في الدقيقة ٤٤،٠٧ قال ان الاحزاب التقليدية غضبوا من الاخوان المسلمين لانهم سلبوا منهم السلطة وقال انهم اي الاخوان المسلمين لم يكونوا يقصدون الاحزاب التقليدية انما قصدوا الغرب الأوربي الذي كان يمنع وصول الاسلام الي السلطة ولكني اعتقد ان الانقلاب الذي دبره الترابي في السودان في العام ٣٠ يونيو ١٩٨٩م كان له هدفين اساسيان الاول وهو الوصول الي السلطة لانهم ايقنوا ان الاحزاب لن يسمحوا لهم بذلك والهدف الثاني حماية قيادات حزب الاخوان المسلمين لانهم ايقنوا ايضا ان السلطة الديمقراطية ضعيفة وهشه وان هنالك انقلاب قادم لامحالة واذا جاء انقلاب يساري سوف تحدث مجزرة للاخوان المسلمين بالذات وللاحزاب التقليدية بشكل عام وذلك للصراع والعداوة التقليدية بين اليسار واليمين ولحقد الشيوعيين علي الاخوان منذ ان تامروا مع الاحزاب التقليدية وحلوا الحزب الشيوعي وطردوا اعضاؤه من البرلمان ١٩٦٥،١١،٢٥م وحتي الصادق المهدي كان يخشي من حدوث انقلاب يساري ولذلك عندما عرف ان الانقلاب الذي اطاح بحكومته هو من تدبير تنظيم الاخوان المسلمين قال (هذا افضل احتمال) يعني باختصار كان هدف الانقلاب هو الوصول الي السلطة وحماية حياة قيادات تنظيم الاخوان
صحييييح جدا. و بعد الانقلاب الموضوع طاب لهم الامر اكثر من مجرد حمايه الاسلامين الي ( تمكين) الاسلامين من الثروه القوميه و احتكار الحياه الكريمه عليهم فقط، و ردع كل من يقف ضد هذه الفكره، حتى القتل ان لزم الامر ، وفي المرحله التي تليها امتد الهدف لقتل و اباده ليس فقط من يعادي المشروع بل كل الغير ، هكذا لهوا و خصوصا من لديه عرق غير عربي ( اغلب السودانيين كذلك و منهم قبائل دارفور). و في الحلقة الاخيره ، يبس الزرع و جف الضرع بسبب غباءهم الشديد ، فهم لم يقومو باستثمار الغنائم التي حصدوها كما يفعل الطغاه دائما ، بل استهلكوها استهلاكا ، و بعد ان نضب معين الدولة اتجهو الى النهب من جيوب المواطنين بصور مختلفه ( طباعة العمله مثال) . و بعد ان جف كل ذلك ، قامت ثورة الجياع و اسقتطهم . انتهى المسلسل ولا داعي لسماع فلسفات الترابي للتبرير
الترابي يسأل عما وصل اليه السودان الان. ويسأل امام الله سبحانه وتعالى. انه اضر بالوطن والمواطن. انه قانوني فقط. ومزجه بالاسلام السياسي فكانت هذه التجربة الشوهاء. وقد عظمه اتباعه حتي صيروه مفكرا.واخيرا لفظوه.لانه ربي اتباعا فسده وهذا الجزاء يستحقه
امريكا تحارب الاسلاميين الكيزان اليوم من قبل ٣٠ عام لانها تعرف الهدف انهم يريدون توحيد كل افريقيا الدول الحولها بدليل لهم علاقات مع كل ظول افريقيا اراد نشر الاسلام الشورة غايبة عن الحكمم منز ١٤٠٠ عام عند وفاة اارسول ثم انتهت الشورة كل حاكم ياتي جبر غصبا عن الاخر يمسك الحكم
هذا فى نظر الذين يريدون تدمير الدين يعتبرونه مفكر بل هو مدمر كلامه واضح يعترض على كلام الله وسنته ويستهزأ بمشاعر الحج وكل اركان الاسلام ماذا نقول عنه غير انه ذراع الماسونيه والاخوان جميعا على نهجه ولكنهم يتسترون بلباس الدين
اهمية هذه الحلقات هي انها كشفت لكل ذي عقل مدي الدجل والاستهبال الذي اعتمده هذا الرجل في جمع الاغبياء حوله وحشوهم بالكراهية واغرائهم بالسلطة والمال حتي اضاع وطن باكمله ومازال في غيه يعمه
هذا الرجل حاول الحلول والسودانيين متمسكين بالقبليه والاقليميه لا يريدون المجانسه وغير السياسات إلى سياسة الخصوصية الخاصة لبسط الحقول لكل السودانيين على أقاليم
الاستهبال الحقيقي هو ان لا نقدر الرجال ونتكلم بما لا نعلم تنطلق الكلام هكذا دون ترو وتتبث أمثالكم حجرة في طريق الدعوة ارجع الى كتاب الله تقراه لاتعلم اولا ثم اداب الحوار ثاني
رحم الله المفكر الإسلامي الجليل دكتور حسن الترابي
ممتاز .
الله يرحمك ويتجاوز عن سيئاتك
شخصيه كانت جدليه للغايه
يتدفق علماً وجسارةً ، له الرحمة والمغفرة والرضوان
حفظك الله يا شيخنا
نقاشات هامة وضرورية يستفيد منها كل من يريد فهم الحقيقة . وهى ثروة تاريخية وفكرية اجتماعية لمن كان له عقل .
ربنا يرحمك ويغفر لك شيخنا الفاضل الترابي
رحمك الله
Separation is a solution
لك الرحمة والمغفرة إن شاء الله
37:00 السودان قابل للتمزق كلام صحيح وهذا اللي حصل والمقابلة بتاريخ 2009
الدقيقة 36:50 كأنما يتحدث عن ما يحدث في السودان الأن
2019 الله يرحمة
2020
الله لا يرحمه ☻☻
في الدقيقة ٤٤،٠٧ قال ان الاحزاب التقليدية غضبوا من الاخوان المسلمين لانهم سلبوا منهم السلطة وقال انهم اي الاخوان المسلمين لم يكونوا يقصدون الاحزاب التقليدية انما قصدوا الغرب الأوربي الذي كان يمنع وصول الاسلام الي السلطة ولكني اعتقد ان الانقلاب الذي دبره الترابي في السودان في العام ٣٠ يونيو ١٩٨٩م كان له هدفين اساسيان الاول وهو الوصول الي السلطة لانهم ايقنوا ان الاحزاب لن يسمحوا لهم بذلك والهدف الثاني حماية قيادات حزب الاخوان المسلمين لانهم ايقنوا ايضا ان السلطة الديمقراطية ضعيفة وهشه وان هنالك انقلاب قادم لامحالة واذا جاء انقلاب يساري سوف تحدث مجزرة للاخوان المسلمين بالذات وللاحزاب التقليدية بشكل عام وذلك للصراع والعداوة التقليدية بين اليسار واليمين ولحقد الشيوعيين علي الاخوان منذ ان تامروا مع الاحزاب التقليدية وحلوا الحزب الشيوعي وطردوا اعضاؤه من البرلمان ١٩٦٥،١١،٢٥م وحتي الصادق المهدي كان يخشي من حدوث انقلاب يساري ولذلك عندما عرف ان الانقلاب الذي اطاح بحكومته هو من تدبير تنظيم الاخوان المسلمين قال (هذا افضل احتمال) يعني باختصار كان هدف الانقلاب هو الوصول الي السلطة وحماية حياة قيادات تنظيم الاخوان
صحييييح جدا.
و بعد الانقلاب الموضوع طاب لهم الامر اكثر من مجرد حمايه الاسلامين الي ( تمكين) الاسلامين من الثروه القوميه و احتكار الحياه الكريمه عليهم فقط، و ردع كل من يقف ضد هذه الفكره، حتى القتل ان لزم الامر ، وفي المرحله التي تليها امتد الهدف لقتل و اباده ليس فقط من يعادي المشروع بل كل الغير ، هكذا لهوا و خصوصا من لديه عرق غير عربي ( اغلب السودانيين كذلك و منهم قبائل دارفور).
و في الحلقة الاخيره ، يبس الزرع و جف الضرع بسبب غباءهم الشديد ، فهم لم يقومو باستثمار الغنائم التي حصدوها كما يفعل الطغاه دائما ، بل استهلكوها استهلاكا ، و بعد ان نضب معين الدولة اتجهو الى النهب من جيوب المواطنين بصور مختلفه ( طباعة العمله مثال) . و بعد ان جف كل ذلك ، قامت ثورة الجياع و اسقتطهم .
انتهى المسلسل ولا داعي لسماع فلسفات الترابي للتبرير
رجل مثقف لكن غلط عندما اتي بالعسكر ليصل للسلطة لكن اتفق مع كثير ما يقوله واظنه صادق والله اعلم
الحقلة فيها مشكلة ،، التسجيل غير كامل
الي اليوم و نحن ندفع ثمن أخطأ و فساد الإخوان المسلمين (الكيزان) و سنستمر في الدفع حتى يكون دفع رباعي ولن نتخلص من مخلفات الجنجكوز
رحم الله الترابي
الترابي يسأل عما وصل اليه السودان الان. ويسأل امام الله سبحانه وتعالى. انه اضر بالوطن والمواطن. انه قانوني فقط. ومزجه بالاسلام السياسي فكانت هذه التجربة الشوهاء. وقد عظمه اتباعه حتي صيروه مفكرا.واخيرا لفظوه.لانه ربي اتباعا فسده وهذا الجزاء يستحقه
امريكا تحارب الاسلاميين الكيزان اليوم من قبل ٣٠ عام لانها تعرف الهدف انهم يريدون توحيد كل افريقيا الدول الحولها بدليل لهم علاقات مع كل ظول افريقيا اراد نشر الاسلام الشورة غايبة عن الحكمم منز ١٤٠٠ عام عند وفاة اارسول ثم انتهت الشورة كل حاكم ياتي جبر غصبا عن الاخر يمسك الحكم
الف رحمة ونور تتنزل عليك الشيخ المفكر الترابي
لف ودوران الترابى ماسونى للنخاع
اذا كان الماسوني يفكر بهذه الطريقة فنعم المذهب كفاكم غباء مثلكم من يؤخر نهوض الاسلام وانااشك في امثال هؤلاء لقد كشفت اللعبة
يكفي الترابي فخرا انه امن بالحرية ودافع عنها وقاوم الفرعونيه
استغرب من يقول مفكر إسلامي ماذا استفاد منه الاسلام والسودان خصوصا
هذا فى نظر الذين يريدون تدمير الدين يعتبرونه مفكر بل هو مدمر كلامه واضح يعترض على كلام الله وسنته ويستهزأ بمشاعر الحج وكل اركان الاسلام ماذا نقول عنه غير انه ذراع الماسونيه والاخوان جميعا على نهجه ولكنهم يتسترون بلباس الدين
المقدم في قمة الجهل عن السودان
وكانه يستمع الى محاضرة وليس مقدم يناقش الطرف الاخر
ومن الواضح وجود علاقة سابقة
السكه الحديد. انت وجماعتك خربتوها ودمرتوها. انت جماعتك الكيزان ي. كوز.
This shit is call Darfur has to go as soon as possible
اهمية هذه الحلقات هي انها كشفت لكل ذي عقل مدي الدجل والاستهبال الذي اعتمده هذا الرجل في جمع الاغبياء حوله وحشوهم بالكراهية واغرائهم بالسلطة والمال حتي اضاع وطن باكمله ومازال في غيه يعمه
+Ali Agab انت هو الجاهل رحم الله الشيخ نصح للامة وعمل و انت ماذا فعلت
هذا الرجل حاول الحلول والسودانيين متمسكين بالقبليه والاقليميه لا يريدون المجانسه وغير السياسات إلى سياسة الخصوصية الخاصة لبسط الحقول لكل السودانيين على أقاليم
الله يرحمك واضح وسريح وشجاع ومفكر اسلمى ونورنا واستفدنا من مراجعاته جزاك الله خير
الاستهبال الحقيقي هو ان لا نقدر الرجال ونتكلم بما لا نعلم تنطلق الكلام هكذا دون ترو وتتبث أمثالكم حجرة في طريق الدعوة ارجع الى كتاب الله تقراه لاتعلم اولا ثم اداب الحوار ثاني
الذي اضاع السودان هم المرتزقة المتاخرين مع الغرب
جاهل
سويتوا ليه رأس وقعر
جاهل انت