كيفاش تشري دارك في فرنسا بدون ربا أو قروض بنكية

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 28 сер 2024
  • 👇إن كانت لديكم أسئلة، فيمكنكم طرحها في حسابي تيك توك وسأجيبكم إن شاء الله عليها👇
    Tik tok : bit.ly/3kGQbH8
    Instagram : bit.ly/3cPoo2k
    Facebook : bit.ly/3n8TPJQ
    Twitter : bit.ly/3jkChIg
    #قروض_بنكية
    #الجالية
    #viager
    ملاحظة : الطريقة الأولى تمكنكم فعلا من الإستغناء عن القروض البنكية وشراء منزلكم بأقل كلفة، لكن شرعا و أخلاقيا فهي محط خلافات، لذا وجب الإستفسار من أهل الإختصاص

КОМЕНТАРІ • 10

  • @Youssef_Temara
    @Youssef_Temara Рік тому +2

    اجمع العلماء على حرمته فهو كبيرة من كبائر الذنوب، دل على ذلك الكتاب والسنة والإجماع، فالقرآن الكريم تحدث عن الربا في عدة مواضع مرتبة ترتيبًا زمنياً، ففي العهد المكي نزل قول الله - سبحانه -: {وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّبًا لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} سورة الروم (39).
    وفي العهد المدني نزل تحريم الربا صراحة في قول الله - سبحانه -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} سورة آل عمران(130)، وقال سبحانه: {وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} سورة البقرة (275)، وآخر ما ختم به التشريع قول الله سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ * فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ} (278/279) سورة البقرة.
    وهذه الآية رد قاطع على من يقول: إن الربا لا يحرم إلا إذا كان أضعافاً مضاعفة، لأن الله لم يبح إلا رد رؤوس الأموال دون الزيادة عليها.
    وهو من كبائر الإثم فعن أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (اجتنبوا السبع الموبقات)، قالوا: وما هن يا رسول الله؟ قال: (الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات) .
    وقد لعن الله كل من اشترك في عقد الربا، فلعن الدائن الذي يأخذه، والمستدين الذي يعطيه، والكاتب الذي يكتبه، والشاهدين عليه.
    جاء عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (لعن الله آكل الربا، ومؤكله، وشاهديه، وكاتبه) .
    وقال الماوردي: وأجمعت الأمة على أن الربا محرم “حتى قيل أنه لم يحل في شريعة قط لقوله - تعالى- {وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ} (161) سورة النساء.
    يقول ابن حجر ( عد الربا كبيرة هو ما أطبقوا عليه اتباعاً لما جاء في الأحاديث الصحيحة من تسميته كبيرة، بل هو أكبر الكبائر وأعظمها ) .

  • @YouTub-fk7cc
    @YouTub-fk7cc Рік тому +3

    هذه القصة لمحام في باريس اشترى شقة من مسنة بviager وكان يدفع لهم ألف وأربع مائة يورو شهريا لسنوات ثم مات المحام قبل المسنة. هههههه

    • @aminemachich
      @aminemachich  Рік тому +1

      نعم حتى نعرف قصص ديال ناس بحال هكذا، الأعمار بيد الله🙂

  • @mollyadam4927
    @mollyadam4927 7 місяців тому

    بارك الله فيك على هاد الشرح الزوين

  • @anisbenfrid9746
    @anisbenfrid9746 Рік тому +1

    احسن حاج هي لكرا الله اعونن علا الاداء

  • @Youssef_Temara
    @Youssef_Temara Рік тому +1

    الكبائر السبعة الممنوعة في الإسلام
    كان القرآن الكريم واضحا بخصوص أكبر الممنوعات التي لا يجب للمسلمين اقترابها أو الرضا بها أو قبولها، كما أنها لا تحتمل أي فتاوى أو اجتهادات للسماح بها في ظروف معينة دون غيرها.
    هذه الكبائر واضحة في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: “اجتنبوا السبعَ الموبقاتِ، قالوا: يا رسولَ اللهِ، وما هنَّ؟ قال: الشركُ باللهِ، والسحرُ، وقتلُ النفسِ التي حرّم اللهُ إلا بالحقِّ، وأكلُ الربا، وأكلُ مالِ اليتيمِ، والتولي يومَ الزحفِ، وقذفُ المحصناتِ المؤمناتِ الغافلاتِ”
    وكما هو واضح فالربا ضمن أوائل هذه الكبائر التي توعد الله مرتكبيها دون توبة بالنار خالدين فيها، ما يعني أن المصر عليها غير مسلم ويحاكم بنفس حكم المشرك.
    هذا على عكس الكثير من الذنوب والمخالفات التي لا تؤدي لنفس العقوبة، والحساب فيها لله يحكم بعفوه وبعدله وبما يراه عدلا.
    لا يوجد شخص في آخر الزمان لن يتأثر بالربا
    هناك حديث مشهور وموثوق للنبي صلى الله عليه وسلم: “يأتي زمان على أمتي من لم يأكل الربا نال من غباره”.
    وبغض النظر عن الدولة التي تعيش فيها والدين الذي تنتمي إليه والأفكار التي تدافع عنها، أنا وأنت وجميعنا نسمى “عبيد سعر الفائدة”.
    لقد كان محمدا محقا وكان يعرف أنه سيأتي على أمته وقت يتورط الجميع في أكبر ظلم على الإطلاق، لذا لا يجب أن نستغرب من عواقب ذلك.
    ولهذا السبب تغضبني تلك الفتاوي التي تحاول قبول سعر الفائدة البنكية وتمييزها عن الربا الذي حرمه الله، وتوعد بالحرب ضد من يمارسه.

  • @Youssef_Temara
    @Youssef_Temara Рік тому

    العقود الربوية المتعامل بها هي عقود غامضة ببنود كثيرة لا تسمح للمقترض حتى بقراءتها , بل ان يفهم مضامينها الخطيرة و التي تخول للمؤسسة البنكية ان تذبح المقترض و تسلخه دون رحمة لا شفقة و تقدمه قربانا لسدنة العبد الراسمالي المتوحش.و صدقوني من يقرأ تلك الفصول و البنود , سوف يصاب بالهول و الذهول . فانتبهوا رجاء
    كل ما قلته رايناه راي العين وتاب الله على من تاب #وفي السماء رزقم وما توعدون فورب السماء والارض انه لحق مثل ما انكم تنطقون## فهل انتم منتهون؟ الله اكبر

  • @Youssef_Temara
    @Youssef_Temara Рік тому +1

    أضرار الربا من الناحية الاجتماعية:
    للربا أضرار عديدة من الناحية الاجتماعية، منها:
    1- الربا له أضرار أخلاقية وروحية، لأننا لا نجد من يتعامل بالربا إلا إنساناً منطبعاً في نفسه البخل، وضيق الصدر، وتحجر القلب، والعبودية للمال، والتكالب على المادة وما إلى ذلك من الصفات الرذيلة.
    2- المجتمع الذي يتعامل بالربا مجتمع منحل، متفكك، لا يتساعد أفراده فيما بينهم، ولا يساعد أحد غيره إلا إذا كان يرجو من ورائه شيئاً، والطبقات الموسرة تعادي الطبقات المعدمة. ولا يمكن أن تدوم لهذا المجتمع سعادته، ولا استتباب أمنه، بل لا بد أن تبقى أجزاؤه مائلة إلى التفكك، والتشتت في كل حين من الأحيان حيث بالربا تزرع بوادر الحقد والعداوة وهذا ما نشاهده اليوم بين أطراف الربا سواء على الصعيد الشخصي أو على الصعيد الدولي.
    3- الربا إنما يتعلق في نواحي الحياة الاجتماعية لما يجري فيه التداين بين الناس، على مختلف صوره وأشكاله. وهذه القروض ضررها يعود على المجتمع بالخسارة، والتعاسة مدة حياته، سواء كانت تلك القروض لتجارة، أو لصناعة، أو مما تأخذه الحكومات الفقيرة من الدول الغنية، فإن ذلك كله يعود على الجميع بالخسارة الكبيرة التي لا يكاد يتخلص منها ذلك المجتمع أو تلك الحكومات، وما ذلك إلا لعدم اتباع المنهج الإسلامي، الذي يدعو إلى كل خير ويأمر بالعطف على الفقراء والمساكين، وذوي الحاجات، قال الله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [المائدة: 2].
    وقال عليه الصلاة والسلام: «مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى»، فلا نجاة، ولا خلاص، ولا سعادة، ولا فكاك من المصائب، إلا باتباع المنهج الإسلامي القويم واتباع ما جاء به من أحكام وتعاليم.
    4- تعطيل الطاقة البشرية، فإن البطالة تحصل للمرابي بسبب الربا وتقاعسه عن العمل الجاد، والإنتاج المؤدي إلى صلاح الفرد والمجتمع؛ بما يوفره من توفير فرص أكبر للأيدي العاملة.
    5- وضع مال المسلمين بين أيدي خصومهم، وهذا من أخطر ما أصيب به المسلمون، وذلك لأنهم أودعوا الفائض من أموالهم في البنوك الربوية في دول الكفر، وهذا الإيداع يجرّد المسلمين من أدوات النشاط، ويعين هؤلاء الكفرة أو المرابين على إضعاف المسلمين، والاستفادة من أموالهم .
    6- آكل الربا يحال بينه وبين أبواب الخير في الغالب، فلا يقرض القرض الحسن، ولا ينظر المعسر، ولا ينفس الكربة عن المكروب، لأنه يصعب عليه إعطاء المال بدون فوائد محسوسة، وقد بيّن الله فضل من أعان عباده المؤمنين ونفّس عنهم الكرب، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: «من نفّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسّر على معسر يسّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه» .
    7- الربا يقتل مشاعر الشفقة عند الإنسان، لأن المرابي لا يتردد في تجريد المدين من جميع أمواله عند قدرته على ذلك
    8- الربا يسبب العداوة والبغضاء بين الأفراد والجماعات، ويحدث التقاطع والفتنة ويجرّ الناس إلى الدخول في مغامرات ليس باستطاعتهم تحمّل نتائجها.
    وأضرار الربا لا تُحصى، ويكفي أن نعلم أن الله تعالى لا يحرم إلا كلّ ما فيه ضرر ومفسدة خالصة أو ما ضرره ومفسدته أكثر من نفعه .
    الخاتمة
    موضوع الربا له أهمية كبيرة، وجدير بالعناية من الباحثين والعلماء المخلصين، وما ذلك إلا لأن الربا آفة خطيرة على الأمة الإسلامية؛ ولأن الربا مضاد لمنهج الله تعالى فيجب على جميع المسلمين التمسك بكتاب الله، وسنة رسوله صلّى الله عليه وسلّم ففيهما الخير كله، وفيهما سعادة البشرية - لمن تمسّك بهما وعمل بما فيهما من أحكام وتوجيهات - في الدنيا والآخرة.
    فالربا من اخطر الامراض التي تدمر المجتمعات الانسانية اذ تجعل المجتمع ينقسم الى قسمين قسم دائن وهم قلة قليلة وقسم اخر وهم الاغلب مدين وما يتبع ذلك من اثارة الضغينة والحقد بين افراد المجتمع ويؤدي بالنهاية الى دمار وهلاك المجتمع ومن هنا فان الشريعة الاسلامية حرمته وحرمت التعامل به وعدت المتعامل به كأنه يعلن الحرب على الله سبحانه وتعالى فقد جاءت الادلة القطعية من كتاب وسنة على تحريم الربا وتجريم فاعله .
    وللربا اضرار اجتماعية واقتصادية جمة تؤثر على حياة الفرد والاسرة والمجتمع وهذا ما اكدته الدراسات الاقتصادية والاجتماعية الحديثة وايضا اكدته نتاجات الحضارة وخبرات البنوك وتجارب المرابحين والتجار؛كل هؤلاء يؤكدون أن الربا مرض سرطاني يجب أن يُستأصل من جذوره لكي تعيش الشعوب بأمان ويعم الرخاء وتنتهي البطالة ويحيى الناس على الحب والتآخي والشعور بالمسؤولية تجاه الآخرين، حتى ننال السعادة في الدارين ونعيش معيشة لا نضل فيها ولا نشقى .

  • @user-wf1mx1go4m
    @user-wf1mx1go4m 5 місяців тому

    الا مامتوش

  • @rachidmehroug9917
    @rachidmehroug9917 Рік тому

    الى ما ماتوش