أنتم لازلتم لم تقتنعو بأن مادامت الفرق المغربية تحت رحمة المنخرطين و معلمين شكارة فلا تترجى خير فى هاته المنظومة هذا من جهة توهج النوادى إبان الهواية كانت من أبناء النادى و الأمثلة كثيرة و نحن الآن فى عهد الإحتراف جالسين نتخبط فى الإرتجال و العشوائية لأن ببساطة عندنا منظومة النوادى تعيش الفشل الدريع إلا من رحمه ربنا ( الفتح الرباطى ، إتحاد تواركة ، نهضة بركان ) الباقى سلم عليه هذا من جهة بشرفكم نصف فرق البطولة إستقطبو مدربين مجهولين الهوية إدا كانت عن طريق الإدارة التقنية للنوادى فهاذى أكبر مصيبة و لكن لا أعتقد أما إدا كانت الرؤساء هي التى تحدد المدرب بمعنى أصح الكرة فى خبر كان و مصيرها تكون بطولة ماوراء الدومينيكان المعضلة و الورم و اضح إتأصالو لن يكون إلا بقرارات صارمة من الجامعة لأنه و صلنا للحضيض بمعنى الأصح إدا الوداد و الرجاء و الجيش الملكى لا تتوفر على 20 بالمئة من أبناء النادى و نقول على أنهم القاطرة للبطولة هاته علامة الفشل الدريع صرنا مشتاقين لفترة الهواية اقل مافيها كانو مدربين لهم وزن و كل فريق عنده 3 نجوم أقل شىء و رؤساء دو حكم و خبرة و إسماؤهم تزلزل المنظومة غير المنافسة القوية
و سي نجمي خليك في رجاء أش دخل الوداد حنا نيفو كبير😅😅😅
انت مالك الرجاء العالمي سيكون في الموعد الغوت ان شاء الله مربوحة مع العالمي فربف كبير بجمهوره العالمي تحياتي
Parle doucement vous êtes des monstres
مضحك حيث الرجويين والاميين مازالوا يطلقون تسمية العالمي على فريق المزاليط فريق هاوي وليست له قيمة
أنتم لازلتم لم تقتنعو بأن مادامت الفرق المغربية تحت رحمة المنخرطين و معلمين شكارة فلا تترجى خير فى هاته المنظومة هذا من جهة
توهج النوادى إبان الهواية كانت من أبناء النادى و الأمثلة كثيرة و نحن الآن فى عهد الإحتراف جالسين نتخبط فى الإرتجال و العشوائية لأن ببساطة عندنا منظومة النوادى تعيش الفشل الدريع إلا من رحمه ربنا ( الفتح الرباطى ، إتحاد تواركة ، نهضة بركان ) الباقى سلم عليه
هذا من جهة
بشرفكم نصف فرق البطولة إستقطبو مدربين مجهولين الهوية إدا كانت عن طريق الإدارة التقنية للنوادى فهاذى أكبر مصيبة و لكن لا أعتقد أما إدا كانت الرؤساء هي التى تحدد المدرب بمعنى أصح الكرة فى خبر كان و مصيرها تكون بطولة ماوراء الدومينيكان
المعضلة و الورم و اضح إتأصالو لن يكون إلا بقرارات صارمة من الجامعة لأنه و صلنا للحضيض بمعنى الأصح
إدا الوداد و الرجاء و الجيش الملكى لا تتوفر على 20 بالمئة من أبناء النادى و نقول على أنهم القاطرة للبطولة هاته علامة الفشل الدريع
صرنا مشتاقين لفترة الهواية اقل مافيها كانو مدربين لهم وزن و كل فريق عنده 3 نجوم أقل شىء و رؤساء دو حكم و خبرة و إسماؤهم تزلزل المنظومة غير المنافسة القوية