الحق في المحكمة: كيف نجد الحقيقة؟ من المنظور المسيحي | د. ماهر صموئيل | كريدولوجوس
Вставка
- Опубліковано 29 сер 2024
- الحق في المحكمة: كيف نجد الحقيقة؟ من المنظور المسيحي | د. ماهر صموئيل | كريدولوجوس
3 نوفمبر 2021
د. ماهر صموئيل - Dr. Maher Samuel
استشاري الطب النفسي - ماجستير في الفلسفة والدين من جامعة ترنتي
#ماهر_صموئيل
#MaherSamuel
#AskDrMaher
-------------------------------------------------
للاشتراك على اليوتيوب:
UA-cam: www.youtube.co...
Facebook: / dr.mahersamuel
Twitter: / mahersamuel
Instagram: / dr.mahersamuel
SoundCloud: / mahersamuel
Website: www.MaherSamuel...
ما اعظمك الاهي وربي يسوع دفعت ثمن حياتنا الابدية انت هو فرحي وسلامي حبك شافي الوحيد
ابانا السماوي علمنا الحق بكل شيء وكلماته كانت تبدأ دائما مكررة مرتين،
الحق الحق اقول لكم.
انا الطريق و الحق والحياة.
تعرفون الحق والحق يحرركم.
ربنا يبارك خدمتك دكتور ماهر، اتعلم واستمتع بالوعظة لايف برغم الوقت ٣ صباحا من استراليا.
روعة ربنا يبارك حياتك 🙏
شكرا شكرا شكرا كتير جدا للمحاضرة الغنية دي ،انا بنمو روحيا و باتطور انسانيا من خلال خدمة دكتور ماهر ، الرب يبارك الخدمة ،بحبكم جدا
إهتداء الملايين حول العالم بنور الإسلام شاهد الأدلة؛
فلو كان ما أنت عليه هو الحق، والطريق الأمثل لما تركته كل هذه الملايين من أبناء جلدتكم حول العالم، وما أنتم عليه كان كفيل بهدايتهم، وركبوا سفينة النجاة باتباعهم الحق، واجتنابهم الباطل. قال تعالى: ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾
وقال تعالى: عن المسيحيين ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ﴾
وقال تعالى: في المسيح وبشريته ﴿عليه السلام﴾ ﴿مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ﴾
بشرية المسيح عيسى ﴿عليه السلام﴾ وعبوديته من خلال الأناجيل؛ قوله: ﴿ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله﴾ . وقوله: ﴿إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم﴾ وقوله: ﴿خرج إلى الجبل ليصلي، وقضى الليل كله في الصلاة لله﴾ وقوله: ﴿خرَّ على وجهه، وكان يصلي قائلاً: يا أبتاه، إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس، ولكن ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت﴾
وقال تعالى: في المسيح وأُمه ﴿عليهما السلام﴾ ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ ۚ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۖ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ ۚ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ ۚ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ ۘ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا﴾
وقال تعالى: عن عبودية المسيح ﴿عليه السلام﴾ ﴿لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ ۚ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا﴾
وقال تعالى: في استمرار حياة المسيح وشهادته على المسيحيين يوم القيامة ﴿وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا﴾
أتمنى أن تراجع ما انت عليه، فكيف تطمئن بأن دينك هو الحق، والطريق الأمثل دون التحقق من ذلك والبحث عن
الحقيقة في باقي الأديان؟. فقد تكون مخطئاً بختيارك. فلا عيب في البحث عن الحقيقة بأكثر من جانب أتمنى أن تحكم عقلك في مقارنة الديانة المسيحية مع دين الإسلام من حيث التعاليم، والمنهج، والقيم، وليس أفعال من لا يمثلون الدين الحنيف (الإسلام) الذي أُرسل نبيه ﴿صلى الله عليه وآله وسلم﴾ رحمة للعالمين، وإلى الناس كافة؛ وتراجعهما جيداً بانحيادٍ وإنصاف، ولا تحكم على من يختلف معك بالكفر، والضلال، والنار، وأنت لا تعرف عن عقيدته شيء غير ما تسمعه عنه. إقرأ، وابحث عن ذلك بنفسك، وكن محايداً ببحثك، ولا تعتمد فقط بما ورد في الكتاب المقدس، وكتبكم وتراثكم.
نسأل الله لكم الهداية، وأن يرزقكم اتباع الحق، واجتناب الباطل إنه على كل شيء قدير.
﴿فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ﴾ .
﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ﴾ .
@@waysofpeace415 يا اخي هذه المنصة ليست للمناظرات بين الاديان .. ارجوك كن علي قدر من الوعي و التميز واذهب ابحث عن المنصات المختصة بالدفاعيات و مقارنة الاديان اكيد سوف تجد غايتك فيها، و بكل احترام و بمحبة الله الواحد الذي لا شريك له اقول لك مرحب بك في منصة الدكتور ماهر صموئيل منصة الفكر و التنوير واسمع له بحيادية ولا داعي للمناظرات. تحياتي
✝️🙏
ربنا يباركم
ربنا يبارك خدمتك
واتمنى يوما ما أن أقف بجانبك على هذا المنبر المكرس لتعليم الاخبار السارة واشارك الجميع بتجربتي الخاصة ووجود يد الله بمحطات كتيرة، واتمنى التواصل معك أيضا اذا امكن رغم اني حاولت عدة مرات .
شكرا
الرب يباركلك د ماهر وفريق العمل معك بكل بركة في السماء و على الأرض حسب غناه في المجد ، رجاء حار بنشر خدمات مؤتمر الوصية السابقة فلم أجدها علي you tube or sat7 والف شكر