الدكتورة لخصت المعضلة التي يواجهها التعليم بالعالم العربي كافة ؛ و لو كانت للمسؤولين الكبار آذان صاغية لحلت بعض هذه المشاكل ....و يبقى السؤال إلى أين !
التكوين مهم لذلك يجب اعطاء المدرس الحق في حضور الدروس بكليات التعليم من خلال اعطاءه وثيقة تسمح له بحضور المحاضرات بطريقة قانونية كتكوين ذاتي وخلق تفاعل بين المدرسة والجامعة وكذا الاعتماد على المتقاعدين تطوعيا لمساعدة الاساتذة الجدد
هذه المشاكل لم تكن مطروحة في الستينات والسبعينات والثمانينات ايام جيل المعلم الجليل احمد بوكماخ . المناهج الدراسية كانت ذات جودة والاستاذ كان ذا كفاءة عالية ومستواه المعيشي كان جيدا . اما المناهج الدراسية اليوم فهي ضعيفة . والاستاذ مهما كانت درجة كفاءته لا يمكن ان يقدم الشيء الكثير خاصة ما تعيشه الشغيلة التعليمية اليوم من ازمات وانتظارات حل ملفاتها الكبيرة اهمها التعاقد والاستفادة من الدرجة الجديدة والممتازة وحل ملفات كل الزنازن .... مهما يكن من اصلاحات مزعومة ورؤى مستقبلية وبرامج وتكوينات ورصد الملايير من السنتينات . فإن ازمة التعليم ستزداد تفاقما مالم تعالج وضعية الفئة الأهم في هذا الصراع وهي نساء ورجال التعليم . هم وحدهم من ينجح او يفشل هذا الذي يسمى (ورش إصلاح التعليم )
الدكتورة لخصت المعضلة التي يواجهها التعليم بالعالم العربي كافة ؛ و لو كانت للمسؤولين الكبار آذان صاغية لحلت بعض هذه المشاكل ....و يبقى السؤال إلى أين !
التكوين مهم لذلك يجب اعطاء المدرس الحق في حضور الدروس بكليات التعليم من خلال اعطاءه وثيقة تسمح له بحضور المحاضرات بطريقة قانونية كتكوين ذاتي وخلق تفاعل بين المدرسة والجامعة وكذا الاعتماد على المتقاعدين تطوعيا لمساعدة الاساتذة الجدد
هذه المشاكل لم تكن مطروحة في الستينات والسبعينات والثمانينات ايام جيل المعلم الجليل احمد بوكماخ . المناهج الدراسية كانت ذات جودة والاستاذ كان ذا كفاءة عالية ومستواه المعيشي كان جيدا . اما المناهج الدراسية اليوم فهي ضعيفة . والاستاذ مهما كانت درجة كفاءته لا يمكن ان يقدم الشيء الكثير خاصة ما تعيشه الشغيلة التعليمية اليوم من ازمات وانتظارات حل ملفاتها الكبيرة اهمها التعاقد والاستفادة من الدرجة الجديدة والممتازة وحل ملفات كل الزنازن ....
مهما يكن من اصلاحات مزعومة ورؤى مستقبلية وبرامج وتكوينات ورصد الملايير من السنتينات . فإن ازمة التعليم ستزداد تفاقما مالم تعالج وضعية الفئة الأهم في هذا الصراع
وهي نساء ورجال التعليم . هم وحدهم من ينجح او يفشل هذا الذي يسمى (ورش إصلاح التعليم )