أحنّ إلى خبز أمي وقهوة أمي ولمسة أمي وتكبر في الطفولة يوماً على صدر يوم وأعشق عمري لأني إذا متّ، أخجل من دمع أمي! خذيني، إذا عدت يوماً وشاحًا لهدبك وغطّي عظامي بعشب تعمّد من طهر كعبك وشدّي وثاقي.. بخصلة شعر بخيط يلوّح في ذيل ثوبك.. عساي أصير إلهًا إلهًا أصير.. إذا ما لمست قرارة قلبك! ضعيني، إذا ما رجعت وقوداً بتنور نارك.. وحبل غسيل على سطح دارك لأني فقدت الوقوف بدون صلاة نهارك هرمت، فردّي نجوم الطفولة حتى أشارك صغار العصافير درب الرجوع... لعشّ انتظارك!
لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه لا يؤلم الجرح الا من به المُ شكواك للناس يابن الناس منقصة ومن من الناس صاح مابه سقمُ الهم كالسيل والامراض زاخرة حمر الدلائل مهما اهلها كتمُ فإن شكوت لمن طاب الزمان له عيناك تغلي ومن تشكو له صنمُ وان شكوت لمن شكواك تسعده اضفت جرحا لجرحك اسمه الندمُ هل المواساة يوما حررت وطنا ام التعازي بديل ان هوى العلمُ كم خاب ظني بمن اهديته ثقتي فأجبرتني على هجرانه التهمُ كم صرت جسرا لمن احببته يوما فمشى على ضلوعي وكم زلّت به قدمُ فداس قلبي وكان القلب منزله فما وفاءي لخلٍ ماله قيمُ لا اليأس ثوبي ولا الاحزان تكسرني جرحي عنيد بلسع النار يلتأمُ اشرب دموعك واجرع مرها عسلا يغزو الشموع حريق وهي تبتسمُ الجم همومك واسرج ظهرها فرسا وانهض كسيف اذا الاغصان تلتحمُ فالخير حملا وديع طيب قلق والشر ذئب خبيث ماكرٌ نهِمُ كن ذا دهاء وكن لصا بغير يدٍ ترى الملذات تحت يديك تزدحمُ فالمال والجاه تمثالان من ذهبٍ لهما تصلي بكل لغاتها الاممُ والاقوياء طواغيتٌ فراعنةٌ واغلب الناس تحت عروشهم خدمُ شكواك شكواك يامن تكتوي الماً ما سال دمع على الخدين سال دمُ ومن سوى الله نأوي تحت سدرته ونستعين به عوناً ونعتصمُ كن فيلسوفاً ترى ان الجميع هنا يتقاتلون على عدمٍ وهم عدمُ . لا تشكو للناس جرحا أنت صاحبه … لا يؤلم الجرح إلا من به ألم سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري … وأصبر حتى يحكم الله في أمري
احساس صعب وصفه
عتاب الروح فعلا
عتاب.. الروح وخلصت وحنه كلشي ماشفنه
خلصناها ركض وتعب وغير الدين مالفنه😢
الله يا مبدع
أحنّ إلى خبز أمي
وقهوة أمي
ولمسة أمي
وتكبر في الطفولة
يوماً على صدر يوم
وأعشق عمري لأني
إذا متّ،
أخجل من دمع أمي!
خذيني، إذا عدت يوماً
وشاحًا لهدبك
وغطّي عظامي بعشب
تعمّد من طهر كعبك
وشدّي وثاقي..
بخصلة شعر
بخيط يلوّح في ذيل ثوبك..
عساي أصير إلهًا
إلهًا أصير..
إذا ما لمست قرارة قلبك!
ضعيني، إذا ما رجعت
وقوداً بتنور نارك..
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت، فردّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع...
لعشّ انتظارك!
عزف الكمان خيالي و لكن عزف البيانو اعتقد غير مناسب للمقطع و لك مني اجمل تحية على عزف الكمان الرائع
الله الله ❤️
اقنعوني بان لا اهتم ولا انقهر والدنيا مصصمه على احزاني
الله
❤
مابال روحي لاتهدأ؟!
merci FODEL!
الله 😢
❤❤❤
❤❤❤❤❤
لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه
لا يؤلم الجرح الا من به المُ
شكواك للناس يابن الناس منقصة
ومن من الناس صاح مابه سقمُ
الهم كالسيل والامراض زاخرة
حمر الدلائل مهما اهلها كتمُ
فإن شكوت لمن طاب الزمان له
عيناك تغلي ومن تشكو له صنمُ
وان شكوت لمن شكواك تسعده
اضفت جرحا لجرحك اسمه الندمُ
هل المواساة يوما حررت وطنا
ام التعازي بديل ان هوى العلمُ
كم خاب ظني بمن اهديته ثقتي
فأجبرتني على هجرانه التهمُ
كم صرت جسرا لمن احببته يوما
فمشى على ضلوعي وكم زلّت به قدمُ
فداس قلبي وكان القلب منزله
فما وفاءي لخلٍ ماله قيمُ
لا اليأس ثوبي ولا الاحزان تكسرني
جرحي عنيد بلسع النار يلتأمُ
اشرب دموعك واجرع مرها عسلا
يغزو الشموع حريق وهي تبتسمُ
الجم همومك واسرج ظهرها فرسا
وانهض كسيف اذا الاغصان تلتحمُ
فالخير حملا وديع طيب قلق
والشر ذئب خبيث ماكرٌ نهِمُ
كن ذا دهاء وكن لصا بغير يدٍ
ترى الملذات تحت يديك تزدحمُ
فالمال والجاه تمثالان من ذهبٍ
لهما تصلي بكل لغاتها الاممُ
والاقوياء طواغيتٌ فراعنةٌ
واغلب الناس تحت عروشهم خدمُ
شكواك شكواك يامن تكتوي الماً
ما سال دمع على الخدين سال دمُ
ومن سوى الله نأوي تحت سدرته
ونستعين به عوناً ونعتصمُ
كن فيلسوفاً ترى ان الجميع هنا
يتقاتلون على عدمٍ وهم عدمُ .
لا تشكو للناس جرحا أنت صاحبه … لا يؤلم الجرح إلا من به ألم
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري … وأصبر حتى يحكم الله في أمري
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
تسجيل الدخولانضم الينا
الديوان » العصر العباسي » الوأواء الدمشقي » نالت على يدها ما لم تنله يدي
عدد الابيات : 24
طباعة
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي
كأَنَّهُ طُرْقُ نَمْلٍ في أَنامِلِها
أَوْ رَوْضَةٌ رَصَّعَتْها السُّحْبُ بِالْبَرَدِ
كأَنَّها خَشِيَتْ مِنْ نَبْلِ مُقْلَتِها
فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعاً مِنَ الزَّرَدِ
مَدَّتْ مَوَاشِطَها في كَفِّها شَرَكاً
تَصِيدُ قَلْبِي بِهِ مِنْ داخِلِ الجَسَدِ
وَقَوْسُ حَاجِبِها مِنْ كلِّ نَاحِيَةٍ
وَنَبْلُ مُقْلَتِها تَرْمِي بِهِ كَبِدِي
وَعَقْرَبُ الصُّدْغِ قَدْ بَانَتْ زُبانَتُهُ
وَنَاعِسُ الطَّرْفِ يَقْظانٌ عَلى رَصَدي
إِنْ كانَ في جُلَّنارِ الخَدِّ مِنْ عَجَبٍ
فَالصَّدْرُ يَطْرَحُ رُمَّاناً لِمَنْ يَرِدِ
وَخَصْرُها ناحِلٌ مِثْلِي عَلى كَفَلٍ
مُرَجْرَجٍ قَدْ حَكى الأَحْزَان في الخَلَدِ
إِنْسِيَّةٌ لَوْ بَدَتْ لِلْشَّمْسِ ما طَلَعَتْ
مِنْ بَعْدِ رُؤْيَتِها يَوْماً عَلى أَحَدِ
سَأَلْتُهَا الوَصْلَ قَالَتْ أَنْتَ تَعْرِفُنا
مَنْ رَامَ مِنَّا وِصالاً مَاتَ بِالكَمَدِ
وَكَمْ قَتِيلٍ لَنَا في الحُبِّ مَاتَ جَوىً
مِنَ الغَرامِ وَلَمْ يُبْدِئْ وَلَمْ