عندما يبدع المغربي في الإجابة تكون هكذا النتيجة .سؤال سيرو حرروا سبتة ومليلية. والجواب صادم 👍

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 вер 2024

КОМЕНТАРІ • 3

  • @amarireda4404
    @amarireda4404 5 місяців тому

    معك حق اخي ولكن هناك من لا يقرأ التاريخ واذا قرأه يزوره

  • @fatimazahrakhali3619
    @fatimazahrakhali3619 5 місяців тому

    ❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @abderrahimtarragona8300
    @abderrahimtarragona8300 5 місяців тому +1

    معركة واد المخازن كانت سنة 1578 و انتصر المغرب في معركة_واد_المخازن ضد الإمبراطورية البرتغالية بقيادة الملك البرتغالي سيباستيان و بتحالف مع اسبانيا و فرنسا و المانيا و النمسا و المدعومة بالجيوش الباباوية من روما ..و المغرب كان دوما يدافع عن الدول المغاربية و كان المغرب يدافع عن كل العرب و المسلمين و قوة المغرب من قوة المسلمين و ضعف المغرب هو ضعف الأمة العربية والإسلامية...و بعد.ضعف المغرب ثم احتلال سبتة و مليلية..و ثم احتلال الدول المغاربية و بعدها ثم احتلال كل الدول العربية..لان الإمبراطورية المغربية واجهت المد الصليبي المسيحي الاوروبي و لعشرة قرون و دافع المغرب عن كل البلاد المغاربية والعربية ..و بعد ضعف المغرب...ثم احنلالهم جميعا ....لاكن الكراغلة لا يفهمون ..لأنهم بلداء و عملاء لتركيا العثمانية و بعدها لفرنسا الالحادية....و لم يسبق للجزائر ان كانت دولة ابدا في عهد المرابطين و الموحدين و بنو مرين كانو تابعين للامبراطورية المغربية..الدولة الزيرية كانت بتونس الرستمية كذالك ..الفاطميون ..الحماديون ..الاغالبة...الدولة الزيانية كانت بتلمسان المغربية و كانت فقط منقلبة على السلطة بالمغرب و لم تدوم اكثر من 24 سنة و ثم استرجاعها و محاكمة المنقلبين...لاو انتصر الاوروبين على المغرب في معركة واد المخازن ..لكان الكرغولي حاليا في عنقه الصلب..لان مخطط البرتغال و قشتالة كان جد خبيث و هو تنفيذ وصية الملكة الكاتونية ايزابيلا و هو تنصير الشعب المغربي كما ثم تنصير الشعب الغرناطي الأندلسي و ترحيله و التنكيل به ...و قالت ايزابيلا في تفكيك المغرب ..قوة لاسبانيا و الصليبين ..لأنهم لم ينساو المعارك...معركة بلاط الشهداء..الزلاقة ..الارك ..العقاب .واد المخازن ...و كل المعارك...و ثم احتلال سبتة و مليلية لكي لا يعيد المغرب الكرة على الأندلس و احتلالها مرة اخرى....لاكن قوة المغرب سوف تعود كما كانت شيء فشيء . لان التاريخ يعيد نفسه