تلفزيون البحرين 1988

КОМЕНТАРІ • 14

  • @kurtlarvadisipusu10necatis65
    @kurtlarvadisipusu10necatis65 7 років тому +4

    احلى مسلسل استمر يا صاحب القناه مبدع

  • @sajedhazubail3315
    @sajedhazubail3315 5 років тому +4

    هذا المجمع كنا نروح له وحنا صغار .ولسى عندي ثوب منه

  • @sajedhazubail3315
    @sajedhazubail3315 5 років тому +2

    فديت روحج انا يا ام هلال

  • @aameralmulla4749
    @aameralmulla4749 Рік тому

    كل من دقينا في الارض وتد من رداة الحظ وافتنا حصاة

  • @hassanalnasser8986
    @hassanalnasser8986 5 років тому +2

    ي عمري ام هلال أحبها اني جوري اسلم عليج وأبوس خدج ي الغاليه

  • @ghazialrowaie2015
    @ghazialrowaie2015 6 років тому +2

    من اجمل المسلسلات البحرينية
    بس ليش التكرار في المشهد

  • @etyuucgjj4835
    @etyuucgjj4835 7 років тому +3

    المسلسل حلووو بس ليش كل شوي يعيدون 😉

  • @hussanalkhunaizi7357
    @hussanalkhunaizi7357 5 років тому +1

    🌺 🌺🌺 طلب تلفزيون البحرين مسلسل البحريني سوالف أم هلال الجزء الأول والجزء الثاني والجزء الثالث جميع حلقات من مسلسل البحريني سوالف أم هلال الجميع الجزء الأخيرة 🌺🌺🌺

  • @مجلةجعفرالخابوريالاسبوعيه-س5د

    الوسيط
    مريم الشروقي
    maryam.alsherooqi@alwasatnews.com
    الوسيط هو الشخص الذي يكون بين اثنين، هو الجسر الذي يهدم أو يبني، وتجده في كلّ مكان وفي كلّ علاقة، فقد تجده بين حبيب وحبيبة، وقد تجده بين عائلة وعائلة وقبيلة وقبيلة، وبين شعب وحكومة، وبين دولة ودولة.
    دوماً نجد الوسيط إمّا مصدر خير وبركة أو مصدر شر وسوء، والوسيط الخير يُعرف والوسيط الشر يُعرف، وهناك وسيط منافق حاقد لا تعرف هل هو وسيط خير أو وسيط شر، وتثق به ولكنّه يطعنك في الظهر!
    وسيط الشر اليوم معك وغداً ضدّك، فلا دين له إلاّ مصلحته، ولا مبدأ عنده إلاّ حبّه لنفسه، فهو لا يَحبّك ولا يحب الآخر، يُحب نفسه فقط، فيدخل في علاقة ما، وينخر كالأرضة، لا أنت ترتاح ولا الآخر يرتاح.
    هو يُخرّب العلاقات بين الناس وبين العوائل وبين الدول، وكلّه باسم مصلحتهم، وهو بعيد عن مصلحتهم، لأنّه في قرارة نفسه يحسب المال ويعدّه، وفي داخله مرض مُسيطر عليه، مرض النفاق والفساد والكراهية والتمصلح والطائفية.
    أمّا وسيط الخير فهو كما يقال عنه «سيماهم في وجوههم»، تجد الرضا والراحة عندما تراه، وتشعر بأنّ الدنيا ما زالت بخير، وأنّ الحل في يده، عندما تراه ترى الثقة أمامك، وهل هناك أفضل من أن نثق بمن حولنا؟
    هو تعوّل عليه الشعوب من أجل الإصلاح والمصالحة، هو يكون دوماً في المقدّمة عند أي خطّة لعلاج الموقف، هو من تختاره الدول عند الموافقة والمصالحة والحوار، أو تعلمون لماذا؟ لأنّه ليس سرّاق وليس متمصلح ولا يستفيد من المواقف ليصعد على ظهور الآخرين!
    هذا الوسيط الطيّب نحتاج له ولا نستطيع الاستغناء عنه، فبوجوده نعلم بأنّ الدنيا بخير، ولديه كلّ الحب والسلام، ومن دونه نضيع مع شلّة الوسطاء السوء الذين يمكرون ويحقدون.
    أحد أسباب اختيار الوسيط الخير عند أي اتّفاق أو تصالح، هو تقديمه الخير على الشر، وعلاجه للمشكلات التي تطرأ، ومحاولته التقريب لا التفريق، ومن يريد التفريق لا التقريب هو ليس من أمّة محمّد (ص).
    بين الوسيط الخير والوسيط الشر مدى بعيد جدّا، فهما لا يلتقيان، ولا يمكن أن يلتقيا، فالخير لا يختلط مع الشر، والخير أقوى من الشر، والخير أصلح من الشر، والخير يوحّد والشر يٌفرّق.
    من منّا لا يريد وسيط الخير في حياته، سواء كنّا أفراداً أو عوائل أو حكومات أو شعوب أو دول، جميعنا يريده وينتظره، فهو بالتأكيد الوصلة التي تُنهي الأحجية بطريقة صحيحة، وهذا ما يعوّل عليه كلّ إنسان لديه ضمير. وجمعة مباركة.
    صحيفة الوسط البحرينية - العدد 5291 - الجمعة 03 مارس 2017م

    • @whiterose9078
      @whiterose9078 2 роки тому

      يااااااااااااااااا حسااااااافتچ يامريم
      ربي يحفظچ ويهديچ وينور بصيرتچ

  • @مجلةجعفرالخابوريالاسبوعيه-س5د

    الوسيط
    مريم الشروقي
    maryam.alsherooqi@alwasatnews.com
    الوسيط هو الشخص الذي يكون بين اثنين، هو الجسر الذي يهدم أو يبني، وتجده في كلّ مكان وفي كلّ علاقة، فقد تجده بين حبيب وحبيبة، وقد تجده بين عائلة وعائلة وقبيلة وقبيلة، وبين شعب وحكومة، وبين دولة ودولة.
    دوماً نجد الوسيط إمّا مصدر خير وبركة أو مصدر شر وسوء، والوسيط الخير يُعرف والوسيط الشر يُعرف، وهناك وسيط منافق حاقد لا تعرف هل هو وسيط خير أو وسيط شر، وتثق به ولكنّه يطعنك في الظهر!
    وسيط الشر اليوم معك وغداً ضدّك، فلا دين له إلاّ مصلحته، ولا مبدأ عنده إلاّ حبّه لنفسه، فهو لا يَحبّك ولا يحب الآخر، يُحب نفسه فقط، فيدخل في علاقة ما، وينخر كالأرضة، لا أنت ترتاح ولا الآخر يرتاح.
    هو يُخرّب العلاقات بين الناس وبين العوائل وبين الدول، وكلّه باسم مصلحتهم، وهو بعيد عن مصلحتهم، لأنّه في قرارة نفسه يحسب المال ويعدّه، وفي داخله مرض مُسيطر عليه، مرض النفاق والفساد والكراهية والتمصلح والطائفية.
    أمّا وسيط الخير فهو كما يقال عنه «سيماهم في وجوههم»، تجد الرضا والراحة عندما تراه، وتشعر بأنّ الدنيا ما زالت بخير، وأنّ الحل في يده، عندما تراه ترى الثقة أمامك، وهل هناك أفضل من أن نثق بمن حولنا؟
    هو تعوّل عليه الشعوب من أجل الإصلاح والمصالحة، هو يكون دوماً في المقدّمة عند أي خطّة لعلاج الموقف، هو من تختاره الدول عند الموافقة والمصالحة والحوار، أو تعلمون لماذا؟ لأنّه ليس سرّاق وليس متمصلح ولا يستفيد من المواقف ليصعد على ظهور الآخرين!
    هذا الوسيط الطيّب نحتاج له ولا نستطيع الاستغناء عنه، فبوجوده نعلم بأنّ الدنيا بخير، ولديه كلّ الحب والسلام، ومن دونه نضيع مع شلّة الوسطاء السوء الذين يمكرون ويحقدون.
    أحد أسباب اختيار الوسيط الخير عند أي اتّفاق أو تصالح، هو تقديمه الخير على الشر، وعلاجه للمشكلات التي تطرأ، ومحاولته التقريب لا التفريق، ومن يريد التفريق لا التقريب هو ليس من أمّة محمّد (ص).
    بين الوسيط الخير والوسيط الشر مدى بعيد جدّا، فهما لا يلتقيان، ولا يمكن أن يلتقيا، فالخير لا يختلط مع الشر، والخير أقوى من الشر، والخير أصلح من الشر، والخير يوحّد والشر يٌفرّق.
    من منّا لا يريد وسيط الخير في حياته، سواء كنّا أفراداً أو عوائل أو حكومات أو شعوب أو دول، جميعنا يريده وينتظره، فهو بالتأكيد الوصلة التي تُنهي الأحجية بطريقة صحيحة، وهذا ما يعوّل عليه كلّ إنسان لديه ضمير. وجمعة مباركة.
    صحيفة الوسط البحرينية - العدد 5291 - الجمعة 03 مارس 2017م

    • @laliarahou2089
      @laliarahou2089 7 років тому

      مجلة جعفر الخابوري الاسبوعيه