بروف عبدالله باحث جاد و واقعي وملم جدا ب ثقافة وقضايا المجتمع السوداني وبسيط جدا لم يتخلي عن شخصيته القروية ألا رحمه الله رحمة واسعة والتحية لك أخي الوراق غسان وأنت تخرج لنا هذا اللقاء في فترة ما أحوجنا للحوار وتقبل الآخر والتواضع ل لملمة لحمة الوطن المستهدف من الإنهيار
حلقة اكثر من رائعة تمنيت أن تكون زمنها أطول بكثير موضوع الخلاف في الحوار سائد في جميع مناحي الحياة فعلا مقولة اتفقنا على أن لا نتفق رحم الله البروفيسور عبدالله حمدنا الله شكرا لك أستاذ غسان علي عثمان
كل الشُكر و التقدير أستاذ غسان على مجهوداتك العظيمة و المميزة كمياً و نوعياً المُقدمة لصالح هذا الوطن الحبيب و قضاياه. مزيد و مزيد من المساهمات القيّمة أن شاءالله. الرحمة و المغفرة للبروف العلامة.
وتلوموني ليه على توتري... فإني أعزي نفسي بأن توتري دافعي لمحبة الناجحين أمثالكم رغم ضبابية محيطي الذي تفضل المرحوم بسرد شواهده إلا أنني أتلمس خطاي الزاحفة نحو الخروج من أعناق زجاجات تراصت أمام مساري. مودتي... إبراهيم
بروف عبدالله حمدنا الله شخص صارم جدا عملت معه لفترة بسيطة بالخدمة الوطنية بعد التخرج .. طيلة الفترة التي عملت معهم لم تتح لي فرصة نقاش مجول معه لذلك فانا استمع لهذا الحوار
وتلوموني ليه على توتري... فإني أعزي نفسي بأن توتري دافعي لمحبة الناجحين أمثالكم رغم ضبابية محيطي الذي تفضل المرحوم بسرد شواهده إلا أنني أتلمس خطاي الزاحفة نحو الخروج من أعناق زجاجات تراصت أمام مساري. مودتي... إبراهيم
بروف عبدالله باحث جاد و واقعي وملم جدا ب ثقافة وقضايا المجتمع السوداني وبسيط جدا لم يتخلي عن شخصيته القروية ألا رحمه الله رحمة واسعة
والتحية لك أخي الوراق غسان وأنت تخرج لنا هذا اللقاء في فترة ما أحوجنا للحوار وتقبل الآخر والتواضع ل لملمة لحمة الوطن المستهدف من الإنهيار
رحمه الله، كان استاذنا من كبارنا ، سلمت 💐
يااااااا سلاااااام علي بروف عبدالله انسان سوداني جميل وفاهم طبيعه الشخصيه السودانيه من جزورها … ومعرفته بغياب المثقف السوداني وظهور السياسه في كل مناحي الحياه .
غسان صديقي شكرا جزيلا 🙏🏼
ارجوك يا غسان واصل في نشر الوعي واشكرك
سلمت 🙏🏼
رحم الله البروفيسور حمدناالله
وحفظك الله يا استاذ غسان
شكرا لكل جهودك وحواراتك ومنتوجك الثقافي والفكري لاجل مجتمع هذا الوطن وتقدمه ❤
مودتي وشكري لك، رحم الله استاذنا عبد الله حمدنا الله
حلقة اكثر من رائعة تمنيت أن تكون زمنها أطول بكثير
موضوع الخلاف في الحوار سائد في جميع مناحي الحياة فعلا مقولة اتفقنا على أن لا نتفق
رحم الله البروفيسور عبدالله حمدنا الله
شكرا لك أستاذ غسان علي عثمان
الشكر أجزله لك
كل الشُكر و التقدير أستاذ غسان على مجهوداتك العظيمة و المميزة كمياً و نوعياً المُقدمة لصالح هذا الوطن الحبيب و قضاياه. مزيد و مزيد من المساهمات القيّمة أن شاءالله. الرحمة و المغفرة للبروف العلامة.
الله يكرمك، سلمت 💐🙏🏼
مجهودات كبيرة في تحليل الشخصية السودانية جزيل الشكر والتقدير أستاذ غسان والرحمة والمغفرة للبروفسور
الله يعزك، سلمت 🙏🏼
حلقات مميزه ...تحياتي وامنيات الصحة والعافية..
هم علماء بلادي،،
وبلادنا في انهيار دائم..وجهل وتجهيييل..حسبنا الله ونعم الوكيل..
حوار مهم وكم نحتاج الحوار، رحم الله البروفيسور
و الله دة اخر الزمن العبارة دى من قمنا بتتقال فيها كثير من التقليل و نسف الحوار .... لو رديت عليها مممكن تدور بونيه طوالى 😅
كيف يمكن أن يتم التحاور الآن؟! حقيقة الوضع اصبح اوسع من الحوار
وتلوموني ليه على توتري... فإني أعزي نفسي بأن توتري دافعي لمحبة الناجحين أمثالكم رغم ضبابية محيطي الذي تفضل المرحوم بسرد شواهده إلا أنني أتلمس خطاي الزاحفة نحو الخروج من أعناق زجاجات تراصت أمام مساري.
مودتي... إبراهيم
بروف عبدالله حمدنا الله شخص صارم جدا عملت معه لفترة بسيطة بالخدمة الوطنية بعد التخرج .. طيلة الفترة التي عملت معهم لم تتح لي فرصة نقاش مجول معه لذلك فانا استمع لهذا الحوار
يرحمه الله كان عالماً، أشكرك
لو سمحت خلي الضيف يتكلم
الدولة التركية أو العثمانية ليست خلافة الخلافة في قريش أما العجم ليست لهم خلافة .
سَأَلَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( أَحْمَد بْن حَنْبَل ) عَنْ قَوْلِ سَلْمَانَ الفَارسي « اثِنْتَانَ فَضَلْتُمُونَا بِهَا يَا مَعْشَرَ الْعَرَبِ لاَ نَنْكِحُ نِسَاءَكُمْ وَلاَ نَؤُمُّكُمْ »
قَالَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ بْنِ يَزِيدَ الْبَغْدَادِيُّ الْخَلَّالُ ( 235 ه -311 ه ) فِي [ كِتَابِ السُّنَّةِ ] بَابُ ذِكْرِ الْأَئِمَّةِ مِنْ قُرَيْشٍ :
أَخْبَرَنِي عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْمَيْمُونِيُّ أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( أَحْمَد بْن حَنْبَل ) عَنْ قَوْلِ سَلْمَانَ لَا نَؤُمُّكُمُ أَلَيْسَ إِنَّمَا أَرَادَ ( الْخِلَافَةَ ) ؟
قَالَ : نَعَمْ .
وَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : ثَنَا مُهَنَّى أَنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ذَكَرَ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَوْسِ بْنِ ضَمْعَجٍ عَنْ سَلْمَانَ قَالَ : لَا نَؤُمُّكُمُ .
قَالَ : لَا يَكُونُ مِنْهُمْ إِمَامٌ يَعْنِي ( الْمَوَالِيَ ) قُلْتُ : مَا يَعْنِي بِهِ : لَا نَؤُمُّكُمُ أَرَادَ أَنْ لَا يَؤُمَّ الرَّجُلُ ( الْمَوْلَى ) أَحَدًا ؟
قَالَ : لَا يُرِيدُ ( الْخِلَافَةَ ) ؛ لِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ فَلَا يَكُونُ فِي غَيْرِ قُرَيْشٍ ( خَلِيفَةٌ ) .
أَخْبَرَنِي يُوسُفُ بْنُ مُوسَى أَنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( أَحْمَد بْن حَنْبَل ) قِيلَ لَهُ : الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ .
وَأَخْبَرَنِي عَبْدُ الْمَلِكِ الْمَيْمُونِيُّ قَالَ : ثَنَا ابْنُ حَنْبَلٍ قَالَ : ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ : ثَنَا شُعْبَةُ عَنْ حَبِيبِ بْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي الْهُذَيْلِ قَالَ : كَانَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ يَتَخَوَّلُنَا فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي بَكْرِ وَائِلٍ : لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ ( قُرَيْشٌ ) لَتَضَعَنَّ هَذَا الْأَمْرَ فِي جُمْهُورٍ مِنْ ( جَمَاهِيرِ الْعَرَبِ ) سِوَاهُمْ فَقَالَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( قُرَيْشٌ ) وُلَاةُ النَّاسِ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ .
قالَ ابْنُ زَيْدٍ : لَمّا أسْلَمَتِ ( العَجَمُ ) سُمُّوا ( مَوالِيَ ) اسْتِعارَةً وتَشْبِيهًا وذَلِكَ في قَوْلِ اللهِ تَعالى : ﴿ فَإنْ لَمْ تَعْلَمُوا ( آباءَهم ) فَإخْوانُكم في ( الدِينِ ) و ( مَوالِيكُمْ ) ﴾
وتلوموني ليه على توتري... فإني أعزي نفسي بأن توتري دافعي لمحبة الناجحين أمثالكم رغم ضبابية محيطي الذي تفضل المرحوم بسرد شواهده إلا أنني أتلمس خطاي الزاحفة نحو الخروج من أعناق زجاجات تراصت أمام مساري.
مودتي... إبراهيم