كل إناء بما فيه ينضح ،،،هناك قلوب فاسده ونفوس ضعيفه وعقول سفيهة ،تنتج عنها أماني محتضره وأحلام خدج لتوهم النفوس المريضه بخريف ممطر وعشب مزهر وماء منهمر ،لذلك ترى السراب فتحسبه ماء ،فتسير خلفه وكلما تقترب تجد نفس البعد ،وهكذا ستستمر في السعي دون جدوى ،فالاسلاميين الذين قضوا مضاجع المنافقين باقين ولا بديل عنهم في الساحه لانهم اهل علم وخبره ودراية ،،قحط لن تحكم السودان بل لن تستطيع أن تقف على منبر كي توجه كلمة للشعب السوداني ،فالاسلميين قادميين سوى انتخابيا او انقلابيا ،،نصيحتي لكل الجرابيع ان تعيش متعايشة مع قدرهم وإلا ستمتليء جحورهم ماء ،،
الانحرافي لايفرق عنه رغم انوا هو صحفي معروف لكن الانحرافي الذي يقود قطيع احفاد ابن سلول كبير المناااااااااافقين تجار الدين مستخبي كالنساء ويردح مثل القونات عليه وعلي ملتة النجسة النتنة الملعونة لعنة الله أجمعين
البرهان الان يحكم على اشلاء السودانين ويريد ان يستمر علي ذالك ومن يفهم غير ذلك فهو وأهم لا تظلموا الاسلامين أكثر من ذلك حتى لا نقع في ظلمات اكثر مما نحن فيه الان خلاف الاسلاميين وغيرهم مع البرهان هو خلاف جوهري ومبدي ليس حبا في السلطة بل الخلاف معه في اخذ الأمر كله في جيبه وتقريب من يشاء وابعاد من يشاء دون أدنى مرعاة لمن تنزف دماءهم وتقطع اشلاءهم من أجل الوطن ودون مرعاة لمشاعر الشعب المكلوم من امثال من اتي بهم ليضعوا له خارطة للطريق لا أدري أصبحت كل يوم اذداد تشائما من هذا البرهان الذ ي أصبح السودان وشعبه العظيم في أحلك الظروف منذ ظهوره وتسيده على البلاد لعنة الله على الكاذبين
كل إناء بما فيه ينضح ،،،هناك قلوب فاسده ونفوس ضعيفه وعقول سفيهة ،تنتج عنها أماني محتضره وأحلام خدج لتوهم النفوس المريضه بخريف ممطر وعشب مزهر وماء منهمر ،لذلك ترى السراب فتحسبه ماء ،فتسير خلفه وكلما تقترب تجد نفس البعد ،وهكذا ستستمر في السعي دون جدوى ،فالاسلاميين الذين قضوا مضاجع المنافقين باقين ولا بديل عنهم في الساحه لانهم اهل علم وخبره ودراية ،،قحط لن تحكم السودان بل لن تستطيع أن تقف على منبر كي توجه كلمة للشعب السوداني ،فالاسلميين قادميين سوى انتخابيا او انقلابيا ،،نصيحتي لكل الجرابيع ان تعيش متعايشة مع قدرهم وإلا ستمتليء جحورهم ماء ،،
الانصرافي قال عثمان ميرغني
ده حربويه وصدق فيما قال
الانحرافي لايفرق عنه رغم انوا هو صحفي معروف لكن الانحرافي الذي يقود قطيع احفاد ابن سلول كبير المناااااااااافقين تجار الدين مستخبي كالنساء ويردح مثل القونات عليه وعلي ملتة النجسة النتنة الملعونة لعنة الله أجمعين
تتكلم عن الكيزان كأنك مع الحزب الديموقراطي أنت واحد منهم وما قال البرهان ألا الحق
والله انت كان ساعدت الوطن بصمتك فقط يتحسب ليك خير موقفك كان ضبابي في أصعب ظرف يمر به الوطن والشعب السوداني اخز ليك قسط من الراحه
اي.اسلامين.تتكلم.عنهم.دي.افسد.حكومه.مرت.علا.تاريخ.السودان.الاسلام.من.ناحيه.وهم.من.ناحيه.اخره.يا.ريت.يكونو.اسلامين
هو يتكلم عن الإسلام السياسي الحزبي
البرهان الان يحكم على اشلاء السودانين ويريد ان يستمر علي ذالك ومن يفهم غير ذلك
فهو وأهم لا تظلموا الاسلامين أكثر من ذلك حتى لا نقع في ظلمات اكثر مما نحن فيه
الان خلاف الاسلاميين وغيرهم مع البرهان هو خلاف جوهري ومبدي ليس حبا في السلطة بل الخلاف معه في اخذ الأمر كله في جيبه وتقريب من يشاء وابعاد من يشاء دون أدنى مرعاة لمن
تنزف دماءهم وتقطع اشلاءهم
من أجل الوطن ودون مرعاة لمشاعر الشعب المكلوم من امثال من اتي بهم ليضعوا له خارطة للطريق لا أدري أصبحت كل يوم اذداد تشائما
من هذا البرهان الذ ي أصبح السودان وشعبه العظيم في أحلك الظروف منذ ظهوره وتسيده على البلاد لعنة الله على الكاذبين
هههههههههههه هههههههههههه اسلامين لا قوية منك