الدكتور يوسف زيدان شخص عظيم انا شخصياً تأثرت فيه قبل سنتين سمعت احد الشباب الملتزمين يشتمه ويتهمه بالزندقه وما كنت اعرف اي شيء عن يوسف زيدان المهم دخلت يوتيوب ابحث عنه وكانت رؤيتي عنه مغلوطه كنت اعتقد أنني سأرى رجل زنديق خبيث لكن اتضح لي بعد استماعي له أنه شخص صادق وواقعي ومنطقي ويتكلم بالحقيقه
الدكتور يوسف زيدان يقرأ ويحلل ويفكر ويعبر عن فكره و استنباطه للاحداث ولذلك فهو قد يخطأ وقد يصيب. مشكلة البعض انه لا يريد ان يفكر ولا يقبل الراي الذي يختلف مع ما هو شائع من اراء او ما تم املاؤه علي العامة من افكار. اعتقد انه من الممتع ان ا ستمع الي تحليله فهو علي الاقل قد قرأ اكثر مني واري ان بعض آرائه تتسم بالواقعية وتعتمد علي تحليل منطقي للاحداث.
السلام عليكم ورحمة الله .. الحوار الفكري ينط من هنا وهناك...أظن لضيق الوقت ..الدكتور يوسف زيدان نسي. .ان الصراع لم يكن فقط بين السنة والشيعة. .بل بين السنة والسنة أنفسهم. .الأشاعرة. .والمعتزلة أدى إلى حروب بين المرابطين والموحدين مثلا. وبين العباسيين والأمويين الذين رسموا الخطوط الأولى للصراع .بين الأشاعرة. .والسلفيين. مما أدى إلى ظهور الوهابية السنية التي أعلنت الحرب على باقي الجماعات السنية التي بدعتها أن لم تكفرها لأن البدعة ضلالة والضلال من الكفر أيضا طالما يؤدي إلى النار وما زلنا نعيش ويلات هذ الصراعات. كاد أن يكون الحوار رائعا. .والدكتور يوسف زيدان عبقريا فعلا لو أشار. .وبقي على الأرض دون التحليق بنا بعيدا. ..أظن في الاخير .العيب ليس في الدكتور زيدان. .لكن في المحاور. .الذي كان لابد أن يطرح إشكالية محددة. .لقاء يبقى رائعا. .على كل حال. .شكرا والسلام
د. يوسف زيدان ثروة معرفية ومنبع علمي وادبي لا ينضب. لكن ما يثير استغرابي أن يحول القضية الفلسطينية والصراع العربي الصهيوني إلى صراع ديني إسلامي يهودي. وهذا مما يؤدي إلى تجاهل الاستعمار الإسرائيلي الاستيطاني القبيح وسياسة الفصل العنصري وكل ما قامت به من تهجير وسلب أراضي وتشويه ومحاولة تدمير والقضاء على وجود شعب آخر إلا وهو الشعب الفلسطيني.بعد القضاء على المقاومة الوطنية باشكالها لم يبق عند الفلسطينيين الا التوجه الديني للأسف التعصب الصهيوني ساعد وعمل على خلق التعصب الديني الإسلامي ليخفي وجهه القبيح وراء قناع الصراع الديني بينما في الحقيقة الصراع هو بين استعمار مغتصب وشعب أرضه ووجوده يغتصبان. وهنا سيان اية ديانة يدين بها المستعمر
يا عزيزتي المشكلة الفلسطينية لها طرفين وكلاهما ارتكب الكثير من المعاصي . مشكلة العرب انهم لا يعترفون بالآخرين ويفكرون كانهم بلا عيب. انت تعلمين جيدا ان فلسطين كان يسكنها المسيحيين واليهود قبل دخول الاسلام كيف قام العرب ببناء الجوامع علي انقاط الكنائس والمعابد اليهودية. وانت ايضا تتناسي كيف تم طرد اليهود من الدول العربية وعلي رأسها مصر حتي لم يعد هناك بمصر سوى حوالي خمسة نساء يهوديات بمصر وتعلمين كيف تم نهب ممتلكاتهم بعد ما يسمى ثورة 1953. قليلا من التفكير في حقوق الاخرين
في إشارتك إلى بيت البحتري : علي نحت القوافي من مقاطعها ....وماعلي لهم أن تفهم البقر ، دليل على غرورك وعدم احترامك للأخر رغم أنك لم تكمل البيت ، الجهل عند الناس لا يعطيك الحق في إهانتهم حتى لو عادوك ، على المثقف الحقيقي أن يكون قدوة في حسن الخلق أيضا وهذا ما تفتقده للأسف .
أعلم أنه كان عليك اللقاء ثقيل على قلبك ولكن أدركت أن داخلك حرية وثبات ايضا. أما د. زيدان، فإن أؤمن أن المفكر ربما ﻻ أعجب بكﻻمه ولكن كلامه يبنى ويؤثر إيجابا فى المجتمع. ذلك لم يفعله يوسف زيدان بعد.
المدعو يوسف زيدان ليس بمؤرخ و لا يصلح و لن يصلح لأن يؤرخ و لا يتكلم عن الانثربولوجيا فى منطقه حوض البحر الأبيض المتوسط و الشرق الأوسط و لا يصلح أن يؤرخ عن الشعوب التى دخلت الإسلام و لا يصلح أن يؤرخ عن الشعوب التى تنصرت و أصبحت مسيحيه و لا حتى الشعوب التى تهودت, و يهود اليوم سواء كانوا اشكيناز جيرمان او سفارديم اسبان مغوارشيم أو طباشيم يهود مغاربه امازيغ تهودو ممكن يكون أديب لكن مؤرخ لا و لا أنا أصلاً من أحفاد مولدن الاندلس (من أحفاد القوط الغربين و السيلتز و الايبيريينز Visigoths, Celts, Iberians )أجدادى كانوا مولدن الاندلس عجم و ليسوا عرب و كانوا يتكلمون لغه الخمايدو اللاتينيه Aljamía Español و كانت اللغه العربيه هى لغه الدين فقط و لم تكن لغه المنازل و لم تكن لغه الشارع و كان تعداد شعب مولدن الاندلس يقترب من الخمسه ملايين فى اسبانيا قرب بدايه القرن السادس عشر الميلادى هاجر منه فى خلال القرن السادس عشر و القرن السابع عشر الكثير لبلاد فى شمال افريقيه و مصر و تركيا و الشام و فرنسا و انجلترا و تنصر الكثير فى اسبانيا و البرتغال و أصبحوا كاثوليك أنا أسمى هشام أبو الفضل من مصر من شمال مصر بلد تسمى صفط الحريه بالبحيره بجوار الأسكندريه
الدكتور يوسف زيدان شخص عظيم انا شخصياً تأثرت فيه قبل سنتين سمعت احد الشباب الملتزمين يشتمه ويتهمه بالزندقه وما كنت اعرف اي شيء عن يوسف زيدان المهم دخلت يوتيوب ابحث عنه وكانت رؤيتي عنه مغلوطه كنت اعتقد أنني سأرى رجل زنديق خبيث لكن اتضح لي بعد استماعي له أنه شخص صادق وواقعي ومنطقي ويتكلم بالحقيقه
احسنت فعلا هو هذا التقييم الصحيح القائد بين لحظه تسليمه الدوله والى اخر لحظه بحكمه هو هذا تقييم القاده الصحيح
استاذنا المحبوب .كل الحب من العراق
د يوسف يدان حبيب الله
تعرف دكتور انا احترمك جدا جدا جدا جدا انا من الاردن واقرأ واستمع لك استمر يادكتور
mohmad khwaldh منيح لقيت اردني بحب وبتابع الدكتور مثلي حياك ابو الخوالدة
@@openmind7854 التنوير الفكري لا جنسية له إن جاز التعبير تحياتي لكما ولأهل الأردن النشامى .. سوري
بحر... دكتور يوسف زيدان
كم انت مبدع.
جميل
كتابي منذ عشر سنوات تناول نفس الموضوعات
الدكتور والمبدع الكبير يوسف زيدان
الدكتور يوسف زيدان يقرأ ويحلل ويفكر ويعبر عن فكره و استنباطه للاحداث ولذلك فهو قد يخطأ وقد يصيب. مشكلة البعض انه لا يريد ان يفكر ولا يقبل الراي الذي يختلف مع ما هو شائع من اراء او ما تم املاؤه علي العامة من افكار. اعتقد انه من الممتع ان ا ستمع الي تحليله فهو علي الاقل قد قرأ اكثر مني واري ان بعض آرائه تتسم بالواقعية وتعتمد علي تحليل منطقي للاحداث.
عنده فكر...ولكن يكثر النيل من الذين لايعجبونه.
انك على علم تحدث يادكتور يوسف تحدث بلا حرج ومن كان معهو دليل من كتاب الله تعالى لأى خطأ يصدر من الدكتور يوسف قال تعالى وجادلهم بالتى هيا أقوم
السلام عليكم ورحمة الله .. الحوار الفكري ينط من هنا وهناك...أظن لضيق الوقت ..الدكتور يوسف زيدان نسي. .ان الصراع لم يكن فقط بين السنة والشيعة. .بل بين السنة والسنة أنفسهم. .الأشاعرة. .والمعتزلة أدى إلى حروب بين المرابطين والموحدين مثلا. وبين العباسيين والأمويين الذين رسموا الخطوط الأولى للصراع .بين الأشاعرة. .والسلفيين. مما أدى إلى ظهور الوهابية السنية التي أعلنت الحرب على باقي الجماعات السنية التي بدعتها أن لم تكفرها لأن البدعة ضلالة والضلال من الكفر أيضا طالما يؤدي إلى النار وما زلنا نعيش ويلات هذ الصراعات. كاد أن يكون الحوار رائعا. .والدكتور يوسف زيدان عبقريا فعلا لو أشار. .وبقي على الأرض دون التحليق بنا بعيدا. ..أظن في الاخير .العيب ليس في الدكتور زيدان. .لكن في المحاور. .الذي كان لابد أن يطرح إشكالية محددة. .لقاء يبقى رائعا. .على كل حال. .شكرا والسلام
يادكتور فهم حضرتك وشرحك عن الديانة المسيحية فيها مغالطات كبيرة جدا وتصورك عنها متأثرا بالتاريخ المصرى القديم
تحيتي طاكم القنة استمور هكذا
د. يوسف زيدان ثروة معرفية ومنبع علمي وادبي لا ينضب. لكن ما يثير استغرابي أن يحول القضية الفلسطينية والصراع العربي الصهيوني إلى صراع ديني إسلامي يهودي. وهذا مما يؤدي إلى تجاهل الاستعمار الإسرائيلي الاستيطاني القبيح وسياسة الفصل العنصري وكل ما قامت به من تهجير وسلب أراضي وتشويه ومحاولة تدمير والقضاء على وجود شعب آخر إلا وهو الشعب الفلسطيني.بعد القضاء على المقاومة الوطنية باشكالها لم يبق عند الفلسطينيين الا التوجه الديني للأسف التعصب الصهيوني ساعد وعمل على خلق التعصب الديني الإسلامي ليخفي وجهه القبيح وراء قناع الصراع الديني بينما في الحقيقة الصراع هو بين استعمار مغتصب وشعب أرضه ووجوده يغتصبان. وهنا سيان اية ديانة يدين بها المستعمر
يا عزيزتي المشكلة الفلسطينية لها طرفين وكلاهما ارتكب الكثير من المعاصي . مشكلة العرب انهم لا يعترفون بالآخرين ويفكرون كانهم بلا عيب. انت تعلمين جيدا ان فلسطين كان يسكنها المسيحيين واليهود قبل دخول الاسلام كيف قام العرب ببناء الجوامع علي انقاط الكنائس والمعابد اليهودية. وانت ايضا تتناسي كيف تم طرد اليهود من الدول العربية وعلي رأسها مصر حتي لم يعد هناك بمصر سوى حوالي خمسة نساء يهوديات بمصر وتعلمين كيف تم نهب ممتلكاتهم بعد ما يسمى ثورة 1953. قليلا من التفكير في حقوق الاخرين
هل من الحق ان تنشر الإعلانات مع البرنامج ؟؟
في إشارتك إلى بيت البحتري : علي نحت القوافي من مقاطعها ....وماعلي لهم أن تفهم البقر ، دليل على غرورك وعدم احترامك للأخر رغم أنك لم تكمل البيت ، الجهل عند الناس لا يعطيك الحق في إهانتهم حتى لو عادوك ، على المثقف الحقيقي أن يكون قدوة في حسن الخلق أيضا وهذا ما تفتقده للأسف .
أحسنت ..
حسب ما افتهمت منو انه قصده منتقديه وليس الناس الجهله
اكملت شيكسبير وانت ف ابتدائي؟؟؟!!
يوسف زيدان.....الموسوعة المتغطرسة
هههههه زدني غبائا زدني
Atalla Wasif واو
أعلم أنه كان عليك اللقاء ثقيل على قلبك ولكن أدركت أن داخلك حرية وثبات ايضا. أما د. زيدان، فإن أؤمن أن المفكر ربما ﻻ أعجب بكﻻمه ولكن كلامه يبنى ويؤثر إيجابا فى المجتمع. ذلك لم يفعله يوسف زيدان بعد.
د يوسف ازا اتركمه جدا جدا
صديقنا رجاء توضيح رسالتك
علم لا يضر من جهله ولا ينفع من علمه
المدعو يوسف زيدان ليس بمؤرخ و لا يصلح و لن يصلح لأن يؤرخ و لا يتكلم عن الانثربولوجيا فى منطقه حوض البحر الأبيض المتوسط و الشرق الأوسط و لا يصلح أن يؤرخ عن الشعوب التى دخلت الإسلام و لا يصلح أن يؤرخ عن الشعوب التى تنصرت و أصبحت مسيحيه و لا حتى الشعوب التى تهودت, و يهود اليوم سواء كانوا اشكيناز جيرمان او سفارديم اسبان مغوارشيم أو طباشيم يهود مغاربه امازيغ تهودو
ممكن يكون أديب لكن مؤرخ لا و لا
أنا أصلاً من أحفاد مولدن الاندلس (من أحفاد القوط الغربين و السيلتز و الايبيريينز
Visigoths, Celts, Iberians )أجدادى كانوا مولدن الاندلس عجم و ليسوا عرب و كانوا
يتكلمون لغه الخمايدو اللاتينيه Aljamía Español و كانت اللغه العربيه هى لغه الدين فقط و لم تكن لغه المنازل و لم تكن لغه الشارع و كان تعداد شعب مولدن الاندلس يقترب من الخمسه ملايين فى اسبانيا قرب بدايه القرن السادس عشر الميلادى هاجر
منه فى خلال القرن السادس عشر و القرن السابع عشر الكثير لبلاد فى شمال افريقيه و مصر و تركيا و الشام و فرنسا و انجلترا و تنصر الكثير فى اسبانيا و البرتغال و أصبحوا كاثوليك أنا أسمى هشام أبو الفضل من مصر من شمال مصر بلد تسمى صفط الحريه بالبحيره بجوار الأسكندريه