يحزنني أن أرى فيديوهات مثل هذه بهذا العدد القليل نسبيا من المشاهدات و فيديوهات مثل تريندات عبد الله رشدي و إياد القنيبي الذين يعملون على مواجهة التقدم بعدد هائل من المتابعين، و أتمنى من كل قلبي أن أرى نقاشات متحضرة مع مختلف قواد التيارات الفكرية من قبل الدكتور جاسم، عسى أن نصل إلى تغيير جذري في فكر المواطن المسلم العادي
الشكر الجزيل لجناب الدكتور جاسم السلطان ملاحظة : الامامة السياسية عند الشيعة الامامية ليست من أصول الدين وإنما الامامة بالاصل دينية ومن كانت عنده الامامة الدينية فهو أولى بالامامة السياسية عند وجوده
الحكم والحاكمية هي من اصول الدين وما حدث من وهن سببه الاساسي منع العلماء الربانيين والدعاة المصلحين من التأثير في صناعة القرار اما بالاعتقال او الشيطنة من مؤسسات الدولة ومنصاتها الاعلامية
... نزعه تجميليه .. مؤداها .. تحييد الاسلام .. بنظامه في تسيير الدوله .. بناءا .. على أن دونية الرعايا .. هو الأساس .. في تسيير الدوله .. وليس .. ان نرفعهم عن دونيتهم ليكونوا .. متقبلين .. لنظام دولة الاسلام ... .. ينبغي معرفة منهج الكتاب .. في مراعاة أحوال العباد والبلاد .. ولعل سنة سبحانه في بني اسرائيل .. دليلا على ذلك .. فلماذا تحكم بني اسرائيل ملوك .. وانبياءا لهم بين اظهرهم؟ دلاله ان أكثر الرعيه حين اخرجوا من ديارهم وابنائهم .. ليس على مستوى مرضي ومطلوب من دين ودنيا .. والمطلوب انتخاب النخبة المؤمنه .. لاصلاح ما افسدت على مجموع الامه .. من دين ودنيا ... المثل القراني في قوم طالوت .. .. أي على النخبه المؤمنه .. أن تراعي مقتضيات انهاض الامه بعد عثره أو ما فيها من عثرات .. .. وليس أن تتحيد النخبه المؤمنه .. عن ادارة البلاد والعباد .. .. من طول كلام الأستاذ فإن مؤدى ما يقول .. تحييد المؤمنين عن ادارة الدوله .. .. وهو نفس مطلب العلمانيين في العهد الاوربي ..
دكتور جاسم مفكر عظيم صاحب فكر عميق
لقد ضاع الكثير من الوقت ونحن نلف حول أنفسنا علينا أن نتقدم إلى الأمام قبل أن يصبح ذلك مستحيلا
يحزنني أن أرى فيديوهات مثل هذه بهذا العدد القليل نسبيا من المشاهدات و فيديوهات مثل تريندات عبد الله رشدي و إياد القنيبي الذين يعملون على مواجهة التقدم بعدد هائل من المتابعين، و أتمنى من كل قلبي أن أرى نقاشات متحضرة مع مختلف قواد التيارات الفكرية من قبل الدكتور جاسم، عسى أن نصل إلى تغيير جذري في فكر المواطن المسلم العادي
ماهذه الروعة ...ياسلام
جزاكم الله خير الجزاء وكتب أجرك وجعله في ميزان حسناتك يارب
أروع ما سمعت من الأفكار
بارك الله فيكم على هذه المراجعات القيمة
مع تحية خاصة للدكتور جاسم سلطان
رائع دكتور سلطان شكرا
عظيم جدا، يعطيكم العافية جميعا
من اخطر المحاضرات والمراجعات المريت عليها
نفع الله بكم
الشكر الجزيل لجناب الدكتور جاسم السلطان
ملاحظة : الامامة السياسية عند الشيعة الامامية ليست من أصول الدين
وإنما الامامة بالاصل دينية ومن كانت عنده الامامة الدينية فهو أولى بالامامة السياسية عند وجوده
أين كنت عن كل هذه الدروس💔😭
روعة
ماشاء الله
🎧👍
الحكم والحاكمية هي من اصول الدين وما حدث من وهن سببه الاساسي منع العلماء الربانيين والدعاة المصلحين من التأثير في صناعة القرار اما بالاعتقال او الشيطنة من مؤسسات الدولة ومنصاتها الاعلامية
نقد المفهوم لا يعني الإنتقاص من ذات الشخ ص
ما ردك علي مقولة الخليفة الثالث (ان الله ليزع بالسلطان ما لم يزع بالقران) ياعم سلطان
28:00
... نزعه تجميليه .. مؤداها .. تحييد الاسلام .. بنظامه في تسيير الدوله .. بناءا .. على أن دونية الرعايا .. هو الأساس .. في تسيير الدوله .. وليس .. ان نرفعهم عن دونيتهم ليكونوا .. متقبلين .. لنظام دولة الاسلام ...
.. ينبغي معرفة منهج الكتاب .. في مراعاة أحوال العباد والبلاد .. ولعل سنة سبحانه في بني اسرائيل .. دليلا على ذلك .. فلماذا تحكم بني اسرائيل ملوك .. وانبياءا لهم بين اظهرهم؟ دلاله ان أكثر الرعيه حين اخرجوا من ديارهم وابنائهم .. ليس على مستوى مرضي ومطلوب من دين ودنيا .. والمطلوب انتخاب النخبة المؤمنه .. لاصلاح ما افسدت على مجموع الامه .. من دين ودنيا ... المثل القراني في قوم طالوت ..
.. أي على النخبه المؤمنه .. أن تراعي مقتضيات انهاض الامه بعد عثره أو ما فيها من عثرات ..
.. وليس أن تتحيد النخبه المؤمنه .. عن ادارة البلاد والعباد ..
.. من طول كلام الأستاذ فإن مؤدى ما يقول .. تحييد المؤمنين عن ادارة الدوله ..
.. وهو نفس مطلب العلمانيين في العهد الاوربي ..
بنية التخلف ليس الإسلام سببها إنما المسلمين ولاسباب عديدة ، الدويلات العلمانية الخاكم في البلاد المسلمة لم تنتج بدورها تقدم و تتطور