أيه حالة الفلس الفنى ده كلام المخرج عمرو سلامة عن فيلم شماريخ بيدينا فكرة عن الفيلم مقتبس من فيلم وعد لأسر ياسين حتى ملاحظين من البرومو أنه نفس الأداء فين الأبداع حتى أمينة خليل أداءها نفس أداءها فى فيلم 122 وطبعا الفيلم بيتكلم عن أن الواحد يخد حقه بدراعه بعيد عن القانون كأننا فى غابة وطبعا أمينة خليل بمأنها ست من حقها تغلط زى ماهى عايزة من غير عقاب على أساس أن الستات مقهورة فى مجتمعتنا العربية زى مسلسل قابيل كل الأبطال العمل دفعوا ثمن تصرفاتهم ماعداهى لأنها مظلومة وطيوبة يعنى فلس فنى وأفكار سامة بيبثوها لتدمير المجتمع ويرجعوا يقولوا ليه العنف والجريمة بيزيدوا لأن الدراما بتشحن الجو العام بد ويرجعوا ينتقدوا أللى بيحصل وهما السبب فيه يعنى المخرج عمرو سلامة بيدافع عن حق المرأة فى أرتداء ما تريده من ملابس حتى ولو كانت تثير الأنتباه برغم من أنه قال أنه سبب زواجه من زوجته الأولى كان الأعجاب هوالأساس وليس الحب وبعد فترة لما الأعجاب راح أنتهى الزواج بالطلاق طيب ما ممكن أن يكون أعجابه بيها نتيجة أن ملابسها أثارت أنتباهه يبقى أيه لزمته مادام بيخلق أزمات الراجل ممكن يعجب بأى ست تظهر مفاتنها لكن مشاعره بتروح لست واحدة بس لكن لأن ما يطلق عليهم فنانين بسيتخدموا عنصر الأبهار ولفت الأنتباه زى الممثلات أللى بيستعرضوا مفاتنهم من خلال البكينى والهوت شورت والفساتين العارية والممثلين أللى بيستعرضوا أجسامهم على الشواطىء من غير خشى ولاحى ولأن عنصر الأبهار هو الغالب فى علاقتهم لما بيروح علاقتهم بتفشل لكن هما مش عايزين يعترفوا أنهم غلط يعنى واحد زى محمد فراج بيغيرعلى مراته وبالرغم من كده بيوافق أنها تلبس فساتين تظهر مفاتنها الناس دى بتثبت أن أفعالها عكس كلامها داحتى لما بيتناولوا فيلم قديم ويقدموه بطريقة معاصرة بيختاروا أفلام ليس لها أى أهمية فى تاريخ السينما زى فيلم أنف وثلاثة عيون وفيلم شمس الزناتى واحد بيتكلم عن أنسان منحل بيتعرف على ستات منحلة والتانى مطلع البلطجى بطل قومى طيب مافى أفلام زى الرصاصة لاتزال فى جيبى وفيلم الرسالة ولا أنتوا عايزين الهلس لأنه بيعبر عنكم وليس عن المجتمع بتاعنا
أيه حالة الفلس الفنى ده كلام المخرج عمرو سلامة عن فيلم شماريخ بيدينا فكرة عن الفيلم مقتبس من فيلم وعد لأسر ياسين حتى ملاحظين من البرومو أنه نفس الأداء فين الأبداع حتى أمينة خليل أداءها نفس أداءها فى فيلم 122 وطبعا الفيلم بيتكلم عن أن الواحد يخد حقه بدراعه بعيد عن القانون كأننا فى غابة وطبعا أمينة خليل بمأنها ست من حقها تغلط زى ماهى عايزة من غير عقاب على أساس أن الستات مقهورة فى مجتمعتنا العربية زى مسلسل قابيل كل الأبطال العمل دفعوا ثمن تصرفاتهم ماعداهى لأنها مظلومة وطيوبة يعنى فلس فنى وأفكار سامة بيبثوها لتدمير المجتمع ويرجعوا يقولوا ليه العنف والجريمة بيزيدوا لأن الدراما بتشحن الجو العام بد ويرجعوا ينتقدوا أللى بيحصل وهما السبب فيه يعنى المخرج عمرو سلامة بيدافع عن حق المرأة فى أرتداء ما تريده من ملابس حتى ولو كانت تثير الأنتباه برغم من أنه قال أنه سبب زواجه من زوجته الأولى كان الأعجاب هوالأساس وليس الحب وبعد فترة لما الأعجاب راح أنتهى الزواج بالطلاق طيب ما ممكن أن يكون أعجابه بيها نتيجة أن ملابسها أثارت أنتباهه يبقى أيه لزمته مادام بيخلق أزمات الراجل ممكن يعجب بأى ست تظهر مفاتنها لكن مشاعره بتروح لست واحدة بس لكن لأن ما يطلق عليهم فنانين بسيتخدموا عنصر الأبهار ولفت الأنتباه زى الممثلات أللى بيستعرضوا مفاتنهم من خلال البكينى والهوت شورت والفساتين العارية والممثلين أللى بيستعرضوا أجسامهم على الشواطىء من غير خشى ولاحى ولأن عنصر الأبهار هو الغالب فى علاقتهم لما بيروح علاقتهم بتفشل لكن هما مش عايزين يعترفوا أنهم غلط يعنى واحد زى محمد فراج بيغيرعلى مراته وبالرغم من كده بيوافق أنها تلبس فساتين تظهر مفاتنها الناس دى بتثبت أن أفعالها عكس كلامها داحتى لما بيتناولوا فيلم قديم ويقدموه بطريقة معاصرة بيختاروا أفلام ليس لها أى أهمية فى تاريخ السينما زى فيلم أنف وثلاثة عيون وفيلم شمس الزناتى واحد بيتكلم عن أنسان منحل بيتعرف على ستات منحلة والتانى مطلع البلطجى بطل قومى طيب مافى أفلام زى الرصاصة لاتزال فى جيبى وفيلم الرسالة ولا أنتوا عايزين الهلس لأنه بيعبر عنكم وليس عن المجتمع بتاعنا