بإسناده عن ابن عمر قال : سألنا رسول الله صلى الله عليه و آله عن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه فغضب فقال : ما بال أقوام يذكرون من له منزلة عند الله كمنزلتي ، و مقام كمقامي إلا النبوة ؟! ألا و من أحب علياً فقد أحبني ، و من أحبني رضي الله عنه ، و من رضي الله عنه كافأه بالجنة . ألا و من أحب علياً استغفرت له الملائكة و فتحت له أبواب الجنة يدخل من أي باب شاء بغير حساب . ألا و من أحب علياً أعطاه الله كتابه بيمينه و حاسبه حساب الأنبياء . ألا و من أحب علياً لا يخرج من الدنيا حتى يشرب من الكوثر و يأكل من شجرة طوبى و يرى مكانه من الجنة . ألا و من أحب علياً يهون الله عليه سكرات الموت و جعل قبره روضة من رياض الجنة . ألا و من أحب علياً أعطاه الله في الجنة بكل عرق في بدنه حوراء ، و شفعه في ثمانين من أهل بيته ، و له بكل شعرة على بدنه حديقة في الجنة . ألا و من عرف علياً و أحبه بعث الله إليه ملك الموت كما بعث الله إلى الأنبياء و دفع عنه أهوال منكر و نكير ، و نور قبره ، و فسحه مسيرة سبعين عاماً ، و بيض وجهه يوم القيامة . ألا و من أحب علياً أظله الله في ظل عرشه مع الصديقين و الشهداء و الصالحين و آمنه من الفزع الأكبر و أهوال يوم الصاخة . ألا و من أحب علياً تقبل الله منه حسناته ، و تجاوز عن سيئاته ، و كان في الجنة رفيق حمزة سيد الشهداء . ألا و من أحب علياً أثبت الله الحكمة في قلبه ، و أجرى على لسانه الصواب ، و فتح الله له أبواب الرحمة . ألا و من أحب علياً سمي أسير الله في الأرض و باهى الله به ملائكته و حملة عرشه . ألا و من أحب علياً ناداه ملك من تحت العرش : أن يا عبد الله استأنف العمل فقد غفر الله لك الذنوب كلها . ألا و من أحب علياً جاء يوم القيامة و وجهه كالقمر ليلة البدر . ألا و من أحب علياً وضع الله على رأسه تاج الكرامة و ألبسه حلة العزة . ألا و من أحب علياً مر على الصراط كالبرق الخاطف و لم ير صعوبة . ألا و من أحب علياً كتب الله له براءة من النار ، و براءة من النفاق ، و جوازاً على الصراط ، و أماناً من العذاب . ألا و من أحب علياً لا ينشر له ديوان ، و لا ينصب له ميزان ، و قيل له : أدخل الجنة بغير حساب . ألا ومن أحب علياً أمن من الحساب و الميزان و الصراط . ألا و من مات على حب آل محمد صافحته الملائكة ، و زارته أرواح الأنبياء ، و قضى الله له كل حاجة كانت له عند الله . ألا و من مات على بغض آل محمد مات كافراً . ألا و من مات على حب آل محمد مات على الإيمان و كنت أنا كفيله بالجنة .
كان يوسف عليه السلام مسجونًا ومعه شابان آخران كان يوسف الأجمل قلبًا وقالبًا ومع ذلك أخرجهما الله قبله وبقي هو في السجن بعدَهما بضع سنين .. الأول : خرج ليُصبح خادما والآخر : خرج ليُقتل ويوسف خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر !
عن البرسي قال : روي أن فرعون لعنه الله لما لحق هارون بأخيه موسى دخلا عليه يوماً ، و أوجسا خيفة منه ، فإذا فارس يقدمهما ، و لباسه من ذهب ، و بيده سيف من ذهب ، و كان فرعون يحب الذهب ، فقال لفرعون : أجب هذين الرجلين و إلا قتلتك . فانزعج فرعون لذلك و قال : عودا إليّ غداً ، فلما خرجا دعا البوابين ، و عاقبهم و قال : كيف دخل عليّ هذا الفارس بغير اذن ؟ فحلفوا بعزة فرعون أنه ما دخل إلا هذان الرجلان ، و كان الفارس مثال علي صلوات الله عليه .
لما جبناء يجتمعون وسط السكان يعرفون أن إسرائيل ستصل إليهم
الذوق زهره لا تنبت في كل الحدائق ، كذلك الأسلوب الراقي خصله لا يمتلكها أغلب الناس .
اسرائيل لم تقتله فورا بل حبت تعذبه شوي قبل ما تفارقو الحياة
بإسناده عن ابن عمر قال : سألنا رسول الله صلى الله عليه و آله عن علي بن أبي طالب صلوات الله عليه فغضب فقال :
ما بال أقوام يذكرون من له منزلة عند الله كمنزلتي ، و مقام كمقامي إلا النبوة ؟!
ألا و من أحب علياً فقد أحبني ، و من أحبني رضي الله عنه ، و من رضي الله عنه كافأه بالجنة .
ألا و من أحب علياً استغفرت له الملائكة و فتحت له أبواب الجنة يدخل من أي باب شاء بغير حساب .
ألا و من أحب علياً أعطاه الله كتابه بيمينه و حاسبه حساب الأنبياء .
ألا و من أحب علياً لا يخرج من الدنيا حتى يشرب من الكوثر و يأكل من شجرة طوبى و يرى مكانه من الجنة .
ألا و من أحب علياً يهون الله عليه سكرات الموت و جعل قبره روضة من رياض الجنة .
ألا و من أحب علياً أعطاه الله في الجنة بكل عرق في بدنه حوراء ، و شفعه في ثمانين من أهل بيته ، و له بكل شعرة على بدنه حديقة في الجنة .
ألا و من عرف علياً و أحبه بعث الله إليه ملك الموت كما بعث الله إلى الأنبياء و دفع عنه أهوال منكر و نكير ، و نور قبره ، و فسحه مسيرة سبعين عاماً ، و بيض وجهه يوم القيامة .
ألا و من أحب علياً أظله الله في ظل عرشه مع الصديقين و الشهداء و الصالحين و آمنه من الفزع الأكبر و أهوال يوم الصاخة .
ألا و من أحب علياً تقبل الله منه حسناته ، و تجاوز عن سيئاته ، و كان في الجنة رفيق حمزة سيد الشهداء .
ألا و من أحب علياً أثبت الله الحكمة في قلبه ، و أجرى على لسانه الصواب ، و فتح الله له أبواب الرحمة .
ألا و من أحب علياً سمي أسير الله في الأرض و باهى الله به ملائكته و حملة عرشه .
ألا و من أحب علياً ناداه ملك من تحت العرش : أن يا عبد الله استأنف العمل فقد غفر الله لك الذنوب كلها .
ألا و من أحب علياً جاء يوم القيامة و وجهه كالقمر ليلة البدر .
ألا و من أحب علياً وضع الله على رأسه تاج الكرامة و ألبسه حلة العزة .
ألا و من أحب علياً مر على الصراط كالبرق الخاطف و لم ير صعوبة .
ألا و من أحب علياً كتب الله له براءة من النار ، و براءة من النفاق ، و جوازاً على الصراط ، و أماناً من العذاب .
ألا و من أحب علياً لا ينشر له ديوان ، و لا ينصب له ميزان ، و قيل له : أدخل الجنة بغير حساب .
ألا ومن أحب علياً أمن من الحساب و الميزان و الصراط .
ألا و من مات على حب آل محمد صافحته الملائكة ، و زارته أرواح الأنبياء ، و قضى الله له كل حاجة كانت له عند الله .
ألا و من مات على بغض آل محمد مات كافراً .
ألا و من مات على حب آل محمد مات على الإيمان و كنت أنا كفيله بالجنة .
الحمد لله على سلامته اناشاء مايصيبهم شرا
الجيات اكثر ان شاء الله شلع قلع إلا كباب 😂🔥
كان يوسف عليه السلام مسجونًا
ومعه شابان آخران
كان يوسف الأجمل قلبًا وقالبًا
ومع ذلك أخرجهما الله قبله وبقي هو في السجن بعدَهما بضع سنين ..
الأول : خرج ليُصبح خادما
والآخر : خرج ليُقتل
ويوسف خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر !
عن البرسي قال : روي أن فرعون لعنه الله لما لحق هارون بأخيه موسى دخلا عليه يوماً ، و أوجسا خيفة منه ، فإذا فارس يقدمهما ، و لباسه من ذهب ، و بيده سيف من ذهب ، و كان فرعون يحب الذهب ، فقال لفرعون : أجب هذين الرجلين و إلا قتلتك .
فانزعج فرعون لذلك و قال : عودا إليّ غداً ، فلما خرجا دعا البوابين ، و عاقبهم و قال : كيف دخل عليّ هذا الفارس بغير اذن ؟
فحلفوا بعزة فرعون أنه ما دخل إلا هذان الرجلان ، و كان الفارس مثال علي صلوات الله عليه .
Thx
يتخبون وسط السكان الجبناء حزب الله. سلموا سلاحكم للجيش اللبناني. اطلعوا من لبنان.
الحمد لله نجاته
لن ينجو مستحيل لقد فطس