The Wholeness of Sciences: Reflections on Georg Cantor and The Continuum Hypothesis By Ahmed Badr.

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 5 вер 2024

КОМЕНТАРІ • 5

  • @rihammohsen9974
    @rihammohsen9974 Рік тому +1

    عبقري

  • @OmarAhmed-ru8by
    @OmarAhmed-ru8by Рік тому

    من الاخر ♥️

  • @FARROSI
    @FARROSI Рік тому

    فديو عظيم مثل هذا لا يحصل إلا على لايك واحد و 56 مشاهدة

  • @Yuma39
    @Yuma39 Рік тому

    جامد

  • @ahmedsabra144
    @ahmedsabra144 Рік тому

    ندوة شرفت أن حضرتها محتواها فلسفي رياضي عن الانهاءية ونقاشي فيها كان أول تعليق بعد المحاضرة في الدقيقة ٤٠ تقريبا .
    المحاضر اثبت تناقض القوال عند أرسطو وغيره لموضوع ألا نهاءية كذلك فكرة أفلاطون عن الماهيات أو المثل التي مترسخة فينا حتى لو لم نعيها بحياتنا وهي نفس فكرة الجوهر عند غيره غير مثبته ولا نقدر نعرف مصدرها يقينا هل هي تابعه عن تجارب أسلافنا عبر الجينات ام عالم الذرو وتعليم الله لآدم الاسماء ام ظاهرة الديجافو التي لم يثبت تفسير واضح لها لأن كل هذا تحت باب الظن فحتى الظن ممكن يكون مبني على أدوات واضحة ثابته ممكن اختبار آثارها على الأقل وليست هي بذاتها فأيضا تكون خاضعة بجزأ منها للتجريب والاثبات وهذا ما أوضحته ولم يفهم بتعليقي ليس مجرد التجريب لكن معه ما هو ممكن بالمنطق ويمكن متابعته ولو بمرحله ما لكن الغيب المطلق في الماضي أو المستقبل لا يمكن أن نحيطه لتكويننا فالنص الحكيم أوضح بنفس المعنى ( ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم ) يعني السماوات وهي الكل ثم الأرض وهي الجزأ ثم نحن مع اننا آخر المخلوقات ظهورا حتى هذا لا يمكن الحسم فيه رغم أنه اقرب شيء لنا حتى لو انتهى الكون كيف سنعلم أن الكون كله ما أنتهى وليس فقط ما ندركه من الكون لأننا مرغمون واقعا بما نشاهده والحكمة من ذلك أن يبقى دوما هناك نقص وهناك حلقة مفقودة لنستمر بالبحث ونفكر بالله باستمرار فهو حكم على الدنيا وعلومها وكل ما فيها بعدم الكمال لأن لا كمال إلا لله الكامل فمهما عظم شيء غيره ناقص .
    وسواء انتهوا الفلاسفة والعلماء إن الكون مغلق على نفسه يتناسخ أو متوسع لما لا نهاية أو له نهاية أو له خالق حكم عليه بتناسخ أو غير ذلك فكل هذا لن يكون يقين وليس له إثبات مطلق عليه ويبقى القرآن بما يحتويه على معلومات عن عالم الشهادة وعالم الغيب طالما كل ما ذكره بعالم الشهادة صحيح يكون كلامه عن الغيب هو الاولى بالاتباع تبعا لما ثبت عنه بالشهادة بالواقع وكأمتداد له والقرآن يفيض بالعلوم والحكمة والمنطق ويعلو على ما غيره حقا
    فإما أن نبقى مع أوهام قد تكون اصلا خطأ لقصور بالعقل نفسه أو أن نلذم ما يمكن فهمه وقياسها وإثباته والاستفادة بأثره بحياتنا