حديث الفئة الباغية والزيادة تقتله الفئة الباغية زيادة موضوعة في البخاري والنسخة الاصلية من الاندلس ليست فيه هذه الزيادة وضعها الشيعة الباطنية فى البخاري وهو بريء منها وكل احاديث فضائل علي والحسين احاديث تفوق ١٠٠ حديث كلها احاديث باطلة الا واحد أو اثنين وتفضيل على رضي الله عنه والحسين دين المجوس من الفرس واليهود حتى يؤلهوا علي كما جعل النصارى يالهون عيس عليه السلام
حديث الفئة الباغية حديث صحيح، لكن تأويله خطأ. والدليل على ذلك حديث النبي صلى الله عليه وسلم: لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يَقْتَتِلَ فِئَتانِ فَيَكونَ بيْنَهُما مَقْتَلَةٌ عَظِيمَةٌ، دَعْواهُما واحِدَةٌ، ولا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يُبْعَثَ دَجَّالُونَ كَذّابُونَ، قَرِيبًا مِن ثَلاثِينَ، كُلُّهُمْ يَزْعُمُ أنَّه رَسولُ اللَّهِ. الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3609 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] فقوله دعواهما واحدة أي أن فئة تقول أنا على الحق والأخرى كذلك، وقولهم ذلك عن إيمان لا عن مخادعة. والله أعلم
اغلب من بايع على رضي الله عنه اتباع عبد الله ابن سبأ اليهودي المجوسي والمنافقين والغوغاء واغلب الصحابة كانوا اما مع معاوية او انعزلوا عن كل منهما والدليل في الاخير انتصر معاوية وأهل الشام وانهزم على وأهل الكوفة وفي الاخير قتلوه رضي الله عنه وحديث عمار الزيادة فيه تقتله الفئة الباغية زيادة موضوعة وضعها الشيعة الملاعنة وهناك نسخة للبخارى ليست فيه هذه الزيادة من الأندلس
لا تتكلموا عن صحابة النبي بدون علم ،فكلهم اجتهدوا في دين الله فبالنسبة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يرى أنه لا بد من تأخير القصاص من قتلة عثمان خوفاً من حرب أهلية في المدينة وأما معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه رأى أن عثمان خليفة قتل مظلوماً وأن معاوية صاحب حق. ولكن أرادوا شيئاً وأراد الله غيره ،عندما تكلم النبي صلى الله عليه وسلم عن هذه الفتنة .
حديث الفئة الباغية والزيادة تقتله الفئة الباغية زيادة موضوعة في البخاري والنسخة الاصلية من الاندلس ليست فيه هذه الزيادة وضعها الشيعة الباطنية فى البخاري وهو بريء منها وكل احاديث فضائل علي والحسين احاديث تفوق ١٠٠ حديث كلها احاديث باطلة الا واحد أو اثنين وتفضيل على رضي الله عنه والحسين دين المجوس من الفرس واليهود حتى يؤلهوا علي كما جعل النصارى يالهون عيس عليه السلام
حديث الفئة الباغية حديث صحيح، لكن تأويله خطأ.
والدليل على ذلك حديث النبي صلى الله عليه وسلم:
لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يَقْتَتِلَ فِئَتانِ فَيَكونَ بيْنَهُما مَقْتَلَةٌ عَظِيمَةٌ، دَعْواهُما واحِدَةٌ، ولا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يُبْعَثَ دَجَّالُونَ كَذّابُونَ، قَرِيبًا مِن ثَلاثِينَ، كُلُّهُمْ يَزْعُمُ أنَّه رَسولُ اللَّهِ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3609 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
فقوله دعواهما واحدة أي أن فئة تقول أنا على الحق والأخرى كذلك، وقولهم ذلك عن إيمان لا عن مخادعة.
والله أعلم
اغلب من بايع على رضي الله عنه اتباع عبد الله ابن سبأ اليهودي المجوسي والمنافقين والغوغاء واغلب الصحابة كانوا اما مع معاوية او انعزلوا عن كل منهما والدليل في الاخير انتصر معاوية وأهل الشام وانهزم على وأهل الكوفة وفي الاخير قتلوه رضي الله عنه وحديث عمار الزيادة فيه تقتله الفئة الباغية زيادة موضوعة وضعها الشيعة الملاعنة وهناك نسخة للبخارى ليست فيه هذه الزيادة من الأندلس
لا تتكلموا عن صحابة النبي بدون علم ،فكلهم اجتهدوا في دين الله
فبالنسبة لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه كان يرى أنه لا بد من تأخير القصاص من قتلة عثمان خوفاً من حرب أهلية في المدينة
وأما معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه رأى أن عثمان خليفة قتل مظلوماً وأن معاوية صاحب حق.
ولكن أرادوا شيئاً وأراد الله غيره ،عندما تكلم النبي صلى الله عليه وسلم عن هذه الفتنة .