الاغاني والموسيقى حرام الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]، ابن باز رحمه الله
ونعم
سبحان الله
هل هو من الدواسر ولا يامي
يامي على ماضن😊
@@فهدالمطيري-ي1ووالله يام أهل الفعول الطيبه مانستغرب الطيب من هله وسبعين نعم في يام العريقه👑😙❤❤❤❤❤
@@فهدالمطيري-ي1و شكرا على الجواب فديت عينك
@@دلوعهابوها-ث9ل 😅
ابن ظبيه قحطاني من ال سعد الجحادر
والعرجاني يامي
للتوضيح ..
الاغاني والموسيقى حرام
الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]،
ابن باز رحمه الله
الاغاني والموسيقى حرام