عن الإمام الصادق عليه السلام قال " من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم. ثم قال: " إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد، ولم يتناه هذا الامر دون صاحبكم إن شاء الله. ويذهب ملك السنين، ويصير ملك الشهور والأيام. فقلت: يطول ذلك؟ قال: كلا " البحار ج 52 ص 210. علامة تحققت بالفعل فان مع العسر يسرا وان مع المصيبة بشرى. في رواية موت عبد الله، نعى مولانا الصادق (ع) مليك أشرف الناس ودرة لبنان. لن يجتمع الناس بعده على أحد ويكون ملك الشهور والأيام لمن يخلفه. ذلك العبد الصالح الذي يجتمع على محبته واحترامه الناس سيشاع أنه لم يمت وسيكذّب الخبر مراراً. ولن يرى الناس ما يضمن موت عبد الله حتى تشيّع جنازته ويدفن علناً. والله أعلم.
رحمت الله على روح السيد حسن نصر الله الطاهره
اللهم عجل لوليك الفرج ❤
رحم الله
سيد المقاومة حسن نصر الله وحشره مع محمد وال محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
رضوان الله عليه
الله ينور قبره ويحشره مع محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم يارب طيب الله انفاسك شيخنا الفاضل
رحمك الله يا سيد المقاومة والله إلى اليوم أننا لا نصدق انك رحلت الى العالم الآخر بل إنك موجود في دار الدنيا
الله يحفظكم
ويرحم الشهداء وكل المؤمنين والمؤمنات
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ❤
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين صلوات ربي وسلامه عليهم اللهم عجل لوليك الفرج حفظكم الله بحفظه شيخنا الفاضل
بارك الله شخنا فيك
و افاد الله من علمك
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف المبارك 😢😢😢😢😢
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
الله يرحمه برحمته الواسعه ويسكنه فسيح جناته مع محمد وآل محمد عليهم السلام
رحمة الله على روح الشهيد السعيد البطل حسن نصر الله في جنان الخلد أن شاءالله
اللهم ازح هذه الغمه عن هذه الامه
السلام عليك يا بقية الله في ار ضه
شيخ كو صورة كاعد تنشر رجل بل مجلس يقولون هاذة المهدي
عن الإمام الصادق عليه السلام قال " من يضمن لي موت عبد الله أضمن له القائم. ثم قال: " إذا مات عبد الله لم يجتمع الناس بعده على أحد، ولم يتناه هذا الامر دون صاحبكم إن شاء الله. ويذهب ملك السنين، ويصير ملك الشهور والأيام.
فقلت: يطول ذلك؟ قال: كلا " البحار ج 52 ص 210.
علامة تحققت بالفعل فان مع العسر يسرا وان مع المصيبة بشرى. في رواية موت عبد الله، نعى مولانا الصادق (ع) مليك أشرف الناس ودرة لبنان. لن يجتمع الناس بعده على أحد ويكون ملك الشهور والأيام لمن يخلفه. ذلك العبد الصالح الذي يجتمع على محبته واحترامه الناس سيشاع أنه لم يمت وسيكذّب الخبر مراراً. ولن يرى الناس ما يضمن موت عبد الله حتى تشيّع جنازته ويدفن علناً. والله أعلم.
خطيه مات وما شافه
ارتاح من قبحكم .رحمه الله حسن.