مهمة بعض المشايخ تتمثل في ابقاء الخصومة بين المسلمين، لمصلحة الحكام، ومصلحة امريكا واسرائيل. والاغلب في ايامنا مدجن يناصر الحاكم او يسكت خوفا، فيصدر لنا دينا مملوءا بالخصومات والتعدي والردود ... ولا يصدر لنا خيرية هذا الدين
جزاك الله خير الجزاءاخونا صاحب القناة فنحن احوج ما نكون في اياكما هذه الى كلام يزيل بغضاء وكره المسلمين لبعضهم البعض .فنتيجة هذا الكره بين بعض الاشاعره و بعض السلفيين اوصلنا الى تبديع و تكفير كل من وافق الاشاعره ولو في 10%من معتقداتهم مثل الامام النووي وغيره (للاسف ينسى البعض اننا مطالبون بجدال اهل الكتاب بالتي هي احسن فضمنا مطالبون بالتعامل مع بعض حين الاختلاف بالرفق واللين و ان نتذكر ان اخانا الذي نختلف معه في بعض معتقداته هو في الاخير اخونا المسلم الذييجب ان نمسك بيده باللين و ندله على الحق .لا ان نسفه ونشتم بعض الغلو انتج القاعده والدواعش و انتج المداخله وانتج الحداديه والحددايه ستطور من نفسها طما فعل التكفيريين ويصبحون وبعد ان يكفروا كل اشعري على الارض سيصبحون ارهاابيين (الشيخ الالباني رحمه الله قال هذا في اخر سنواته بعد ان علمته السنوات الحق والحكمه )
(بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي من جماعة الإخوان المسلمين وأن شيخنا أبا الحسن عرض على الألباني موقفه منهم ووافقه تماماً على رأيه فيهم ، هذا الكلام قبل وفاة الإمام الألباني رحمه الله بأربع سنوات وهو جواب على سؤال من شيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله وهو ضمن الأجوبة الألبانيّة على الأسئلة السّليمانيّة الدعوية .) قال العلامة الألباني رحمه الله ...... (.... وأنا ما أعتقد أنني قلت : إنهم من الفِرَق الضالة؛ لأنني كثيراً ما أُسْأَل سؤالاً صريحاً، أنا ما أعتقد في تلك الجلسة قلت هذا الكلام، وكنت أَشْتَهِي أن يُسْمِعَني الشريط[1]، حتى إذا كان هناك خطأٌ ما، ولو خَطَأٌ لفظيٌّ؛ أتراجع عنه، لكني أظن في نفسي في بعض الأحيان خيراً، يعني: أنني لا يَصِلُ بي الوهمُ إلى هذا الحضيض؛ أن أحكم على شخصٍ ما بأنه من الفِرق الضالة، أو الفرق الاثنين وسبعين لمجرد مخالفة واحدة، فكثيراً ما سُئِلْتُ عن الأحزاب القائمة اليوم، وبخاصة حينما يَنُصُّون على حزب "الإخوان المسلمين": هل تعتبرهم من الفِرَقِ الضالة؟ فأقول: لا[2]؛ لأن هؤلاء أَقَلُّ ما يُقال فيهم: إنهم يُعْلنون تَبعًا لرئيسهم الأول حسن البنا -رحمه الله- أنه على الكتاب والسنة، وعلى منهج السلف الصالح، وإن كانت هذه دعوى تحتاج إلى تفصيلها قولاً، وتطبيقها عَمَلاً؛ وذلك ما لا نراه في الجماعة، لكن نحن نكتفي منهم أنهم يُعْلِنُون الانتماءَ إلى الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، لكنهم يخالفون ذلك، في قليل أو كثير، وفيهم أفراد هم معنا في العقيدة، لكنهم ليسوا معنا في المنهج[3]، ولذلك أنا شخْصِيًّا -على الأقل- لا أَجِدُ رُخْصةً لأحدٍ أن يَحْشُرهم في زمرة الفِرق الضالة، وإنما هم يخالفوننا في مواضع، طالما نناقشهم ونجادلهم فيها، أَمَّا أنهم يَسْتَحِقُّون بها أن نُلْحِقَهُم بفرقة من الفِرق الضالة؛ لا؛ لأن هؤلاء ما اتَّخَذوا لهم منهجًا يُعْلنُونه ويَتَبَنَّوْنه على خلاف الكتاب والسنة، وما كان عليه السلف الصالح، كما هو شأن الفرق الأخرى المعروفة منذ القديم". ثم التفت الشيخ -رحمه الله- إلى الشيخ أبي ليلى الأثري -حفظه الله وعافاه، القائم على تسجيل مجالس الشيخ- فقال له: "يرحمك الله، فما أدْري إذا بِتْلاحظ الجلسة التي يُشير إليها، فإذا كان موجودا مثل هذا اللفظ؛ فتُلْفِتُ نظري إليه، وهذا ما أَسْتَبْعِدُهُ جِدًّا، وجزاك الله خيراً يا أبا الحسن، على ما نبَّهْتني، ولو أن غيرك قال: "وأنا منهم"؛ ما هَمَّنِي ذلك!! أبو الحسن: الله يبارك فيكم، ويحفظكم شيخنا. أبو ليلى: ممكن -بارك الله فيكم- فيه نقطة؟ الشيخ: تَفَضَّلْ. أبو ليلى: طبعاً شرحْتَ أنت حول لو أنك قُلْتَ هذا الشيء؛ فأنت تراجعتَ، فهل أُبْقِي ما قُلْتَهُ ...؟ (كذا كلام الشيخ أبي ليلى كان فيه تَقَطُّعٌ) فأجاب الشيخ: وِيْن قلتُهُ؟ أبو ليلى: لو أنك قلتَ!! الشيخ: لا، ما نحْكي بـ "لو" الآن. أبو ليلى: نعم شيخنا. الشيخ: قلتُ: تُسْمعني الشريط، ولكل حادثٍ حديثٌ. أبو ليلى: إن شاء الله. أبو الحسن: من بركة جوابكم هذا -شيخنا-: أنِّي أردتُ أن أسألكم عن مسألة: فقد اخْتَلَفَ في تفسير كلمةٍ لكم إخوانُنا طلبةُ العلم هناك في اليمن؛ وذلك أنكم سُئلْتم عن "الإخوان المسلمين": هل هم من أهل السنة؟ فقلتم: كيف يكونون كذلك، ولهم قَدْرُ أربعين سنة، وهم يحاربون السنة؟! فقال كثير من طلبة العلم: الشيخ يُخْرِجُهم بذلك من دائرة السنة إلى الفِرق الضالة، فقلتُ: هذه الكلمة من الشيخ لا يَلْزَمُ منها أن الشيخ يتبنّى ما قُلْتُم؛ فمن الممكن أن يخالفَ الرجلُ السنةَ، وأن يحاربَ أهلَ السنة، ويَفْعَلَ كذا وكذا، فهذا الرجل، وإن كان مخطئا فيما يفعل، ويُحَذَّرُ منه، ويُبَيَّنُ خطؤه، ويُشَهَّر به بعد النظر في المصالح والمفاسد والقواعد الشرعية في هذا الباب؛ إلا أنه لا يَلْزَمُ من ذلك أن يكون من الفِرَق الثنتين والسبعين، الفِرَق الهالكة في كل أمره، ويُصَنَّف معهم، فالحمد لله، في جوابكم هذا ألَا يكون جواباً على السؤال الذي أردتُ أن أسأل فيه -بارك الله فيكم-؟ الشيخ مجيبًا عليّ: أحْسَنْت، بارك الله فيك. أبو الحسن: الله يحفظكم من كل سوء[4]...... قلتُ : أبو عبد الرحمن الجزائري بعد هذا الكلام لا كلام ......؟!!! والذي يتكلم وينسب لشيخنا الألباني غير هذا التفصيل فهو مفتر عليه. ومن أراد تحميل الرسالة في بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي بالتفصيل حول جماعة الإخوان المسلمين لشيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله يراسلني على الواتساب : 213771718029 أو على مجموعة دار الحديث بمأرب على الواتساب chat.whatsapp.com/4VjXrt9CuNuG2McL7UY6YG
سبحان هذا الكلام غريب والشيخ تغير كلامه في آخره ، و الشيخ الألباني له فتاوى أخرى يقول لا يجوز التعاون مع هذه الجماعات ، وهي منتشرة والعبرة بالدليل ، و الشيخ في الفتوى المرفقة استدلّ بقول النبي صلى الله عليه و سلم : "تكونُ دعاةٌ على أبوابِ جهنمَ ، مَنْ أجابَهم إليها قذفوه فيها ، هم قومٌ مِنْ جِلْدَتِنا ، يَتَكَلَّمُونَ بألسنتِنا ، فالزمَ جماعَةَ المسلمينَ وإمامَهم ، فإِنْ لم تَكُنْ جماعَةٌ ولَا إمامٌ فاعتزِلْ تِلْكَ الفِرَقَ كُلَّها ، ولَو أنْ تَعَضَّ بأصلِ شجَرَةٍ حتى يُدْرِكَكَ الموتُ وأنتَ كذلِكَ" ua-cam.com/video/LuzAERG5Ns4/v-deo.htmlsi=WBtdh3eF82degeD5 • و أنا أنصحك يا صاحب القناة أن لا تخلط ، فأنت هدفك و ثغرك الرد على غلاة الجرح و التعديل وهو أمر نبيل مندوب ، ولكن لا تدخل في باب التميع العَقَدي
اقول للذي يستهجن قول الشيخ الالباني رحمه الله تذكر قول شيخ الإسلام في الاشاعره ذ(وهو اكثرشخص انتقدهم ) لكن كان منصفا معهمزحين قال عنهم :::: ١) هم من اهل السنه في البلاد التي فيها روافض واصحاب البدع المغلظه ٢) اثنى على دفاعهم عن الاسلام امام الروافض والملاحده ٣) قال عنهم ليسوا بتلك الشناعه والله ان لهجة الخطاب عند بعض اخواننا السلفيين و بعض الاشاعره هي الشرارات التي قد تنخر في الدين وتاسس لفتن كبيره فيها التكفير والقتل فاتقوا الله يا من تتكلمون مع اخوانكم و كانكم تتكلمون مع كفار قريش فالله والله محاسبكم يوم الحساب العظيم
والله يا اخوانا هذا الرجل ياتي بكلام الشيخ الالباني ويعمل عمليه قطع ولصق لان الشيخ الالباني يقول عن جماعه التبليغ صوفيا عصريه ويقول ان جماعه الاخوان ليسوا من اهل السنه من كان عنده عقل فليراجع كلام الشيخ الالباني في التبليغ والاخوان المفلسين
(بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي من جماعة الإخوان المسلمين وأن شيخنا أبا الحسن عرض على الألباني موقفه منهم ووافقه تماماً على رأيه فيهم ، هذا الكلام قبل وفاة الإمام الألباني رحمه الله بأربع سنوات وهو جواب على سؤال من شيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله وهو ضمن الأجوبة الألبانيّة على الأسئلة السّليمانيّة الدعوية .) قال العلامة الألباني رحمه الله ...... (.... وأنا ما أعتقد أنني قلت : إنهم من الفِرَق الضالة؛ لأنني كثيراً ما أُسْأَل سؤالاً صريحاً، أنا ما أعتقد في تلك الجلسة قلت هذا الكلام، وكنت أَشْتَهِي أن يُسْمِعَني الشريط[1]، حتى إذا كان هناك خطأٌ ما، ولو خَطَأٌ لفظيٌّ؛ أتراجع عنه، لكني أظن في نفسي في بعض الأحيان خيراً، يعني: أنني لا يَصِلُ بي الوهمُ إلى هذا الحضيض؛ أن أحكم على شخصٍ ما بأنه من الفِرق الضالة، أو الفرق الاثنين وسبعين لمجرد مخالفة واحدة، فكثيراً ما سُئِلْتُ عن الأحزاب القائمة اليوم، وبخاصة حينما يَنُصُّون على حزب "الإخوان المسلمين": هل تعتبرهم من الفِرَقِ الضالة؟ فأقول: لا[2]؛ لأن هؤلاء أَقَلُّ ما يُقال فيهم: إنهم يُعْلنون تَبعًا لرئيسهم الأول حسن البنا -رحمه الله- أنه على الكتاب والسنة، وعلى منهج السلف الصالح، وإن كانت هذه دعوى تحتاج إلى تفصيلها قولاً، وتطبيقها عَمَلاً؛ وذلك ما لا نراه في الجماعة، لكن نحن نكتفي منهم أنهم يُعْلِنُون الانتماءَ إلى الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، لكنهم يخالفون ذلك، في قليل أو كثير، وفيهم أفراد هم معنا في العقيدة، لكنهم ليسوا معنا في المنهج[3]، ولذلك أنا شخْصِيًّا -على الأقل- لا أَجِدُ رُخْصةً لأحدٍ أن يَحْشُرهم في زمرة الفِرق الضالة، وإنما هم يخالفوننا في مواضع، طالما نناقشهم ونجادلهم فيها، أَمَّا أنهم يَسْتَحِقُّون بها أن نُلْحِقَهُم بفرقة من الفِرق الضالة؛ لا؛ لأن هؤلاء ما اتَّخَذوا لهم منهجًا يُعْلنُونه ويَتَبَنَّوْنه على خلاف الكتاب والسنة، وما كان عليه السلف الصالح، كما هو شأن الفرق الأخرى المعروفة منذ القديم". ثم التفت الشيخ -رحمه الله- إلى الشيخ أبي ليلى الأثري -حفظه الله وعافاه، القائم على تسجيل مجالس الشيخ- فقال له: "يرحمك الله، فما أدْري إذا بِتْلاحظ الجلسة التي يُشير إليها، فإذا كان موجودا مثل هذا اللفظ؛ فتُلْفِتُ نظري إليه، وهذا ما أَسْتَبْعِدُهُ جِدًّا، وجزاك الله خيراً يا أبا الحسن، على ما نبَّهْتني، ولو أن غيرك قال: "وأنا منهم"؛ ما هَمَّنِي ذلك!! أبو الحسن: الله يبارك فيكم، ويحفظكم شيخنا. أبو ليلى: ممكن -بارك الله فيكم- فيه نقطة؟ الشيخ: تَفَضَّلْ. أبو ليلى: طبعاً شرحْتَ أنت حول لو أنك قُلْتَ هذا الشيء؛ فأنت تراجعتَ، فهل أُبْقِي ما قُلْتَهُ ...؟ (كذا كلام الشيخ أبي ليلى كان فيه تَقَطُّعٌ) فأجاب الشيخ: وِيْن قلتُهُ؟ أبو ليلى: لو أنك قلتَ!! الشيخ: لا، ما نحْكي بـ "لو" الآن. أبو ليلى: نعم شيخنا. الشيخ: قلتُ: تُسْمعني الشريط، ولكل حادثٍ حديثٌ. أبو ليلى: إن شاء الله. أبو الحسن: من بركة جوابكم هذا -شيخنا-: أنِّي أردتُ أن أسألكم عن مسألة: فقد اخْتَلَفَ في تفسير كلمةٍ لكم إخوانُنا طلبةُ العلم هناك في اليمن؛ وذلك أنكم سُئلْتم عن "الإخوان المسلمين": هل هم من أهل السنة؟ فقلتم: كيف يكونون كذلك، ولهم قَدْرُ أربعين سنة، وهم يحاربون السنة؟! فقال كثير من طلبة العلم: الشيخ يُخْرِجُهم بذلك من دائرة السنة إلى الفِرق الضالة، فقلتُ: هذه الكلمة من الشيخ لا يَلْزَمُ منها أن الشيخ يتبنّى ما قُلْتُم؛ فمن الممكن أن يخالفَ الرجلُ السنةَ، وأن يحاربَ أهلَ السنة، ويَفْعَلَ كذا وكذا، فهذا الرجل، وإن كان مخطئا فيما يفعل، ويُحَذَّرُ منه، ويُبَيَّنُ خطؤه، ويُشَهَّر به بعد النظر في المصالح والمفاسد والقواعد الشرعية في هذا الباب؛ إلا أنه لا يَلْزَمُ من ذلك أن يكون من الفِرَق الثنتين والسبعين، الفِرَق الهالكة في كل أمره، ويُصَنَّف معهم، فالحمد لله، في جوابكم هذا ألَا يكون جواباً على السؤال الذي أردتُ أن أسأل فيه -بارك الله فيكم-؟ الشيخ مجيبًا عليّ: أحْسَنْت، بارك الله فيك. أبو الحسن: الله يحفظكم من كل سوء[4]...... قلتُ : أبو عبد الرحمن الجزائري بعد هذا الكلام لا كلام ......؟!!! والذي يتكلم وينسب لشيخنا الألباني غير هذا التفصيل فهو مفتر عليه. ومن أراد تحميل الرسالة في بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي بالتفصيل حول جماعة الإخوان المسلمين لشيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله يراسلني على الواتساب : 213771718029 أو على مجموعة دار الحديث بمأرب على الواتساب chat.whatsapp.com/4VjXrt9CuNuG2McL7UY6YG
ياخي الالباني كان يقرأ مجلة منار لمحمد رشيد رضا الذي ألهم حسن البنا مؤسس الإخوان (رغم انه خلفه في بعض الأشياء) و له الأقوال مثل سيد قطب في حاكمية الأشياء لازم تعلمها عن الألباني رحمه الله ، والألباني كان من الأحناف و هذا مذهب الذي كان منتشر في الألبانيا وابوه كان متعصب لهاذا مذهب و بعض صدور مجلة منار و كان أبوه يحذر من قراءتها و يحذر من سلفيين ، وأبوه مات وهوا من الأحناف ماتريدية .
الشيخ الالباني معتدل رحمه الله
رحم الله الشيخ الألباني
رحمه الله رحمة واسعة
مهمة بعض المشايخ تتمثل في ابقاء الخصومة بين المسلمين، لمصلحة الحكام، ومصلحة امريكا واسرائيل. والاغلب في ايامنا مدجن يناصر الحاكم او يسكت خوفا، فيصدر لنا دينا مملوءا بالخصومات والتعدي والردود ... ولا يصدر لنا خيرية هذا الدين
المدخلي المرجئ إذا سمع الحق ولّى وله ضُراط كضراط الشيطان عند سماع الأذان.
البعض يظن أن الشيخ يتناقض في كلامه ولا يوجد تناقض لمن تأمل وتفكر
جزاك الله خير الجزاءاخونا صاحب القناة فنحن احوج ما نكون في اياكما هذه الى كلام يزيل بغضاء وكره المسلمين لبعضهم البعض .فنتيجة هذا الكره بين بعض الاشاعره و بعض السلفيين اوصلنا الى تبديع و تكفير كل من وافق الاشاعره ولو في 10%من معتقداتهم مثل الامام النووي وغيره (للاسف ينسى البعض اننا مطالبون بجدال اهل الكتاب بالتي هي احسن فضمنا مطالبون بالتعامل مع بعض حين الاختلاف بالرفق واللين و ان نتذكر ان اخانا الذي نختلف معه في بعض معتقداته هو في الاخير اخونا المسلم الذييجب ان نمسك بيده باللين و ندله على الحق .لا ان نسفه ونشتم بعض الغلو انتج القاعده والدواعش و انتج المداخله وانتج الحداديه والحددايه ستطور من نفسها طما فعل التكفيريين ويصبحون وبعد ان يكفروا كل اشعري على الارض سيصبحون ارهاابيين (الشيخ الالباني رحمه الله قال هذا في اخر سنواته بعد ان علمته السنوات الحق والحكمه )
يد الله مع الجماعة 💯
كلنا أهل السنة والجماعة
ألله يستر و ما يقولو الألباني إخواني
(بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي من جماعة الإخوان المسلمين وأن شيخنا أبا الحسن عرض على الألباني موقفه منهم ووافقه تماماً على رأيه فيهم ، هذا الكلام قبل وفاة الإمام الألباني رحمه الله بأربع سنوات وهو جواب على سؤال من شيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله وهو ضمن الأجوبة الألبانيّة على الأسئلة السّليمانيّة الدعوية .)
قال العلامة الألباني رحمه الله ......
(.... وأنا ما أعتقد أنني قلت : إنهم من الفِرَق الضالة؛ لأنني كثيراً ما أُسْأَل سؤالاً صريحاً، أنا ما أعتقد في تلك الجلسة قلت هذا الكلام، وكنت أَشْتَهِي أن يُسْمِعَني الشريط[1]، حتى إذا كان هناك خطأٌ ما، ولو خَطَأٌ لفظيٌّ؛ أتراجع عنه، لكني أظن في نفسي في بعض الأحيان خيراً، يعني: أنني لا يَصِلُ بي الوهمُ إلى هذا الحضيض؛ أن أحكم على شخصٍ ما بأنه من الفِرق الضالة، أو الفرق الاثنين وسبعين لمجرد مخالفة واحدة، فكثيراً ما سُئِلْتُ عن الأحزاب القائمة اليوم، وبخاصة حينما يَنُصُّون على حزب "الإخوان المسلمين": هل تعتبرهم من الفِرَقِ الضالة؟ فأقول: لا[2]؛ لأن هؤلاء أَقَلُّ ما يُقال فيهم: إنهم يُعْلنون تَبعًا لرئيسهم الأول حسن البنا -رحمه الله- أنه على الكتاب والسنة، وعلى منهج السلف الصالح، وإن كانت هذه دعوى تحتاج إلى تفصيلها قولاً، وتطبيقها عَمَلاً؛ وذلك ما لا نراه في الجماعة، لكن نحن نكتفي منهم أنهم يُعْلِنُون الانتماءَ إلى الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، لكنهم يخالفون ذلك، في قليل أو كثير، وفيهم أفراد هم معنا في العقيدة، لكنهم ليسوا معنا في المنهج[3]، ولذلك أنا شخْصِيًّا -على الأقل- لا أَجِدُ رُخْصةً لأحدٍ أن يَحْشُرهم في زمرة الفِرق الضالة، وإنما هم يخالفوننا في مواضع، طالما نناقشهم ونجادلهم فيها، أَمَّا أنهم يَسْتَحِقُّون بها أن نُلْحِقَهُم بفرقة من الفِرق الضالة؛ لا؛ لأن هؤلاء ما اتَّخَذوا لهم منهجًا يُعْلنُونه ويَتَبَنَّوْنه على خلاف الكتاب والسنة، وما كان عليه السلف الصالح، كما هو شأن الفرق الأخرى المعروفة منذ القديم".
ثم التفت الشيخ -رحمه الله- إلى الشيخ أبي ليلى الأثري -حفظه الله وعافاه، القائم على تسجيل مجالس الشيخ- فقال له: "يرحمك الله، فما أدْري إذا بِتْلاحظ الجلسة التي يُشير إليها، فإذا كان موجودا مثل هذا اللفظ؛ فتُلْفِتُ نظري إليه، وهذا ما أَسْتَبْعِدُهُ جِدًّا، وجزاك الله خيراً يا أبا الحسن، على ما نبَّهْتني، ولو أن غيرك قال: "وأنا منهم"؛ ما هَمَّنِي ذلك!!
أبو الحسن: الله يبارك فيكم، ويحفظكم شيخنا.
أبو ليلى: ممكن -بارك الله فيكم- فيه نقطة؟
الشيخ: تَفَضَّلْ.
أبو ليلى: طبعاً شرحْتَ أنت حول لو أنك قُلْتَ هذا الشيء؛ فأنت تراجعتَ، فهل أُبْقِي ما قُلْتَهُ ...؟ (كذا كلام الشيخ أبي ليلى كان فيه تَقَطُّعٌ)
فأجاب الشيخ: وِيْن قلتُهُ؟
أبو ليلى: لو أنك قلتَ!!
الشيخ: لا، ما نحْكي بـ "لو" الآن.
أبو ليلى: نعم شيخنا.
الشيخ: قلتُ: تُسْمعني الشريط، ولكل حادثٍ حديثٌ.
أبو ليلى: إن شاء الله.
أبو الحسن: من بركة جوابكم هذا -شيخنا-: أنِّي أردتُ أن أسألكم عن مسألة: فقد اخْتَلَفَ في تفسير كلمةٍ لكم إخوانُنا طلبةُ العلم هناك في اليمن؛ وذلك أنكم سُئلْتم عن "الإخوان المسلمين": هل هم من أهل السنة؟ فقلتم: كيف يكونون كذلك، ولهم قَدْرُ أربعين سنة، وهم يحاربون السنة؟! فقال كثير من طلبة العلم: الشيخ يُخْرِجُهم بذلك من دائرة السنة إلى الفِرق الضالة، فقلتُ: هذه الكلمة من الشيخ لا يَلْزَمُ منها أن الشيخ يتبنّى ما قُلْتُم؛ فمن الممكن أن يخالفَ الرجلُ السنةَ، وأن يحاربَ أهلَ السنة، ويَفْعَلَ كذا وكذا، فهذا الرجل، وإن كان مخطئا فيما يفعل، ويُحَذَّرُ منه، ويُبَيَّنُ خطؤه، ويُشَهَّر به بعد النظر في المصالح والمفاسد والقواعد الشرعية في هذا الباب؛ إلا أنه لا يَلْزَمُ من ذلك أن يكون من الفِرَق الثنتين والسبعين، الفِرَق الهالكة في كل أمره، ويُصَنَّف معهم، فالحمد لله، في جوابكم هذا ألَا يكون جواباً على السؤال الذي أردتُ أن أسأل فيه -بارك الله فيكم-؟
الشيخ مجيبًا عليّ: أحْسَنْت، بارك الله فيك.
أبو الحسن: الله يحفظكم من كل سوء[4]......
قلتُ : أبو عبد الرحمن الجزائري
بعد هذا الكلام لا كلام ......؟!!! والذي يتكلم وينسب لشيخنا الألباني غير هذا التفصيل فهو مفتر عليه.
ومن أراد تحميل الرسالة في بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي بالتفصيل حول جماعة الإخوان المسلمين لشيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله يراسلني على الواتساب :
213771718029
أو على مجموعة دار الحديث بمأرب على الواتساب
chat.whatsapp.com/4VjXrt9CuNuG2McL7UY6YG
سبحان هذا الكلام غريب والشيخ تغير كلامه في آخره ، و الشيخ الألباني له فتاوى أخرى يقول لا يجوز التعاون مع هذه الجماعات ، وهي منتشرة والعبرة بالدليل ، و الشيخ في الفتوى المرفقة استدلّ بقول النبي صلى الله عليه و سلم :
"تكونُ دعاةٌ على أبوابِ جهنمَ ، مَنْ أجابَهم إليها قذفوه فيها ، هم قومٌ مِنْ جِلْدَتِنا ، يَتَكَلَّمُونَ بألسنتِنا ، فالزمَ جماعَةَ المسلمينَ وإمامَهم ، فإِنْ لم تَكُنْ جماعَةٌ ولَا إمامٌ فاعتزِلْ تِلْكَ الفِرَقَ كُلَّها ، ولَو أنْ تَعَضَّ بأصلِ شجَرَةٍ حتى يُدْرِكَكَ الموتُ وأنتَ كذلِكَ"
ua-cam.com/video/LuzAERG5Ns4/v-deo.htmlsi=WBtdh3eF82degeD5
• و أنا أنصحك يا صاحب القناة أن لا تخلط ، فأنت هدفك و ثغرك الرد على غلاة الجرح و التعديل وهو أمر نبيل مندوب ، ولكن لا تدخل في باب التميع العَقَدي
هذا الكلام ينزل كالنعال على وجه المداخلة
بالامس.نشرة.مقطع.بعنوان.الالباني.مرجىء.
واليوم.وافق.هواك.فنشرة.له..أما.أنه.مرجىء.عندك.اما.أنت.مرجىء.مع.أني.دافعة.عنه.وقلت.
قال.فوزان.عنده.ارجاء.وليس.مرجىء.
وأقوال.ادا.عادة.الجماعات.لضاءرة..دهب.خلاف.عقدي.ونتفة.كلمة.جماعات.وصاروا.جماعة..واحدة.
لو.قالها.ربيع.لقلت.عنه..مرجىء...رحم.الله.شيخ.الالباني.وفقهنا.في.ديننا.
اقول للذي يستهجن قول الشيخ الالباني رحمه الله تذكر قول شيخ الإسلام في الاشاعره ذ(وهو اكثرشخص انتقدهم ) لكن كان منصفا معهمزحين قال عنهم ::::
١) هم من اهل السنه في البلاد التي فيها روافض واصحاب البدع المغلظه
٢) اثنى على دفاعهم عن الاسلام امام الروافض والملاحده
٣) قال عنهم ليسوا بتلك الشناعه
والله ان لهجة الخطاب عند بعض اخواننا السلفيين و بعض الاشاعره هي الشرارات التي قد تنخر في الدين وتاسس لفتن كبيره فيها التكفير والقتل فاتقوا الله يا من تتكلمون مع اخوانكم و كانكم تتكلمون مع كفار قريش فالله والله محاسبكم يوم الحساب العظيم
والله يا اخوانا هذا الرجل ياتي بكلام الشيخ الالباني ويعمل عمليه قطع ولصق لان الشيخ الالباني يقول عن جماعه التبليغ صوفيا عصريه ويقول ان جماعه الاخوان ليسوا من اهل السنه من كان عنده عقل فليراجع كلام الشيخ الالباني في التبليغ والاخوان المفلسين
(بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي من جماعة الإخوان المسلمين وأن شيخنا أبا الحسن عرض على الألباني موقفه منهم ووافقه تماماً على رأيه فيهم ، هذا الكلام قبل وفاة الإمام الألباني رحمه الله بأربع سنوات وهو جواب على سؤال من شيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله وهو ضمن الأجوبة الألبانيّة على الأسئلة السّليمانيّة الدعوية .)
قال العلامة الألباني رحمه الله ......
(.... وأنا ما أعتقد أنني قلت : إنهم من الفِرَق الضالة؛ لأنني كثيراً ما أُسْأَل سؤالاً صريحاً، أنا ما أعتقد في تلك الجلسة قلت هذا الكلام، وكنت أَشْتَهِي أن يُسْمِعَني الشريط[1]، حتى إذا كان هناك خطأٌ ما، ولو خَطَأٌ لفظيٌّ؛ أتراجع عنه، لكني أظن في نفسي في بعض الأحيان خيراً، يعني: أنني لا يَصِلُ بي الوهمُ إلى هذا الحضيض؛ أن أحكم على شخصٍ ما بأنه من الفِرق الضالة، أو الفرق الاثنين وسبعين لمجرد مخالفة واحدة، فكثيراً ما سُئِلْتُ عن الأحزاب القائمة اليوم، وبخاصة حينما يَنُصُّون على حزب "الإخوان المسلمين": هل تعتبرهم من الفِرَقِ الضالة؟ فأقول: لا[2]؛ لأن هؤلاء أَقَلُّ ما يُقال فيهم: إنهم يُعْلنون تَبعًا لرئيسهم الأول حسن البنا -رحمه الله- أنه على الكتاب والسنة، وعلى منهج السلف الصالح، وإن كانت هذه دعوى تحتاج إلى تفصيلها قولاً، وتطبيقها عَمَلاً؛ وذلك ما لا نراه في الجماعة، لكن نحن نكتفي منهم أنهم يُعْلِنُون الانتماءَ إلى الكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح، لكنهم يخالفون ذلك، في قليل أو كثير، وفيهم أفراد هم معنا في العقيدة، لكنهم ليسوا معنا في المنهج[3]، ولذلك أنا شخْصِيًّا -على الأقل- لا أَجِدُ رُخْصةً لأحدٍ أن يَحْشُرهم في زمرة الفِرق الضالة، وإنما هم يخالفوننا في مواضع، طالما نناقشهم ونجادلهم فيها، أَمَّا أنهم يَسْتَحِقُّون بها أن نُلْحِقَهُم بفرقة من الفِرق الضالة؛ لا؛ لأن هؤلاء ما اتَّخَذوا لهم منهجًا يُعْلنُونه ويَتَبَنَّوْنه على خلاف الكتاب والسنة، وما كان عليه السلف الصالح، كما هو شأن الفرق الأخرى المعروفة منذ القديم".
ثم التفت الشيخ -رحمه الله- إلى الشيخ أبي ليلى الأثري -حفظه الله وعافاه، القائم على تسجيل مجالس الشيخ- فقال له: "يرحمك الله، فما أدْري إذا بِتْلاحظ الجلسة التي يُشير إليها، فإذا كان موجودا مثل هذا اللفظ؛ فتُلْفِتُ نظري إليه، وهذا ما أَسْتَبْعِدُهُ جِدًّا، وجزاك الله خيراً يا أبا الحسن، على ما نبَّهْتني، ولو أن غيرك قال: "وأنا منهم"؛ ما هَمَّنِي ذلك!!
أبو الحسن: الله يبارك فيكم، ويحفظكم شيخنا.
أبو ليلى: ممكن -بارك الله فيكم- فيه نقطة؟
الشيخ: تَفَضَّلْ.
أبو ليلى: طبعاً شرحْتَ أنت حول لو أنك قُلْتَ هذا الشيء؛ فأنت تراجعتَ، فهل أُبْقِي ما قُلْتَهُ ...؟ (كذا كلام الشيخ أبي ليلى كان فيه تَقَطُّعٌ)
فأجاب الشيخ: وِيْن قلتُهُ؟
أبو ليلى: لو أنك قلتَ!!
الشيخ: لا، ما نحْكي بـ "لو" الآن.
أبو ليلى: نعم شيخنا.
الشيخ: قلتُ: تُسْمعني الشريط، ولكل حادثٍ حديثٌ.
أبو ليلى: إن شاء الله.
أبو الحسن: من بركة جوابكم هذا -شيخنا-: أنِّي أردتُ أن أسألكم عن مسألة: فقد اخْتَلَفَ في تفسير كلمةٍ لكم إخوانُنا طلبةُ العلم هناك في اليمن؛ وذلك أنكم سُئلْتم عن "الإخوان المسلمين": هل هم من أهل السنة؟ فقلتم: كيف يكونون كذلك، ولهم قَدْرُ أربعين سنة، وهم يحاربون السنة؟! فقال كثير من طلبة العلم: الشيخ يُخْرِجُهم بذلك من دائرة السنة إلى الفِرق الضالة، فقلتُ: هذه الكلمة من الشيخ لا يَلْزَمُ منها أن الشيخ يتبنّى ما قُلْتُم؛ فمن الممكن أن يخالفَ الرجلُ السنةَ، وأن يحاربَ أهلَ السنة، ويَفْعَلَ كذا وكذا، فهذا الرجل، وإن كان مخطئا فيما يفعل، ويُحَذَّرُ منه، ويُبَيَّنُ خطؤه، ويُشَهَّر به بعد النظر في المصالح والمفاسد والقواعد الشرعية في هذا الباب؛ إلا أنه لا يَلْزَمُ من ذلك أن يكون من الفِرَق الثنتين والسبعين، الفِرَق الهالكة في كل أمره، ويُصَنَّف معهم، فالحمد لله، في جوابكم هذا ألَا يكون جواباً على السؤال الذي أردتُ أن أسأل فيه -بارك الله فيكم-؟
الشيخ مجيبًا عليّ: أحْسَنْت، بارك الله فيك.
أبو الحسن: الله يحفظكم من كل سوء[4]......
قلتُ : أبو عبد الرحمن الجزائري
بعد هذا الكلام لا كلام ......؟!!! والذي يتكلم وينسب لشيخنا الألباني غير هذا التفصيل فهو مفتر عليه.
ومن أراد تحميل الرسالة في بيان موقف شيخنا أبي الحسن المأربي بالتفصيل حول جماعة الإخوان المسلمين لشيخنا أبي الحسن المأربي حفظه الله يراسلني على الواتساب :
213771718029
أو على مجموعة دار الحديث بمأرب على الواتساب
chat.whatsapp.com/4VjXrt9CuNuG2McL7UY6YG
ياخي الالباني كان يقرأ مجلة منار لمحمد رشيد رضا الذي ألهم حسن البنا مؤسس الإخوان (رغم انه خلفه في بعض الأشياء) و له الأقوال مثل سيد قطب في حاكمية الأشياء لازم تعلمها عن الألباني رحمه الله ، والألباني كان من الأحناف و هذا مذهب الذي كان منتشر في الألبانيا وابوه كان متعصب لهاذا مذهب و بعض صدور مجلة منار و كان أبوه يحذر من قراءتها و يحذر من سلفيين ، وأبوه مات وهوا من الأحناف ماتريدية .
والله أستبعد ان هذا أسلوب الألباني رحمه الله
ولكن كيف التأكد ؟!! لعله من تزوير الذكاء الصناعي.
والله إنك كذاب ومريض قلب يا صعفوق يا مرجئ نعوذ بالله منك أنت شيطان تحب التفرقة وتكره الجماعة أخزاك الله يا عدو الله وعدو رسوله وعدو دينه.
الشيخ الألباني عالم رباني
والمدخلي الجبان عالم سلطان
كذبت يا أبا هيلارى كلنتون
@@SsSs-vt3jt كذبت يا إبليس
هذا قاله قديمًا يا معشر المدلسين، انصفوا، وارجعوا إلى آخر أقواله والتى منها: أن الإخوان المسلمين ليسوا من أهل السنة والجماعة. وأنتم تعلمون ذلك.
رحم الله الشيخ الالباني
المداخلة الخنجر المسموم
يطعن في الامة الاسلامية