السلام عليكم البعض يظن ان تقصير الثوب او الإزار او البنطلون إلى الكعبين من السنه حيث أن السنن التي أتى بها اوعمل بها اجر وإن تركها لم يأثم ولكن لايعلم أن تقصير الثوب او الإزار او السروال واجب ولايجوز أبدا لمسلم ان يلبس تحت الكعبين فقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى أن انه يدخل في الثلاثه الذين لايكلمهم الله لاينظر إليهم ولايزكيهم ولهم عذاب أليم وذكر منهم المسبل إزاره فهذا وعيد شديد والله حتى وإن كنت لاتنوي الكبر لاتلبس تحت الكعب وجاء أيضا في صحيح البخاري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار رواه البخاري في الصحيح فهذا في حق الرجل، ليس له أن تنزل ملابسه تحت الكعبين لا سراويل ولا قمص ولا إزار ولا بشت. الواجب أن يكون الحد الكعبين، حتى ولو قال: ما أردت الكبر مطلقًا الواجب عليه أن تكون ملابسه إلى الكعبين، لقوله ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار ولم يقيد بالكبر والخيلاء، وهكذا جاءت أحاديث أخرى في ذلك ليس فيها قيد،.. وما حُكْمُ إسبالِ النِّساءِ وإطالةِ أثوابِهنَّ؟ فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "يُرخينَ شِبْرًا"، أي: يكونُ إطالتُه إلى ما بعدَ الكعبَينِ بمِقْدارِ الشِّبرِ، فقالت أمُّ سَلمةَ رضِيَ اللهُ عنها: "إذنْ تنكشِفَ أقدامُهنَّ"، أي: أنَّ هذا المِقْدارَ لا يستُرُ أقدامَهنَّ سَتْرًا كاملًا، بلْ تنكشِفُ الأقدامُ عند مشْيِهنَّ، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "فيُرخينَهُ ذِراعًا، لا يَزِدنَ عليهِ"، أي: على قدْرِ الذِّارعِ، وذلك لسَتْرِ أعقابِ النِّساءِ وعدَمِ تكشُّفِهنَّ، والمُرادُ به الذِّراعُ الشَّرعيُّ؛ إذْ هو أقصَرُ من العُرفيِّ، وقد بُيِّنَ قدْرُه في روايةِ أبي داودَ: "رخَّصَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأُمَّهاتِ المُؤمنينَ شِبْرًا، ثمَّ استزَدْنَهُ، فزادهنَّ شِبْرًا، فكُنَّ يُرسِلْنَ إلينا، فنَذْرَعُ لهنَّ ذِراعًا"، فأفادتْ هذه الرِّوايةُ أنْ قدْرَ الذِّراعِ المأذونِ شِبْرانِ بشِبْرِ اليدِ المُعتدِلةِ.
ماشاء الله صوته مررره جميل
ما شاء الله تبارك الله. اللهم زد فزد
حب صوت القار عبد الولي الأركاني ماشاءالله تبارك الله الصوت الجميل
ماشاء الله تبارك الله
❤ما شاء الله تبارك الله شيخنا الفاضل حفظه الله ورعاه ❤
ماشاءاللہ
بارک اللہ لناولکم
محتاج الی الجودۃ فی تسجیل الصور وشکرا
تبارك
ماشا الله
اللهم زد وبارك فيكم،
ماشاء الله تبارك الله
خفظكم الله شيخنا عبدالولي الاركاني
الصلاة،في،المسجد،جماعةتحس،بالسكينة،والخشوع،بتدبر،وفهم،القرءان،الكريم،،،،افلا،يتدبرون،القرءان،ام،على،قلوب،،، ااقفالها،صدق،الله،العظيم،
اَلسَلامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَةُ اَللهِ وَبَرَكاتُهُ
❤❤❤❤❤❤❤
مشاءلله شيخنا
ما شا الله
ماشاء الله 🇧🇩🇧🇩🇧🇩
يستحق ان يكون اماما في المسجد النبوي الشريف
Mashlh
❤❤❤❤ mashallah
الله تبرك الله
ايش قصدك.
السلام عليكم البعض يظن ان تقصير الثوب او الإزار او البنطلون إلى الكعبين من السنه حيث أن السنن التي أتى بها اوعمل بها اجر وإن تركها لم يأثم ولكن لايعلم أن تقصير الثوب او الإزار او السروال واجب ولايجوز أبدا لمسلم ان يلبس تحت الكعبين فقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لاينطق عن الهوى أن انه يدخل في الثلاثه الذين لايكلمهم الله لاينظر إليهم ولايزكيهم ولهم عذاب أليم وذكر منهم المسبل إزاره فهذا وعيد شديد والله حتى وإن كنت لاتنوي الكبر لاتلبس تحت الكعب وجاء أيضا في صحيح البخاري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار رواه البخاري في الصحيح فهذا في حق الرجل، ليس له أن تنزل ملابسه تحت الكعبين لا سراويل ولا قمص ولا إزار ولا بشت.
الواجب أن يكون الحد الكعبين، حتى ولو قال: ما أردت الكبر مطلقًا الواجب عليه أن تكون ملابسه إلى الكعبين، لقوله ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار ولم يقيد بالكبر والخيلاء، وهكذا جاءت أحاديث أخرى في ذلك ليس فيها قيد،.. وما حُكْمُ إسبالِ النِّساءِ وإطالةِ أثوابِهنَّ؟ فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "يُرخينَ شِبْرًا"، أي: يكونُ إطالتُه إلى ما بعدَ الكعبَينِ بمِقْدارِ الشِّبرِ، فقالت أمُّ سَلمةَ رضِيَ اللهُ عنها: "إذنْ تنكشِفَ أقدامُهنَّ"، أي: أنَّ هذا المِقْدارَ لا يستُرُ أقدامَهنَّ سَتْرًا كاملًا، بلْ تنكشِفُ الأقدامُ عند مشْيِهنَّ، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "فيُرخينَهُ ذِراعًا، لا يَزِدنَ عليهِ"، أي: على قدْرِ الذِّارعِ، وذلك لسَتْرِ أعقابِ النِّساءِ وعدَمِ تكشُّفِهنَّ، والمُرادُ به الذِّراعُ الشَّرعيُّ؛ إذْ هو أقصَرُ من العُرفيِّ، وقد بُيِّنَ قدْرُه في روايةِ أبي داودَ: "رخَّصَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأُمَّهاتِ المُؤمنينَ شِبْرًا، ثمَّ استزَدْنَهُ، فزادهنَّ شِبْرًا، فكُنَّ يُرسِلْنَ إلينا، فنَذْرَعُ لهنَّ ذِراعًا"، فأفادتْ هذه الرِّوايةُ أنْ قدْرَ الذِّراعِ المأذونِ شِبْرانِ بشِبْرِ اليدِ المُعتدِلةِ.
تبارك الله
مشاءلله شيخنا
مشاءلله شيخنا