قال المعتمد بن عباد في رسالته ليوسف بن تاشفين: (وأنت أيدك الله ملك المغرب ابيضه و اسوده سيد حمير وأمينها وزعيمها ) أنظر المعتمد وصف يوسف بن تاشفين الصنهاجي بسيد حمير القبيلة العربية المشهورة فلا داعي للإنكار
عندما أتى الشعراء إلى يوسف أوتاشيفن متزلفين ومادحين بأبيات من الشعر العربي، كان يقف أمامهم عاجزاً عن فهم كلمة واحدة مما يقولون. فلم يكن يجيد العربية، ولذا كان يستفسر عن غايتهم بالأمازيغية قائلاً: "إس ران أيتشن أغروم؟" أي "هل يريدون أكل خبز؟"
@@MrZAFOL قال المعتمد بن عباد في رسالته ليوسف بن تاشفين: (وأنت أيدك الله ملك المغرب ابيضه و اسوده سيد حمير وأمينها وزعيمها ) أنظر المعتمد وصف يوسف بن تاشفين الصنهاجي بسيد حمير القبيلة العربية المشهورة فلا داعي للإنكار
حياك الله يا استاذ فاضل على المعلومات التي تقدمها و شكرا لك. المعروف ان شمال افريقيا كان يقطنه بشر من عهد النبي سليمان عليه السلام. انما التاريخ كتبه من استغلوا على البلاد منذ الأزل بدءا بالفنيقيين نهاية بالفرنسيين و الايطاليين.فالكل يريد أن ينيط سكانها إلى أصله كقول الافرنج ان اصل اللمازيغ مم وسط اوروبا و غيره. ثم النقوش المكتوبة بالتيفيناغ في جبال الصحراء لدليل قاطع. لكن امتزاج البربر بالعرب الوافدين و بحكم الدين الإسلامي تعربت الألسن. فلذلك لا أرى اختلاف بين المصريين و سكان المغرب الكبير من عرب و امازيغ.فلا يحق لأي كان ان ينفي كيانا موجودا.فياما من ظن انه امازيغي و ظهر ان أصله عربي و العكس صحيح. بارك الله فيك استاذنا الفاضل
فريقش بن قيس بن صيفي أحد ملوك التبابعة الذين حكموا اليمن. يقال أنه هو أول من أطلق على سكان شمال أفريقيا اسم البربر. فبحسب الرواية التي شكك ابن خلدون بمضمونها في المقدمة وذكرها في ما بعد بنصها في كتاب العبر غزى أفريقش شمال أفريقيا زمن عهد موسى، أو قبله بقليل وحين سمع كلام البربر قال «ما هذه البربرة» فأخذ عنه هذا الاسم. وأضاف أنه وطن قبائل من حمير في الشمال الإفريقي فاختلطوا بالسكان ونتج عنهم صنهاجة وكتامة.
الخي نزل تفصيل لقبيلة الموالي جزا 2 والله يجزيك الخير ❤❤ وشكراً على جهوداك وتعبك 🫡 اخي العزيز فاصل اتمنا ان يجون الفيديو الجاي الى الموالي ج2 ❤❤ شكراً وجزاك الله خيرا 🫡🤍
السلام عليكم بارك الله فيك على هذه المحاضرة القيمة للاستزادة في البحث هناك كتاب رائع جدا للدكتور الفاضل الجزائري : عثمان سعدي اسمه الامازيغ عرب عاربة وهو متوفر على شبكة الانترنت وللباحث الليبي من اصول تركية الخشيم معجم للالفاظ والكلمات الامازيغية وبين انها من اصول عربية بل قال ان اللهجات الامازيغية اكثر من 80 بالمئة منها من اللغة العربية الصريحة وباقي الكلمات من اللغات التي تأثر بها الامازيغ بل حتى كلمة امازيغ من اصل عربي يقال مزغ اللحم اي مضغ فهي كلمةعربية وشكرا ومما يستدل به للامازيغ هو التشابه الكبير بين لغة حمير الاصلية و لهجات الامازيغ ولعل هذا اقوى دليل على ذلك فضلا على ان الخط الامازيغي يتوافق مع الخط الحميري مع العلم ان الامازيغ منهم من جاء الى المغرب العربي الكبير من الشام وهم من سموا بالجبارين وهذا الكلام موجود في الكتب القديمة ككتاب اوقستين و هو قد كتب قبل القرن الثالث الميلادي اي قبل الاسلام.
شكرا على الجهد المبدول ،أضيف القبائل العربية في الجزئر استقرت في الهباب وتخوم الصحراء من الشرق إلى الغرب لهذا تجد بصمة اللغة العربية موجودة في هذه المناطق وقبائل بنو هلال لها الفضل في تعريب المغرب العربي وخاصة الجزائر سيدي الكريم أنا من مدينة جيجل ب الشرق الجزائري والقبائل أو العروش الموجودة بالمنطقة هي : بني عمران بني خطاب بني قايد بني فوغال بني حسان وبني عافر .... أطلب من التعليق على ذالك
في البداية الحمدلله والصلاة والسلام على خاتم الرسل تانيا لو كانت صنهاج فقط عمرها في دول شمال افريقيا من وقت الفتح الاسلامي فقط يعنى لايتعدى عمرها في بلاد شمال افريقيا 1400 ولكن المعروف ان صنهاجه لها اكثر من 2500 سنه لذلك صنهاج قبيلة شمال افريقية وليست عربية
عندك القائد والفاتح العظيم والامير يوسف بن تاشفين اللمتوني كان لايتكلم العربية واتخذ لنفسه مترجم يكتب له الرسائل الى ملوك الاندلس وغيرهم وتأتيه الرسائل والرسل العرب ويترجم له المترجم الخاص به وهذا كتبه اغلب المؤرخون اخرهم ابن خلدون لأن لسان قومه ومنطقته بربري امازيغي ولم تتأثر منطقته التي ولد وتربى فيها بأي لغة . فمنطقة بلاد الملثمون اي بلاد موريتانيا الحالية وربما مالي والصحراء الغربية ومحيطهما هذه البلاد لم يثبت المؤرخون وجود لغة او لهجة عربية محلية فيها ابدا قبل الزحف الحساني المعقلي اليها في القرن السابع الهجري تقريبا. فكانت هناك لغات مثل الزناگية والبافورية والازيرية والتاگدالت ومازالت لها بقايا قليلة في بعض قبائل البربر في موريتان حتى يومنا هذا. هناك اصوات من هنا وهناك تدعي الحميرية بشكل "عاطفي" فقط لايدعمه اي مصدر قديم موثوق هناك قصيدة تفاخر بحميرية القوم بلسان احدهم ولكنها حديثة نسبيا وفي احسن الاحوال تكون قيلت او انظمت قبل 250 سنة فقط من الأن ولايستطيع عاقل ان يثبت بها عروبة الامازيغ الذين تعرب منهم من دخل تحت سلطة بنو حسان. مثل اهل موريتانيا. عندك مناطق الامازيغ الاخري في الجوار الموريتاني التي لم يصلها الزحف الحساني لم تتاثر بالحسانية لعدم وجود اكثرية حسانية ولعدم اختلاطهم ببني حسان وبعدهم عن سلطتهم وسيطرتهم مازالو بامازيغيتهم كما هي وهناك شعوب بربرية امازيغية اختلطو بالزنوج وتأثرو باللغات الزنجية لانهم اقلية وتحت سلطة ونفوذ الاكثرية من الزنوج جزء كبير من السنغال ومالي والنيجر والاجزاء الحنوبية البعيدة في صحارى الجنوب الجزائري كقبائل الهگار وغيرها مازالو محتفظين بلغاتهم ولم يتأثرو بالعربية لعدم وجود اكثرية عربية في مناطقهم. واثبت العلم القطعي الحديث وهو علم الهندسة الوراثية الجين الامازيغي البربري في المنطقة وهو تحت التحور E-M عكس التحور العربي العدناني الذي هو تحت J1. وهذا علم قطعي.
صناهجة ليست قبيلة صناهجة تعني الزنوج و تكتب زناهجة و هي وصف لمجموعة بشرية عربية ذات لون اسمر داكن أقرب إلى السواد مثل الصومال زناهجة ( الهاء ) حرف تعريف مثل شمرهرعش
@@fighter-nj7vl شكلك بدون هوية ، يعني تتبع ألهوى اليوم صهيوني و من قبل فرنسي و من قبل تركي و من قبل عربي حسب الاقوى ، اسال جدك من اي قبيلة هو ؟ لو أجابك سأعطيك أربعين مليون
انت هل لك ماارب مثل انتظار اسراءيل الكبرى و تعلن الامازيغ منهم ؟ كيف تخوض في أمر بهذا الوضوح ua-cam.com/video/-bTvuAD2wKk/v-deo.htmlsi=cBaivlNqGSoswjV3
اغلب قباىل صنهاجة لا زالت تتكلم بالامازيغبة و لم تتعرب بخلاف القباىل الامازبغبة الاخرى التي استغربت هذا دليل على انهم امازيغ الأصل و يوجد دليل آخر و قاطع هو العلم الحديث جينات الامازيغ تختلف عن جينلت اايمن و المشارقة اءن من ينسب الامازيغ للمسرق فهو كلام غقط لا اساس له من الصحه
صنهاجة امازيغية واسمها إزناكن . اما قولهم انهم هاجروا في عهد عمر بن الخطاب هذا قول لا اساس له من الصحة لأن إزناكن او صنهاجة اقدم حتي من يعرب بني قحطان نفسه
صنهاجة هم من الأمازيغ، وقد أثبت ابن خلدون ومن قبله ابن حزم بطلان الادعاء القائل بأن صنهاجة ذوو أصول عربية. حيث إن هذا النسب إلى حمير في اليمن لا يقف على أي أساس علمي، ويحتاج لفهم معمق ودراية باللغة والثقافة الأمازيغية التي تتجاهلها هذه النسبة. في الواقع، صنهاجة ما هي إلا تعريب لتسمية "إزناڭن" أو "زناڭة" وهي تسمية أمازيغية أصيلة تشير إلى "الحمرة" التي تميز أفراد هذه القبيلة. إذ كانوا ذوي بشرة بيضاء، لكن الترحال والتعرض الدائم لأشعة الشمس أكسبهم لوناً مائلاً للحمرة، ومن هنا جاءت التسمية. ولا يزال هذا التعبير قائماً في اللهجة المغربية المعاصرة، حيث يُطلق وصف "مزنڭ" على من احمر وجهه بفعل الشمس أو الخجل، مثلما نقول: - "كَمارتو مزنڭة بهاد تقيقت" أي أن وجهه احمر بسبب الشمس. - "حشمات حتى تزنڭو حناكها" أي احمرت خدودها خجلاً. أما التفسيرات القديمة التي اجتهد بعض من عُرفوا بعلماء الأنساب في تقديمها، فقد اعتمدت على ترجمة اسم "إزناڭن" إلى "حمير"، فافترضوا تبعاً لذلك بأن صنهاجة يعودون إلى أصول حميرية من اليمن. وقد رد ابن حزم على ذلك بوضوح في كتابه *"جمهرة الأنساب العرب"* في الصفحة 495 بقوله: "ادّعت طوائف أنهم من اليمن إلى حمير، وبعضهم إلى بَرّ بن قيس عيلان، وهذا باطل لا شك فيه، فلم يُعلم النسابون لقيس عيلان ابناً اسمه بَرّ أصلاً، وما كان لحمير طريق إلى بلاد البربر إلا في تكاذيب مؤرخي اليمن...". وعلى مستوى علم الأنساب الجيني، جاءت الاكتشافات الحديثة لتؤكد قدم صنهاجة في شمال إفريقيا، حيث تفرعاتهم الجينية تقع ضمن التحور الشمال إفريقي (E-M81) في حين أن معظم سكان اليمن يحملون تحورات من نوع (J1)، مما يدحض تماماً فرضية النسب اليمني.
يأخي شمال وغرب افريقيا لم تكن لها لغة او لهجات عربية قبل التغريبة الهلالية او مايسمى بالهجرة العربية الكبرى التي بدات الى شمال افريقيا في القرن الثالث الهجري واستمرت لمدة قرن من الزمان او اكثر بعدد من القبائل المضرية تتزعمها الاكثرية مثل بنو هلال وبنو سليم وغطفان وغيلان والمعقل الجعافرة وغيرها من القبائل والفروع والعوائل والاسر والافراد العرب واختلف المؤرخون في اعدادها منهم من قال بأنها مئتي الف نسمة ومنهم من قال خمسمئة ومنهم من قال مليون نسمة من العرب المضرية ودخل هذا الزحف افريقيا عبر الشام ومصر وأثرو على ساكنة شمال افريقيا باللغة والعادات والقيم وبسطوا سيطرتهم على البلاد بالقوة وملكوها وقبل ذلك لاوجود للسان العربي في شمال افريقيا ولم يثبت بأي مصدر موثوق اطلاقا والعرب عرفت بالشعر والشعراء لذلك لن ولم تجد شعر او شعراء في شمال افريقيا قبل الهجرة العربية الكبرى المذكورة انفا. فعندك مثلا موريتانيا لم يعثر المؤرخون او الرخالة او غيرهم على العربية واشعارها قبل دخول بنو حسان المعاقلة لبلاد إزناگن في القرن السابع الهجري. الا عندما سيطر بنو حسان علي المنطقة وفرضوا وجودهم ولغتهم وبعد ذلك انتشر الشعر حتى اضحت موريتانيا بلاد المليون شاعر
قال المعتمد بن عباد في رسالته ليوسف بن تاشفين:
(وأنت أيدك الله ملك المغرب ابيضه و اسوده سيد حمير وأمينها وزعيمها )
أنظر المعتمد وصف يوسف بن تاشفين الصنهاجي بسيد حمير القبيلة العربية المشهورة فلا داعي للإنكار
غطيها و نام يوسف ابن تاشفين لم يعرف العربية ابدا
ما رأيك في هذا الشعر
( قوم لهم شرف العلا من حمير ** وإذا انتموا صنهاجة فهم هم )
( لما حووا أحراز كل فضيلة ** غلب الحياء عليهم فتلثموا )
عندما أتى الشعراء إلى يوسف أوتاشيفن متزلفين ومادحين بأبيات من الشعر العربي، كان يقف أمامهم عاجزاً عن فهم كلمة واحدة مما يقولون. فلم يكن يجيد العربية، ولذا كان يستفسر عن غايتهم بالأمازيغية قائلاً: "إس ران أيتشن أغروم؟" أي "هل يريدون أكل خبز؟"
من اين اتيت بهذا الكلام ويوسف بن تشفين من العلماء والفقهاء
@@MrZAFOL قال المعتمد بن عباد في رسالته ليوسف بن تاشفين:
(وأنت أيدك الله ملك المغرب ابيضه و اسوده سيد حمير وأمينها وزعيمها )
أنظر المعتمد وصف يوسف بن تاشفين الصنهاجي بسيد حمير القبيلة العربية المشهورة فلا داعي للإنكار
حياك الله يا استاذ فاضل على المعلومات التي تقدمها و شكرا لك.
المعروف ان شمال افريقيا كان يقطنه بشر من عهد النبي سليمان عليه السلام. انما التاريخ كتبه من استغلوا على البلاد منذ الأزل بدءا بالفنيقيين نهاية بالفرنسيين و الايطاليين.فالكل يريد أن ينيط سكانها إلى أصله كقول الافرنج ان اصل اللمازيغ مم وسط اوروبا و غيره. ثم النقوش المكتوبة بالتيفيناغ في جبال الصحراء لدليل قاطع. لكن امتزاج البربر بالعرب الوافدين و بحكم الدين الإسلامي تعربت الألسن. فلذلك لا أرى اختلاف بين المصريين و سكان المغرب الكبير من عرب و امازيغ.فلا يحق لأي كان ان ينفي كيانا موجودا.فياما من ظن انه امازيغي و ظهر ان أصله عربي و العكس صحيح.
بارك الله فيك استاذنا الفاضل
استاذ فاضل ممكن تتكلم عن قبائل زواوة وتفرعاتها
فريقش بن قيس بن صيفي أحد ملوك التبابعة الذين حكموا اليمن. يقال أنه هو أول من أطلق على سكان شمال أفريقيا اسم البربر. فبحسب الرواية التي شكك ابن خلدون بمضمونها في المقدمة وذكرها في ما بعد بنصها في كتاب العبر غزى أفريقش شمال أفريقيا زمن عهد موسى، أو قبله بقليل وحين سمع كلام البربر قال «ما هذه البربرة» فأخذ عنه هذا الاسم. وأضاف أنه وطن قبائل من حمير في الشمال الإفريقي فاختلطوا بالسكان ونتج عنهم صنهاجة وكتامة.
😂😂😂😂😂 اسكت يا كذاب
الخي نزل تفصيل لقبيلة الموالي جزا 2 والله يجزيك الخير ❤❤
وشكراً على جهوداك وتعبك 🫡
اخي العزيز فاصل اتمنا ان يجون الفيديو الجاي الى الموالي ج2
❤❤
شكراً وجزاك الله خيرا 🫡🤍
الحقيقة القبيلة التي اجمع المؤرخون علي حميريتها هي قبيلة لمتونة والا مازيغ كلمة مستحدثة وليست عرق
شكرا لمرورك وإضافتك
@@fo197 يقول الشاعر ما دحا لمتونة قوم اولو العلا من حمير وان انتمو لمتونة فهم هم الي ان يقول غلب عليهم الحياء فتلثمو
غطيها و نام انا صنهاجي و نحن امازيغ
افهم صنهاجة كونفدرالية نحن لمتونة من حمير وانت امازغي لكن لمتونة من حمير
لمتونة اجمع المؤرخون علي حميرتها اما صنهاجة فهي تحالف كثير من القبايل
افتخر ابنا ء زيري بنسبهم الحميري لابن عذاري المراكشي كذلك لمتونة
احلم فلاحلام مجانا
ياريت تتكلم عن الاشراف والاماكن الي هاجروا منها من شبه الجزيرة العربيه
السلام عليكم بارك الله فيك على هذه المحاضرة القيمة للاستزادة في البحث هناك كتاب رائع جدا للدكتور الفاضل الجزائري : عثمان سعدي اسمه الامازيغ عرب عاربة وهو متوفر على شبكة الانترنت
وللباحث الليبي من اصول تركية الخشيم معجم للالفاظ والكلمات الامازيغية وبين انها من اصول عربية بل قال ان اللهجات الامازيغية اكثر من 80 بالمئة منها من اللغة العربية الصريحة وباقي الكلمات من اللغات التي تأثر بها الامازيغ بل حتى كلمة امازيغ من اصل عربي يقال مزغ اللحم اي مضغ فهي كلمةعربية وشكرا
ومما يستدل به للامازيغ هو التشابه الكبير بين لغة حمير الاصلية و لهجات الامازيغ ولعل هذا اقوى دليل على ذلك فضلا على ان الخط الامازيغي يتوافق مع الخط الحميري مع العلم ان الامازيغ منهم من جاء الى المغرب العربي الكبير من الشام وهم من سموا بالجبارين وهذا الكلام موجود في الكتب القديمة ككتاب اوقستين و هو قد كتب قبل القرن الثالث الميلادي اي قبل الاسلام.
افريقش بن صيفي التبع اليماني غزا المغرب العربي قديما وعند عودته ترك كتابة و صنهاجة وتبربرت
اضحكتني يا هذا
شكرا على الجهد المبدول ،أضيف القبائل العربية في الجزئر استقرت في الهباب وتخوم الصحراء من الشرق إلى الغرب لهذا تجد بصمة اللغة العربية موجودة في هذه المناطق وقبائل بنو هلال لها الفضل في تعريب المغرب العربي وخاصة الجزائر
سيدي الكريم أنا من مدينة جيجل ب الشرق الجزائري والقبائل أو العروش الموجودة بالمنطقة هي : بني عمران بني خطاب بني قايد بني فوغال بني حسان وبني عافر .... أطلب من التعليق على ذالك
لاتزال قرئ صنهاجه موجودين في حضر موت اليمن
😂😂😂😂
التبع اليماني غزا شمال أفريقيا قبل الميلاد كما قلنا انه تركت فروع من حمير هي كتامه وصنهاجة راجع البيان الغرب في اخبار الأندلس والمغرب ومقدمة ابن خلدون
شكرا لك و للمعلومة اسم صنهاجة هو اسم معرب و الاسم الاصلي ازناكن صعبت على العرب و حوروها لصنهاجة لتسهل عليهم بالنطق زمن الفتح الاسلامي
هههههههه ما هذا الترقيع ؟؟؟!
ازناكن تعريبها صنهاجة؟؟ بعيدة كل البعد ، صنهاجة قبيلة عربية ديارها واثارها في اليمن لا ترقع
صنهاجة و ازناكن فرق السما و الارض بين الكلمتين وصنهاجة قبيله يمنيه معروفة من الاف السنين متجذرة في جنوب الجزيرة وبالتحديد اليمن
تبربر صنهاجة بعد عودة التبع اليماني
صنهاجه أكبر من وصفها بأنها قبيلة
فهى شعب أو جذم على الأقل
وهى منتشرة في كل مكان
ولكن صنهاجة كانت قبل دخول الإسلام للمغرب العربي
و هذا قول ابن خلدون
في البداية الحمدلله والصلاة والسلام على خاتم الرسل
تانيا لو كانت صنهاج فقط عمرها في دول شمال افريقيا من وقت الفتح الاسلامي فقط يعنى لايتعدى عمرها في بلاد شمال افريقيا 1400 ولكن المعروف ان صنهاجه لها اكثر من 2500 سنه لذلك صنهاج قبيلة شمال افريقية وليست عربية
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته
عندك القائد والفاتح العظيم والامير يوسف بن تاشفين اللمتوني كان لايتكلم العربية واتخذ لنفسه مترجم يكتب له الرسائل الى ملوك الاندلس وغيرهم وتأتيه الرسائل والرسل العرب ويترجم له المترجم الخاص به وهذا كتبه اغلب المؤرخون اخرهم ابن خلدون لأن لسان قومه ومنطقته بربري امازيغي ولم تتأثر منطقته التي ولد وتربى فيها بأي لغة .
فمنطقة بلاد الملثمون اي بلاد موريتانيا الحالية وربما مالي والصحراء الغربية ومحيطهما هذه البلاد لم يثبت المؤرخون وجود لغة او لهجة عربية محلية فيها ابدا قبل الزحف الحساني المعقلي اليها في القرن السابع الهجري تقريبا. فكانت هناك لغات مثل الزناگية والبافورية والازيرية والتاگدالت ومازالت لها بقايا قليلة في بعض قبائل البربر في موريتان حتى يومنا هذا.
هناك اصوات من هنا وهناك تدعي الحميرية بشكل "عاطفي" فقط لايدعمه اي مصدر قديم موثوق هناك قصيدة تفاخر بحميرية القوم بلسان احدهم ولكنها حديثة نسبيا وفي احسن الاحوال تكون قيلت او انظمت قبل 250 سنة فقط من الأن ولايستطيع عاقل ان يثبت بها عروبة الامازيغ الذين تعرب منهم من دخل تحت سلطة بنو حسان. مثل اهل موريتانيا.
عندك مناطق الامازيغ الاخري في الجوار الموريتاني التي لم يصلها الزحف الحساني لم تتاثر بالحسانية لعدم وجود اكثرية حسانية ولعدم اختلاطهم ببني حسان وبعدهم عن سلطتهم وسيطرتهم مازالو بامازيغيتهم كما هي وهناك شعوب بربرية امازيغية اختلطو بالزنوج وتأثرو باللغات الزنجية لانهم اقلية وتحت سلطة ونفوذ الاكثرية من الزنوج جزء كبير من السنغال ومالي والنيجر والاجزاء الحنوبية البعيدة في صحارى الجنوب الجزائري كقبائل الهگار وغيرها مازالو محتفظين بلغاتهم ولم يتأثرو بالعربية لعدم وجود اكثرية عربية في مناطقهم.
واثبت العلم القطعي الحديث وهو علم الهندسة الوراثية الجين الامازيغي البربري في المنطقة وهو تحت التحور E-M
عكس التحور العربي العدناني الذي هو تحت J1.
وهذا علم قطعي.
😂😂😂😂😂😂😂😮
صناهجة ليست قبيلة
صناهجة تعني الزنوج و تكتب زناهجة
و هي وصف لمجموعة بشرية عربية ذات لون اسمر داكن أقرب إلى السواد مثل الصومال
زناهجة ( الهاء ) حرف تعريف مثل شمرهرعش
😂😂😂 شكل ابوك سعودي
@@fighter-nj7vl شكلك بدون هوية ، يعني تتبع ألهوى
اليوم صهيوني و من قبل فرنسي و من قبل تركي و من قبل عربي حسب الاقوى ، اسال جدك من اي قبيلة هو ؟
لو أجابك سأعطيك أربعين مليون
@@bouchmajid7109 ههه ابن سعودي و زائد مكلخ يا ابن ***
صنهاجة شعب عظيم وليست قبيلة انا صنهاجي موريتاني من قبيلة تجكانت الكبيرة التي ترجع لجاكن الأبر و هو قائد لمتوني في دولة المرابطين
لمتونة من حِمْيَر. اجمع المؤرخون على ذلك
انت هل لك ماارب مثل انتظار اسراءيل الكبرى و تعلن الامازيغ منهم ؟
كيف تخوض في أمر بهذا الوضوح
ua-cam.com/video/-bTvuAD2wKk/v-deo.htmlsi=cBaivlNqGSoswjV3
صنهاجة قبيلة امازيغية مشهورة .....اليمن توجد فيه فبائل هندية من الهند...
صنهاجة من حِمْيَر
اغلب قباىل صنهاجة لا زالت تتكلم بالامازيغبة و لم تتعرب بخلاف القباىل الامازبغبة الاخرى التي استغربت
هذا دليل على انهم امازيغ الأصل
و يوجد دليل آخر و قاطع هو العلم الحديث
جينات الامازيغ تختلف عن جينلت اايمن و المشارقة
اءن من ينسب الامازيغ للمسرق فهو كلام غقط لا اساس له من الصحه
صنهاجة امازيغية
واسمها إزناكن .
اما قولهم انهم هاجروا
في عهد عمر بن الخطاب هذا قول لا اساس له من الصحة
لأن إزناكن او صنهاجة اقدم حتي من يعرب بني قحطان نفسه
صنهاجة هم من الأمازيغ، وقد أثبت ابن خلدون ومن قبله ابن حزم بطلان الادعاء القائل بأن صنهاجة ذوو أصول عربية. حيث إن هذا النسب إلى حمير في اليمن لا يقف على أي أساس علمي، ويحتاج لفهم معمق ودراية باللغة والثقافة الأمازيغية التي تتجاهلها هذه النسبة.
في الواقع، صنهاجة ما هي إلا تعريب لتسمية "إزناڭن" أو "زناڭة" وهي تسمية أمازيغية أصيلة تشير إلى "الحمرة" التي تميز أفراد هذه القبيلة. إذ كانوا ذوي بشرة بيضاء، لكن الترحال والتعرض الدائم لأشعة الشمس أكسبهم لوناً مائلاً للحمرة، ومن هنا جاءت التسمية. ولا يزال هذا التعبير قائماً في اللهجة المغربية المعاصرة، حيث يُطلق وصف "مزنڭ" على من احمر وجهه بفعل الشمس أو الخجل، مثلما نقول:
- "كَمارتو مزنڭة بهاد تقيقت" أي أن وجهه احمر بسبب الشمس.
- "حشمات حتى تزنڭو حناكها" أي احمرت خدودها خجلاً.
أما التفسيرات القديمة التي اجتهد بعض من عُرفوا بعلماء الأنساب في تقديمها، فقد اعتمدت على ترجمة اسم "إزناڭن" إلى "حمير"، فافترضوا تبعاً لذلك بأن صنهاجة يعودون إلى أصول حميرية من اليمن. وقد رد ابن حزم على ذلك بوضوح في كتابه *"جمهرة الأنساب العرب"* في الصفحة 495 بقوله:
"ادّعت طوائف أنهم من اليمن إلى حمير، وبعضهم إلى بَرّ بن قيس عيلان، وهذا باطل لا شك فيه، فلم يُعلم النسابون لقيس عيلان ابناً اسمه بَرّ أصلاً، وما كان لحمير طريق إلى بلاد البربر إلا في تكاذيب مؤرخي اليمن...".
وعلى مستوى علم الأنساب الجيني، جاءت الاكتشافات الحديثة لتؤكد قدم صنهاجة في شمال إفريقيا، حيث تفرعاتهم الجينية تقع ضمن التحور الشمال إفريقي (E-M81) في حين أن معظم سكان اليمن يحملون تحورات من نوع (J1)، مما يدحض تماماً فرضية النسب اليمني.
يأخي شمال وغرب افريقيا لم تكن لها لغة او لهجات عربية قبل التغريبة الهلالية او مايسمى بالهجرة العربية الكبرى التي بدات الى شمال افريقيا في القرن الثالث الهجري واستمرت لمدة قرن من الزمان او اكثر بعدد من القبائل المضرية تتزعمها الاكثرية مثل بنو هلال وبنو سليم وغطفان وغيلان والمعقل الجعافرة وغيرها من القبائل والفروع والعوائل والاسر والافراد العرب واختلف المؤرخون في اعدادها منهم من قال بأنها مئتي الف نسمة ومنهم من قال خمسمئة ومنهم من قال مليون نسمة من العرب المضرية ودخل هذا الزحف افريقيا عبر الشام ومصر وأثرو على ساكنة شمال افريقيا باللغة والعادات والقيم وبسطوا سيطرتهم على البلاد بالقوة وملكوها وقبل ذلك لاوجود للسان العربي في شمال افريقيا ولم يثبت بأي مصدر موثوق اطلاقا والعرب عرفت بالشعر والشعراء لذلك لن ولم تجد شعر او شعراء في شمال افريقيا قبل الهجرة العربية الكبرى المذكورة انفا.
فعندك مثلا موريتانيا لم يعثر المؤرخون او الرخالة او غيرهم على العربية واشعارها قبل دخول بنو حسان المعاقلة لبلاد إزناگن في القرن السابع الهجري. الا عندما سيطر بنو حسان علي المنطقة وفرضوا وجودهم ولغتهم وبعد ذلك انتشر الشعر حتى اضحت موريتانيا بلاد المليون شاعر
خزعبلات المستعربين والعروبيين لا حدود لها
صنهاجة وزناتة قبيلتان من الامازيغ
عيت السبع قبيله القطعان
الاماسيخ عيال الفرنسيين