العفو شنو الملازمة بين كون الشيء له أثر تكويني وبين أن نحتاط عنه ؟ فأنت تحتاج إلى إثبات الكبرى وهي أن كل شيء له أثر تكويني يجيب الاحتياط عنه وهذا يحتاج إلى دليل لإثباته وإلا يلزم من كلامك القول بلا علم وهذا باطل بصريح القرآن والروايات المعتبرة بل الروايات دلت على جواز الأكل وعدم حصول العلم بل تكفي الأمارة والأصالة المعتبرة في جواز الأكل وكل شيء في حياتنا له أثر تكويني فهل هذا يعين أن نحتاط في كل شيء؟! التطبيير واللطم والمشي على الجمر بناء على مبناكم ولا سيما المتحدث في هذا الفيدو الذي يتبع المرجع الشيرازي يراه مستحباً مع أنه فيه أثر تكويني فهل يلزم من وجود أثر تكويني أن نترك التطبير وأخويه مع أنه بناء على رأيه مستحب ولكن الاحتياط حسن عقلاً ولا يخصص فلا نفعل الشعائر ونحتاط أفضل أليس كذلك؟ إن قلت: الرويات دلت على الاستحباب وهو مقدمة على العقل نقول: كذلك في سوق المسلمين وعدم السؤال فهي مقدمك عليه قال تعالى في كتابه: قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَحَلَالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ ۖ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ (59) /سورة يونس
اللحم أو الدجاج المأخوذ من يد المسلم أو سوق المسلمين أو بلدهم هو طاهر حلال بفتوى الفقهاء
العفو شنو الملازمة بين كون الشيء له أثر تكويني وبين أن نحتاط عنه ؟
فأنت تحتاج إلى إثبات الكبرى وهي أن كل شيء له أثر تكويني يجيب الاحتياط عنه
وهذا يحتاج إلى دليل لإثباته وإلا يلزم من كلامك القول بلا علم وهذا باطل بصريح القرآن والروايات المعتبرة بل الروايات دلت على جواز الأكل وعدم حصول العلم بل تكفي الأمارة والأصالة المعتبرة في جواز الأكل
وكل شيء في حياتنا له أثر تكويني فهل هذا يعين أن نحتاط في كل شيء؟!
التطبيير واللطم والمشي على الجمر بناء على مبناكم ولا سيما المتحدث في هذا الفيدو الذي يتبع المرجع الشيرازي يراه مستحباً مع أنه فيه أثر تكويني فهل يلزم من وجود أثر تكويني أن نترك التطبير وأخويه مع أنه بناء على رأيه مستحب ولكن الاحتياط حسن عقلاً ولا يخصص فلا نفعل الشعائر ونحتاط أفضل أليس كذلك؟
إن قلت: الرويات دلت على الاستحباب وهو مقدمة على العقل
نقول: كذلك في سوق المسلمين وعدم السؤال فهي مقدمك عليه
قال تعالى في كتابه: قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَحَلَالًا قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ ۖ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ (59)
/سورة يونس