والله يابني انك لرائع ولكن خسارة كبيرةصوت الشارع يغطي على صوتك ليتك تسجل في استوديو وتتخلى عن مظهر الحداثة لانك تتكلم في علوم القران سننتظر نفس الموضوع بتسجيل جيد وفقك الله واتاك الحكمة والعلم
صديقي العزيز ما رأيك في قصيدتي هذه ِ (قصيدة العداوة المُقدسة ) (كتَبتُها على لسان جرير وتَخَيَّلتُ أنَّهُ قالها بعد موت الفرزدق ) أقول فيها : فَدَيتُكَ يا خصمي كأعظم ِ مَن يَفدي فما لكَ ِمن قبلي عدوّ ٌ ولا بَعدي وأهديكَ صمتي بعد موتكَ لم أجد سوى الصمت أهديه ِ لكم عندما أهدي ومَن يَستحقُّ القولَ بعدكَ إنني وجدت ُ كلامي بعد موتكَ لا يُجدي بناتُ قَصِيدِي حِينَما ماتَ كِفؤُها حكمتُ عليها بالنهاية ِ والوَأد ِ وقد يَصمت ُ الغِرِّيد ُ عن حلو شدوه ِ إذا راح َ عنه ُ الإِلف ُ في غيهََب ِ الفَقد ِ أيا شعر فلتسكب دموعك كلها على خير خصم ٍكان من زمرة ِ الأُسد ِ لقد كانَ إمَّا قال في الشعر قولة ً سَرَت رِعدة ٌ في الكون ِ كالبرق ِ والرعد ِ عجيب ٌ وأيمُ الله ِ في الناس ِ حالُنا عَدُوَّان ِ كانا بالعداوة ِ في سَعد ِ ولم أرَ مَشتوماً يَهيم ُ بشاتم ٍ سوايَ كمَجلود ٍ يَحِنُّ إلىَ الجَلد ِ لقد كان يُوحي لي بإبداع ِ شعره ِ فيُلهمني الإبداع َ وحياً بلا جهد ِ فلولاه ُ لم أبدع بياناً يَروقكم ولولاه ُ لم أنهض بما قلته ُ وحدي كلانا بفن الشعر أستاذ ُ نفسه ِ ولكنَّ بعض َ القول ِ للبعض ِ قد يُعدي تَلاقَىَ قصيدي في العلا بقصيده ِ لقاءَ نجوم ٍ قد تلاقوا على وعد ِ فقد كنتُ أعطيه الهجاء كأنه ُ بقية ُ ماء الخمر في طبق ِ الشهد ِ وكنت ُ أحب الرد منه كأنه ُ وصال حبيب ٍ بعد دهر ٍ من الصَدّ ِ وكنا لخير القول في الهجو ِ ننتقي فنُمتِِع ُ بعضاً بالهجاء وبالنقد ِ فيا كم تَبادَلنا الهجاء مُنَمَّقاً كإلفين ِ يختاران ِ من أجمل الورد ِ وكم كنتُ في شوق ٍ له كلما نأى فها هو َ عني صار في غاية ِ البعد ِ لسان ٌ من الإبريز ٍ في التُّرب ِ ساكِن ٌ ومِعزف ُ نايٍ قد نأى غير مرتد ِ لقد مات من كنا نَلِذُّ بِحَربِه ِ فقد كان نِعم الخصم في البدءِ والردّ ِ ولم يبق حرّ ٌ بَعده ُ في خصومنا على مَدِّ طرفي لا ألاقي سِوى عبد ِ فعهد ٌ علينا يا فرزدق ُ أننا سنهجر ماء الحرب ِ من غير ما وِرد ِ فإنك خصم ٌ كالحبيب ِ نُجِلُّه ُ بتمحيض إخلاص العداوة ِ كالود ِ فلم نتخذ خصماً سواكَ من الورىَ سنُخمِد ُ نار الحرب ما دمت َ في اللحد ِ حرام ٌ على الأعداء ِ ذوقُ هجائنا سنُخفِي الذي مِن قبلُ كنا لكم نُبدي جرير ٌ سيبقى مثلما كان خصمَكم بغير شريك ٍ في العداوة ِ والحقد ِ
جميل وفقك الله لكن الصوت غير واضح
الأخ محمد سعودي ؟
استمر حمود ولد عمك عـــمر🤎
♥️♥️
والله يابني انك لرائع
ولكن خسارة كبيرةصوت الشارع يغطي على صوتك
ليتك تسجل في استوديو وتتخلى عن مظهر الحداثة لانك تتكلم في علوم القران
سننتظر نفس الموضوع بتسجيل جيد وفقك الله واتاك الحكمة والعلم
صديقي العزيز
ما رأيك في قصيدتي هذه ِ
(قصيدة العداوة المُقدسة )
(كتَبتُها على لسان جرير وتَخَيَّلتُ أنَّهُ قالها بعد موت الفرزدق )
أقول فيها :
فَدَيتُكَ يا خصمي كأعظم ِ مَن يَفدي
فما لكَ ِمن قبلي عدوّ ٌ ولا بَعدي
وأهديكَ صمتي بعد موتكَ لم أجد
سوى الصمت أهديه ِ لكم عندما أهدي
ومَن يَستحقُّ القولَ بعدكَ إنني
وجدت ُ كلامي بعد موتكَ لا يُجدي
بناتُ قَصِيدِي حِينَما ماتَ كِفؤُها
حكمتُ عليها بالنهاية ِ والوَأد ِ
وقد يَصمت ُ الغِرِّيد ُ عن حلو شدوه ِ
إذا راح َ عنه ُ الإِلف ُ في غيهََب ِ الفَقد ِ
أيا شعر فلتسكب دموعك كلها
على خير خصم ٍكان من زمرة ِ الأُسد ِ
لقد كانَ إمَّا قال في الشعر قولة ً
سَرَت رِعدة ٌ في الكون ِ كالبرق ِ والرعد ِ
عجيب ٌ وأيمُ الله ِ في الناس ِ حالُنا
عَدُوَّان ِ كانا بالعداوة ِ في سَعد ِ
ولم أرَ مَشتوماً يَهيم ُ بشاتم ٍ
سوايَ كمَجلود ٍ يَحِنُّ إلىَ الجَلد ِ
لقد كان يُوحي لي بإبداع ِ شعره ِ
فيُلهمني الإبداع َ وحياً بلا جهد ِ
فلولاه ُ لم أبدع بياناً يَروقكم
ولولاه ُ لم أنهض بما قلته ُ وحدي
كلانا بفن الشعر أستاذ ُ نفسه ِ
ولكنَّ بعض َ القول ِ للبعض ِ قد يُعدي
تَلاقَىَ قصيدي في العلا بقصيده ِ
لقاءَ نجوم ٍ قد تلاقوا على وعد ِ
فقد كنتُ أعطيه الهجاء كأنه ُ
بقية ُ ماء الخمر في طبق ِ الشهد ِ
وكنت ُ أحب الرد منه كأنه ُ
وصال حبيب ٍ بعد دهر ٍ من الصَدّ ِ
وكنا لخير القول في الهجو ِ ننتقي
فنُمتِِع ُ بعضاً بالهجاء وبالنقد ِ
فيا كم تَبادَلنا الهجاء مُنَمَّقاً
كإلفين ِ يختاران ِ من أجمل الورد ِ
وكم كنتُ في شوق ٍ له كلما نأى
فها هو َ عني صار في غاية ِ البعد ِ
لسان ٌ من الإبريز ٍ في التُّرب ِ ساكِن ٌ
ومِعزف ُ نايٍ قد نأى غير مرتد ِ
لقد مات من كنا نَلِذُّ بِحَربِه ِ
فقد كان نِعم الخصم في البدءِ والردّ ِ
ولم يبق حرّ ٌ بَعده ُ في خصومنا
على مَدِّ طرفي لا ألاقي سِوى عبد ِ
فعهد ٌ علينا يا فرزدق ُ أننا
سنهجر ماء الحرب ِ من غير ما وِرد ِ
فإنك خصم ٌ كالحبيب ِ نُجِلُّه ُ
بتمحيض إخلاص العداوة ِ كالود ِ
فلم نتخذ خصماً سواكَ من الورىَ
سنُخمِد ُ نار الحرب ما دمت َ في اللحد ِ
حرام ٌ على الأعداء ِ ذوقُ هجائنا
سنُخفِي الذي مِن قبلُ كنا لكم نُبدي
جرير ٌ سيبقى مثلما كان خصمَكم
بغير شريك ٍ في العداوة ِ والحقد ِ
بارعة كبراعتك حفظك الله