بطرس يعود إلى مكانته الأولى. الإنجيل بشارة يوحنا الفصل ٢١ والآيات ١٥-٢٤

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 19 вер 2024
  • بطرس يعود إلى مكانته الأولى. الإنجيل بشارة يوحنا الفصل ٢١ والآيات ١٥-٢٤
    " 15 فبعد ما تغدوا قال يسوع لسمعان بطرس: «يا سمعان بن يونا، أتحبني أكثر من هؤلاء؟» قال له: «نعم يا رب أنت تعلم أني أحبك». قال له: «ارع خرافي». 16 قال له أيضا ثانية: «يا سمعان بن يونا، أتحبني؟» قال له: «نعم يا رب، أنت تعلم أني أحبك». قال له: «ارع غنمي». 17 قال له ثالثة: «يا سمعان بن يونا، أتحبني؟» فحزن بطرس لأنه قال له ثالثة: أتحبني؟ فقال له: «يا رب، أنت تعلم كل شيء. أنت تعرف أني أحبك». قال له يسوع: «ارع غنمي. 18 الحق الحق أقول لك: لما كنت أكثر حداثة كنت تمنطق ذاتك وتمشي حيث تشاء. ولكن متى شخت فإنك تمد يديك وآخر يمنطقك، ويحملك حيث لا تشاء». 19 قال هذا مشيرا إلى أية ميتة كان مزمعا أن يمجد الله بها. ولما قال هذا قال له: «اتبعني». 20 فالتفت بطرس ونظر التلميذ الذي كان يسوع يحبه يتبعه، وهو أيضا الذي اتكأ على صدره وقت العشاء، وقال: «يا سيد، من هو الذي يسلمك؟» 21 فلما رأى بطرس هذا، قال ليسوع: «يا رب، وهذا ما له؟» 22 قال له يسوع: «إن كنت أشاء أنه يبقى حتى أجيء، فماذا لك؟ اتبعني أنت!». 23 فذاع هذا القول بين الإخوة: إن ذلك التلميذ لا يموت. ولكن لم يقل له يسوع إنه لا يموت، بل: «إن كنت أشاء أنه يبقى حتى أجيء، فماذا لك؟». 24 هذا هو التلميذ الذي يشهد بهذا وكتب هذا. ونعلم أن شهادته حق. 25 وأشياء أخر كثيرة صنعها يسوع، إن كتبت واحدة واحدة، فلست أظن أن العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة. آمين. "
    يغفر يسوع لبطرس على إنكاره له ، ويسأله ثلاث مرات إذا كان يحبه ، ويطلب منه أن يرعى خرافه ونبوءات حول كيفية موته (بطرس).
    اسئلة للتفكير:
    1 لماذا سأل يسوع بطرس ثلاث مرات إذا كان يحبه؟
    2 ماذا قصد يسوع ثم قال لبطرس أن يرعى خرافه؟
    3 ماذا ايضا قال يسوع لبطرس ان يفعل؟
    4 لماذا تعتبر الكلمات الأخيرة في هذا الكتاب مهمة؟ (يوحنا ٢١:٢٤ ، ٢٥)
    لمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة موقع عرب للمسيح
    www.arabsforchrist.com
    نود ان نؤكد ان هذا المنشور ليس دعوة لديانة بل هو دعوة لملكوت الله لذا الرجاء اعطاء هذا المنشور اهتمام خاص جدا حيث وصوله لك ليس من قبيل الصدفة بل من محبة الله سبحانه لك لانه يريد ان يرشدك إلى الصراط المستقيم الذي يؤدي إلى ملكوته
    عندما أتى السيد المسيح إلى أرضنا لم يدعو الناس إلى دين أو ديانة بل دعى الناس إلى ملكوت الله قائلاُ: قد كمل الزمان واقترب ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالإنجيل وأوضح عن سبب مجيئه عندما قال : روح الرب علي، لأنه مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأشفي المنكسري القلوب، لأنادي للمأسورين بالإطلاق وللعمي بالبصر، وأرسل المنسحقين في الحرية، وأكرز بسنة الرب المقبولة . (الإنجيل بشارة لوقا ٤ : ١٨ - ١٩) . وايضا قال: تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم. ( الإنجيل بشارة متى ١١ : ٢٨)
    السيد المسيح هو الشخص الوحيد القادر على شفاء الروح والجسد والنفس وتحرير الإنسان من كل سلطان إبليس
    الله يريد أن يريحكم من أتعابكم وأحمالكم الثقيلة ويحرركم من عبودية الأديان ويدخلكم في ملكوته لتحيوا من جديد في اتصال مع الله
    أن الدخول إلى ملكوت الله هو نعمة يعطيها الله ليس على حسب اعمالنا ولكن على حسب محبته ورحمته من خلال معرفته بحالة القلب ولذلك قال السيد المسيح: طوبى للمساكين بالروح لأن لهم ملكوت الله
    لذا لن يدخل ملكوت الله غير المساكين بالروح الذين يعرفون حقيقة أنفسهم ويقرون أنهم غير قادرين على فعل ما يرضي الله وأن أعمالهم مهما كانت حسنة لا يمكن ان تخلصهم ولذلك يعتمدون على خلاص الله لهم الذي أعده بفداء المسيح
    لذلك مازال صوت السيد المسيح يدعو الجميع إلى ملكوت الله: قد كمل الزمان و ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالإنجيل
    الإنجيل هو الأخبار السارة الناتجة عن ولادة السيد المسيح الإلهية وكفارته بموته وقيامته
    لقد أوضح الله لنا في الإنجيل: وليس بأحد غير المسيح الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء، قد أعطي بين الناس، به ينبغي أن نخلص
    أن خلاص الله متاح لكل البشرية ولكن لن يتمتع به غير الذي يطلبه من قلبه
    الفرصة متاحة الأن لقبول خلاص وفداء المسيح ولكن قد لا تكون متاحة غداً
    يمكنكم أن تصلوا هذه الصلاة المقترحة لتعبر لله عن رغبة قلبكم في الدخول في علاقة شخصية معه وتضمنوا الانضمام لملكوت الله
    ربي وإلهي
    اعترف لك بخطيتي واني لا استطيع ان اخلص نفسي بنفسي ولهذا أتي إليك وأؤمن أنك أرسلت السيد المسيح لكي يقدم نفسه ذبيحة لكي يخلصني
    أنا أقبل خلاصك وأطلب غفرانك لخطاياي وأن تقبلني في ملكوتك
    أصلي في أسم السيد المسيح أشكرك لأنك أستمعت إلى صلاتي وقبلتني في ملكوتك أمين
    إذا كنتم صليتم هذه الصلاة من قلبكم ثقوا أن الله أستجاب صلاتكم وانكم أصبحتم ابناء وبنات له حسب وعده الوارد في الإنحيل في بشارة يوحنا الفصل الاول والآية ١٢ وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه
    نشجعكم أن تبدأوا جلسة يومية مع الله كأبن مع أبوه وكأبنة مع ابوها تستمعوا فيها لصوته في الإنحيل وتتحدثوا إليه في صلاتكم له
    إذا لم يكن لديكم نسخة من الإنجيل يمكنكم الأستماع إليه وقرأته من خلال هذه المواقع
    live.bible.is/...
    injeel.com/Rea...
    أو يمكنك تنزيل هذا التطبيق الذي من خلاله يمكنك أيضا قراءة الكتاب المقدس
    play.google.co...
    لمزيد من المعلومات الرجاء اشتركوا وتابعوا قناة عرب للمسيح
    / @arabsforchrist
    إذا كان لديك أي سؤال الرجاء اخبارنا.
    The film is shared with permission from: www.jesusfilm.org

КОМЕНТАРІ •