لم يرد في الكتاب والسنة لفظ معجزة فهو لفظ محدث والسعيدان يفسر الاعجاز ويثبته وهو غير ثابت بل هو مما لا أصل له فشرحه كله بلى فائدة في تفريقه بين الاعجاز والكرامة تعريف آية النبي بأنها (معجزة) لم ترد في كتاب و لا سنة و قد أشار شيخ الإسلام نفسه إلى هذا في (النبوات، 45) فقال: ((و ليس في الكتاب و السنة تعليق الحكم بهذا الوصف، بل و لا ذكر خرق العادة و لا لفظ المعجز، و إنما فيه آيات و براهين))، و الأصل الالتزام بألفاظ الكتاب و السنة بل ان تعريف السعيدان للاعجاز بأنه خارق للعادة تعريف مخالف لمنهج أهل السنة بل قال السلف وكون الآية خارقة للعادة أو غير خارقة للعادة هو وصف لم يصفه القرآن و الحديث، و لا السلف)، و قد بينا في غير هذا الموضع أن هذا وصف لا ينضبط و هو عديم التأثير، فإن نفس النبوة معتادة للأنبياء خارقة للعادة بالنسبة إلى غيرهم فظهر أن شرح السعيدان شرح جاهل لا قيمة له
الآيات البينات المذكورة في القرآن قد فسرها أهل العلم بالمعجزات فقد قال القرطبي في التفسير: قوله تعالى: "وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ" قيل هو بمعنى آيات الكتاب.. وقيل الآيات هي المعجزات والدلالات. قال العلامة ابن باز رحمه الله: الأنبياء لهم المعجزات، وهي كرامات ومعجزات تدل على صدقهم، وأنهم رسل الله. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية روح الله روحه في كتابه: الجواب الصحيح: الآيات والبراهين الدالة على نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كثيرة متنوعة وهي أكثر وأعظم من آيات غيره من الأنبياء. قال ويسميها النظار معجزات وتسمى دلائل النبوة وأعلام النبوة ونحو ذلك. وقال: وهذه الألفاظ إذا سميت بها آيات الأنبياء كانت أدل على المقصود من لفظ المعجزات ولهذا لم يكن لفظ المعجزات موجودا في الكتاب ولا في السنة وإنما فيه لفظ الآية والبينة والبرهان. وبهذا يعلم أن الآيات والبينات قد تكون مرادفة للمعجزات. فبما ان اللفظ ليس فيه دونية ولا فيه خطأ فلا يجوز لك تسميته بالبدعة فتعريف البدعة ليس فيه هذا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
{ حَسبُنا اللَّهُ لا إِلهَ إِلّا هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلنا وَهُوَ رَبُّ العَرشِ العَظيمِ }
الله أكبر
الله المستعان
تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوّاً في الأرض و لا فساداً
لا حول و لا قوة إلا بالله
اللهم صل على محمد النبي
مخاريق* و ليس مخاليق. نفع الله بكم
احبك في الله زادك الله علما وبارك الله في علمك
الحمد لله على كرم الله.❤❤❤❤
والله يا شيخ اني احبك في الله
اللفظ الكتابي مخالف لمخارج نطق الشيخ.. أرجو المراجعة والتصحيح
جزاك الله خيرا كثيرا
والله أحبه وأسال الله أن يحفظه على الخير
احسن الله البك
خارقاً ، مخاريق . وليس غير ذلك
6:52 يضطجع*
0:57 اظن بالبراهين* وانتم كاتبين براغين هداكم الله تأكدو
يا رجل اتق الله وشيل الترجمة
كلمات خاطئة مغيرة للمعني وآيات بدون اقواس وبدون الهمزة
وجزاك الله خيرا علي حرصك علي نشر ما ينفع المسلمين
لالكائي مو لا ذكائي هههههه
لم يرد في الكتاب والسنة لفظ معجزة
فهو لفظ محدث
والسعيدان يفسر الاعجاز ويثبته وهو غير ثابت بل هو مما لا أصل له
فشرحه كله بلى فائدة في تفريقه بين الاعجاز والكرامة
تعريف آية النبي بأنها (معجزة) لم ترد في كتاب و لا سنة و قد أشار شيخ الإسلام نفسه إلى هذا في (النبوات، 45) فقال: ((و ليس في الكتاب و السنة تعليق الحكم بهذا الوصف، بل و لا ذكر خرق العادة و لا لفظ المعجز، و إنما فيه آيات و براهين))، و الأصل الالتزام بألفاظ الكتاب و السنة
بل ان تعريف السعيدان للاعجاز بأنه خارق للعادة تعريف مخالف لمنهج أهل السنة
بل قال السلف وكون الآية خارقة للعادة أو غير خارقة للعادة هو وصف لم يصفه القرآن و الحديث، و لا السلف)، و قد بينا في غير هذا الموضع أن هذا وصف لا ينضبط و هو عديم التأثير، فإن نفس النبوة معتادة للأنبياء خارقة للعادة بالنسبة إلى غيرهم
فظهر أن شرح السعيدان شرح جاهل لا قيمة له
اعتقد انك كتبن التعليق ولم تشاهد ولا تفهم مافي الفيديو
كتبت**
@@AsadalDin2004
كل غبي برد علينا يلزمه حلم الأمة
الآيات البينات المذكورة في القرآن قد فسرها أهل العلم بالمعجزات فقد قال القرطبي في التفسير: قوله تعالى: "وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ" قيل هو بمعنى آيات الكتاب.. وقيل الآيات هي المعجزات والدلالات.
قال العلامة ابن باز رحمه الله: الأنبياء لهم المعجزات، وهي كرامات ومعجزات تدل على صدقهم، وأنهم رسل الله.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية روح الله روحه في كتابه: الجواب الصحيح: الآيات والبراهين الدالة على نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كثيرة متنوعة وهي أكثر وأعظم من آيات غيره من الأنبياء. قال ويسميها النظار معجزات وتسمى دلائل النبوة وأعلام النبوة ونحو ذلك. وقال: وهذه الألفاظ إذا سميت بها آيات الأنبياء كانت أدل على المقصود من لفظ المعجزات ولهذا لم يكن لفظ المعجزات موجودا في الكتاب ولا في السنة وإنما فيه لفظ الآية والبينة والبرهان.
وبهذا يعلم أن الآيات والبينات قد تكون مرادفة للمعجزات.
فبما ان اللفظ ليس فيه دونية ولا فيه خطأ فلا يجوز لك تسميته بالبدعة فتعريف البدعة ليس فيه هذا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
@@XII-V
يكفيك أنك رددت على نفسك في آخر ما بينته من قول ابن تيمية
ويكفيك أنك أظهرت ما أثبتناه أنها مخالفة للكتاب والسنة
جزاك الله خير