السادات صاحب قرار العبور واللي رجع سيناء واخوه الطيار عاطف السادات استشهد في المعركة هو كمان بطل انت لما تمجد في الشاذلي كدا انت نزعت البطولة من السادات يعني؟ طيب ربنا يحرمك يا سادات يا بطل غصب عن اي حد
البطل الحقيقي هو الجندى المصرى البسيط الشجاع الذي عبر القناة وصعد المانع الرملي الشاهق حاملا على ظهرة سلاحة الثقيل الوزن وواجة المدرعة والدبابة فالف سلام وتحية ورحمة للجندي الشجاع شرف مصر وشرف العرب
والسادات صاحب قرار العبور واللي رجع سيناء واخوه الطيار عاطف السادات استشهد في المعركة هو كمان بطل انت لما تقول الجندي المصري بطل كدا انت نزعت البطولة من السادات يعني؟ طيب ربنا يحرمك يا سادات يا بطل غصب عن اي حد
لو في وقتنا هذا لا أنتهى أمره عندما سمح للبنة أن يخطب في الجنود، لا أعدم على الفور عندما ثبت تورطه في إغتيال المسؤول، ناهيك عن التعذيب و التجويع الذي يتخلله. كانوا طبيبين مسؤولين زمان.
حرب أكتوبر(سعد الدين الشاذلي ). يمكن تلخيص حرب أكتوبر 73 إلى حدث واحد و هذا الحدث حدد نتيجة و نهاية حرب أكتوبر و الحدث هو ما عرف بثغرة الدفرسوار : السؤال الأول: لماذا و كيف حصلت الثغرة و من المسؤول عنها ؟ السؤال الثاني : لماذا لم يقضى على الثغرة من البداية و من المسؤول عن ذلك ؟ و هل من المعقول ان لا يعرف وزير الحربية القائد العام كم عدد المدرعات و الدبابات التي تسللت إلى الثغرة ؟ السؤال الثالث : لماذا لم يتعامل الجيش المصري منذ البداية مع الثغرة بقصف مكان تواجدها بصواريخ أرض أرض او بالمدفعية او بالطيران منذ البداية دون تأجيل او تأخير او تلكا السؤال الرابع: لماذا لم ينشىء الجيش قوة قادرة دينامية متحركة مجهزة و مدربة و على أتم الاستعداد للتعامل مع كل طارىء،خارج الحسبان بحيث تتحرك فورا لمجابهة اي هجوم مضاد سواء في شرق او غرب القناة و لماذا لم يكن على الضفة الغربية قوة قادرة جاهزة حاضرة تسحق اي هجوم طارىء مضاد غير محتمل السؤال الخامس،: في مذكراته القيمة يذكر الفريق الشاذلي انه ابتكر فكرة الجسور او الكباري الصامتة فلماذا اهمل منطقة الدفرسوار و لو أقام في منطقة الدفرسوار جسر صامت و حصنه لما استطاع العدو بناء جسر في مذه المنطقة ليتسلل منها إلى الضفة الغربية و يغير وجهة المعركة و يجهض الانتصار الرايع الذي حصل في الأيام الأولى السؤال السادس،: استعرض الفريق الشاذلي الأخطاء العسكرية و لكنه لم يوجه إلى نفسه نقدا واحدا فهو لم يمارس النقد الذاتي و كانه لم يقترف اي خطأ لا كبير و لا صغير !! السوال السابع : كان على الشاذلي ان يستقيل و يسجل استقالته يوم قرر وزير الحربية اسماعيل تطوير الهجوم و لو فعل ذلك لكانت حجته فيما بعد اقوى و تبرير عدم الاستقالة بأنه حتى لا يقال هرب من المعركة في وقت الشدة غير مقنع لان هدفه حماية جيشه من التدمير و هذا اهم من الاتهام بهروبه من المسؤولية لان الأحداث بعد تطوير الهجوم كانت ستبرا ساحته و يظهر ان فعل ذلك اي استقال انه مسؤول و ليس هروبا من المسؤلية ملاحظة 1: السادات ليس ساذجا و لا مجنونا و فكرة تطوير الهجوم قد تكون فكرة خبير عسكري همسها احدهم في اذن السادات ( اغلب الظن خبير عسكري روسي او مصري !!) فطمع السادات بنصر بعد انتصار الهجوم الأول و عبور القناة و تدمير خط بارليف فطمع و الطمع غشى بصيرته (الطمع ضر ما نفع ) فاصر على تطوير الهجوم ملاحظة 2 : المبدا هو ليس الانتصار فقط بل المحافظة على هذا الانتصار و الا فإن اي انتصار يمكن أن يتحول بحكم التطورات إلى هزيمة اذا لم نعرف كيف المحافظة على هذا الانتصار و المبدأ هو : المحافظة على انتصار اهم من محاولة تحقيق انتصار ثاني غير اكيد لأنه يعرض الانتصار الأول إلى انتكاسة و خسارة بعدما كان ربحا خالصا ، الخسارة بعد الانتصار الأول يمحي الانتصار الأول و يختفي ذكره ليصبح اسمه انهزم او تراجع او خسارة ملاحظة 3 طمع السادات بتطوير الهجوم بانتصار بعد الانتصار الأول فيصبح بذلك بطلا لا يضارع و يفرض شروطه و يسجل اسمه في سجل المجد و لكنه بعد الثغرة أدرك صعوبة تحقيق أحلامه و الأهم و هذا يفسر كل شيء،خاف ان ينتهي الانتصار الأول الجزئي إلى هزيمة منكرة كما حصل في حرب حزيران 67 فسارع إلى وقف النار و غير كل استرتيجيته فبدل بطل الحرب و الانتصار اختار بطل السلم و السلام . ملاحظة اخيرة : عبور القناة و تدمير خط بارليف ليس نهاية المعركة بل بداية المعركة لات خط بارليف له وظيفة واحدة امتصاص الضربة الأولى و الاستعداد للهجوم المضاد هذا غيض من فيض، 15/07/23
قامت هذه الثوره قيام عشوائيا ولم يعرفوا الذين قامو بها كيف سيكون نظام الحكم فتولوا اشخاص مستبدين القوا المعارضين في السجون واممُ ممتلكات المواطنين وحلو الاحزاب وفرضوا رقابه على الصحف وهزمتهم إسرائيل في ثلاثه حروب وحول جيشهم ومخابراتهم ضد بعض وكل واحد منهم يغني على مصر وبقيادتهم انفصلت السودان عن مصر وارد عبدالناصر ان يتدارك الخطا فأعلن وحده عشوائيه مع سوريا لم تدم طويل
الشكر كل الشكر لمن قام على هذا العمل الرائع ..
بل .. ونإمل فى المزيد .. ❤❤❤
اللهم أجعل قبره روضة من رياض الجنة.
تحية الى ميت ابو الكوم التي انجبت هذا البطل.
شكلي انا الوحيد الي علقت
لكن مشكوره علي مجهودك وهذا الكتاب تاريخ لكل من هو مصري رحم الله السادات
وشكرا لك علي قراءة الكتاب
❤شكرا للمجهود
رحم الله الفريق الشاذلي
الاصدق والانقي علي الاطلاق
السادات صاحب قرار العبور واللي رجع سيناء واخوه الطيار عاطف السادات استشهد في المعركة هو كمان بطل انت لما تمجد في الشاذلي كدا انت نزعت البطولة من السادات يعني؟ طيب ربنا يحرمك يا سادات يا بطل غصب عن اي حد
سرد احداث مهمه في تاريخ مصر شكرا لكم
الريس ريس
السادات للعقول فكرررررررر
البطل الحقيقي هو الفريق سعد الدين الشاذلي الذي وضع الخطة ونجحت لشدة ذكائه وقوة إيمانه بالله ورفعة أخلاقه
شكرا علي مجهودك الرائع ♥️♥️♥️
شكرأ ع المجهود
بس الموسيقى عاملة مشكلة في الإنصات
البطل الحقيقي هو الجندى المصرى البسيط الشجاع الذي عبر القناة وصعد المانع الرملي الشاهق حاملا على ظهرة سلاحة الثقيل الوزن وواجة المدرعة والدبابة فالف سلام وتحية ورحمة للجندي الشجاع شرف مصر وشرف العرب
والسادات صاحب قرار العبور واللي رجع سيناء واخوه الطيار عاطف السادات استشهد في المعركة هو كمان بطل انت لما تقول الجندي المصري بطل كدا انت نزعت البطولة من السادات يعني؟ طيب ربنا يحرمك يا سادات يا بطل غصب عن اي حد
التقنيه المعتمده ..
لا تبخسوا الناس اشيائهم ..
لمن المضحك ان يعود الشاذلي منهارا بسبب ثغرة... ولم ينهار عندما استطاع ان يناور ويعود بقواته في انسحاب ١٩٦٧ باقل الخسائر
4:13:38
4:14:38
4:33:02
4:40:20
4:45:26
4:46:24
4:58:42
6:03:12
لو في وقتنا هذا لا أنتهى أمره عندما سمح للبنة أن يخطب في الجنود، لا أعدم على الفور عندما ثبت تورطه في إغتيال المسؤول، ناهيك عن التعذيب و التجويع الذي يتخلله.
كانوا طبيبين مسؤولين زمان.
18:56
حرب أكتوبر(سعد الدين الشاذلي ).
يمكن تلخيص حرب أكتوبر 73 إلى حدث واحد و هذا الحدث حدد نتيجة و نهاية حرب أكتوبر و الحدث هو ما عرف بثغرة الدفرسوار :
السؤال الأول:
لماذا و كيف حصلت الثغرة و من المسؤول عنها ؟
السؤال الثاني :
لماذا لم يقضى على الثغرة من البداية و من المسؤول عن ذلك ؟ و هل من المعقول ان لا يعرف وزير الحربية القائد العام كم عدد المدرعات و الدبابات التي تسللت إلى الثغرة ؟
السؤال الثالث :
لماذا لم يتعامل الجيش المصري منذ البداية مع الثغرة بقصف مكان تواجدها بصواريخ أرض أرض او بالمدفعية او بالطيران منذ البداية دون تأجيل او تأخير او تلكا
السؤال الرابع:
لماذا لم ينشىء الجيش قوة قادرة دينامية متحركة مجهزة و مدربة و على أتم الاستعداد للتعامل مع كل طارىء،خارج الحسبان بحيث تتحرك فورا لمجابهة اي هجوم مضاد سواء في شرق او غرب القناة و لماذا لم يكن على الضفة الغربية قوة قادرة جاهزة حاضرة تسحق اي هجوم طارىء مضاد غير محتمل
السؤال الخامس،:
في مذكراته القيمة يذكر الفريق الشاذلي انه ابتكر فكرة الجسور او الكباري الصامتة فلماذا اهمل منطقة الدفرسوار و لو أقام في منطقة الدفرسوار جسر صامت و حصنه لما استطاع العدو بناء جسر في مذه المنطقة ليتسلل منها إلى الضفة الغربية و يغير وجهة المعركة و يجهض الانتصار الرايع الذي حصل في الأيام الأولى
السؤال السادس،:
استعرض الفريق الشاذلي الأخطاء العسكرية و لكنه لم يوجه إلى نفسه نقدا واحدا فهو لم يمارس النقد الذاتي و كانه لم يقترف اي خطأ لا كبير و لا صغير !!
السوال السابع :
كان على الشاذلي ان يستقيل و يسجل استقالته يوم قرر وزير الحربية اسماعيل تطوير الهجوم و لو فعل ذلك لكانت حجته فيما بعد اقوى و تبرير عدم الاستقالة بأنه حتى لا يقال هرب من المعركة في وقت الشدة غير مقنع لان هدفه حماية جيشه من التدمير و هذا اهم من الاتهام بهروبه من المسؤولية لان الأحداث بعد تطوير الهجوم كانت ستبرا ساحته و يظهر ان فعل ذلك اي استقال انه مسؤول و ليس هروبا من المسؤلية
ملاحظة 1:
السادات ليس ساذجا و لا مجنونا و فكرة تطوير الهجوم قد تكون فكرة خبير عسكري همسها احدهم في اذن السادات ( اغلب الظن خبير عسكري روسي او مصري !!) فطمع السادات بنصر بعد انتصار الهجوم الأول و عبور القناة و تدمير خط بارليف فطمع و الطمع غشى بصيرته (الطمع ضر ما نفع ) فاصر على تطوير الهجوم
ملاحظة 2 :
المبدا هو ليس الانتصار فقط بل المحافظة على هذا الانتصار و الا فإن اي انتصار يمكن أن يتحول بحكم التطورات إلى هزيمة اذا لم نعرف كيف المحافظة على هذا الانتصار و المبدأ هو : المحافظة على انتصار اهم من محاولة تحقيق انتصار ثاني غير اكيد لأنه يعرض الانتصار الأول إلى انتكاسة و خسارة بعدما كان ربحا خالصا ، الخسارة بعد الانتصار الأول يمحي الانتصار الأول و يختفي ذكره ليصبح اسمه انهزم او تراجع او خسارة
ملاحظة 3
طمع السادات بتطوير الهجوم بانتصار بعد الانتصار الأول فيصبح بذلك بطلا لا يضارع و يفرض شروطه و يسجل اسمه في سجل المجد و لكنه بعد الثغرة أدرك صعوبة تحقيق أحلامه و الأهم و هذا يفسر كل شيء،خاف ان ينتهي الانتصار الأول الجزئي إلى هزيمة منكرة كما حصل في حرب حزيران 67 فسارع إلى وقف النار و غير كل استرتيجيته فبدل بطل الحرب و الانتصار اختار بطل السلم و السلام .
ملاحظة اخيرة :
عبور القناة و تدمير خط بارليف ليس نهاية المعركة بل بداية المعركة لات خط بارليف له وظيفة واحدة امتصاص الضربة الأولى و الاستعداد للهجوم المضاد
هذا غيض من فيض،
15/07/23
قامت هذه الثوره قيام عشوائيا ولم يعرفوا الذين قامو بها كيف سيكون نظام الحكم فتولوا اشخاص مستبدين القوا المعارضين في السجون واممُ ممتلكات المواطنين
وحلو الاحزاب وفرضوا رقابه على الصحف
وهزمتهم إسرائيل في ثلاثه حروب وحول جيشهم ومخابراتهم ضد بعض وكل واحد منهم يغني على مصر وبقيادتهم انفصلت السودان عن مصر وارد عبدالناصر ان يتدارك الخطا فأعلن وحده عشوائيه مع سوريا لم تدم طويل
كتاب كله كدب وحقد علي جمال عبدالناصر
النكسجى