قال تعالى {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا} هذه آداب أمر الله تعالى بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساء الأمة تبع لهن في ذلك، فقال تعالى مخاطباً نساءالنبي صلى الله عليه وسلم بأنهن إذا اتقين الله عز وجل كما أمرهن فإنه لا يشبههن أحد من النساء ولا يلحقهن في الفضيلة والمنزلة ثم قال تعالى فلا تخضعن بالقول قال السدي وغيره: يعني بذلك ترقيق الكلام إذا خاطبن الرجال، ولهذا قال تعالى فيطمع الذي في قلبه مرض أي دغل وقلن قولاً معروفاً
رساله لكل من قد انحرف عن منهج الشريعه الأسلاميه وسنة الرسول الكريم بما قد نهى الله عنه والرسول الكريم وتخذ ثوب الدناءه والحقاره والخساسه فهذا الاوصاف لايتخذها غير أشكال الحيونات نجسه مثل الخنازير والكلاب فتلك المخلوقات النجسه لا تستطيع تحكمها.وليس لها اي اخلاقيات وعلينا أن نتجنب كل أضرارهم فوالله تلك الشرذمه الحقيرة.منبوذو ومكروه حتى أنه لا يؤتمن على مال ولا على عرض ولا على عمل ولا على دين فتلك الشرذمه منبوذ من الناس ملعون من الله تعالى. ولقد حذر الله منهم في آيات قرآنية كثيرة وأحاديث نبوية عديدة، وذلك لأن الخيانة تأباها النفوس التقية. قال تعالى. إن الله لا يحب الخائنين (الأنفال: 58)، وقال .إن الله لا يحب كل خوان كفور (الحج 38). وقال إن الله لا يحب من كان خوانا أثيماً (النساء 107) وقال سبحانه وأن الله لا يهدي كيد الخائنين (يوسف 52) وإذا تأملنا بيان هذه الآيات الكريمة نلحظ أنها جميعاً جاءت جملا اسمية مؤكدة أنه ذكر فيها لفظ الجلالة وهو اسم الله الأعظم وذلك من أجل توكيد الحكم في تلك الآيات وتعتبر أقوى الصور حتى توكد نفي حب الله تعالى او هدايته للخائنين كما وصف الخائنين أيضاً بوصفين عظيمين وهما الكفر وشدة الإثم فالله لا يحبه ولا يهديه ويعتبر منبوذ ومكروه ومطرود من رحمة ربه إلا إذا تاب وأناب وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يستعيذ من الخيانه لأنها تؤدي إلى خسارة الدين فكان يردد كثيرا قوله اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة (رواه أبو داود) ونفى رسول الله صلى الله عليه وسلم الإيمان الكامل عن كل خائن غادر فقال لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له (رواه أحمد) وخيانة الدين ومن صور الخيانة وأعظمها نعوذ بالله منها خيانة الدين وفرائضه وحدوده وثوابته ومبادئه وذلك إنما يكون بالتفريط في الدين، وعدم تطبيق شرع الله، واقتراف الذنوب صغيرها وكبيرها، وعصيان أمر الله تعالى وترك سنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وهذا معنى قوله تعالى ياأيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون (الأنفال27) وأعيد فعل الخيانة في الآية ولم يكتف بحرف العطف للتنبيه على نوع آخر من الخيانة فإن خيانتهم الله ورسوله نقض الوفاء لهما بالطاعة والامتثال وخيانة الأمانة نقض الوفاء بأداء ما ائتمنوا عليه. وقد فشت في عصرنا الحاضر خيانة أمانة الدين وفرائضه مثل الذين يحاول بعض الذين بدلوا أو يغيروا شرع ربهم فأحلوا الحرام، وحرموا الحلال وضلوا وأضلوا فخابوا وخسروا. قال النبي صلى الله عليه وسلم من استعمل رجلا على عصابة وفيهم من هو أرضى لله منه فقد خان الله ورسوله والمؤمنين ولعل هذا من عوامل تخلف الأمة وانحطاطها، حيث ينتشر الفساد والرشوة والفوحش وهذه من علامات الساعة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم للرجل الذي سأله متى تقوم الساعة فقال إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة فقال: عن أداء واجبه نحوهم. وسيكون جزاؤهم خزي
تستاهل الحب ميوش
الحب بلقوه عند ابو جركل
ههههههه الديك اللي عنده سكران
يأذن الساعه ١٢ الليل
والله ابوجركل نشمي رجال ما عنده مزح ههههههههههه
قال تعالى {وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}
هذه آداب أمر الله تعالى بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساء الأمة تبع لهن في ذلك، فقال تعالى مخاطباً نساءالنبي صلى الله عليه وسلم بأنهن إذا اتقين الله عز وجل كما أمرهن فإنه لا يشبههن أحد من النساء ولا يلحقهن في الفضيلة والمنزلة ثم قال تعالى فلا تخضعن بالقول قال السدي وغيره: يعني بذلك ترقيق الكلام إذا خاطبن الرجال، ولهذا قال تعالى فيطمع الذي في قلبه مرض أي دغل وقلن قولاً معروفاً
الله يكثر من امثالك 💔💔
رساله لكل من قد انحرف عن منهج الشريعه الأسلاميه وسنة الرسول الكريم بما قد نهى الله عنه والرسول الكريم وتخذ ثوب الدناءه والحقاره والخساسه
فهذا الاوصاف لايتخذها غير أشكال الحيونات نجسه مثل الخنازير والكلاب فتلك المخلوقات النجسه لا تستطيع تحكمها.وليس لها اي اخلاقيات وعلينا أن نتجنب كل أضرارهم فوالله تلك الشرذمه الحقيرة.منبوذو ومكروه حتى أنه لا يؤتمن على مال ولا على عرض ولا على عمل ولا على دين فتلك الشرذمه منبوذ من الناس ملعون من الله تعالى. ولقد حذر الله منهم في آيات قرآنية كثيرة وأحاديث نبوية عديدة، وذلك لأن الخيانة تأباها النفوس التقية. قال تعالى. إن الله لا يحب الخائنين (الأنفال: 58)، وقال .إن الله لا يحب كل خوان كفور (الحج 38). وقال إن الله لا يحب من كان خوانا أثيماً (النساء 107) وقال سبحانه وأن الله لا يهدي كيد الخائنين (يوسف 52)
وإذا تأملنا بيان هذه الآيات الكريمة نلحظ أنها جميعاً جاءت جملا اسمية مؤكدة أنه ذكر فيها لفظ الجلالة وهو اسم الله الأعظم وذلك من أجل توكيد الحكم في تلك الآيات وتعتبر أقوى الصور حتى توكد نفي حب الله تعالى او هدايته للخائنين كما وصف الخائنين أيضاً بوصفين عظيمين وهما الكفر وشدة الإثم فالله لا يحبه ولا يهديه ويعتبر منبوذ ومكروه ومطرود من رحمة ربه إلا إذا تاب وأناب وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يستعيذ من الخيانه لأنها تؤدي إلى خسارة الدين فكان يردد كثيرا قوله اللهم إني أعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع وأعوذ بك من الخيانة فإنها بئست البطانة (رواه أبو داود)
ونفى رسول الله صلى الله عليه وسلم الإيمان الكامل عن كل خائن غادر فقال لا إيمان لمن لا أمانة له ولا دين لمن لا عهد له (رواه أحمد)
وخيانة الدين
ومن صور الخيانة وأعظمها نعوذ بالله منها خيانة الدين وفرائضه وحدوده وثوابته ومبادئه وذلك إنما يكون بالتفريط في الدين، وعدم تطبيق شرع الله، واقتراف الذنوب صغيرها وكبيرها، وعصيان أمر الله تعالى وترك سنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وهذا معنى قوله تعالى ياأيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون (الأنفال27)
وأعيد فعل الخيانة في الآية ولم يكتف بحرف العطف للتنبيه على نوع آخر من الخيانة فإن خيانتهم الله ورسوله نقض الوفاء لهما بالطاعة والامتثال وخيانة الأمانة نقض الوفاء بأداء ما ائتمنوا عليه.
وقد فشت في عصرنا الحاضر خيانة أمانة الدين وفرائضه مثل الذين يحاول بعض الذين بدلوا أو يغيروا شرع ربهم فأحلوا الحرام، وحرموا الحلال وضلوا وأضلوا فخابوا وخسروا.
قال النبي صلى الله عليه وسلم من استعمل رجلا على عصابة وفيهم من هو أرضى لله منه فقد خان الله ورسوله والمؤمنين ولعل هذا من عوامل تخلف الأمة وانحطاطها، حيث ينتشر الفساد والرشوة والفوحش وهذه من علامات الساعة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم للرجل الذي سأله متى تقوم الساعة فقال إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة فقال: عن أداء واجبه نحوهم. وسيكون جزاؤهم خزي