فلسطين ... عشرات السنين من الخديعة و الشعوب أو الأمة لم تستفق بعد . حكام العرب و المسلمين مقسومين بين خائن و منافق . المخيٓر فيهم يدعم حل الدولتين و حدود 67 . و هاذو كلهم يلعبوا داخل دائرة النظام العالمي . كيف يعني بعد ما آخذلك 75% من دارك نعمل حل الدارٓين . و هم يعلمون أن الكيان الصهيوني بطبيعته لن يقبل بهذا . و يريد كل فلسطين و أكثر من فلسطين يعني هذي تاع حدود 67 و حل الدولتين يقولوهالنا فقط كتغطية على حاجة أخرى كان الأحرى أن ينادوا بها و يطالبوا بها الكيان الصهيوني و النظام العالمي دائما يسبقكم بخطوات و يحدد خياراتكم و فلسطين لن تحررها الأنظمة الديمخراطية العلمانية صاحبة الرايات الملونة المتعددة . فلسطين يحررها أُناسٌ آمنوا بربهم و حفظوا شرعه و طبقوه في أرضه و توحدوا تحت رايةٍ واحدة الكيان الصهيوني يسير بناءا على معتقدات دينية . و يقنعون الدول العربية بالديمخراطية و العلمانية و المؤسسات الدولية و إبعاد الدين عن الدولة و الفِكر الذي تسير به الدولة . لأن الكيان الصهيوني و النظام العالمي يعلمون جيدا ما الذي يمكن أن يهزمهم . إذا واجهت معتقداتهم الدينية الخرافية المحرفة بالعقيدة الصحيحة . معروف من المنتصر بالنهاية و أتذكر هنا زعماء القومية العربية جمال عبد الناصر و من عاصره . راحو يحاربوا اسرائيل و من معها على أساس خليط هجين من القومية و الديمقراطية و العلمانية و الإشتراكية و تحت رايات ملونة متعددة . فكانت النتيجة حتمية و مقضية بااين و معروف الأساس اللي لازم تكون عليه و تروح بيه إذا أردت مواجهة الكيان الصهيوني و من معه
الحرب بين المغرب و الجزائر آتية لا محالة . فهذه أنظمة هجينة و غير متجانسة . تم صنعهم خصيصا باش يتناطحوا فيما بينهم في آخر المطاف فالملكية تعيش حياتها كامل و هي تخشى الجمهورية و العسكرية و الجمهورية العسكرية تعيش حياتها كامل و هي تخشى الملكية بينما في حقيقة الأمر النظامين في زوج عبارة عن تركيبة هجينة . و في زوج مكانش منهم . و في زوج صناعة سهيونية ماذا عسانا نقول إلا ... اللهم عجل بزوال الحكم الجبري و الأنظمة الديمخراطية العلمانية الهجينة هي و تشريعاتها البشرية و عجل اللهم بعودة الأمة إلى المنهاج الصحيح القويم على الكتاب و السنة و تحت راية واحدة
فلسطين ... عشرات السنين من الخديعة و الشعوب أو الأمة لم تستفق بعد . حكام العرب و المسلمين مقسومين بين خائن و منافق . المخيٓر فيهم يدعم حل الدولتين و حدود 67 . و هاذو كلهم يلعبوا داخل دائرة النظام العالمي . كيف يعني بعد ما آخذلك 75% من دارك نعمل حل الدارٓين . و هم يعلمون أن الكيان الصهيوني بطبيعته لن يقبل بهذا . و يريد كل فلسطين و أكثر من فلسطين
يعني هذي تاع حدود 67 و حل الدولتين يقولوهالنا فقط كتغطية على حاجة أخرى كان الأحرى أن ينادوا بها و يطالبوا بها
الكيان الصهيوني و النظام العالمي دائما يسبقكم بخطوات و يحدد خياراتكم
و فلسطين لن تحررها الأنظمة الديمخراطية العلمانية صاحبة الرايات الملونة المتعددة . فلسطين يحررها أُناسٌ آمنوا بربهم و حفظوا شرعه و طبقوه في أرضه و توحدوا تحت رايةٍ واحدة
الكيان الصهيوني يسير بناءا على معتقدات دينية . و يقنعون الدول العربية بالديمخراطية و العلمانية و المؤسسات الدولية و إبعاد الدين عن الدولة و الفِكر الذي تسير به الدولة . لأن الكيان الصهيوني و النظام العالمي يعلمون جيدا ما الذي يمكن أن يهزمهم . إذا واجهت معتقداتهم الدينية الخرافية المحرفة بالعقيدة الصحيحة . معروف من المنتصر بالنهاية
و أتذكر هنا زعماء القومية العربية جمال عبد الناصر و من عاصره . راحو يحاربوا اسرائيل و من معها على أساس خليط هجين من القومية و الديمقراطية و العلمانية و الإشتراكية و تحت رايات ملونة متعددة . فكانت النتيجة حتمية و مقضية
بااين و معروف الأساس اللي لازم تكون عليه و تروح بيه إذا أردت مواجهة الكيان الصهيوني و من معه
الحرب بين المغرب و الجزائر آتية لا محالة . فهذه أنظمة هجينة و غير متجانسة . تم صنعهم خصيصا باش يتناطحوا فيما بينهم في آخر المطاف
فالملكية تعيش حياتها كامل و هي تخشى الجمهورية و العسكرية
و الجمهورية العسكرية تعيش حياتها كامل و هي تخشى الملكية
بينما في حقيقة الأمر النظامين في زوج عبارة عن تركيبة هجينة . و في زوج مكانش منهم . و في زوج صناعة سهيونية
ماذا عسانا نقول إلا ... اللهم عجل بزوال الحكم الجبري و الأنظمة الديمخراطية العلمانية الهجينة هي و تشريعاتها البشرية
و عجل اللهم بعودة الأمة إلى المنهاج الصحيح القويم على الكتاب و السنة و تحت راية واحدة
جيش قص اللحية و اعفوا عن الشاربين . لا تنتظر منهم شيء . المهم يعكسوا السنة و يحاربوا شرع الله . و يضمنون إقامة العلمانية و التشريعات البشرية
نداء اول نوفمبر قال دولة دمقرطية ذات مبادء اسلامية لماذا لم تعارضو في ذالك الوقت ام انه كنتم تتحالفون مع الشيطان من اجل اخراج الإحتلال
@@Adel-h1q
هذيك تم فرضها على الناس تاع ذاك الوقت . و بلا بيها ما يدوش إعتراف دولي
لكن دوام الحال من المحال . و العودة إلى الأصل راجعة لا محال