اللَّهُمَّ صَلِّ علىٰ النَّبي القُرَشِي صَلاةً بِعَدِّ الطَّافُوا بالعَرْشِ ================== باللَّوح و القَلَم و الكُرْسِي و العَرْشِ مولاي بالجِنَان العالية و الفَرْشِ بالأمْلاك و رُسلك و النَّبي القُرَشِي ألْطُفْ بينا طُر لضَعْفنا أرْشِي حَفِّظْنا الكِتاب كالدُّورِي و الوَرْشِ طَهِّرْ و صُنْ فُؤادنا البي الذُّنُوب مَحْشِي و ثَبِّتْ لنُفُوسنا التَّايهة كالوَحْشِ المُنْهَمكة في الكُنَافة و المَحْشِي و انْهَانا عَنِ المُنْكَر عَنِ الفَحْشِ نَسْلُك سِكَّة الفُراشُه لِيْف مَحْشِي سَلِّكْنا الطَّريق الوَاضِح المَمْشِي بخيول الهِمَم الواصلة كالرَّمْشِ تَبِّعْنا أثَر القوم بِهِ نَمْشِي و احْيِيْنا حياةً طَيْبة يا مُنْشِي كي نَخْدِم رَسُولك للمَديح نُنْشِي أشْرَقَتِ الكيَان يوم وضعُه ضَوَّاهَا بالأنْوار مَلَا ظَاهِرها جُوَّاهَا مِنْ بعد الضُّعُف المِلَّة قَوَّاهَا سَنَّ لنا السُّنَن في شَرْعُه سَوَّاهَا فاق جدُّه الخَليل الكانَ أوَّاهَا قد جَانا رَسُول أصْلُه الشَّريف مِنَّا و بِهِ المُسْتَعان للعالَمين مَنَّ رَحْمة و هاديًا مِنْ خوفنا أمَّنَّا في الدَّارين حِمَانا و جاهُه طَمَّنَّا تابعين غير خِلاف صَدَّقنا آمَنَّا نبيًا رَاوَدَتْهُ عن نفسِهِ الشُّمُّ فأبَاها و نَطَق لُه المَحْشِي بي سَمُّه نِعْمَ أحِبَّتُه و باسْمِهِ تَسَمُّوا و الباغضينُه ضَلُّوا و (عِتْرُوا ما سَمُّوا) يوم الهَوْلِ ريحة الجَنَّة ما بشُمُّوا هاكُمْ مِنْ مَعَاجزُه السَّبعة و الخَمْسَة نَزَلت لُه النُّجُوم الكُنَّس الخَمْسَة رَدَّ العين و ذات الكَفِّ و الخَمْسَة أسْرَىٰ و صَلَّىٰ بالعِشْرينَ و الخَمْسَة ناجىٰ و خَفَّف الخَمْسين إلىٰ خَمْسَة الشَّجَرة التَّجُر أغْصَانَه و عُرُوقَه و الأمْطَار لي دور بي رُعُودها و بُرُوقَه و الصَّيْدة الأتَتْ أحْشَاها مَحْرُوقَة أخْبَر بالمَسِيْح الكَفُّه مَخْرُوقَة ثُمَّ المُلْحِدين باللَّٰهِ في شُرُوقَه اللَّٰهُمَّ عن صُحْبُه اليَفرجُوا الضِّيْق أهل الأمْنِ و الإيْمَانِ و التَّصْدِيْق أوَّلهم خليفة المُصْطَفىٰ الصِّدِّيْق و الفارُوق و ذو النُّورَيْنِ ذو التَّحْقِيْق و رِضاك عن عَلِي أبْ صَدْرًا رَحِيْب ما بضِيْق اللَّٰهُمَّ يا عالم الخَفِي و البَانْ صَلِّ علىٰ رسولك البارَك الألْبَانْ بي عَدِّ الوُحُوش ثُمَّ الشَّجَر للبَانْ الآل و الصَّحَابة الدَّمَّرُوا الصُّلْبَانْ وَفِّقْ بُرعي في الخَلْوة البَخُورها لُبَانْ
اللَّهُمَّ صَلِّ علىٰ النَّبي القُرَشِي
صَلاةً بِعَدِّ الطَّافُوا بالعَرْشِ
==================
باللَّوح و القَلَم و الكُرْسِي و العَرْشِ
مولاي بالجِنَان العالية و الفَرْشِ
بالأمْلاك و رُسلك و النَّبي القُرَشِي
ألْطُفْ بينا طُر لضَعْفنا أرْشِي
حَفِّظْنا الكِتاب كالدُّورِي و الوَرْشِ
طَهِّرْ و صُنْ فُؤادنا البي الذُّنُوب مَحْشِي
و ثَبِّتْ لنُفُوسنا التَّايهة كالوَحْشِ
المُنْهَمكة في الكُنَافة و المَحْشِي
و انْهَانا عَنِ المُنْكَر عَنِ الفَحْشِ
نَسْلُك سِكَّة الفُراشُه لِيْف مَحْشِي
سَلِّكْنا الطَّريق الوَاضِح المَمْشِي
بخيول الهِمَم الواصلة كالرَّمْشِ
تَبِّعْنا أثَر القوم بِهِ نَمْشِي
و احْيِيْنا حياةً طَيْبة يا مُنْشِي
كي نَخْدِم رَسُولك للمَديح نُنْشِي
أشْرَقَتِ الكيَان يوم وضعُه ضَوَّاهَا
بالأنْوار مَلَا ظَاهِرها جُوَّاهَا
مِنْ بعد الضُّعُف المِلَّة قَوَّاهَا
سَنَّ لنا السُّنَن في شَرْعُه سَوَّاهَا
فاق جدُّه الخَليل الكانَ أوَّاهَا
قد جَانا رَسُول أصْلُه الشَّريف مِنَّا
و بِهِ المُسْتَعان للعالَمين مَنَّ
رَحْمة و هاديًا مِنْ خوفنا أمَّنَّا
في الدَّارين حِمَانا و جاهُه طَمَّنَّا
تابعين غير خِلاف صَدَّقنا آمَنَّا
نبيًا رَاوَدَتْهُ عن نفسِهِ الشُّمُّ
فأبَاها و نَطَق لُه المَحْشِي بي سَمُّه
نِعْمَ أحِبَّتُه و باسْمِهِ تَسَمُّوا
و الباغضينُه ضَلُّوا و (عِتْرُوا ما سَمُّوا)
يوم الهَوْلِ ريحة الجَنَّة ما بشُمُّوا
هاكُمْ مِنْ مَعَاجزُه السَّبعة و الخَمْسَة
نَزَلت لُه النُّجُوم الكُنَّس الخَمْسَة
رَدَّ العين و ذات الكَفِّ و الخَمْسَة
أسْرَىٰ و صَلَّىٰ بالعِشْرينَ و الخَمْسَة
ناجىٰ و خَفَّف الخَمْسين إلىٰ خَمْسَة
الشَّجَرة التَّجُر أغْصَانَه و عُرُوقَه
و الأمْطَار لي دور بي رُعُودها و بُرُوقَه
و الصَّيْدة الأتَتْ أحْشَاها مَحْرُوقَة
أخْبَر بالمَسِيْح الكَفُّه مَخْرُوقَة
ثُمَّ المُلْحِدين باللَّٰهِ في شُرُوقَه
اللَّٰهُمَّ عن صُحْبُه اليَفرجُوا الضِّيْق
أهل الأمْنِ و الإيْمَانِ و التَّصْدِيْق
أوَّلهم خليفة المُصْطَفىٰ الصِّدِّيْق
و الفارُوق و ذو النُّورَيْنِ ذو التَّحْقِيْق
و رِضاك عن عَلِي أبْ صَدْرًا رَحِيْب ما بضِيْق
اللَّٰهُمَّ يا عالم الخَفِي و البَانْ
صَلِّ علىٰ رسولك البارَك الألْبَانْ
بي عَدِّ الوُحُوش ثُمَّ الشَّجَر للبَانْ
الآل و الصَّحَابة الدَّمَّرُوا الصُّلْبَانْ
وَفِّقْ بُرعي في الخَلْوة البَخُورها لُبَانْ