الفنان سمير جركس من الفنانين المخضرمين فيمدينة حلب وهو من المطربين القلائل الذين عندما كبرو في السن لم تتغير أصواتهم فلله درك يا حلب كم أنت أصيلة ومبارك وقد زارك أنبياء وأولياء وصالحين وعلى رأسهم سيدنا إبراهيم عليه السلام وقد قيل: أوحى الله عز وجل إلى خليله إبراهيم - عليه السلام - أن يهاجر بأهله إلى الشونة البيضاء فلم يعرفها، فسأل الله -تعالى- في إرشاده إليها، فجاءه جبريل - عليه السلام - حتى أنزله بالتل الأبيض الذي عليه الآن قلعة حلب المحروسة، حماها الله من الغير والآفات، فاستوطنها وطابت له مدة، ثم أُمر بالمهاجَرة إلى الأرض المقدسة فخرج منها، فلما بعُد عنها ميلًا صلى هناك، والآن يُعرف المكان بمقام الخليل قبلي حلب؛ فلما أراد الرحيل التفت إلى مكان استيطانه كالحزين الباكي لفراقها؛ ثم رفع يديه وقال: (اللهم! طيب ثراها وهواءها وماءها وحبِّبها لأبنائها). فاستجاب الله دعاءه فيها وصار كل من أقام في بقعة حلب ولو مدة يسيرة أحبها، وإذا فارقها يعز ذلك عليه، وربما إذا فارقها التفت إليها وبكى، وهذا نقله الصاحب كمال الدين بن العديم في تاريخه المسمى بتاريخ حلب. [مِن كتاب: خريدة العجائب وفريدة الغرائب، ابن الورديِّ، ص:١٠٦و١٠٧]. أسأل الله أن يرفع عن حلب وعن جميع أوطان العالم الإنساني هذا الوباء والغلاء الذي نزل بهم إنه سميع قريب مجيب الدعوات.
إنت عندي بالدني المُنى وعز الطلب
:-)
:-)
ابوس ترابك ياحلب الله يفرجها ونرجع عل حلب
الله وحلب الشهبا⚘ تسلميلي يا حلب يا ام الدنه⚘ كل الحب لحلب وشعبها👍👍👍
استاذ سمير جركس😘😘😘
❤ اي والله انتي المنى وعز الطلب😢
انا من ريف ادلب ترمانيين
حلب الروح
اااااه ياروحي ياحلب…العشق اصلوووووووووو حلبي→❤
حبك ع جبيني إنكتب ❤❤❤ تسلميلي أبوس ترابك ياحلب ❤❤❤❤
الفنان سمير جركس من الفنانين المخضرمين فيمدينة حلب وهو من المطربين القلائل الذين عندما كبرو في السن لم تتغير أصواتهم فلله درك يا حلب كم أنت أصيلة ومبارك وقد زارك أنبياء وأولياء وصالحين وعلى رأسهم سيدنا إبراهيم عليه السلام وقد قيل: أوحى الله عز وجل إلى خليله إبراهيم - عليه السلام - أن يهاجر بأهله إلى الشونة البيضاء فلم يعرفها، فسأل الله -تعالى- في إرشاده إليها، فجاءه جبريل - عليه السلام - حتى أنزله بالتل الأبيض الذي عليه الآن قلعة حلب المحروسة، حماها الله من الغير والآفات، فاستوطنها وطابت له مدة، ثم أُمر بالمهاجَرة إلى الأرض المقدسة فخرج منها، فلما بعُد عنها ميلًا صلى هناك، والآن يُعرف المكان بمقام الخليل قبلي حلب؛ فلما أراد الرحيل التفت إلى مكان استيطانه كالحزين الباكي لفراقها؛ ثم رفع يديه وقال: (اللهم! طيب ثراها وهواءها وماءها وحبِّبها لأبنائها). فاستجاب الله دعاءه فيها وصار كل من أقام في بقعة حلب ولو مدة يسيرة أحبها، وإذا فارقها يعز ذلك عليه، وربما إذا فارقها التفت إليها وبكى، وهذا نقله الصاحب كمال الدين بن العديم في تاريخه المسمى بتاريخ حلب.
[مِن كتاب: خريدة العجائب وفريدة الغرائب، ابن الورديِّ، ص:١٠٦و١٠٧].
أسأل الله أن يرفع عن حلب وعن جميع أوطان العالم الإنساني هذا الوباء والغلاء الذي نزل بهم إنه سميع قريب مجيب الدعوات.
كلام دهب شكرا الك معلومات في قمة الروعة
هالغنية احلى وانجح حدا غناها نهاد نجار
😚😚😚❤💙
شيخ الكار